اذهبي الى المحتوى
(أم *سارة*)

ماذا يفعل من أُبتلى بهاذا

المشاركات التي تم ترشيحها

post-186139-1297621926.gif

 

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الهدى وعلى آله وصحبه وسلم

أرجو الإفادة فى هذا السؤال جزاكم الله فهو مشكلة الكثيرين

 

السؤال لأُخت حبيبة عن طريقى

كلما أفعل شىء أو أقول خيراً أو أتصدق ولو صدقة فى السر جائنى إحساس أنه ليس لوجه الله وهذا الإحساس يجعلنى حزينة

 

وأخاف أن أموت فماذا أقول لربى وإذا سئلتونى كيف تكون صدقة السر رياء أقول لكم يأتى إحساس أن من أخذت الصدقة ستذكرنى عند الناس

 

وكلما حاولت أن أُقنع نفسى أنه لوجه الله لاأُفلح فى إقناع نفسى فماذا يفعل المبتلى فى هذه الأحاسيس

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

اخبري صديقتك حبيبتي ان هذا انما وساواس من الشيطان ليقعدها عن فعل الخير

فلتتصدق و لتعرض عن هذه الوساوس

 

 

امتناع عن عمل الخير خوفاً من الرياء

ما هي حدود الامتناع عن عمل الخير خوفا من الرياء ؟.

 

الحمد لله

 

يجب أن يُعلم أن الشيطان حريص على إيقاع المسلم في أحد أمرين : إما أن يجعله يعمل العمل رياءً وسمعة ، ولا يخلص فيه لله ، وإما أن يجعله يترك العمل بالكلية .

 

والمسلم الصادق في نيته لا يهمه ما يلقيه الشيطان من وساوس في عمله وأنه لغير الله ، ولا يهمه ما يلقيه الشيطان من وساوس ليترك الطاعة تخويفاً له من الرياء ، فإن القلب الصادق المطمئن يستوي عند صاحبه العمل في السر والعمل في العلن .

 

سئل الشيخ ابن باز رحمه الله :

 

امرأة تسأل فتقول : إني أخاف من الرياء وأحذره لدرجة أنني لا أستطيع أن أنصح بعض الناس أو أنهاهم عن أمور معينة مثل الغيبة والنميمة ونحو ذلك ، فأخشى أن يكون ذلك رياء مني ، وأخشى أن يظن الناس فيّ ذلك ويعدوه رياء فلا أنصحهم بشيء ، كما أني أقول في نفسي : إنهم أناس متعلمون ، وليسوا في حاجة إلى نصح ، فما هو توجيهكم ؟

 

فأجاب :

 

" هذا من مكايد الشيطان ، يخذل بها الناس عن الدعوة إلى الله وعن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ومن ذلك أن يوهمهم أن هذا من الرياء ، أو أن هذا يخشى أن يعده الناس رياء فلا ينبغي لك أيتها الأخت في الله أن تلتفتي إلى هذا ، بل الواجب عليك أن تنصحي لأخواتك في الله وإخوانك إذا رأيت منهم التقصير في الواجب أو ارتكاب المحرم كالغيبة والنميمة وعدم التستر عند الرجال ولا تخافي الرياء ، ولكن أخلصي لله واصدقي معه وأبشري بالخير ، واتركي خداع الشيطان ووساوسه ، والله يعلم ما في قلبك من القصد والإخلاص لله تعالى والنصح لعباده ، ولا شك أن الرياء شرك ولا يجوز فعله ، لكن لا يجوز للمؤمن ولا للمؤمنة أن يدع ما أوجب الله عليه من الدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر خوفا من الرياء ، فعليه الحذر من ذلك ، وعليه القيام بالواجب في أوساط الرجال والنساء ، والرجل والمرأة في ذلك سواء ، وقد بين الله ذلك في كتابه العزيز حيث يقول سبحانه : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) التوبة/71 .

 

"فتاوى ابن باز" (6/403) .

 

وعن حصين بن عبد الرحمن قال : كنت عند سعيد بن جبير فقال : أيكم رأى الكوكب الذي انقض البارحة ؟ قلت : أنا ، ثم قلت : أما إني لم أكن في صلاة ، ولكني لدغت ... .

 

رواه مسلم (220) .

 

قال الشيخ ابن عثيمين :

 

" قال هذا رحمه الله لئلا يظن أنه قائم يصلي فيُحمد بما لم يفعل ، وهذا خلاف ما عليه بعضهم ، يفرح أن الناس يتوهمون أنه يقوم يصلي ، وهذا من نقص التوحيد .

