فرحُ الاستقامة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 يونيو, 2011 بســم الله الـرحمــن الرحيــم كـــن راضيــاً عن ....... فإن دليــل عدم رضاه عنك عدم رضاك عنه . *سمع الحسن رجلا يقول : اللهم ارضَ عني . فقال له الحسن : لو رضيت أنت عن فسوف يرضى عنك . فتعجب الرجل وقال : وكيف أرضى عن ؟ فقال الحسن : إذا سُررت بالنقمة سرورك بالنعمة فقد رضيت عن وسوف يرضى عنك . * ذكر الإمام ابن القيم في كتابه (مدارج السالكين) ثلاثة شروط يصح بها رضا العبد عن : الأول : استواء النعمة والبلية عند العبد ، لأنه يشاهد حسن اختيار له . الثاني : سقوط الخصومة عن الخلق , إلا فيما كان حقاً لله ورسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ . فالراضي لا يخاصم ولا يعاتب إلا فيما يتعلق بحق , وهذه كانت حال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فإنه لم يكن يخاصم أحداً ولا يعاتبه إلا فيما يتعلق بحق , كما أنه لا يغضب لنفسه , فإذا انتهكت محارم الله لم يقم لغضبه شيء حتى ينتقم لله . فالمخاصمة لحظ النفس تُطفئ نور الرضا وتُذهب بهجته , وتبدل بالمرارة حلاوته , وتكدر صفوه . والشرط الثالث : الخلاص من المسألة للخلق والإلحاح , قال تعالى : "يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ" قال ابن عباس : إذا كان عنده غداءً لم يسأل عشاءً , وإن كان عنده عشاء لم يسأل غداء . * قيل ليحيى بن معاذ : متى يبلغ العبد مقام الرضا ؟ فقال : إذا أقام نفسه على أربعة أصول فيما يعامل به ربه , فيقول : إن أعطيتني قبلت , وإن منعتني رضيت , وإن تركتني عبدت , وإن دعوتني أجبت. العبد ذو ضجر والرب ذو قــدر ,,, والدهر ذو دول والرزق مقسـوم والخير أجمع في ما اختار خالقنا ,,, وفي اختيار سواه اللوم والشوم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
امة الله حنان 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 يونيو, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، جزاك الله خيرا اختى الفاضله على هذه الكلمات الرائعه رضينا بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمدا صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
محبة النبي عليه الصلاة والسلام 6 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 يونيو, 2011 جزاك الله خيرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
فرحُ الاستقامة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 يوليو, 2011 وخيراً جزاكنَّ الله وبارك فيكنَّ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
**المحتسبه** 233 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 يوليو, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، جزاكِ الله خيراً نسيبه اللهم آتي نفوسنا تقواها وأرضنا بما قسمت لنا يا ارحم الراحمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
عصيت كتير 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 19 يوليو, 2011 جزاكي الله كل خير الله يرضى عنك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
فرحُ الاستقامة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يوليو, 2011 وخيراً جزاكنَّ الله أخواتي تقبل ربي دعاءكن شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أنفاس الفجر 473 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،جزاك الله خيرا اختى الفاضله على هذه الكلمات الرائعه رضينا بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمدا صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ذليلة إلى اللـَّـه 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 نوفمبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، جزاكِ الله خيراً نسيبه اللهم آتي نفوسنا تقواها وأرضنا بما قسمت لنا يا ارحم الراحمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ كفى يا نفس ~ 102 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 16 نوفمبر, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،، رائع وقيّم ما اخترته أختنا الغالية، بارك الله فيكِ وجزاك الله خيرًا، اللهمّ اجعلنا ممّن يستمعون القول فيتبعون أحسنه. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
كللي ايمان 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير اختي الحبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 نوفمبر, 2011 الثاني : سقوط الخصومة عن الخلق , إلا فيما كان حقاً لله ورسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ . فالراضي لا يخاصم ولا يعاتب إلا فيما يتعلق بحق الله , وهذه كانت حال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فإنه لم يكن يخاصم أحداً ولا يعاتبه إلا فيما يتعلق بحق الله , كما أنه لا يغضب لنفسه , فإذا انتهكت محارم الله لم يقم لغضبه شيء حتى ينتقم لله . ما أجملها من كلمات لو عملنا بها لطمأنت نفوسنا وهدأت وما كدر صفو حياتنا أحد عدم الغضب للنفس بل يكون الغضب لله عز وجل جزاكِ الله خيرا يا حبيبة موضوع رائع شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام البــــــــــــراء 9 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 نوفمبر, 2011 جزاك الله خيرا بصراحه غاليتى اول ما قرأت عنوانك قلت فى نفسى كيف أنتى ايها الامه الذليله ومن أنت لترضى عنه سبحانه وتعالى؟؟؟ فقد انرت لى جهلى.... وتبين عندى الرضا...فالرضا بقضاء الله هو الرضا عن الله جزاكى الله خيرا اللهم أنى أشهدك انى رضيت بحكمك وقضاؤك اللهم انى امتك وبنت عبدك وبنت أمتك ناصيّتى بيدك ماضى فىّ حكمك عدلٌُُ فىّ قضاؤك أسألك بكا أسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته فى كتابك أو علمته أحد من خلقك أو أستأثرت به فى علم الغيب عندك أن تجعل القرآن الكريم ربيع قلبى ونور صدرى وجلاء حزنى وذهاب همى جعله الله فى ميزان حسناتك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك