{المحطة الرابعة بعنوان: زعلانة من ربنا..!!

[ريحانه عبد الرحمن 102]

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

الواجب النظري:

 

يتم حل هذا الواجب بعد الاستماع للدرس وقراءة التفريغ بعناية، لا تقرأيه قبل ذلك ويُمنع النظر في التفريغ أثناء الحل :)

 

 

1- "التسخط شكاية الله للخلق". كيف ذلك؟

2- من علامات الرضا: ألا يجد الله في قلبك المرارة عندما تفقدين اختيارك. [صح أم خطأ].

3- ذرة الكبر و التسخط تكون ظاهرة جلية للنفس، لا تخفى على صاحبها. [صح أم خطأ].

4- من التسخط ما هو جبلي غير مذموم معفو عنه. [صح أم خطأ].

 

الإجابة:

 

1- لأنه عندما يتسخط الإنسان على قدر من أقدار الله-سبحانه وتعالى- فإنه يشكو الله لمن؟ لنفسه؟أم للناس؟

والله هو أرحم بنا من أمهاتنا وآباءنا

وكان بعض السلف يقول: (يا هذا، مازدت إلا أن شكوت من يرحم لمن لا يرحم)

وكانت السيدة عائشة-رضي الله عنها- تقول:(إن الله يغفر ولا يُعَيِّر، والناس لا يغفرون ويُعَيِّرون).

 

2- من علامات الرضا: ألا يجد الله في قلبك المرارة عندما تفقدين اختيارك. (صحيح)

 

3- ذرة الكبر و التسخط تكون ظاهرة جلية للنفس، لا تخفى على صاحبها. (خطأ)

 

4- من التسخط ما هو جبلي غير مذموم معفو عنه.(صحيح)

 

 

جزاكن الله خيرا

تم تعديل 17 يوليو, 2011 بواسطة ღشـــهـــرزادღ

[ريحانه عبد الرحمن 102]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

هل إذا طلبت من الله الصحبة الصالحة و كانت صحبتي ليست بالسيئة ولكن أحسبهم على خير ولا أزكيهم على الله ولكن أريد صحبة أفضل تعينني على طاعته وتعينني على أن أنظف قلبي من أمراضها وأفهمها وتفهمني،، فهل هذا تسخط على ما رزقني الله من صحبة؟

 

وأنا أحب أن أعتمد على الله ثم نفسي في أداء أي شيء من واجبات حياتي مثلا في دراستي أحب أن أفعل تلخيصي بنفسي ومذاكرتي بنفسي ولا أحب أن يساعدني فيها أحد ولا أطلب المساعده من أحد ،،، فهل هذا كبر؟

 

أسأل الله الرضا والهدى لي ولكم

[ام جومانا وجنى 515]

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

- "التسخط شكاية الله للخلق". كيف ذلك؟

بأن يشكو العبد الشئ الذي لا يرضاه لاحد فهو بذلك يشكو الله للخلق والله يغفر ولا يعير والناس لا يغفرون ويعيرون

- من علامات الرضا: ألا يجد الله في قلبك المرارة عندما تفقدين اختيارك. [صح أم خطأ].

صح

- ذرة الكبر و التسخط تكون ظاهرة جلية للنفس، لا تخفى على صاحبها. [صح أم خطأ].

خطأ

- من التسخط ما هو جبلي غير مذموم معفو عنه. [صح أم خطأ

صح]. تم تعديل 17 يوليو, 2011 بواسطة ღشـــهـــرزادღ

[ritaj 21 34]

 

- "التسخط شكاية الله للخلق". كيف ذلك?

عدم الرضى بما اتاه الله للعبد وتمني ان يعاقب غيره وخاصة اذا كانا فعلا منكرا متشابها

 

كأنك تشتكين الله عندما تقولي: أنا لا أفهم لماذا يحدث هذا، أنتِ تقولي هذا لمن؟ لنفسك أم تقولي للناس؟ ..

ورحم الله من السلف من قال "يا هذا، ما زدت على أن شكوت من يرحمك إلى من لا يرحمك"

أتشتكين ربك الرحيم للعبد المخلوق الذي لو كنتِ في قبضته لن يرحمك؟!! .. لأن العبيد هكذا

كانت عائشة تقول "إن الله يغفر ولا يُعَيِّر، أما الناس فلا يغفرون و يُعَيِّرون"

 

الجواب 2 : صح

 

الجواب 3 خطا

 

الجواب 4 صح

 

 

الأحمر تصحيح

تم تعديل 17 يوليو, 2011 بواسطة ღشـــهـــرزادღ

[شصت 0]

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

حياكن الله يا حبيبات

 

1

- "التسخط شكاية الله للخلق". كيف ذلك؟

لأن عندما يصيب الأنسان بلاء أو يريد شئ لا يعطيه الله له

يظل يحدث الناس ويقول لماذا أنا ولماذا تحدث الإبتاءات لي؛ وينسى أن قدر الله لا يأتي إلا بخير وأن الله هو اللطيف الخبير الذي يمنع عنه ما يريد لحكمة.