 

وقول حصين رحمه الله ليس من باب المراءاة ، بل هو من باب الحسنات ، وليس كمن يترك الطاعات خوفاً من الرياء ؛ لأن الشيطان قد يلعب على الإنسان ، ويزين له ترك الطاعة خشية الرياء ، بل افعل الطاعة ، ولكن لا يكن في قلبك أنك ترائي الناس .

 

"مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (9/85، 86) .

 

والله أعلم .

 

الإسلام سؤال وجواب

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/67617/%D8%B...%8A%D8%A7%D8%A1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله أختى خير الجزاء وتقبل منك وأسعدك فى الدارين

 

ولكن أختى كيف يتأكد المرء مما فى قلبه بأنه لله وحده لاشريك له

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

امين و اياك

 

حبيبتي

قبل القيام بأي عمل لنقف وقفة

لماذا افعل هذا ؟

 

إن كانت الاجابة لنيل الثوب من عند الله و مرضاته فلتقدم على ذلك ولا تبالي بالوساوس التي تعرض اليها

لان الاصل و الباعث الاول على هذا العمل هو ارضاء الله و نيل ثوابه

 

اما ان كانت النية غير صافية

كأن يبتغي بذلك مدح الناس أو الثناء فحينها لا يتكاسل عن العمل

بل يصحح فيها النية و يجعلها خالصة لوجه الله تم يقدم عليه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حياكِ الله أختي الغالية منال

 

إذا جاءتكِ هذه الوساوسة إستعيذي بالله من الشيطان الرجيم

 

عليك ِ بدعاءا للهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم

 

وتفضلي هذه الفتوى إن شاء الله تفيدك

 

329895lmanvn2pqq.gif

 

السؤال

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

قال المصطفى صلى الله عليه وسلم انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرء ما نوى الى اخره.

 

اريد ان تصبح نيتى فى اعمالى كلها خالصة لله عز وجل فكيف يمكن تحقيق ذلك؟.

 

اقرها بعقلى ولكنى اجد من قلبى ونفسى تشويش بأنى غير صادق فى ذلك وانى افعل هذا لاغراض اخرى

 

فمثلا عندما اقوم بشرح درس تعليمى على شبكة الانترنت او القاء محاضرة علمية عن الحاسب الالى

 

فى مكان ما فانا اقوم بذلك لأنى احب فعل هذا الأمر ولكنى اقول لنفسى

 

يجب ان اصحح نيتى بان اجعلها انها لهدف افادة اخوانى المسلمين والرفع من شأن الاسلام .

 

وهانذا اقر بذلك فعلا وعقليا وهذه نيتى ولكنى يرتابنى الشك من داخلى ولا احس بهذا المعنى

 

ولا اعرف لماذا ولا احس انى صادقا مع نفسى.

 

احيانا اعود واسأل ان لم يكن من اجل افادة المسلمين فلماذا هو اذن ؟

 

واجيب ربما لأنى احب فعل هذا الامر فنفسى تهواه

 

وهناك سبب حقيقى اخر انى اريد ان ارفع من قدرى واصبحا مهندسا ومعلما مشهورا ومتميزا -

 

فهل هذا السبب الحقيقى مناسبا ام انه منافيا لكون النية فى هذا العمل عملا صالحا ؟

 

ولماذا عندما اقول او احاول ان اقول لنفسى ان هذا الامر كى ينتفع به اخوانى المسلمين

 

لا احس بمعناها فى داخلى ؟وهل احاسب على ذلك ؟

 

وهل أأوجر على النية ان كانت لرفع قدرى واثبات ذاتى ام احاسب عليها ؟

 

ولكم جزيل الشكر

 

والسلام عليكم ورحمة الله

 

329895lmanvn2pqq.gif

 

الجواب

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الأخ الفاضل/ محمد حفظه الله.

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،

 

فإنه ليسرنا أن نرحب بك في موقعك إسلام ويب، فأهلاً وسهلاً ومرحبًا بك،

 

وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت وفي أي موضوع،

 

ونسأل الله العلي الأعلى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يبارك فيك، وأن يثبتك على الحق،

 

وأن يجعلك من علماء الإسلام وعظمائه الذين يرفعون راية الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها،

 

كما نسأله تبارك وتعالى أن يرزقنا وإياك الإخلاص في القول والعمل، إنه جواد كريم.

