اذهبي الى المحتوى
ملاذ الفرح

مقتل أسامة بن لادن..

المشاركات التي تم ترشيحها

بعد فشل بوش..أوباما يؤكد مقتل بن لادن وتحفظ أمريكا على جثته

الاثنين 02 مايو 2011

مفكرة الاسلام: أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما مقتل زعيم تنظيم القاعدة في عملية قادتها بلاده على مبنى في باكستان، وأن بلاده تحتجز جثته، معتبرا ذلك أعظم إنجاز للولايات المتحدة.

 

وقال في كلمة موجزة له إن قوة خاصة أميركية نفذت العملية، وإن معركة عنيفة جرت حتى مقتل بن لادن، وإن التعاون مع باكستان في مجال مكافحة ما أسماه الإرهاب ساعد في التوصل إلى بن لادن. ورأى أوباما أن العدالة تحققت.

 

وقد أكد مسؤول كبير في المخابرات الباكستانية مقتل بن لادن. وكانت وسائل إعلام أميركية أعلنت في وقت سابق مقتل بن لادن.

 

وذكرت شبكة "سي إن إن" أن بن لادن قتل في عملية عسكرية خارج العاصمة الباكستانية إسلام أباد.

 

وقالت مراسلة الجزيرة في واشنطن وجد وقفي في وقت سابق إن وسائل الإعلام الأميركية بدا عليها الارتياح لدى متابعتها للنبأ، وعلقت عليه باعتباره نجاحا لأوباما.

 

وكان أوباما كان قد تعهد في حملته الانتخابية الوصول إلى بن لادن، الذي تبحث عنه السلطات الأميركية منذ اختفائه في أفغانستان اواخر العام 2001.

 

 

تم تعديل بواسطة ملاذ الفرح

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مصادر استخباراتية تكذب رواية أوباما عن عملية بن لادن

الاثنين 02 مايو 2011

 

مفكرة الاسلام: خلافا للرواية التي ذكرها الرئيس الأمريكي أوباما خلال إعلانه عن عملية قتل أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة، والتي ذكر فيها أن العملية قام بها عدد محدود من قوات خاصة أمريكية وأنه لم يتعرض منهم أحد لسوء؛ فقد أفادت مصادر استخباراتية باكستانية عن عدم صدق هذه الرواية جملة وتفصيلا؛ حيث نقل مراسل روسيا اليوم عن هذه المصادر الاستخباراتية الباكستانية أن طائرتين مروحتين أمريكيتين قصفتا القصر المحصن الذي كان يسكن فيه بن لادن، وأن صاروخا أطلق من القصر أصاب إحدى الطائرتين وأسقطها. لكن الطائرة الثانية قامت بإنزال فريق من الكوماندوز الأمريكي اقتحم القصر وتمكن بعد تبادل كثيف لإطلاق النار، من تصفية بن لادن وعدد من الموجودين في القصر.

 

وكانت مصادر إعلامية أخرى قد تحدثت عن إسقاط طائرة هليكوبتر أمريكية خلال العملية ومقتل جميع من كان على متنها في العملية.

 

من جهة أخرى نفت حركة طالبان باكستان صحة هذه الأنباء؛ حيث أفاد مراسل قناة "روسيا اليوم في إسلام آباد بأن الحركة نفت ما أعلنه الرئيس الأمريكي باراك أوباما بشأن مقتل زعيم تنظيم القاعدة، وأكدت أنه حي وفي مكان آمن.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

إنا لله و إنا إليه راجعون

اللهم أجرنا في مصيبتنا و أخلفنا خير منها

 

لا تأسفن على الزمان لطالمــــا.............رقصت على جثث الأســـــود كلاب

لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها............تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب

 

سيتم إرفاق كلمات من شيوخنا الأفاضل بخصوص المجاهد أسامة بن لادن و مقتله إن شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

ان العين لتدمع ..... وان القلب ليحزن وانا على فراقك يا اسد الجهاد لمحزونون

 

أحزنني الخبر كثيراً بل وأفجعني لما في قلبي من حب ومعزة لهذا المجاهد الصنديد الذي ترك الدنيا ونعيمها، وفرغ نفسه للجهاد في سبيل الله، ليقارع أعتى قوة عى وجه الارض بإيمانه لا بمعداته و كان جبلا أشم أغاظ الله به أعداءه فجيشوا له الجيوش الجرارة فكيف الحال لو كان عندك أكثر من أسامة ...