وهو عندما يشكو للناس يشكو الله الرحمن الرحيم للبشر الذين قلت لديهم الرحمة.

 

2-

من علامات الرضا: ألا يجد الله في قلبك المرارة عندما تفقدين اختيارك. [صح أم خطأ]

.

صح

3

- ذرة الكبر و التسخط تكون ظاهرة جلية للنفس، لا تخفى على صاحبها. [صح أم خطأ].

خطأ تكون خفية قد لا يدرك صاحبها وجودها

4-

من التسخط ما هو جبلي غير مذموم معفو عنه. [صح أم خطأ].

صح

تم تعديل 17 يوليو, 2011 بواسطة ღشـــهـــرزادღ

[ღشـــهـــرزادღ 19]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

قَالَ الشيخ هَاني حِلمي كَلام جَميل جِدَّاً عَنِ الرِضَا في مُحَاضَرَتِه

وَلي سؤالَين إحتَرتُ فيهِمَا

 

هَل إذا حَدَث أمر فَيَحزَنُ المَرء وَيَتَمنَّى في قَلبِهِ لو حَدَثَ العَكس

فَهل هذا منَ السَخَط ؟؟

 

 

والسؤالُ الثَاني

هَل الرَاضي أجرُهُ أكبَر مِنَ الصَابِر المُحتَسِب الكَاتِم في قَلبِهِ حُزنَه صَابِراً رَاغِباً في الأجر ؟؟؟

 

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

حياكِ الله ياحبيبة :)

 

الشيخ بارك الله فيه متميز في إلقاء الضوء على أمراض القلوب بشكل خاص..

وهذه المحاضرة من أحب المحاضرات إلى قلبي :)

 

بالنسبة للسؤل الأول:

 

فلعلكِ تدرين أن الإنسان بطبعه محب للخير، وعقله قاصر..

إذ كل ليس ما يريده يكون هو الخير،

 

وصدق من قال: "كم مسرور بنعمة هي داؤه!، ومحروم من دواء حرمانه هو شفاؤه!، كم من خير منشور وشر مستور!، ورُب محبوب في مكروه، ومكروه في محبوب، قال تعالى: {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}".

 

لذا ففي الوصية النبوية: "ما يمنعك أن تسمعي ما أوصيك به؟ أن تقولي إذا أصبحت و إذا أمسيت: يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين" [حسنه الألباني].

 

فالإنسان دائما يحتاج إلى ترك الاختيار، والاستعانة بالله والتوكل عليه، وذاك لأن الله خلقنا وهو أعلم بما فيه الخير لنا وإن بدا لنا عكس ذلك لقصور عقلنا.

ولا شك أن الدنيا دار ابتلاء، والابتلاء درجات، وقد يبتلي الله الإنسان ليعلمه معنى معين أو ليدخل في قلبه التوكل والانكسار

وظاهر الأمر الناس يرونه مسكينا لابتلاءه، وباطن الأمر لطف الله بالإنسان وإرشاده للخير، ومنه أن يكون الإنسان موقنا راضيا سعيدا

وبقياس الدنيا إلى الآخرة فهي لا شيء، وبقياس الابتلاء إلى نعيم الجنة فهو هين لا يُذكر..

 

والصبر على قدر اليقين، وعلى قدر التعلق بالآخرة دون الدنيا،

أن تكون فاهما لحقيقة الدنيا، ولقدر الآخرة وجهل الإنسان..

 

فعند وقوع البلاء تنزل سكينة وبسلم الرضا على قلبكِ، قدر الله وما شاء فعل، ولا يكون هذا باللسان والقلب في واد تمني آخر..

وتمني حدوث عكس ذلك -بغض النظر عن كونه لا يجدي إذ قد قضي الأمر- فإنه يدخل للقلب الحزن والغم

ويدخل الشيطان من باب لو أني فعلت كذا وكذا لما وقع هذا، فتغتم عيشة الإنسان، ويدخل التسخط بصدر رحب..

 

وفي الحديث الرائع: "وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان" [رواه مسلم].

ومن الدعاء: "اللهم إني أسألك الرضا بعد القضاء" [صححه الألباني].

 

فهكذا حال المؤمن كالجبل! كنهر يقين يمشي على الأرض..

يمتلأ قلبه بحب الجنة والانشغال بالعمل بها فاهما أن هذه الدنيا هي فانية والابتلاء حاصل ولكنه منحة ربانية ومغفرة ورفعة في الدرجات..

ويجتمع مع ذلك الدعاء ولا يتنافى معه -أي الرضا- إذ أمرنا الله به، فينكسر لله ويدعوه ويتقرب إليه رغبة في الغفران ورفع البلاء.. وكم من بلاء وقع فعلم مسلم ما لم يتعلمه في أيام الرخاء والسعادة!

فهذا لطف الله ورحمته ولكن من يدرك؟! الله المستعان..

 

أعتذر على هذه الإطالة ولكن أتمنى أن يكون وصلكِ المعنى، فإن اخطأت فرديني، وغفر الله لي ولكِ وجميع المسلمين..

وربي يرزقنا وإياكِ الرضا ويطهر قلوبنا وجميع المسلمين..

 

بالنسبة للسؤال الثاني: فسأترككِ بإذن الله مع الدرس القادم، ففيه إفاضة واستفاضة عن الرضا :)

 

أحببت مناقشتكِ واهتمامكِ كثيرًا، بوركتِ حلًا وترحالًا ياغالية!

 

 

[ღشـــهـــرزادღ 19]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

هل إذا طلبت من الله الصحبة الصالحة و كانت صحبتي ليست بالسيئة ولكن أحسبهم على خير ولا أزكيهم على الله ولكن أريد صحبة أفضل تعينني على طاعته وتعينني على أن أنظف قلبي من أمراضها وأفهمها وتفهمني،، فهل هذا تسخط على ما رزقني الله من صحبة؟

 

وأنا أحب أن أعتمد على الله ثم نفسي في أداء أي شيء من واجبات حياتي مثلا في دراستي أحب أن أفعل تلخيصي بنفسي ومذاكرتي بنفسي ولا أحب أن يساعدني فيها أحد ولا أطلب المساعده من أحد ،،، فهل هذا كبر؟

 

أسأل الله الرضا والهدى لي ولكم

 

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

حياكِ الله يا حبيبة :)

 

الدعاء لا يتنافى مع الرضا بأي حال،

يمكنني أن أدعو الله أن يرزقني صحبة تعينني وأن أدعو لصحبتي بالهداية والخير..

وفي نفس الوقت أكون حامدة لله -بقلبي وحالي- على أن رزقني تلك الصحبة، ومخلصة في دعائي برغبتي في وجود من يعينني أكثر على طاعة الله تبارك وتعالى..

 

إن شاء الله هذا ليس بكبر ياحبيبة :)

ما دمتِ تفعلين هذا استعانة بالله، وليس تكبرًا على غيركِ من أن يعاونكِ فيه..

 

اللهم آمين يارب.. ولجميع المسلمين

 

يسعدني اهتمامكِ كثيرًا.. أسعدكِ الله وأقر عينكِ :)

[...ياسمين... 903]

شَهرزَاد الحَبيبَة

مَا أجمَل كلامَكِ .. جزاكِ الله خَيراً

وبَاركَ في جهودِكِ وَزادَكِ مِن فَضلِه

[ريحانه عبد الرحمن 102]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله عني خير الجزاء

 

أحبكِ في الله

 

أسأل الله أن يديم عليكِ نعمة الرد الطيب

[حنين مسلمة 34]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيبتي شهرزاد ردك جميل جدا اللهم بارك .. جعله الله في ميزان حسناتك .. فكان يراودني نفس سؤال الحبيبة ياسمين

 

وأرجو المعذرة على التأخر في هذا الدرس استمعت لنصفه وسأكمله اليوم بإذن الله

 

بارك الله فيكِ

[(محبة القرآن الكريم) 137]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيرا شهرزاد الغالية

حبيبتي عندي تساااؤل

 

هو لما الانسان يرتكب ذنب مثلا ويزعل من نفسه ويبتدي يقول (انا ليه عملت كده....)

هل يعد ذلك من التسخط؟

[أمة الله أم حمزة 2]

متأخرة كالعادة

تسجيل حضور وتم تحميل الدروس ولي عودة بإذن الله تعالى

[حنين مسلمة 34]

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

عدتُ الحمد لله :)

 

1- "التسخط شكاية الله للخلق". كيف ذلك؟

 

التسخط هو شكاية الله تعالى للخلق .. حيث يشكو الإنسان المتسخط من يرحمه إلى من لا يرحمه

فيجحد فضل الله تعالى عليه وينسى ما أنعم الله تعالى به عليه ولا يرى إلا مشكلته وبلاءه ... نسأل الله العافية

 

 

2- من علامات الرضا: ألا يجد الله في قلبك المرارة عندما تفقدين اختيارك. [صح أم خطأ].

 

صح

 

 

3- ذرة الكبر و التسخط تكون ظاهرة جلية للنفس، لا تخفى على صاحبها. [صح أم خطأ].

 

خطأ

 

 

4- من التسخط ما هو جبلي غير مذموم معفو عنه. [صح أم خطأ].

