اذهبي الى المحتوى
**أم مختار**

الدكتور محمد سليم العو(من ستنتخبه لرئاسة الجمهورية)استفتاء

رأيك فى الدكتور محمد سليم العوا  

17 اصوات

  1. 1. ?? ???????? ??????? ???? ???? ????? ?????? ??????????

    • ???
      0
    • ??
      16
    • ????? ????? ?? ????? ??? ??????? ?????
      1
    • ?? ?????
      1


المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

سوف يرشح الدكتور محمد سليم العوا نفسة لرئاسة الجمهورية

 

كتبت هذا الموضوع لاعرف من ستنتخبة ولماذا قلتى نعم ولماذا قلتى لا (وضحى لو سمحتى ))

 

ولكن هل تعرفين من هو الدكتور محمد سليم العوا؟؟

 

نبذة عن الدكتور محمد سليم العوا فى سطور

 

الاسم: محمد سليم العوا.

 

تاريخ الميلاد: 22/12/1942م.

 

المهنة: محام بالنقض، أستاذ جامعي سابق.

 

الحالة الاجتماعية: متزوج وله ثلاث بنات وولدان.

 

المؤهلات العملية:

 

دكتواره الفلسفة في القانون المقارن- جامعة لندن 1972.

 

دبلوم القانون العام- كلية الحقوق- جامعة الإسكندرية 1965.

 

دبلوم الشريعة الإسلامية- كلية الحقوق- جامعة الإسكندرية 1964.

 

ليسانس الحقوق- كلية الحقوق- جامعة الإسكندرية 1963.

 

الخبرات:

 

رئيس جمعية مصر للثقافة والحوار.

 

عضو مجلس أمناء المنظمة المصرية لحقوق الإنسان (1994- 2000).

 

عضو الفريق العربي للحوار الإسلامي-المسيحي.

 

أستاذ غير متفرغ بحقوق الزقازيق (1985- 1994).

 

مستشار مكتب التربية العربي لدول الخليج- الرياض- المملكة العربية السعودية (1979- 1985).

 

أستاذ مشارك، ثم أستاذ الفقه الإسلامي والقانون المقارن بقسم الدراسات الإسلامية- جامعة الرياض (الملك سعود حاليا)- الرياض- المملكة العربية السعودية (1974- 1979).

 

أستاذ مساعد للقانون المقارن - كلية عبد الله بايرو- جامعة أحمد وبللو كانو- نيجيريا (1972).

 

طالب بحث بقسم الدكتوراه بمدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية- جامعة لندن (1969- 1972).

 

محام بإدارة الفتوى والتشريع بمجلس الوزراء الكويتي (1967- 1969) في إعارة من هيئة قضايا الدولة المصرية.

 

محام في هيئة قضايا الدولة بمصر (1966- 1971).

 

وكيل النائب العام (1963- 1966).

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

hgsbl

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكوره اختى فى الله وجزاك الله خيرا لطرحك هذا الاقتراع

وانا صوت ب لالالالالالالالالالالالالالا والف لالالالالالالالالالالا

لما قرأت عن سيرته وعامت عنه الكثير وقد كنت فى البدايه منخدعه فيه مثل كثيريين

ورفضى الكبير له لأنه يدافع عن الروافض الا وهم الشيعه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا أعرفه لكني سأصوت بلا

 

ليس هذا مانريد يا أختي

 

بل نريد رجلا تقيا نقيا لا يبحث عن الإمارة

رجل يراعي الله في كل أمره

رجل يتقي الله في رعيته

 

اللهم ملك أمرنا خيارنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

اردت ان اسبب تصويتى ب لا لما قرأت عن الدكتور سليم العوا وسأنقل ما قرأت عنه بالظبط

نظرات شرعية

في

فكر منحرف

إعداد

سليمان بن صالح الخراشي

المجموعة السادسة

(الطائفة العصرانية)

محمود شلتوت- محمد عمارة – فهمي هويدي – أحمد كمال أبو المجد – محمد سليم العوا - طارق البشري

 

 

 

 

 

 

 

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. أما بعد :

 

فهذه هي المجموعة السادسة من سلسلة "نظرات شرعية في فكر منحرف"، خصصتها لبيان انحرافات عدد من المفكرين الذين يروجون في كتاباتهم ونشاطهم للفكر "العصراني" في زماننا، محاولين صرف الأمة إليه، وصدها عن دعوة الكتاب والسنة.