 

 

و لطالما قالها إما أن ننتصر أو نذوق ما ذاق حمزة بن عبدالمطلب فاللهم يا حنان يا منان يا بديع السماوات والارض يا ذا الجلال و الاكرام كما أذقته ما ذاق حمزة بن عبدالمطلب في الدنيا فأذقه ما ذاق حمزة بن عبدالمطلب من نعيم الاخرة .. و إنا لله و إنا إليه راجعون .. اللهم أجرنا في مصيبتنا و اخلف لنا خيرا منه شديد بأسه على الكفار رحيم بالمؤمنين

 

.......

 

هوِّن عليكَ وبشِّرِ الأحيـاءَ *** فالنصرُ بُشْرى تصْحَبُ الشُّهـداءَ

 

كذَبَ الصَّليبُ فلا يموتُ مجاهدٌ *** نالَ الشهـادةَ بالعـُلا ، وثناءَ

 

سبحانَ منْ جعلَ الشهيدَ لأمِّةٍ *** كالشَّمسِ يقْشَعُ ضوؤها الظلماءَ

 

ياليثُ قد جرتْ الأمورُ كما تَشا *** الله حقـَّقَ ما تريـدُ وشـاءَ

 

الله أعطاكَ الشهــادةَ ثابـتاً *** ورأيـتَ أمَّتـَنا تثـُـورُ إباءَ

 

نفسِي تحدِّثُنـي بقـُرْبِ بشارةٍ *** تُضْفـي علينا رفعةً وعلاءَ

 

فالله عوَّدَنـا بأنَّ دماءَنـــا *** تحُـْيِي الشعوبَ،وتقهرُ الأعداءَ

 

تم تعديل بواسطة كن مع الله ولاتبالي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

 

البارح تم غلق هذاالموضوع واليوم وجدته مفتوح فبارك الله فيكن اخواتي

 

الله يرحموا وهو شهيد باذن الله اسفني مقتله لانه كان مجاهذا ضد الصهاينة وامريكا وليس له صلة الارهاب القائم في الجزائر الذي يقتل العرب والمسلمين بل الارهاب كله دسائس من الغرب لتشويه الاسلام والجهاد

 

رحمه الله رحمه الله رحمه الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم

 

البارح تم غلق هذاالموضوع واليوم وجدته مفتوح فبارك الله فيكن اخواتي

 

الله يرحموا وهو شهيد باذن الله اسفني مقتله لانه كان مجاهذا ضد الصهاينة وامريكا وليس له صلة الارهاب القائم في الجزائر الذي يقتل العرب والمسلمين بل الارهاب كله دسائس من الغرب لتشويه الاسلام والجهاد

 

رحمه الله رحمه الله رحمه الله

اللهم ارحمه رحمة واسعه واسكنه الفردوس الاعلى

اللهم أمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا لله وانا اليه راجعوان

 

صراحة تفاجئنا بالخبر امس

وشكينا فيه بعد تفكير ..لان فعلا اين جثته ؟؟؟

امريكا تريد ان تتباهى امام العالم ..اذن لما لا ترينا الجثة

 

هناك شئ مفقود بالخبر

 

وموضوع دفنه بالبحر ..لما يدفن بالبحر ؟هل يجوز هذاااا ؟؟

الغريب ان امريكا تقول انه سيدفن بالبحر على حسب الشريعة الاسلامية

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هنيئًا لك "أسامة".. هنيئًا لكم أيها المجاهدون

 

29-جماد أول-1432هـ 2-مايو-2011

 

كتبه/ ياسر برهامي

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

 

فالعالم كله يهنئ "أوباما والأمريكان".. أما أنا فأهنئ أسامة -إن صح الخبر-.. فقد نلتَ ما أردتَ!

 

ما خرجتَ مِن قصورك وأموالك إلى شعف الجبال وأعماق الكهوف إلا لهذا المصير..

 

وهنيئًا للمجاهدين.. أن صاحبكم قتل "مرفوع الرأس لم يسلمه الله لأعدائه"؛ مات عزيزًا في زمن الدوران في فلك الأمريكان. أسأل الله أن يتقبله في الشهداء.

