*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 مايو, 2011 (معدل) الحمد لله غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير . كم بين آدم وإبليس ؟ لا أقصد كم بينهما من مـدّة زمنية . لكني أقصد كم بينهما من فرق أمام الذّنب ؟ آدمُ عصى ربه فتاب وأناب واعترف بالذّنب فقال وزوجه : ( ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ) . فكانت النتيجة : ( ثم اجتباه ربّـه فتاب عليه وهدى ) . قال ابن القيم – رحمه الله – : فكم بين حالِـه ( يعني آدم ) وقد قيل له : ( إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى * وأنك لا تظمؤ فيها ولا تضحى ) ، وبين قوله : ( ثم اجتباه ربّـه فتاب عليه وهدى ) . فالحال الاولى حال أكل وشرب وتمتع ، والحال الأخرى حال اجتباء واصطفاء وهداية ، فيا بعد ما بينهما . انتهى كلامه – رحمه الله – . كم بين آدم حال اعترافه بالذّنب وانكسار قلبه وانطراحه بين يدي مولاه ، وبين إبليس الذي عصى ربّه واستكبر وأبى . هذا حال الناس على مـرّ الأيام . فريق إذا وقع في المعصية أقـرّ بالذّنب واعترف بالخطيئة وسأل ربه العفو والمغفرة . وفريق إذا وقع في السيئات وهلك في الموبقات عاند وكابر ، أو احتقر الذّنب وجاهر بالمعصية . والاعتراف بالذنب من سمات الأنبياء والصالحين . فهذا نبيُّ الله نوح يقول بلسان العبد الفقير : ( رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم وإلا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين ) . وذاك نبيُّ الله يونس يخرج غاضبا فيجد نفسه في ظلمات بعضها فوق بعض ، فـيُـناجي ربّه بلسان المعترفِ بِذَنبِه المقـرّ بخطيئته : ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) . فاستجاب اللهُ له ، وجاء الجواب :(فاستجبنا له) وزيادة ( ونجيناه من الغم ) وكانت دعوته نبراسا للمؤمنين ، يدعون ربهم مقرِّين بالخطيئة معترفين بالذنب منكسري القلوب بين يدي علام الغيوب . ولذا قال عليه الصلاة والسلام : دَعْوَةُ ذِي النّونِ - إذْ دَعَا وَهُوَ في بَطْنِ الحُوتِ - : لا إلَهَ إلاّ أنْتَ سُبْحَانَكَ إنّي كُنْتُ مِنَ الظّالِمِينَ ، فَإِنّهُ لَمْ يَدْعُ بـها رَجُلٌ مُسْلِمٌ في شَيْءٍ قَطّ إلاّ اسْتَجَابَ الله لَهُ . رواه الإمام أحمد وغيره ، وهو حديث صحيح . قال الألبيري : ونادِ إذا سجدتَّ له اعترافـاً ****** بما ناداه ذا النونِ بن متّى وذاك نبيُّ الله القويُّ الأمين ( موسى ) يقول بعد أن وقع في الخطيئة : ( ربّ إني ظلمت نفسي فاغفر لي ) . فكان الجواب : ( فغفر له إنه هو الغفور الرحيم ) . وذاك نبي الله داود الذي استغفر ( ربه وخرّ راكعا وأناب) قال الله جل جلاله : و( فغفرنا له ذلك )و زيادة ( وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب ) . وذاك ابنه سليمان الذي تاب وأناب ( قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي ) فوهب له ربُّـه ملكا عظيما وسخّر له الريح والجن والطير . إذا تأملتم هذا فتأملوا مناجاةَ النبيِّ عليه الصلاة والسلام ، وهو يُناجي ربّه في دُجى الليل الساكن . فقد كان من دعائه عليه الصلاة والسلام إذا قام يتهجّد من الليل أن يقول – بعد أن يُثني على الله عز وجلّ بما هو أهلُه – : اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أسرفت وما أنت أعلم به مني ، أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت . رواه البخاري ومسلم . ثم تأملوا هذا الدعاء من أدعيته عليه الصلاة والسلام ، وهو يقول : اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطئي وعمدي وكل ذلك عندي . رواه البخاري ومسلم . وكان صلى الله عليه وسلم يقول في سجوده : اللهم اغفر لي ذنبي كلَّه ، دِقَّـه وجِلَّه ، وأولَه وآخرَه ، وعلانيتَه وسرَّه . رواه مسلم . ولما سأل أبو بكر الصديق رضي الله عنه رسولَ الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسولَ اللّه علمني دُعاءً أَدعو به في صلاتي قال : قل : اللهمّ إني ظلمتُ نفسي ظلماً كثيراً ، ولا يَغفرُ الذّنوبَ إلا أنتَ ، فاغفِرْ لي مغفرةً من عندَك ، وارحمني إنكَ أنتَ الغفور الرّحيم . رواه البخاري ومسلم فإذا كان هذا القول يُقال لخير الأمة بعد نبيِّها فماذا يُقال لنا ؟؟ والاعتراف بالذنب من صفات المتقين . قال الله عز وجل عن المـتّـقين : ( والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يُصرّوا على ما فعلوا وهم يعلمون ) . وقال سبحانه : ( والله بصير بالعباد * الذين يقولون ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار ) أولئك هم ( الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار ) . فهذا توسّـلٌ بالإيمان ، واعتراف بالذنب ، وختمـه بالدعاء بالنجاة من عذاب النار . وإنما كان سيدُ الإستغفار سيداً لتضمُّنه الإقرار بالذنب والاعتراف بالخطيئة مع العلم يقينا بأنه لا يغفر الذّنوب إلا الله . قال عليه الصلاة والسلام : سيد الاستغفار أن تقول : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك عليّ ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت قال : من قالها من النهار موقنا بها فمات من يومه قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة ، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة . رواه البخاري . قال ابن القيم : فلا يرى نفسه ( يعني العبد ) إلا مقصرا مذنبا ، ولا يرى ربه إلا محسنا . ( أي فلا يرى العبد نفسه إلا مُقصِّرا في حق ربّه وسيده ومولاه جل جلاله ) وكلّما وقعت في الذّنب فتـُب واستغفر الرحمن غفـّـار الذنوب . وإلى متى ؟ حتى يكون الشيطان هو المحسور الذي يُهلكه الاستغفار . وقد ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال : أذنب عبدٌ ذنبا ، فقال : اللهم اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له رَبّـاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، ثم عاد فأذنب ، فقال : أي رب اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له رَبّـاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، ثم عاد فأذنب ، فقال : أي رب اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له رَبّـاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، اعمل ما شئت فقد غفرت لك . فقولُه : اعمل ما شئت فقد غفرت لك . يدلّ على أن اللهَ لا يزال يغفر لعبده كلما استغفر مالم يُصرّ على معصيته أو يموت على الشرك طالما أنه موقنٌ أن له ربّاً يأخذ بالذنب ويغفره كما في قوله عليه الصلاة والسلام : إن الشيطان قال : وعزتك يا رب لا أبرح أغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم ، فقال الرب تبارك وتعالى : وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني . رواه الحاكم وغيره وهو حديث صحيح . ولا يعني هذا أن يتمادى العبد في المعاصي ، فإن الله قال في كتابه العزيز : ( فليحذر الذين يُخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة ) في الدنيا ( أو يصيبهم عذاب أليم ) في الآخرة . قال أبو عبد الله الإمام أحمد بن حنبل : أتدري ما الفتنة ؟ الفتنة الشرك ، لعله إذا ردّ بعض قوله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك . ( يعني إذا ردّ بعض قول النبي صلى الله عليه وسلم ) . : وقال الله في الحديث القدسي يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفـر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم . رواه مسلم . قال عليه الصلاة والسلام : إن العبد إذا اعترف بذنب ثم تاب تاب الله عليه . متفق عليه . والاعتراف بالذّنب إنما يُفيدُ صاحبَه إذا دَفَـعَه وحَمَلَه على الاستغفار وطلب عفو ربِّه ومرضاتِه . وحذار من التمادي والإصرار على الذنب فيكون الاعتراف بالذّنب ساعة لا ينفع الندم ولا تُجدي الحسرات . استمـع إلى مـا حكاه الله عن أهل النار : ( وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير ) واستمع إلى اعترافِهم بعد فوات الأوان : ( قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين * ربنا أخرجنا منها فإن عُدنا فإنا ظالمون ) فيأتيهم الجواب ( اخسئوا فيها ولاتُكلّمون ) . واستمع إلى جواب أهل النار وقد سُئلوا : ( ما سلككم في سقر ) ؟ ( قالوا لم نكُ من المصلين * ولم نكُ نُطعم المسكين * وكنا نخوض مع الخائضين *وكنا نُكذّب بيوم الدّين ) فما تُجدي الحسرات ، ولا تنفع العَـبَرات ، ولا الشفاعات ( فما تنفعهم شفاعة الشافعين ) وهاهم يقولون بألمٍ وحسرة : ( تالله إن كنا لفي ضلال مبين * إذ نسوّيكم بربّ العالمين ) ثم يُلقون باللائمة والتّبعة على غيرهم ( وما أضلّنا إلا المجرمون) وقد أيقنوا أنه لا نجاة ولا مفـرّ ، وقد تصرّمت الأواصر ، وتقطّعت الأنساب ( فما لنا من شافعين * ولا صديق حميم ) . فما يُجدي البكاء ولا العويل ، ولا ينفع الاعتراف بالذّنب فقد مضى زمـنُ الإمهال ، وقبول التوبة . لاتنفعهم المعذرة ولا تُقبل المعاذير : ( فيومئذ لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم ولا هم يُستعتبون ) يا ويلَهم مالَهم ؟ يأتيهم الجواب : ( ذلك بأنكم اتّخذتم آيات الله هزوا ) وليس هذا فحسب بل ( وغرّتكم الحياة الدنيا ) فما جزاؤهم ؟ ( فاليوم لا يُخرجون منها ولا هم يُستعتبون ) فالبدار البدار بالاعتراف والإعتذار . فإن كرام الرجال إذا أساء إليهم مسيء ثم اعتذر قبلوا عذره وصفحوا عنه كما قال الإمام الشافعي – رحمه الله – : قيل لي قـد أسـا إليك فلان*****ومقام الفتى على الذل عار قلت قد جاءني وأحدث عذرا*****دية الذنب عندنـا الاعتذار والله عز وجلّ هو أكرم الأكرمين وأجود الأجودين فانطرحوا بين يدي مولاكم واعترفوا بذنوبكم واطلبوه المغفرة . نادِ مولاك معترفـاً : يارب إن عظمت ذنوني كثرة ***** فلقد علمت بأن عفوك أعظـم إن كان لا يرجوك إلا محسن ***** فمن ذا الذي يدعو ويرجو المجرم مالي إليك وسيلة إلا الرجـا ****** وجميل عـفـوك ثم إني مسلم وناجوه مناجاة المعترف ، ونداء المقترف : يارب عفوَك لا تأخذ بزلّتنا **** واغفر أيا رب ذنبا قد جنيناه ولا يأتيك اليائس فـيُـعظّم لك الذّنب فتيأس من روح الله ، فالله القائل عن نفسه : ( وإني لغفّار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى ) . وهو سبحانه الذي ناداك – كما في الحديث القدسي – : يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي . يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي . رواه الترمذي . ( رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين ) اللهم اغفر لنا وارحمنا . إن تغفر اللهم تغفر جمـّـا ***** وأي عبد لك مـا ألمـا فـ يا من عدى ثم اعتدى ثم اقترف = ثم ارعوى ثم انتهى ثم اعترف أبشر بقول الله في آياته : = ( إِن يَنتَهُواْ يُغَفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ ) كلمات أعجبتني بقلم فضيلة الشيخ : عبد الرحمن السحيم تم تعديل 20 مايو, 2011 بواسطة ~ كفى يا نفس ~ المباعدة بين بعض الكلمات في الآيات القرآنيّة+ إملاء الياء و"بن" في الحديث. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
امة من اماء الله 1241 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 مايو, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا يا غالية ونفع الله بك وبالنقل القيم وجزى الله عنا الشيخ خير الجزاء شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 مايو, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهجزاك الله خيرا يا غالية ونفع الله بك وبالنقل القيم وجزى الله عنا الشيخ خير الجزاء وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزانا وإياكِ حبيبتي أسعدني مرورك العطر شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ كفى يا نفس ~ 102 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 مايو, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اللهمّ اجعلنا ممّن يستمعون القول فيتّبعون أحسنه بارك الله في شيخنا الفاضل وجزاه الله خيرًا نقل قيّم جزاك الله خيرًا يا غالية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 مايو, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اللهمّ اجعلنا ممّن يستمعون القول فيتّبعون أحسنه بارك الله في شيخنا الفاضل وجزاه الله خيرًا نقل قيّم جزاك الله خيرًا يا غالية جزانا وإياكِ غاليتي أسعدني مرورك جدا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ذليلة إلى اللـَّـه 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 مايو, 2011 الـسلام عليكم ورحمـة اللـَّـه وبركاته,, باركـ اللـَّــه فيكـِ يا حبيبة وجزاكـِ الـلـَّـه خير على تلكـ الكلمات القيمة ..نقل طيّب اللـَّـهمّ اجعلنا مِمّن يستمعون القول فيتبّعون أحسنه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