 

329895lmanvn2pqq.gif

 

وبخصوص ما ورد برسالتك، فإن النية عمل من أعمال القلب، وأعمال القلوب لها خطورة عظيمة

 

إذ أنها يترتب عليها قبول الأعمال، فقد يكون العمل في ظاهره حسن ولكنه لا يُقبل عند الله،

 

نظرًا لأنه لم يُرد به وجه الله جل وعلا، ونظرًا لخطورة قضية النية

 

بيّن النبي عليه الصلاة والسلام أن (أول من تُسعر بهم النار يوم القيامة ثلاثة)

 

من هؤلاء الثلاثة كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم هذا العالم، وهذا الشهيد، وهذا الكريم الجواد.

 

أعمال عظيمة في الظاهر ولكن لأنهم لا يريدون بها وجه الله فكانت سببًا في أن يكونوا أول من يدخلون النار.

 

329895lmanvn2pqq.gif

 

ومن هنا فإن قضية النية قضية عظيمة فعلاً، ولكن القضية الطبيعية في الواقع،

 

فإن العلماء قد وضعوا لنا ضوابط وقواعد لكيفية تحقيق النية، فهناك النية قبل الفعل،

 

وهناك النية أثناء الفعل، وهناك النية بعد الفعل، فالنية قبل الفعل تحرص قدر الاستطاعة

 

أن تجعل نيتك أن يكون العمل ابتغاء مرضاة الله تعالى وخالصًا له سبحانه لا تريد معه شيئًا آخر

 

كما قال الله في سورة الإنسان: {إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورًا}. فاجتهد في ذلك.

 

329895lmanvn2pqq.gif

 

كيف يتحقق ذلك؟ .. قبل أن تبدأ الفعل ركز على أن يكون الفعل خالصًا لله عز وجل،

وأن تدعو الله تعالى وتقل

(اللهم اجعل عملي خالصًا لوجهك، واجتهد في الدعاء والإلحاح على الله أن يكون العمل خالصًا لوجه الله تبارك وتعالى.

 

329895lmanvn2pqq.gif

 

هذا يتحقق أولاً أن تدعو الله تعالى أن يجعل عملك خالصًا له سبحانه، وألا يجعل لأحد فيه نصيب،

 

ثم بعد ذلك تجتهد في أن يكون الأمر كذلك، أي حظ من حظوظ الناس

 

سوف يأتيك اعلم طبعًا أن النفس عدوة الإنسان الأول، لأن العلماء نصوا على أن أعداء الإنسان

 

أربعة: العدو الأول النفس، والعدو الثاني الشيطان، وبعد ذلك تأتي المنافقين ويأتي بعد ذلك الكفار.

 

329895lmanvn2pqq.gif

 

فالعدو رقم واحد هو نفسك التي بينك جنبيك، نفسك لا تريد أن تخرج من الموضوع بلا فائدة،

فهي تريد أن تُقحم نفسها في النية حتى تفسد النية، لأنها تشعر بأن هذه النية معناه تهميشها وعدم الاهتمام بها،

 

وهي طبعًا تريد أن تُمدح وتريد أن يُثني عليها الناس، وتريد أن تقوم على تلميعها وعلى إظهارها للناس،

حتى يفسد عملك،

 

ولذلك أنت تجتهد في أولاً: الدعاء، الأمر الثاني التركيز؛

 

لأنك حينما تفعل فعلا قبل أن تفعله تجلس مع نفسك ولو لدقائق معدودات، ومع الدعاء تركز بأن هذا العمل

 

(اللهم اجعله خالصًا لوجهك ولا تجعل لنفسي ولا لأحد من الناس فيه نصيب) ثم تنطلق في العمل،

 

كون النفس تأتيك بعد ذلك وتشوش عليك لا تلقي لها بالاً، لأن العبرة بالنيات

 

كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم: (إنما الأعمال بالنيات) فأنت تنطلق من هذه النية،

 

تركز قبل البدء بالفعل، تركيزا شديدا عندما تريد أن تعقد النية على شيء، حتى في الصلاة

قبل أن تكبر ثانية واحدة (أنت لماذا تصلي؟ أصلي لله لأن الذي أمرنا بالصلاة هو الله وأنا الآن واقف بين يدي الله)

 

هذا يسمى بتحضير القلب أو تهيئة القلب، وفي هذه الحالة تكبر وتدخل في الصلاة

 

وحينها تشعر بأن الشيطان صعب أن يسيطر عليك أو أن يُفسد عليك الصلاة كغيرك من الناس..