 

- اختلفنا معه كثيرًا في أولويات العمل، وفي مشروعية كثير مِن الأعمال التي يقوم بها مَن ينتسبون إليه في بلاد المسلمين، وفي بلاد الغرب -مثل: "تبنيه لأحداث 11 سبتمبر"- وغيرها.. ومع ذلك لا أجد نفسي أملك إلا أن أجزم أنه كان يريد نصرة الإسلام وعزة المسلمين، وأنه كان مبغضًا لأعداء هذا الدين، ومحبًا للجهاد في سبيل الله؛ أصاب أم أخطأ في اجتهاداته هو وأعوانه.

 

- أفراح تُقام في بلاد الغرب بمقتله، وأحسب أن فرحًا في السماء بقدومه -إن صح الخبر-: (وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ . فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) (آل عمران:169-170).

 

- أعلنها "بوش" حربًا صليبية بكل صراحة؛ اُحتلت بسببها "أفغانستان"، و"العراق" بثمن غالٍ مِن دماء شهدائنا وجرحانا -ومع ذلك فالحقيقة اليقينية: أن بقاء روح الجهاد في الأمة، وعدم الاستسلام لعدوها حتى صار ما بعث به محمد -صلى الله عليه وسلم- هو محور الصراع في العالم بأسره بيْن مؤمن موافق وبيْن كافر شانئ مبغض أو منافق موالٍ لأعدائه- إن بقاء روح الجهاد لابد له من ثمن، وقد تحقق بما حدث وعد الله لنبيه -صلى الله عليه وسلم- الذي قال: (لَنْ يَبْرَحَ هَذَا الدِّينُ قَائِمًا يُقَاتِلُ عَلَيْهِ عِصَابَةٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ) (رواه مسلم)، وأحسب أن "طالبان" ومَن يقاتل معها مِن هذه العصابة.

 

وإن الاغتيالات والقتل الذي تدينه أمريكا باسم الإرهاب هي التي تتولاه بكل صراحة ووضوح، وكأن الدول الأخرى لا سيادة لها على أرضها!

 

فلنعلم إذن أن موازين الغرب ومكاييله كما رأيناها في "جوانتانامو"، و"أبي غريب"، وفي "سجون النظام الأفغاني العميل".. رأينا كيف يفهمون ويطبقون "حقوق الإنسان"! إلا أن يكونوا لا يعتبرون المسلمين ضمن مسمى: "الإنسان" -وأظنهم على ذلك-!

 

ثمن غال مِن الآلام بذل، لكنه مِن أجل أن يتحقق قول الله -تعالى-: (وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ) (الأنعام:55)؛ وليعرف كل إنسان موضع قدميه، وحقيقة ولائه بعد الاستبانة.

 

- وبقي أن نقول: إن حق مقاومة الاحتلال ومعاونة الشعوب على ذلك أثبتته الشريعة، وأقرته مواثيقهم الدولية، ولن تتوقف الشعوب المسلمة بمقتل رجل كان رمزًا -ولم يَعدْ قائدًا ميدانيًا حقيقيًا للجهاد- عن مسيرتها في سبيل تحقيق حريتها وإرادتها في أن تعيش بإسلامها، وإن كنا نؤكد أننا يجب أن نلتزم في جهادنا بضوابط الشريعة فلا نغدر ولا نمثـِّل، ولا نقتل وليدًا ولا امرأة، وإن فعلوا هم ذلك.

 

وأما تخلصهم مِن جثته -فيما يزعمون- بإلقائها في البحر؛ فأمر إن حدث لا يضره -إن شاء الله-، بل يرفع مِن درجته ومكانته -بإذن الله تعالى-، ولكنه يُظهر الوجه القبيح لـ"أمريكا" التي "لا تعرف حرمة لا لحياة ولا لموت"!

 

وهذا مما سيسهم في أن يزداد الناس حبًا له؛ حتى ممن أنكر عليه بعض أفعاله.

 

وأن يزداد الناس كُرهًا لـ"أمريكا"؛ حتى ممن تعاطفوا مع بعض رعاياها الذين أصيبوا في بعض الأحداث.

 

وفي الختام: نسأل الله -عز وجل- أن يتقبله في الشهداء، وأن يتقبل منه إحسانه، وأن يتجاوز عما أخطأ فيه مِن الاجتهاد.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لدي شكوك حول الموضوع،

كما يقولون أن أمريكا كانت تباهت وأرت جثته للعالم

لماذا يرمونها بالبحر؟

يقولون لا تتقبله أي دولة!!