في جنة الله أحيا 103 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 مايو, 2011 جزاك الله خيرا في ميزان حسناتك يا حبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 مايو, 2011 الـسلام عليكم ورحمـة اللـَّـه وبركاته,, باركـ اللـَّــه فيكـِ يا حبيبة وجزاكـِ الـلـَّـه خير على تلكـ الكلمات القيمة ..نقل طيّب اللـَّـهمّ اجعلنا مِمّن يستمعون القول فيتبّعون أحسنه وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وفيكِ بارك الله حبيبتي ذلولة اللهم آمين جزاك الله خيرافي ميزان حسناتك يا حبيبة جزانا وإياكِ حبيبتي أم محمد شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نبض الأقصى 99 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 مايو, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، نقل طيب بارك الله فيكِ أخيتي الكريمة.. نسأل الله أن يتوب علينا ويغفر لنا ويرحمنا برحمته ! شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الأمة الفقيرة 366 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 مايو, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه,، ما شاء الله موضوع غايةً في الروعة بارك الله فيكِ ميمونة ولا حرمكِ الله قربه وجزيل أجره وعطائه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 مايو, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، نقل طيب بارك الله فيكِ أخيتي الكريمة.. نسأل الله أن يتوب علينا ويغفر لنا ويرحمنا برحمته ! وفيكِ بارك الله غاليتي اللهم آمين أسعدني مرورك السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه,،ما شاء الله موضوع غايةً في الروعة بارك الله فيكِ ميمونة ولا حرمكِ الله قربه وجزيل أجره وعطائه وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وفيكِ بارك الله حبيبتي جزاكِ الله خيرا على دعائك الطيب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمّونة 624 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 30 مايو, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، جزاك الله خيراً ميمونة وجعله في موازين حسناتك نقل طيب ومتميز شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 30 مايو, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، جزاك الله خيراً ميمونة وجعله في موازين حسناتك نقل طيب ومتميز وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزانا وإياكِ حبيبتي بوركتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سميرة التائبة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 يونيو, 2011 (معدل) احسنتي اختي في هذا الموضوع القيم فجزاك الله كل خير وبارك فيك تم تعديل 5 يونيو, 2011 بواسطة سميرة التائبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 يونيو, 2011 احسنتي اختي في هذا الموضوع القيم فجزاك الله كل خير وبارك فيك أحسن الله إليكِ غاليتي سميرة وفيكِ بارك الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سندس محمود 42 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 يونيو, 2011 جزاك الله خيرآ اخيتى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من ذنوبنا اللهم اغفر لنــا يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارب وسامحنى فأنا ظلمت نفسى ظلمآكبيرآ اللهم اريداذوق حلاوة القرب منك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
رؤى2 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 يونيو, 2011 جزاكى الله خير شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
حفصة أحمد 40 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 يونيو, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، جزاكِ الله خير ميمونة .. وجزى الله عنا الشيخ خير . ماأجرأنا على معصية الله ! وما أحلم الله علينا ! اللهــم اغفر لى وارحمنى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 يونيو, 2011 جزاكن الله خيرا حبيباتي على مروركن العطر رزقنا الله التوبة النصوح وطهر قلوبنا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
في جنة الله أحيا 103 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 يونيو, 2011 باركـ اللـَّــه فيكـِ يا حبيبة وجزاكـِ الـلـَّـه خير على تلكـ الكلمات القيمة ..نقل طيّب اللـَّـهمّ اجعلنا مِمّن يستمعون القول فيتبّعون أحسنه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 يونيو, 2011 وفيكِ بارك الله غاليتي أم محمد شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك