اذهبي الى المحتوى
.~زينب محمد~.

قصة دمع قهر فلسطينى والجهاد فى سبيل الله

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن ارحيم

هزهي قصتي اقولها اليكم ولضماركم انا شاب فلسطيني من عائله محترمه والي شرف اني منها امضيت حياتي بزل والنكسار والحرمان من وراء اسرائيل وقصوة الحياه توفاء ولدي وانا عمري 12 سنه وانا اصغر اخوتي كنت ادرس ليلا نهار حتا افرح امي واخوتي ولكن في عام 2007 قامة قوات الحتلال الاسرائيلي بقتل اخي الكبر البالغ من العمر 22 سنه من مدينة نابلس بعد ما مضاء اربعين عام علا استشهاد اخي جاءا رفاقه الي منزلنا وقالو لامي انا فادي كان اخن لنا ورفيق دربنا بل جهاد وضحا بدمائه طاهره للاقصي ودماء اصدقاءه ولا تحزني يا اما فادي فكلنا ابناك قالت امي انا لا احزن علا فراق ولدي ولكن اشيئ الذي يحزنني من الزي سوف يحمي عالتي من اليهود او بناتي قالو لا يسترجي احد انا يمس كرامتكم بسواء قالت امي انا اصق بكم وانشاء الله الفرج قريب تركتو امي وسئلتو صاحباء اخي المقربو اليه قلت لهو سوف انتقم الي اخي قال لي انا اخاك استشهد وسوفا ننتقم اليه انتا اذهب وواسي امك الحزينه علا فراق اخيك قلت لهو امي بحوزتها اخوتي لا تشغلو بالك بها انا اعرفو امي هيا كمثل الجبل قال انني اراا فيك اخاك فادي قلت لهو هل سلاح اخي موجود قال لمازا قلت لهو هل موجو د قال نعم انهو سلاح المقاومه ولا نسطتيع تركه قلت لهو خزني الي مكان سلاح اخي اخزني الي مكانه واخزتو سلاح اخي قال لي انتا مجنون قلت لمازا قال لي سيتو اليهود وقتلوك مثل فادي قلت لا اهم مثل ما انتوم تقاتلون في سبيل الله انا اريد ان اقاتل قال لي اننا كبار قلت لهو الموت لا يعرفو كبيرا او صغيرا وبداءتو بحمل اسلاح من ساعتي حملهي اول مره فكان كل ما دخل اليهود الي حينا اتلقتو عليهم انيران واخيره مره اصبت اصابه بالغت الخضوره ولم اسطتي الهرب من الجنود ولكنهو الله عز وجل قدر لي انا اهرب بصاعقه لا ادري كيف حصلت انهو امر الله علينا فدمرت اصعقه الجيب العسكري الزي كان يضاردني من حاره الي حاره وهربتو الي بيت اءناسن لا ادري من هم علجوني وفضلتو متخبئن عندهم الي ما بعد شهرن كامل وبعدها نزولي من منزلهم تفاجئتو بخبر انا اليهود قد اعتقلو ولداتي لتسليم نفسي اليهم وامي كانت تقول لي لا يهمك انا راضيه عليك وما تخاف علي يلي الله كاتبه بسير بكيت علا امي ورجعت الي الحي الذي نقيم به واخرن قامت قوات الحتلال بترك ولدتي بعد اعتقال استمره شهران بدوني تهماء زمبها الوحيد انها انجبت شابان يقاتلو ن في سبيل الله والوطن وصلت امي الي المنزل وكنتو مشتاقن كثيرن اليها حضنتو امي كثيرا ولكنها يا ريتا فرحتي كتملت قئد الجيش الاسرائيلي والكل يعرفه موفاز العميل بعثا مع امي الي بورقه وعليها صورتي وكان امرن علي مقضين كان مكتوب في داخل الورقه اسمي كامل وتاريخ ميلادي كاملن ومكتوب ايضن اني المطلوب الاول من بعد اخوي فادي واصدقاءه وقالو لي اني اذا لم اسلم نفسي سوف الحقو بائخي فادي جهتو تقريبن سنتان وبعدها قدمتو اوراقي الي سلطتنا العفاء عني وعن زمئلاءي والله ما كنت ناوي اني اوقف الجهاد ولكن اهلي اصرو علي واصدقائي والحمد الله انني علا قيد الحياه واقول الكل العرب انا قصتي لا تكفي عن تعبير عني ولا عن حياتنا القاصيه هزهي قصتي اعرفو انها ليست قصه تهدف الي اتشوق للجهاد لكني افرحت كثيرا اني نشرت قصتي في هزا النت اخوكم مروان ورفاق دربه نابلس 2101 كتائب شهداء الاقصي مجموعات فارس الليل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

غاليتي اعذريني

لقد كتبت القصة بلهجة فصحى حتى يقرؤها اكبر عدد من الاخوات

 

 

 

هذه قصتي أقولها لكم ولضمائركم

أنا شاب فلسطيني من عائله محترمه ولي شرف أني منها..