فخر لأي دولة أن يدفن فيها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته

 

لقد آلمني وآلم كل مسلم غيور على دينه هذا الخبر المفجع

 

لكن ما يعزينا أن هذا قدر الله

 

لله درك يا أسامة

 

أيها المجاهد الصنديد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نــــــحن لا نأخذ أخبارنا من عباد البيت الاسود كافر = كذاب

 

نريد تقؤيؤ الإمارة شيخنا ليس بالهين حتى تمر قصة استشهاده هكذا

 

قل هــــــاتو برهانكم هاتوا

 

كذابون منافقون اللهم احشر كل من فرح في نار جهنم

 

 

اللهم احفظ الشيخ اسامة ومن ناصر الشيخ اسامة ومن شايع الشيخ اسامة

 

اللهم آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بالتأكيد يصعب تصديق خبر كهذا و في وقت كهذا و بهذه الطريقة التي حقا لا أدري كيف أسميها

لكن و أنا أتصفح اميلي قبل قليل وجدت صورة له بعد مقتله المزعوم و كان العنوان

" القتل بالفوتوشوب "

 

laden.gif

 

لا أدري إن كان أسامة لم يعرف إلا تلك الإبتسامة في خطاباته و حتى في مقتله !!

ثم لحيته لماذا اسودت أ ليس المفروض أن المرء كلما كبر قليلا شاب !!

أم هو اسودت له بعد البياض ؟

 

و أكثر ما يكذب الخبر رميه في البحر بكل سرية، على أساس أنهم أشفقوا عليه أم علينا ؟

و السؤال الأهم بالنسبة لي إن لم يظهر أسامة أنه حي فمن البلد المستهدف بعد أفغانستان و العراق ؟

 

و أين ستكون الهجمات الإرهابية بكثرة؟ و التي من دون شك ستكون ملصقة بالقاعدة ؟

 

أسئلة كثيرة و حيرة في قلب كل إنسان لكن بما أن السياسة سياسة فلن نفهم و لن نجد جوابًا !

 

 

حسبنا الله و نعم الوكيل فيما مصى و فيما هو آتٍ،، اللهم كن للمسلمين عونًا و مغيثًا..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

لا اصدق ذلك

لكن لي عودة باذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

تعليق الشيخ وجيد غنيم على خبر استشهاد الشيخ المجاهد أسامة بن لادن

#### يُمنع ادراج روابط يوتيوب#####

تم تعديل بواسطة الأندلسية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بن لادن بن لادن

 

كتب لؤى على

Bookmark and Share Add to Google

قال الدكتور نصر فريد واصل، مفتى الجمهورية السابق وعضو مجمع البحوث الإسلامية: إن أسامة بن لادن حكمه فى الإسلام أنه "شهيد لقتله بيد العدو".

 

وأكد واصل فى تصرأيحات لـ"اليوم السابع"، أن الأقاويل التى أثيرت حول بن لادن، إنما كانت وسيلة لاتهام جميع المسلمين بالإرهاب، وكل هذا من أجل القضاء على الإسلام والمسلمين، وهو ما يعد تدليسا، مشيرا إلى أن أمريكا خربت العالم وأفسدته، وتساعد إسرائيل على قتل العرب كما تقتلهم فى العراق من منطلق أنه دفاع عن النفس.

 

وقال الدكتور محمود مهنى عضو مجمع البحوث الإسلامية، إن الإسلام يرفض العنف وينهى عن القتل لقول الله تعالى "ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنة وأعد له عذابًا عظيمًا"، ومن هنا فإن القائمين على قتل الأبرياء مدانون ديناً ودنيا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم "لا يزال المرء فى فسحة من دينه ما لم يصب دمًا حرامًا"، وأن من كان يقتل وعسى فى الأرض فساداً لا يجب على المجتمع الدولى أن يقتله ولكن يقيم عليه الحد من أهل الإسلام.

 

وأضاف، أن من قاموا بقتل بن لادن ويقومون بقتل الفلسطينيين والباكستانيين والليبيين وغيرهم من أهل الإسلام قوم مجردون من الأمان، فنحن لا نؤمن لهم ولا نعرف عنهم خيراً، فالمجتمع الغربى لا يؤمن بالمسيحية التى تنادى بالعفو، والإسلام الذى ينادى بالعدل والرحمة، كما أن الإسلام يبرئ من كل العابثين بمقدرات الأمم.