 

وقد كتب كثيرون من أهل السنة –ولله الحمد- عدة أبحاث في حقيقة العصرانية وتاريخها في بلاد المسلمين، والرد عليها، فبإمكان القارئ الكريم مراجعة ما كتبوه ليحيط علماً أوسع بهذه الِنحْلة([1]). ولكني هنا كمقدمة لهذه الشخصيات أشير إلى أهم الأفكار التي يتفق عليها هؤلاء العصرانيون وتدور عليها معظم كتاباتهم ويسعون لتحقيقها على أرض الواقع؛ ليكون القارئ على بينة منها:

 

-تعود جذور الطائفة "العصرانية" قديماً إلى مدرسة "المعتزلة" التي بالغت في تعظيم "العقل" البشري على حساب النص الشرعي.

 

أما حديثاً فتعود جذورهم إلى مدرسة الأفغاني ومحمد عبده التي تابعت المعتزلة في تعظيمهم للعقل على حساب النص الشرعي، وفاقتهم –نتيجة للصدمة الحضارية مع الغرب- في تأويل كثير من حقائق الإسلام لتتوافق مع العصر -زعموا!- فوقعوا لأجل هذا في انحرافات خطيرة، بل أمور لا يشك مسلم في كفرها –والعياذ بالله-.

 

-يكمن داء العصرانيين منذ نشأتهم في "الهزيمة النفسية" التي لازمتهم عند احتكاك المسلمين في هذا العصر بالغرب المتفوق دنيوياً. فهذه الصدمة التي هزتهم أدت بهم إلى التنازل عن كثير من الحقائق الإسلامية التي ظنوها –لقصور عقولهم- تنافر تلك الحضارة الدنيوية. جاهلين أو متجاهلين أن الإسلام الصحيح لا يعارض أبدًا الحضارة الدنيوية النافعة، ومن ظن خلاف هذا فإنما أتي إما من جهله بالإسلام الصحيح الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، أو من ضعف عقله. وأيضاً من ظن هذا الظن السيئ بدين الله عز وجل فهو في الحقيقة -يطعن شاء أم أبى- في الإسلام وفي من ارتضاه ديناً خاتماً للأديان –سبحانه وتعالى-.

 

-وهذه "الهزيمة" أو "التنازل" ورط العصرانيين في أمر خطير جدًا؛ هو كراهية بعض ما أنزل الله عز وجل أو جاء على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم مما لم تقبله عقولهم السقيمة أو ظنوه محرجاً لهم أمام الغرب المتفوق دنيويًا؛ متابعة للكفرة من اليهود والنصارى.

 

وقد قال الله محذرًا من الوقوع في هذا المسلك المشين الذي يؤدي بصاحبه إلى الردة عن دين الإسلام #_ftnref1([1]) ينظر الرسائل التالية: "العصرانيون بين مزاعم التجديد وميادين التغريب" لمحمد حامد الناصر، "العصريون معتزلة اليوم" ليوسف كمال، "موقف المدرسة العقلية من السنة النبوية" للأمين الصادق الأمين، "مفهوم تجديد الدين" لبسطامي سعيد، "المعتزلة بين القديم والحديث" لمحمد العبدة وطارق عبد الحليم، "مفهوم التجديد بين السنة النبوية وبين أدعياء التجديد المعاصرين" لمحمود الطحان، "العصرانية في حياتنا الاجتماعية" لعبد الرحمن الزنيدي، "الاتجاه العقلاني لدى المفكرين الإسلاميين المعاصرين" لسعيد الزهراني، "غزو من الداخل" لجمال سلطان، "دعوة التقريب بين الأديان" للدكتور أحمد القاضي (2/630-635)، "العصرانية قنطرة العلمانية" لكاتب هذا البحث، وغيرها من الرسائل التي ساهمت في كشف حقيقة هذه الطائفة.