أمضيت حياتي بذل وانكسار وحرمان من وراء إسرائيل وقسوة الحياة

توفى والدي وأنا عمري 12 سنه وأنا اصغر إخوتي

كنت ادرس ليلا نهار حتى افرح أمي وإخوتي

ولكن في عام 2007 قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بقتل أخي الأكبر البالغ من العمر 22 سنه

من مدينة نابلس

بعد ما مضى أربعين عام على استشهاد أخي جاء رفاقه إلى منزلنا

وقالوا لامي إن فادي كان أخا لنا ..ورفيق دربنا بل.. جاهد وضحا بدمائه الطاهرة للأقصى ودماء أصدقائه

ولا تحزني يا أم فادي.. فكلنا أبناؤك

قالت أمي أنا لا احزن على فراق ولدي ولكن الشيء الذي يحزنني ..من الذي سوف يحمي عائلتي من اليهود أو بناتي ؟؟؟!!

قالو لا يستطيع احد إن يمس كرامتكم بسوء

قالت أمي أنا أثق بكم وان شاء الله الفرج قريب

تركتُ أمي وسألت أصحاب أخي المقربون إليه قلت لهو سوف انتقم إلي أخي

قال لي إن أخاك استشهد وسوف ننتقم إليه أنت اذهب وواسي أمك الحزينة على فراق أخيك

قلت له أمي لديها إخوتي لا تشغلوا بالكم بها.. أنا اعرف أمي هي كمثل الجبل

قال إنني أرى فيك أخاك فادي

قلت له هل سلاح أخي موجود

قال لماذا

قلت له هل موجود

قال نعم انه سلاح المقاومة ولا نستطيع تركه

قلت لهو خذني إلى مكان سلاح أخي

فأخذني إلى مكانه وأخذت سلاح أخي

قال لي أنت مجنون

قلت لماذا قال لي سيأتي اليهود ويقتلوك مثل فادي

قلت لا يهم مثل ما إنكم تقاتلون في سبيل الله أنا أريد إن أقاتل

قال لي إننا كبار

قلت له الموت لا يعرف كبيرا أو صغيرا

وبدأت بحمل السلاح ..

من أول مرة حملته فيه كان كل ما دخل اليهود إلى حيّنا أطلقت عليهم النيران

وآخر مرة أًصبت أصابه بالغة الخطورة ولم استطع الهرب من الجنود

ولكن الله عز وجل قدر لي إن اهرب بصاعقه

لا ادري كيف حصلت

انه أمر الله علينا

فدمرت الصاعقة الجيش العسكري الذي كان يطاردني من حي إلى أخر

وهربت إلى بيت أناس لا ادري من هم.. عالجوني.. وبقيت مختبئا عندهم إلى ما بعد شهر كامل

وبعد خروجي من منزلهم تفاجئت بخبر إن اليهود قد اعتقلوا والداتي من اجل إن اسلم نفسي إليهم

وأمي كانت تقول لي لا يهمك أنا راضيه عنك ولا تخف علي

الذي كتبه الله سيحصل.... بكيت على أمي.. ورجعت إلى الحي الذي نقيم به

وأخيرا قامت قوات الاحتلال بترك والدتي بعد اعتقال استمر شهران بدون تهمه

ذنبها الوحيد أنها أنجبت شابان يقاتلون في سبيل الله والوطن

وصلت أمي إلى المنزل وكنت مشتاقا كثيرا إليها ..حضنت أمي كثيرا

ولكن يا ليت فرحتي اكتملت

قائد الجيش الإسرائيلي والكل يعرفه اسمه "موفاز "

بعث مع أمي إلي بورقه . وعليها صورتي وكان أمرا علي مقضياً

كان مكتوب في داخل الورقة اسمي كامل وتاريخ ميلادي واني المطلوب الأول من بعد أخي فادي وأصدقائه

وقالوا لي أني إذا لم اسلم نفسي سوف الحق بأخي فادي

واجهتهم تقريبا سنتان وبعدها قدمت أوراقي إلى سلطة الإعفاء عني وعن زملائي

والله لم انوي إن أوقف الجهاد

ولكن أهلي وأصدقائي أصروا علي

والحمد الله إنني على قيد الحياة

وأقول لكل العرب إن قصتي لا تكفي عن التعبير عني ولا عن حياتنا القاسية

هذه قصتي

اعرف أنها ليست قصه تهدف إلى التشوق للجهاد لكني فرحت كثيرا أني نشرت قصتي في هذا النت

تم تعديل بواسطة أرجو مغفرتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

غاليتي اعذريني

لقد كتبت القصة بلهجة فصحى حتى يقرؤها اكبر عدد من الاخوات

 

 

 

هذه قصتي أقولها لكم ولضمائركم

 

أنا شاب فلسطيني من عائله محترمه ولي شرف أني منها..