 

من ناحية أخرى، امتنعت المؤسسة الدينية الرسمية الأزهر الشريف ودار الإفتاء و وزارة الأوقاف، بالتعليق على مصرع بن لادن، مؤكدين أن هذا الأمر لا يعنى لهم شيئاً.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسمة الرضى هذه الصورة عرضتها القنوات الأفغانستانية المحلية وقالت بأنها غير متأكدة منها ثم سحبتها واعترفت بأن هذه الصورة مفبركة

هذا الكلام قرأته في مفكرة الإسلام..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

الغريب فى هذا الشخص ان اغلبية المسلمين تحبه رغم عدم معرفتنا جيدا لقصة حياته وبطولاته ورغم الحملة الاعلامية الشرسة عليه سواء من الغرب او الشرق حتى فى بلاد المسلمين وطالما هو عدو لامريكا نفسها فهو كفيل ان يكون عدوا للعالم باسره طالما تكره العالم كله يجب ان يكره بدون اى نقاش او حتى خلاف شوهت صورته بالكامل وانه رمزا للارهاب فى العالم ورغم كل ذلك ارى ان قلوب المسلمين متعلقة به وتحبه فيا ترى ما تفسير هذا الحب بشخص حجب عنا طويلا ولم نحظى بمعرفته حق المعرفة ارجو من الاخوات التى لديها معلومات عنه وسيرة صحيحة لحياته فلا تبخل علينا ولا تخاف من امريكا ههههههههه فالان رفع الخوف والضعف ولم يبقى الا الكلمة الحقة والقلب الشجاع

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
الغريب فى هذا الشخص ان اغلبية المسلمين تحبه رغم عدم معرفتنا جيدا لقصة حياته وبطولاته ورغم الحملة الاعلامية الشرسة عليه سواء من الغرب او الشرق حتى فى بلاد المسلمين وطالما هو عدو لامريكا نفسها فهو كفيل ان يكون عدوا للعالم باسره طالما تكره العالم كله يجب ان يكره بدون اى نقاش او حتى خلاف شوهت صورته بالكامل وانه رمزا للارهاب فى العالم ورغم كل ذلك ارى ان قلوب المسلمين متعلقة به وتحبه فيا ترى ما تفسير هذا الحب بشخص حجب عنا طويلا ولم نحظى بمعرفته حق المعرفة ارجو من الاخوات التى لديها معلومات عنه وسيرة صحيحة لحياته فلا تبخل علينا ولا تخاف من امريكا ههههههههه فالان رفع الخوف والضعف ولم يبقى الا الكلمة الحقة والقلب الشجاع

 

حقاً لم أعرف كم الناس يحبونه حتى مقتله!

في المنتدى الكل يترحم عليه

في موقع إخباري جميع التعليقات تترحم عليه

على قناة الجزيرة جميع من يرسل يترحم عليه

!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

نحسبك على خير يا شيخ الجهاد

 

يا من علمت الدنيا الجهاد الحق

 

نحسبك زاهد ورع تقي نقي كسرت شوكة الأعداء

 

ولا نزكيك على الله يا شيخنا

 

إن كنت مت يا شيخنا فتقبلك الله في الشهداء

 

وإن لم تكن فأنت رمز الجهاد في زمننا هذا

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

إنا لله و إنا إليه راجعون

اللهم أسكنه فسيح الجنان واغفر له يارحمن .

 

رحمك ألله يا أسد الاسلام .

 

من ناحية أخرى، امتنعت المؤسسة الدينية الرسمية الأزهر الشريف ودار الإفتاء و وزارة الأوقاف، بالتعليق على مصرع بن لادن، مؤكدين أن هذا الأمر لا يعنى لهم شيئاً.

لا حول ولا قوة الا بالله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
من ناحية أخرى، امتنعت المؤسسة الدينية الرسمية الأزهر الشريف ودار الإفتاء و وزارة الأوقاف، بالتعليق على مصرع بن لادن، مؤكدين أن هذا الأمر لا يعنى لهم شيئاً.