 

يلتقي أفرد هذه الطائفة في المسائل الآتية:

 

1- تقديسهم للعقل وتقديمه في كثير من الأحيان على نصوص الكتاب والسنة؛ التي يتكلفون ادعاء تناقضها مع عقولهم.

 

2- تأويلهم المتكلف لآيات القرآن الكريم، وحملها على أهوائهم.

 

3- تقسيمهم السنة النبوية إلى: تشريعية وغير تشريعية؛ ليتنصلوا من كثير من أوامره ونواهيه صلى الله عليه وسلم.

 

4- عدم قبولهم لحديث الآحاد في العقيدة؛ ليتسنى لهم رد كثير من الأحاديث النبوية التي لا تناسب عقولهم السقيمة؛ لاسيما في مجال الغيبيات.

 

5- دعوتهم إلى "الاجتهاد" غير المنضبط بضوابط الشرع، وما بينه علماء الإسلام في هذا الأمر. لاسيما دعوتهم المتكررة إلى التجديد في أصول الفقه، ومحاولتهم نسف كثير من قضاياه وقواعده –كما سيأتي-.

 

6- تهوينهم من شأن الحكم الإسلامي ووجوب تطبيق الشريعة الإسلامية في بلاد المسلمين، والتقائهم مع العلمانيين دعاة فصل الدين عن الدولة.

 

7- ردهم –عن طريق التأويل أو ترجيح الشاذ- لكثير من الأحكام الشرعية المتعلقة بالحدود.

 

8- تهوينهم من أمر الربا المعاصر "ما يسمى الفائدة!". وبعضهم يبيحه صراحة. 9- دعوتهم إلى "تحرير" المرأة المسلمة؛ من الحجاب الشرعي ومن كثير من الأحكام الشرعية المتعلقة بها.

 

10- إلغاؤهم أحكام أهل الذمة؛ لأنها –عندهم- تفرق بين أبناء البلد الواحد!!، واستبدالها بحقوق "المواطنة"! التي تساوي بين المواطنين! –كما يقولون- ساء ما يحكمون. مما يؤدي بهم إلى مودة الكفار، وتوليهم.

 

11- غلوهم في تمجيد الديمقراطية الغربية، والإدعاء بأنها ضرورة للعالم الإسلامي في مقابل ما يسمونه الحكومات الدكتاتورية. مع جهلهم أو تجاهلهم لطبيعة الدولة في الإسلام؛ والخلط بينها وبين ما يسمى "الحكومة الدينية" التي وجدت في أوربا.

 

12- تمجيدهم للفرق والشخصيات المنحرفة في التاريخ الإسلامي؛ وعلى رأسها "المعتزلة".

 

دعوة بعضهم إلى "توحيد الأديان" ! وتغييب التقسيمات الشرعية "المسلمين، الكفار" أو مفهوم الولاء والبراء ونحوها مما يعارض فكرتهم الخبيثة. مع تصريحهم بعدم كفر اليهود والنصارى!! ([1])

#_ftnref1([1]) ألف الخبيث الهالك "محمود أبو رية" كتاباً سماه "دين الله واحد" صرح فيه بهذا؛ فأصبح مرجعاً لبعض العصرانيين في زماننا. وقد رد عليه الدكتور محمد بن سعد الشويعر بكتاب سماه "وقفات مع كتاب دين الله واحد"، طبع دار الفتح بالشارقة، 1417هـ.

 

 

والبعض الآخر منهم لا يدعو إلى ذلك صراحة وإنما يتستر خلف تسميتهم "أهل الكتاب" ! ولا يسميهم "كفارًا"([1]) ! كل هذا إرضاء لإخوان القردة والخنازير وعُبَّاد الصليب ممن قال الله عنهم (أولئك هم شر البرية).

 

13- إنكارهم بل محاربتهم لفريضة "الجهاد" لأنها تخالف أفكارهم السابقة من توحيد للأديان، أو عدم تكفير الكفار، أو الاندماج معهم وتغييب مبدأ الولاء والبراء.

 

وبعضهم يقصر مفهوم "الجهاد" على ما يسمى "جهاد الدفع" فقط؛ لأنه لا يتعارض مع أفكارهم السابقة، ثم يحاول جهده إثبات أن جهاد الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام كان من هذا النوع!

