اذهبي الى المحتوى
ام مصعب المسلمة

حكاية...............

المشاركات التي تم ترشيحها

بســم الله الـرحمــن الرحيــمالسلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

الحكايــة

جاء في إحياء علوم الدين لأبي حامد الغزالي ج1/179: سُئل حاتم الأصم رحمه الله عن صلاته فقال: إذا حانت الصلاة أسبغت الوضوء وأتيت الموضع الذي أريد الصلاة فيه فأقعد فيه حتى تجتمع جوارحي، ثم أقوم إلى صلاتي، وأجعل الكعبة بين حاجبي، والجنة عن يميني، والنار عن شمالي، وملك الموت ورائي، أظنها آخر صلاتي، ثم أقوم بين الرجاء والخوف، وأكبر تكبيراً بتحقيق وأقرأ قراءة ترتيل، وأركع بتواضع وأسجد سجوداً بتخشع وأقعد على الورك الأيسر وأفرش ظهر قدمها وأنصب القدم اليمنى على الإبهام وأتبعها الإخلاص ثم لا أدري أقبلت مني أم لا.</H1>

 

الدروس:

 

(1) إسباغ الوضوء له فضيلة الاستغفار والنظافة.

 

(2) الطمأنينة والخشوع ركن من أركان الصلاة.

 

(3) استحضار الجنة والنار في الصلاة.

 

(4) المؤمن يصلي صلاة مودع.

 

(5) المؤمن بين الرجاء والخوف.

 

(6) ترتيل القرآن في الصلاة أقرب إلى الخشوع والتدبر.

 

(7) أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فأكثروا فيه من الدعاء.

 

(8) الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم (صلوا كما رأيتموني أصلّي).

 

(9) الإخلاص والنية الصادقة شرط ضروري في العبادات.

 

(10) ليس للمصلي من صلاته إلا ما عقل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اسأل الله ان ينفعني بها وإياكن.

تم تعديل بواسطة الداعية الحزينة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×