 

حبذا لو نمتنع جميعًا عن نقل أي أخبار من الجريدة المزيفة المسماة باليوم السابع

وهذا ليس دفاعا عن شيخ الأزهر أو مفتي الصوفية أو وزير الأوقاف فنحن نبغض الثلاثة في الله

لكن فقط هذه الجريدة لا مصداقية لها،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • فبركة حقيقية صورة مقتل أسامة بن لادن كما هو واضح

227588_206843259349735_100000721883218_600699_4682392_n.jpg

 

  • رأي الشيخ محمد حسّان في مقتل أسامة بن لادن

اولاً: لقد أمرنا اللهُ بالتثبت من الأخبار وأمرنا بالتثبت من خبر المسلم الفاسق ( يَا أيُّهَا الذِّيْنَ آَمَنُوْاْ إِنْ جَاْءَكُمْ فَاْسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوْا ) فكيف بوكالات الأنباء لمشركين أصليين محاربين ؟!

ثانياً: هم يقولون بأنهم صلوا عليه الجنازة قبل أن يلقوه في البحر حتى لا يُتخَذ قبره مزاراً ( هم لا ينظرون إليها من ناحية التوحيد بل حتى لا يكون بعد ذلك قبره إلهاماً لأتباعه ومحبيه )

 

ثالثاً: نحن المسلمون لا نأخذ أي خبر بدون فلترة فنحن المسلمون فضلاً نحن الدعاة لا نأخذ أي خبر إلا بفلترة خاصة وهذا ليس من باب المأمرة وحُقَّ لنا ذلك فلا بد بالانطلاق من هذه المسألة ليس من باب إعلامياً ولكن هذه المسألة قرآنيا ونبوياً

 

رابعاً: هذه بلطجة أمريكية وهذا إرهاب دولة .. ونحن لا نقر الاغتيال إطلاقاً فهم ينددون بالإرهاب ويرفعون سيف الإرهاب الفكري ويشكّلون بآلة إعلام أبي لمعة الفشّار

 

خامساً: إن هذا الخبر الثمين لو كان صحيحاً لصوّرته وكالات الأنباء كلها بالتصوير الجزئي وليس التصوير الكلي وبالتصوير البطيء ليس بالتصوير العادي

ثم عندما يمارسون هم أنفسهم الإرهاب في العراق أو أفغنسات يقال الحرية والديمقراطية والمهلبية .. فلماذا هذه القسمة الضيزى !

ولا ينبغي لعاقلٍ الآن أن يكذب لأنه سيفضح فالعالم كله أصبح قريةً صغيرة والاخبار تتناقل عبر جميع الوسائل

 

سادساً: إن اجتهدنا واختلفنا مع ابن لادن في بعض المسائل ( وهذا أؤكدة تديناً لله تعالى ) فليس معنى هذا أن نُقر مذهب البلطجة ومذهب الاغتيال ويمكن أن يتفق معه أحد أو يخلافه أحد بحسب المعطيات أو قراءته أو فهمه

فلإن خالفنا في بعض المسائل فلا نحب ولا ينبغي لدولة مثل أمريكا أن تغتاله أو تقتله ولكني ينبغي أن يكونَ الأمر في إطار الضوابط الشرعية والقانوية التي تقرها كل دساتير العالم فإن كان هذا حدثَ بالفعل فهذا إراهب دولة وبلطجة وقرصنة للدماء

 

للتحميل المقطع

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بصراحه مش عارفه ليه بداخلى احساس كبيييير انه لم يقتل

ولكن اسال الله ان يرحمه ويحتسبه من الشهداء ان مات

وان يحفظه ويكشف خداع اوباما ان كان مازال على قيد الحياة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

رفقاء ابن لادن: كان صواماً قواماً ويصر على تقدم صفوف القتال .

 

version4_benladenkilling_340_309_.jpg

 

 

مفكرة الإسلام : نقلت صحيفة السبيل الأردنية أمس ما وصف به أردنيون زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن الذي رافقوه في أوقات سابقة ، بـأنه "البطل والشهيد".

وتحدث هؤلاء عن قتال بن لادن "العنيف والشرس للأعداء"، مؤكدين أن شخصية زعيم القاعدة، ترفض الاستسلام دون مواجهةٍ ضروس.

ونفى المرافقون عن بن لادن، حبه للعنف وسفك دماء المدنيين، مؤكدين حرصه على قتال "الأعداء الذين يحتلون البلاد الإسلامية".

وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما أعلن في وقت مبكر من صباح اليوم، مقتل بن لادن المطلوب الأول لبلاده، في بيان مقتضب.