 

دعوتهم إلى "الحرية الفكرية" أو ما يسمونه "التعددية" في المجتمع المسلم، ولو كانت تضم الكفار وأهل البدع! دون تمييز بين "حق" و"باطل"، مفترين على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم بأنهما "يريدان" أو "يرضيان" بهذه التعددية. خالطين بين "الإرادة الكونية" و"الإرادة الشرعية". فعندهم كل ما أراده الله "كوناً" فقد أراده "شرعاً"! وما دام أن هذه الفرق البدعية قد وجدت في تاريخ المسلمين فإنها –عندهم- مما يُحمد ولا يذم! ولهذا تجدهم يمدحون ذلك ولا ينكرونه، بل هذه الفرق البدعية –في نظرهم- طريق موصل إلى الله! وليس هذا مقام التفصيل

#_ftnref1([1]) وعلى هذا: أحد رؤوس العصرانية في زماننا: الدكتور يوسف القرضاوي –هداه الله- في كتيبه "موقف الإسلام العقدي من كفر اليهود والنصارى". انظر: ص 60 وما بعدها. وهذا أمر خطير جدًا فيه ردٌ لحكم الله تعالى الذي صرح بكفرهم. قالت اللجنة الدائمة في جواب لها على من قال بأن اليهود والنصارى ليسوا كفارًا إنما هم أهل كتاب: "من قال ذلك فهو كافر بما جاء في القرآن والسنة من التصريح بكفرهم…" (فتاوى اللجنة، 2/18).

 

15- أخيراً: سخريتهم ولمزهم أتباع دعوة الكتاب والسنة والتنفير منهم بشتى الأساليب، ولو أداهم ذلك إلى الكذب عليهم واختلاق القصص الخيالية!([1])

 

-من تأمل أهداف هذه الفئة العصرانية وجدها تلتقي مع أهداف "العلمانية" في عالمنا الإسلامي، وإنما الاختلاف هو في الواجهة فقط، فهما وجهان لعملة واحدة، وقد بينت هذا في رسالة "العصرانية قنطرة العلمانية" فراجعها إن شئت([2]).

 

-من المهم ملاحظة أن كثيرًا من العصرانيين أصحاب سوابق "ماركسية" و"يسارية". فهم قد نزحوا إلى هذا الفكر بعد أن فشلت مشروعاتهم السابقة. ولهذا بقيت معهم رواسب من فكرهم السابق أثرت على اختياراتهم وأقوالهم. وكان الأولى بهم أن تكون توبتهم (توبة نصوحاً) تخلعهم من كل ما يخالف نصوص الكتاب والسنة.

 

 

#_ftnref1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

تم التصويت ب "لا"

وإن شاء الله لن أرشحه.. فله من الطوام ما الله به عليم

وليته يكف عن مداهنة النصارى لأنه آخر من يفكرون في التصويت له!

صوتي للدكتور حازم أبو إسماعيل بإذن الله..

لأنه رجل "نظيف"! ولا نزكيه على الله،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

تم التصويت ب "لا"

وإن شاء الله لن أرشحه.أبدا

 

وده بسبب موقفه من الشيعة لعنهم الله

 

هو يقول التقريب بين السنة والشيعة أى تقريب يا دكتور يا محترم ؟؟؟

 

أنظر الي العراق وسوريا الان ما يحدث فيها

 

حسبنا الله ونعم الوكيل

ده مش بعيد يداخل التشيع في مصريبقى زي جوهر الصقلي أو "المعز لدين الله الفاطمي "" أزله الله

 

 

لن أرشحه.أبدا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

تم التصويت ب "لا"

وإن شاء الله لن أرشحه.. فله من الطوام ما الله به عليم

وليته يكف عن مداهنة النصارى لأنه آخر من يفكرون في التصويت له!

صوتي للدكتور حازم أبو إسماعيل بإذن الله..