 

أمضيت حياتي بذل وانكسار وحرمان من وراء إسرائيل وقسوة الحياة

 

توفى والدي وأنا عمري 12 سنه وأنا اصغر إخوتي

 

كنت ادرس ليلا نهار حتى افرح أمي وإخوتي

 

ولكن في عام 2007 قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بقتل أخي الأكبر البالغ من العمر 22 سنه

 

من مدينة نابلس

 

بعد ما مضى أربعين عام على استشهاد أخي جاء رفاقه إلى منزلنا

 

وقالوا لامي إن فادي كان أخا لنا ..ورفيق دربنا بل.. جاهد وضحا بدمائه الطاهرة للأقصى ودماء أصدقائه

 

ولا تحزني يا أم فادي.. فكلنا أبناؤك

 

قالت أمي أنا لا احزن على فراق ولدي ولكن الشيء الذي يحزنني ..من الذي سوف يحمي عائلتي من اليهود أو بناتي ؟؟؟!!

 

قالو لا يستطيع احد إن يمس كرامتكم بسوء

 

قالت أمي أنا أثق بكم وان شاء الله الفرج قريب

 

تركتُ أمي وسألت أصحاب أخي المقربون إليه قلت لهو سوف انتقم إلي أخي

 

قال لي إن أخاك استشهد وسوف ننتقم إليه أنت اذهب وواسي أمك الحزينة على فراق أخيك

 

قلت له أمي لديها إخوتي لا تشغلوا بالكم بها.. أنا اعرف أمي هي كمثل الجبل

 

قال إنني أرى فيك أخاك فادي

 

قلت له هل سلاح أخي موجود

 

قال لماذا

 

قلت له هل موجود

 

قال نعم انه سلاح المقاومة ولا نستطيع تركه

 

قلت لهو خذني إلى مكان سلاح أخي

 

فأخذني إلى مكانه وأخذت سلاح أخي

 

قال لي أنت مجنون

 

قلت لماذا قال لي سيأتي اليهود ويقتلوك مثل فادي

 

قلت لا يهم مثل ما إنكم تقاتلون في سبيل الله أنا أريد إن أقاتل

 

قال لي إننا كبار

 

قلت له الموت لا يعرف كبيرا أو صغيرا

 

وبدأت بحمل السلاح ..

 

من أول مرة حملته فيه كان كل ما دخل اليهود إلى حيّنا أطلقت عليهم النيران

 

 

وآخر مرة أًصبت أصابه بالغة الخطورة ولم استطع الهرب من الجنود

 

ولكن الله عز وجل قدر لي إن اهرب بصاعقه

 

لا ادري كيف حصلت

 

انه أمر الله علينا

 

فدمرت الصاعقة الجيش العسكري الذي كان يطاردني من حي إلى أخر

 

وهربت إلى بيت أناس لا ادري من هم.. عالجوني.. وبقيت مختبئا عندهم إلى ما بعد شهر كامل

 

وبعد خروجي من منزلهم تفاجئت بخبر إن اليهود قد اعتقلوا والداتي من اجل إن اسلم نفسي إليهم

 

وأمي كانت تقول لي لا يهمك أنا راضيه عنك ولا تخف علي

 

الذي كتبه الله سيحصل.... بكيت على أمي.. ورجعت إلى الحي الذي نقيم به

 

وأخيرا قامت قوات الاحتلال بترك والدتي بعد اعتقال استمر شهران بدون تهمه

 

ذنبها الوحيد أنها أنجبت شابان يقاتلون في سبيل الله والوطن

 

وصلت أمي إلى المنزل وكنت مشتاقا كثيرا إليها ..حضنت أمي كثيرا

 

ولكن يا ليت فرحتي اكتملت

 

قائد الجيش الإسرائيلي والكل يعرفه اسمه "موفاز "

 

بعث مع أمي إلي بورقه . وعليها صورتي وكان أمرا علي مقضياً

 

كان مكتوب في داخل الورقة اسمي كامل وتاريخ ميلادي واني المطلوب الأول من بعد أخي فادي وأصدقائه

 

وقالوا لي أني إذا لم اسلم نفسي سوف الحق بأخي فادي

 

واجهتهم تقريبا سنتان وبعدها قدمت أوراقي إلى سلطة الإعفاء عني وعن زملائي

 

والله لم انوي إن أوقف الجهاد

 

ولكن أهلي وأصدقائي أصروا علي

 

والحمد الله إنني على قيد الحياة

 

وأقول لكل العرب إن قصتي لا تكفي عن التعبير عني ولا عن حياتنا القاسية

 

هذه قصتي

 

اعرف أنها ليست قصه تهدف إلى التشوق للجهاد لكني فرحت كثيرا أني نشرت قصتي في هذا النت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لكى اختى

وشكرا على مجهودك

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×