وقال عبدالمجيد المجالي أحد مرافقي بن لادن في الفترة من 1986 حتى 1987 إن "الشيخ كان يتمنى الشهادة، فطالما ابتغى بجهاده مرضاة الله. استشهاده سيكون سبباً في إحياء شباب الأمة، وإن دماء الرجل الذي ضحّى بماله وسكن الكهوف؛ لعنة ستطارد الكفر والمعتدين".

المجالي الذي قضى حكما بالسجن بعد عودته إلى الأردن، استذكر أياماً جمعته ببن لادن في ساحات القتال بأفغانستان، قائلاً: "كنّا نحفر معاً خنادق المجاهدين. عايشته على الحدود الباكستانية الأفغانية، وأذكر جيداً تلك اللحظات التي كان يقود فيها عمليات الاقتحام ضد الجنود الروس. كان يرفض الاختباء ويصر على تقدم الصفوف".

ويضيف: "دائماً ما كان يُلزم نجله عبدالله بمراقبة الطائرات المعادية، ويمنعه من الاختباء في الخنادق حينما تبدأ المواجهة".

ويتحدث المجالي الملقب بـ"أبو قتيبة"، عن أبرز سمات زعيم القاعدة. ويقول محاولاً إخفاء دموعه: "كان صواماً قواماً لا يلقاك إلا بالبسمة، وشُغله الشاغل المسجد الأقصى والسعي لتحريره..(...)".

ويتابع: "طالما حمل في يده اليمنى الماء، وفي الأخرى حبات الملح، لمواجهة آلام هبوط الضغط، فإصراره على مواصلة الجهاد كان يمنعه من مراجعة الأطباء".

ويستذكر المجالي قصة "تقليم أظافر العدو الأول لأمريكا"، قائلاً: "نجحت في تقليم أظافر الشيخ الطويلة بعد محاولات عديدة، فقد كان حريصاً على عدم قصها ليتمكن من حفر الخنادق بيديه".

ويؤكد أحمد القاسم الذي رافق بن لادن في الفترة من 2000 حتى 2001، حرص زعيم القاعدة على تفقد جبهات القتال بعد أحداث 11 سبتمبر. يقول: "كان يحمد الله ويحث المقاتلين على الصبر والجهاد. شهادة الشيخ سترفع من عزيمة المجاهدين، وستوقد شعلة الجهاد من جديد".

ويوضح القاسم أن "التواضع والزهد والحياء الشديد أبرز ما كان يميز الشيخ أسامة"، مؤكداً أن "بن لادن باع نفسه لله".

ويزيد: "كان متوكلاً على الله في جميع أحواله، حريصاً على الأخذ بجميع الاحتياطات الأمنية. زرته في بيته بقندهار وحضرت حفلَي زفاف لاثنتين من بناته. منزله كان متواضعاً جداً".

وتستذكر أم محمد زوجة الشهيد عبدالله عزام، الأيام التي قضاها بن لادن في ضيافة زوجها بأفغانستان. وتقول: "كان يبدأ يومه بقيام الليل، قبل أن يذهب برفقة الشيخ لصلاة الفجر في المسجد، ثم يعودا لتناول القليل من الطعام، ويخرجا لاحقاً إلى مكاتب التخطيط وساحات الجهاد".

وتنقل أم محمد عن زوجها قوله: "بن لادن أطهر من ماء السماء".

وتبين أم محمد أن بن لادن كان يحب الجميع، ويناصر القضايا الإسلامية بمجملها.

ويتحدث "أبو الحارث عزام" أحد الذين رافقوا عبدالله عزام وبن لادن في أفغانستان عن مناقبه بالقول: "كان يبحث عن الشهادة ووصل إلى مبتغاه. لم يكن حكراً على أحد، فالجميع كان يراه ويقابله..".

وكان مسؤولون أمريكيون أكدوا أن عملية اغتيال بن لادن استغرقت أربعين دقيقة، اشتبك فيها زعيم القاعدة وحراسه مع المجموعة المغيرة، وسط معلومات عن مقتل نجله عند اقتحام المكان.

يذكر أن بن لادن الذي ولد عام 1957، قاتل في الثمانينات ضد القوات السوفييتية بأفغانستان، ثم عاد في التسعينات ودرّب مقاتلين من شتى أنحاء العالم العربي، في معسكرات سمحت بها حركة طالبان التي كانت تحكم البلاد آنذاك.

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
زوار
هذا الموضوع مغلق.

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×