لأنه رجل "نظيف"! ولا نزكيه على الله،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

تم التصويت بلا

انا لا اعرفه كثيرا ولكن سمعت عن تغير موقفه بالنسبة لقضية الاخت كاميليا فك الله اسرها

غير كده من كلام الاخوات لمداهنته للشيعه والله اعلم

 

اتمنى ان يتفق الاسلامين على شخصية موحدة تتقى الله ويكون بيفهم سياسة كويس حتى لا تتفرق الاصوات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا للعوا

 

ونعم للشيخ حازم صلاح ابو اسماغيل

 

ولو وجدت من هو اتقى منه لفعلت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

تم التصويت ب "لا"

وإن شاء الله لن أرشحه.. فله من الطوام ما الله به عليم

وليته يكف عن مداهنة النصارى لأنه آخر من يفكرون في التصويت له!

صوتي للدكتور حازم أبو إسماعيل بإذن الله..

لأنه رجل "نظيف"! ولا نزكيه على الله،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

تم التصويت بلا

انا لا اعرفه كثيرا ولكن سمعت عن تغير موقفه بالنسبة لقضية الاخت كاميليا فك الله اسرها

غير كده من كلام الاخوات لمداهنته للشيعه والله اعلم

 

اتمنى ان يتفق الاسلامين على شخصية موحدة تتقى الله ويكون بيفهم سياسة كويس حتى لا تتفرق الاصوات

 

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

أصبتِ ياحبيبة، الاتفاق على مرشح واحد هو المطلوب

تشتت أصوات الإسلاميين = فوز أحد العلمانيين -والعياذ بالله-

 

قبل ترشيح الدكتور حازم لم أكن سأنزل للتصويت، لأني لم أكن أرى من هو أهل لذلك -وإن كان ذلك الأستاذ عبد المنعم أبو الفتوح-

الأخ محمد سليم العوا رائد التقريب بين السنة والشيعة..

بالأمس شاهدت جزء من حلقة له ووجدته يقول في وسط الكلام "إخواننا المسيحيين" و"إخواننا اليهود"!

وتحدث عن بناء الكنائس وتراجعه عن قوله عن أسلحة الكنائس

كان يرى تشدد السلفيين من قبل، وبعد ذلك قرر مدحهم

هذا غير جواز تولي المرأة للرئاسة وبالمرة نغير اسمها لجمهورية سوزي مثلًا!

أكره المداهنات وأهلها! نسأل الله العفو والعافية..

 

الدكتور حازم مواقفه واضحة وله خبرة سياسية ممتازة، باختصار نريد من يستطيع تسييس أمور الدنيا بالدين

الدين الحقيقي بدون تمييع ولا تطرف.. وعندها -بإذن الله- سيجد الجميع أمنهم -وإن كانوا نصارى- وستعود العزة من جديد

والله المستعان..

 

بأي حال أظن الحديث في هذا الوقت عن انتحابات الرئاسة لايزال مبكرا، لنرى ما ستستفر عنه الانتخابات البرلمانية بإذن الله

فلذلك أهميته.. أيضا لا ننسى أنه تكون هناك جولة إعادة في الانتخابات الرئاسية..

 

ولو وجدت من هو اتقى منه لفعلت

 

أحسنتِ ياغالية.. أحسن الله إليكِ، ذاك هو المعيار الذي نريد..

 

جزاكِ الله خيرًا أختي الحبيبة أم مختار على فتح هذا النقاش..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

اردت ان اسبب تصويتى ب لا لما قرأت عن الدكتور سليم العوا وسأنقل ما قرأت عنه بالظبط

نظرات شرعية

في

فكر منحرف

إعداد

سليمان بن صالح الخراشي

المجموعة السادسة

(الطائفة العصرانية)

محمود شلتوت- محمد عمارة – فهمي هويدي – أحمد كمال أبو المجد – محمد سليم العوا - طارق البشري

 

 

 

 

 

 

 

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. أما بعد :

 

فهذه هي المجموعة السادسة من سلسلة "نظرات شرعية في فكر منحرف"، خصصتها لبيان انحرافات عدد من المفكرين الذين يروجون في كتاباتهم ونشاطهم للفكر "العصراني" في زماننا، محاولين صرف الأمة إليه، وصدها عن دعوة الكتاب والسنة.