 

هذا يبقى الأمر الأول.

 

329895lmanvn2pqq.gif

 

قبل أن تبدأ الفعل تقف على نفسك دقيقة،

 

وتقول لها (يا نفسي أنا لا أريد أن يكون لك دخل في ذلك، أنا أريد أن يكون هذا الأمر ابتغاء مرضاة الله تعالى)

 

ثم تبدأ على سبيل المثال في إلقاء محاضرة علمية التي تريدها،

 

وتجعل نيتك هذه، ثم بعد ذلك تنطلق في المحاضرة حتى تنتهي،

 

وبعد أن تنتهي المحاضرة ترفع يديك أو تقول (يا رب اجعل هذا العمل خالصًا لوجهك الكريم)،

 

ولا تلقي بالاً بعد ذلك لأي شيء آخر.

 

329895lmanvn2pqq.gif

 

كونك أنك تريد الآن أن تكون مثلاً عالمًا أو مهندسًا مشهورًا، أيضًا نفس النظام قل

 

(اللهم اجعلني عالِمًا كبيرًا حتى أخدم الإسلام)، وأدخل أيضًا قضية الإسلام في هذه النية، وستكون

 

مسألة أنك تريد الشهرة أو تريد التميز العلمي لتخدم الإسلام، فإذن هذه مسألة تتوقف على البداية والدعاء،

 

فأنت تبدأ بالنية بتحقيقها، ومعنى تحقيقها أن تركز على أن يكون بداية العمل لله سبحانه وتعالى، حتى

 

وإن قالت لك النفس (أنا موجودة معك في الأمر) لا تلقي بالاً حقيقة بقضية التشويش،

 

لأن التشويش عادة يأتيك من النفس أو من الشيطان، لأن النفس لا تريد أن تخرج من الموضوع بلا فائدة،

 

والشيطان لا يريد لك الصفاء أو القبول أو الرضوان من الله تعالى، ولذلك يشن عليك هذه الحملة المستعرة.

 

329895lmanvn2pqq.gif

 

إذن ابدأ النية في الأول، وتوجه إلى الله تعالى بالدعاء

 

(اللهم اجعل عملي خالصًا لوجهك الكريم،اللهم أعني على هذا العمل واجعله خالصًا لوجهك

 

واجعله في ميزان حسناتي، ولا تجعل لنفسي ولا لأحد من الناس فيه نصيب)

 

ثم تنطلق في العمل أيًّا كان هذا العمل الذي تريد، وتحاول أن تُبدع فيه، تحاول أن تهتم به غاية الاهتمام،

 

وتحاول أن تتميز فيه غاية التميز، حتى يمنَّ الله عليك بالرضى والرضوان والقبول.

 

329895lmanvn2pqq.gif

 

وإذا ما منَّ الله عليك بذلك فإنك من الممكن مع تكرار هذا الأمر تُصبح لديك القوة على تحقيق النية،

 

وبعد العمل تتوجه إلى الله بالدعاء أن يقبله الله منك، وسوف تحل هذه المشكلة بالكلية،

 

وستشعر بأن أعمالك كلها خالصة لوجه دون أي عناء أو مشقة، لأن الله لا يريد من الأعمال

 

إلا ما كان خالصًا لوجهه وابتُغي به رضاه، وبذلك سوف تعان على ذلك،

 

وسوف تتحقق هذه المسألة ولن يكون لديك أي مشكلة في المستقبل،

 

نسأل الله لك التوفيق والسداد، وأوصيك بالدعاء والاجتهاد في الدعاء أن يقبل الله عملك

 

وأن يجعله خالصًا لوجهه الكريم، وأوصيك بكثرة الاستعاذة وكثرة الاستغفار؛

 

لأن الشيطان عادة يكر عليك كرات حتى يُفسد عليك هذه النية ويُخرجك من العمل بلا أجر ولا مثوبة،

 

ونسأل الله أن يتقبل منا ومنك، إنه جواد كريم.

 

وبالله التوفيق.

 

وتفضلي هذا أيضاً

 

فصل لا يكون العبد متحققا بإياك نعبد إلا بمتابعة الرسول والإخلاص

 

 

تم تعديل بواسطة (حفيدة الصحابة)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكن الله خيراً وثبتكن على دين نبينا محمد صل الله عليه وعلى فطرته

 

وأنار الله دربكن وهدانا وأياكم لما يحب ويرضى

 

شكراً للإهتمام فهو المتوقع ممن مثلكن أسعكن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×