اذهبي الى المحتوى
د.نوران

طفل في عصر الإنترنت / أمنيتي أن أموت شهيدًا

المشاركات التي تم ترشيحها

طفل في الحادية عشرة من عمره عبر عن أمنيته في سؤال عبر الإنترنت للشيخ المجاهد أحمد ياسين بقوله :


أريد أن أجاهد وأصبح شهيدًا مثل شهداء الصحابة ، وأرجوك لا تقل لي : ما زلت صغيرًا ، لقد جاهد أشبال الصحابة ، وهم أصغر من ذلك ، ولم يمنعهم الرسول ، فماذا أفعل حتى أكون شهيدًا ؟! هكذا يتساءل أسامه عبد العزيز من مصر وهو لم يبلغ الحلم .



وكانت إجابة الشيخ أحمد ياسين :

أحبك أيها الشاب الصغير أسامه عبد العزيز ، وأحيي شعب مصر الذي احتضن أمثالك ، وأنجب أمثال هذا الجيل المؤمن الذي يحب الشهادة في سبيل الله ، ويمكنك يا بني أن تكون شهيدًا إذا قاتلت أعداء الإسلام في كل مكان يقاتلون فيه المسلمين ، ويمكن أن تدعو إلى الله وتبلّغ دعوته ، وتحمل رسالة الإسلام إلى الناس ، حتى تستطيع أن تنتقل إلى أي أرض فيها جهاد ضد أعداء الله الذين سيطروا على بلاد المسلمين ، وثق أنك إذا نويت الشهادة أدركتها إن شاء الله ، ولومت على فراشك ، لأن النية تجعلك في مقام الشهداء ، وإن لم تحصل عليها فعليًا وبارك الله فيكم .

منقول عن الشيكة الإسلامية ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكى الله كل خير على هذا الموضوع الرائع اللهم اهدى شباب المسلمين الى الجهاد

اللهم اجعلنا نربى اولادنا على الجهاد والله قد فرحت بهذا الطفل جدا اقصد الرجل الصغير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكى الله خيرا د. نوران انا والله امنيتى مثل هذا الطفل

اللهم ارزقنا شهادة فى سبيلك ترضى بها عنا

بارك الله فيك وفى هذا الصبى الجميل اللهم انفع به امه الاسلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله كل خير علي هذا الموضوع

اللهم أهدي اطفالنا مثل هذا الطفل البرئ

وبارك في اهل هذا الطفل الذي احسنوا تربيته من الصغر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×