 

وقد كتب كثيرون من أهل السنة –ولله الحمد- عدة أبحاث في حقيقة العصرانية وتاريخها في بلاد المسلمين، والرد عليها، فبإمكان القارئ الكريم مراجعة ما كتبوه ليحيط علماً أوسع بهذه الِنحْلة([1]). ولكني هنا كمقدمة لهذه الشخصيات أشير إلى أهم الأفكار التي يتفق عليها هؤلاء العصرانيون وتدور عليها معظم كتاباتهم ويسعون لتحقيقها على أرض الواقع؛ ليكون القارئ على بينة منها:

 

-تعود جذور الطائفة "العصرانية" قديماً إلى مدرسة "المعتزلة" التي بالغت في تعظيم "العقل" البشري على حساب النص الشرعي.

 

أما حديثاً فتعود جذورهم إلى مدرسة الأفغاني ومحمد عبده التي تابعت المعتزلة في تعظيمهم للعقل على حساب النص الشرعي، وفاقتهم –نتيجة للصدمة الحضارية مع الغرب- في تأويل كثير من حقائق الإسلام لتتوافق مع العصر -زعموا!- فوقعوا لأجل هذا في انحرافات خطيرة، بل أمور لا يشك مسلم في كفرها –والعياذ بالله-.

 

-يكمن داء العصرانيين منذ نشأتهم في "الهزيمة النفسية" التي لازمتهم عند احتكاك المسلمين في هذا العصر بالغرب المتفوق دنيوياً. فهذه الصدمة التي هزتهم أدت بهم إلى التنازل عن كثير من الحقائق الإسلامية التي ظنوها –لقصور عقولهم- تنافر تلك الحضارة الدنيوية. جاهلين أو متجاهلين أن الإسلام الصحيح لا يعارض أبدًا الحضارة الدنيوية النافعة، ومن ظن خلاف هذا فإنما أتي إما من جهله بالإسلام الصحيح الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، أو من ضعف عقله. وأيضاً من ظن هذا الظن السيئ بدين الله عز وجل فهو في الحقيقة -يطعن شاء أم أبى- في الإسلام وفي من ارتضاه ديناً خاتماً للأديان –سبحانه وتعالى-.

 

-وهذه "الهزيمة" أو "التنازل" ورط العصرانيين في أمر خطير جدًا؛ هو كراهية بعض ما أنزل الله عز وجل أو جاء على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم مما لم تقبله عقولهم السقيمة أو ظنوه محرجاً لهم أمام الغرب المتفوق دنيويًا؛ متابعة للكفرة من اليهود والنصارى.

 

وقد قال الله محذرًا من الوقوع في هذا المسلك المشين الذي يؤدي بصاحبه إلى الردة عن دين الإسلام #_ftnref1([1]) ينظر الرسائل التالية: "العصرانيون بين مزاعم التجديد وميادين التغريب" لمحمد حامد الناصر، "العصريون معتزلة اليوم" ليوسف كمال، "موقف المدرسة العقلية من السنة النبوية" للأمين الصادق الأمين، "مفهوم تجديد الدين" لبسطامي سعيد، "المعتزلة بين القديم والحديث" لمحمد العبدة وطارق عبد الحليم، "مفهوم التجديد بين السنة النبوية وبين أدعياء التجديد المعاصرين" لمحمود الطحان، "العصرانية في حياتنا الاجتماعية" لعبد الرحمن الزنيدي، "الاتجاه العقلاني لدى المفكرين الإسلاميين المعاصرين" لسعيد الزهراني، "غزو من الداخل" لجمال سلطان، "دعوة التقريب بين الأديان" للدكتور أحمد القاضي (2/630-635)، "العصرانية قنطرة العلمانية" لكاتب هذا البحث، وغيرها من الرسائل التي ساهمت في كشف حقيقة هذه الطائفة.

 

يلتقي أفرد هذه الطائفة في المسائل الآتية:

 

1- تقديسهم للعقل وتقديمه في كثير من الأحيان على نصوص الكتاب والسنة؛ التي يتكلفون ادعاء تناقضها مع عقولهم.

 

2- تأويلهم المتكلف لآيات القرآن الكريم، وحملها على أهوائهم.

 

3- تقسيمهم السنة النبوية إلى: تشريعية وغير تشريعية؛ ليتنصلوا من كثير من أوامره ونواهيه صلى الله عليه وسلم.

 

4- عدم قبولهم لحديث الآحاد في العقيدة؛ ليتسنى لهم رد كثير من الأحاديث النبوية التي لا تناسب عقولهم السقيمة؛ لاسيما في مجال الغيبيات.

 

5- دعوتهم إلى "الاجتهاد" غير المنضبط بضوابط الشرع، وما بينه علماء الإسلام في هذا الأمر. لاسيما دعوتهم المتكررة إلى التجديد في أصول الفقه، ومحاولتهم نسف كثير من قضاياه وقواعده –كما سيأتي-.

 

6- تهوينهم من شأن الحكم الإسلامي ووجوب تطبيق الشريعة الإسلامية في بلاد المسلمين، والتقائهم مع العلمانيين دعاة فصل الدين عن الدولة.

 

7- ردهم –عن طريق التأويل أو ترجيح الشاذ- لكثير من الأحكام الشرعية المتعلقة بالحدود.

 

8- تهوينهم من أمر الربا المعاصر "ما يسمى الفائدة!". وبعضهم يبيحه صراحة. 9- دعوتهم إلى "تحرير" المرأة المسلمة؛ من الحجاب الشرعي ومن كثير من الأحكام الشرعية المتعلقة بها.

 

10- إلغاؤهم أحكام أهل الذمة؛ لأنها –عندهم- تفرق بين أبناء البلد الواحد!!، واستبدالها بحقوق "المواطنة"! التي تساوي بين المواطنين! –كما يقولون- ساء ما يحكمون. مما يؤدي بهم إلى مودة الكفار، وتوليهم.

 

11- غلوهم في تمجيد الديمقراطية الغربية، والإدعاء بأنها ضرورة للعالم الإسلامي في مقابل ما يسمونه الحكومات الدكتاتورية. مع جهلهم أو تجاهلهم لطبيعة الدولة في الإسلام؛ والخلط بينها وبين ما يسمى "الحكومة الدينية" التي وجدت في أوربا.

 

12- تمجيدهم للفرق والشخصيات المنحرفة في التاريخ الإسلامي؛ وعلى رأسها "المعتزلة".

 

دعوة بعضهم إلى "توحيد الأديان" ! وتغييب التقسيمات الشرعية "المسلمين، الكفار" أو مفهوم الولاء والبراء ونحوها مما يعارض فكرتهم الخبيثة. مع تصريحهم بعدم كفر اليهود والنصارى!! ([1])

#_ftnref1([1]) ألف الخبيث الهالك "محمود أبو رية" كتاباً سماه "دين الله واحد" صرح فيه بهذا؛ فأصبح مرجعاً لبعض العصرانيين في زماننا. وقد رد عليه الدكتور محمد بن سعد الشويعر بكتاب سماه "وقفات مع كتاب دين الله واحد"، طبع دار الفتح بالشارقة، 1417هـ.

 

 

والبعض الآخر منهم لا يدعو إلى ذلك صراحة وإنما يتستر خلف تسميتهم "أهل الكتاب" ! ولا يسميهم "كفارًا"([1]) ! كل هذا إرضاء لإخوان القردة والخنازير وعُبَّاد الصليب ممن قال الله عنهم (أولئك هم شر البرية).

 

13- إنكارهم بل محاربتهم لفريضة "الجهاد" لأنها تخالف أفكارهم السابقة من توحيد للأديان، أو عدم تكفير الكفار، أو الاندماج معهم وتغييب مبدأ الولاء والبراء.

 

وبعضهم يقصر مفهوم "الجهاد" على ما يسمى "جهاد الدفع" فقط؛ لأنه لا يتعارض مع أفكارهم السابقة، ثم يحاول جهده إثبات أن جهاد الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام كان من هذا النوع!

 

دعوتهم إلى "الحرية الفكرية" أو ما يسمونه "التعددية" في المجتمع المسلم، ولو كانت تضم الكفار وأهل البدع! دون تمييز بين "حق" و"باطل"، مفترين على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم بأنهما "يريدان" أو "يرضيان" بهذه التعددية. خالطين بين "الإرادة الكونية" و"الإرادة الشرعية". فعندهم كل ما أراده الله "كوناً" فقد أراده "شرعاً"! وما دام أن هذه الفرق البدعية قد وجدت في تاريخ المسلمين فإنها –عندهم- مما يُحمد ولا يذم! ولهذا تجدهم يمدحون ذلك ولا ينكرونه، بل هذه الفرق البدعية –في نظرهم- طريق موصل إلى الله! وليس هذا مقام التفصيل

#_ftnref1([1]) وعلى هذا: أحد رؤوس العصرانية في زماننا: الدكتور يوسف القرضاوي –هداه الله- في كتيبه "موقف الإسلام العقدي من كفر اليهود والنصارى". انظر: ص 60 وما بعدها. وهذا أمر خطير جدًا فيه ردٌ لحكم الله تعالى الذي صرح بكفرهم. قالت اللجنة الدائمة في جواب لها على من قال بأن اليهود والنصارى ليسوا كفارًا إنما هم أهل كتاب: "من قال ذلك فهو كافر بما جاء في القرآن والسنة من التصريح بكفرهم…" (فتاوى اللجنة، 2/18).

 

15- أخيراً: سخريتهم ولمزهم أتباع دعوة الكتاب والسنة والتنفير منهم بشتى الأساليب، ولو أداهم ذلك إلى الكذب عليهم واختلاق القصص الخيالية!([1])

 

-من تأمل أهداف هذه الفئة العصرانية وجدها تلتقي مع أهداف "العلمانية" في عالمنا الإسلامي، وإنما الاختلاف هو في الواجهة فقط، فهما وجهان لعملة واحدة، وقد بينت هذا في رسالة "العصرانية قنطرة العلمانية" فراجعها إن شئت([2]).

 

-من المهم ملاحظة أن كثيرًا من العصرانيين أصحاب سوابق "ماركسية" و"يسارية". فهم قد نزحوا إلى هذا الفكر بعد أن فشلت مشروعاتهم السابقة. ولهذا بقيت معهم رواسب من فكرهم السابق أثرت على اختياراتهم وأقوالهم. وكان الأولى بهم أن تكون توبتهم (توبة نصوحاً) تخلعهم من كل ما يخالف نصوص الكتاب والسنة.

 

 

#_ftnref1

 

 

الدكتور محمد عمارة حفظه الله غير كثير من ارئه منذ فترة واصدار كتب ماشاء الله

لو بحثتي تلقي الدكتور أتغير للافضل ولله الحمد وده دليل على أنه فيه خير كبير للامة

ودليل ايضا على حسن الخاتمة

وكذلك المستشار البشيري

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تم التصويت

 

لا للعوا

 

ونعم للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل

 

ولو وجدت من هو اتقى منه لفعلت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لقد صوت بـ لا

 

لكن للأسف أم مختار هذا رأينا هنا ولكن الكثير من الشعب المصري ينخدع بالكلمات البراقة المعسولة التي يقولها العوا في لقائاته

 

وبعد لقائه مع منى الشاذلي ورأيه بأنه خادم للشعب وأنه ليس رئيس بل مرؤوس وأن وزوجته لن تكون السيدة الأولى ولن يكون لها أى علاقة بالحكم

 

كما فعلت جيهان وسوزان ولن تتكم بأي شيء تحت مظلة العمل العام أو العمل الخيري كما كانوا يفعلون

 

سيعجب به العوام من الشعب ويقولوا هو ده سي السيد إللي ينفع وإللي هيكون قلبه على مصر

 

ليت الجميع يفكر بجدية بأن مصر تحتاج مثل عمر بن عبد العزيز حتي يعيد للدين قوته ويعيد لمصر هيبتها ومقدراتها وخيراتها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

تم التصويت ب "لا"

وإن شاء الله لن أرشحه.. فله من الطوام ما الله به عليم

وليته يكف عن مداهنة النصارى لأنه آخر من يفكرون في التصويت له!

صوتي للدكتور حازم أبو إسماعيل بإذن الله..

لأنه رجل "نظيف"! ولا نزكيه على الله،

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×