 

صح

 

جزاكنّ الله خيرا :)

تم تعديل 19 يوليو, 2011 بواسطة ღشـــهـــرزادღ

[حفصة أحمد 40]

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

1- "التسخط شكاية الله للخلق". كيف ذلك؟

حيث ان الله هو من يبتلى الانسان ليختبر صدق ايمانه وصدق التعلق به هو

فعندما يشكو الانسان حاله لغيره بنوع من التسخط بنيرة لماذا فعل بى هكذا ؟ حتى وان لم تُقال

فهذا يشكو ربه لخلقه .والله أعلم .

2- من علامات الرضا: ألا يجد الله في قلبك المرارة عندما تفقدين اختيارك. [صح أم خطأ].

صح .

3- ذرة الكبر و التسخط تكون ظاهرة جلية للنفس، لا تخفى على صاحبها. [صح أم خطأ].

خطأ .

4- من التسخط ما هو جبلي غير مذموم معفو عنه. [صح أم خطأ].

صح .

 

اعتذر عن التأخير لظروف ، اعانني الله واياكنّ على كل خير .

تم تعديل 19 يوليو, 2011 بواسطة ღشـــهـــرزادღ

[حلا مصطفى 0]

1- "التسخط شكاية الله للخلق". كيف ذلك؟

 

التسخط هو شكاية الله تعالى للخلق .. حيث يشكو الإنسان المتسخط من يرحمه إلى من لا يرحمه

فيجحد فضل الله تعالى عليه وينسى ما أنعم الله تعالى به عليه ولا يرى إلا مشكلته وبلاءه ... نسأل الله العافية

 

 

2- من علامات الرضا: ألا يجد الله في قلبك المرارة عندما تفقدين اختيارك. [صح أم خطأ].

 

صح

 

 

3- ذرة الكبر و التسخط تكون ظاهرة جلية للنفس، لا تخفى على صاحبها. [صح أم خطأ].

 

خطأ

 

 

4- من التسخط ما هو جبلي غير مذموم معفو عنه. [صح أم خطأ].

 

صح

[أمة الله أم حمزة 2]

 

 

1- "التسخط شكاية الله للخلق". كيف ذلك؟

بأن أشكي إلى الناس ما قدره الله لي من أقدار وأعترض عليها كأن أقول لا أدري لِمَ يفعل الله بي ذلك "والعياذُ بالله"

 

2- من علامات الرضا: ألا يجد الله في قلبك المرارة عندما تفقدين اختيارك. [صح أم خطأ].

صح

3- ذرة الكبر و التسخط تكون ظاهرة جلية للنفس، لا تخفى على صاحبها. [صح أم خطأ].

خطأ . بل خفية

4- من التسخط ما هو جبلي غير مذموم معفو عنه. [صح أم خطأ].

صح

تم تعديل 22 يوليو, 2011 بواسطة ღشـــهـــرزادღ

[°° نورسين °° 0]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

1- "التسخط شكاية الله للخلق". كيف ذلك؟

التسخط هو شكاية الله تعالى للخلق .. حيث يشكو الإنسان المتسخط من يرحمه إلى من لا يرحمه

فيجحد فضل الله تعالى عليه وينسى ما أنعم الله تعالى به عليه ولا يرى إلا مشكلته وبلاءه ... نسأل الله العافية

 

 

2- من علامات الرضا: ألا يجد الله في قلبك المرارة عندما تفقدين اختيارك. [صح أم خطأ].

صح

 

 

 

3- ذرة الكبر و التسخط تكون ظاهرة جلية للنفس، لا تخفى على صاحبها. [صح أم خطأ].

 

خطأ

 

 

4- من التسخط ما هو جبلي غير مذموم معفو عنه. [صح أم خطأ]

 

.صح

 

[ღشـــهـــرزادღ 19]

شَهرزَاد الحَبيبَة

مَا أجمَل كلامَكِ .. جزاكِ الله خَيراً

وبَاركَ في جهودِكِ وَزادَكِ مِن فَضلِه

 

وما أجملكِ ياغالية :)

آمين يارب ولكِ مثل هذا وزيادة.. حفظكِ الله

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله عني خير الجزاء

 

أحبكِ في الله

 

أسأل الله أن يديم عليكِ نعمة الرد الطيب

 

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

جعلنا الله وإياكِ من أهل الجزاء ياغالية

أحبكِ الذي أحببتيني فيه وأسعدكِ وأقر عينكِ وأنا كذلك أحبكِ فيه :)

آمين ولكِ بالمثل وزيادة..

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيبتي شهرزاد ردك جميل جدا اللهم بارك .. جعله الله في ميزان حسناتك .. فكان يراودني نفس سؤال الحبيبة ياسمين

 

وأرجو المعذرة على التأخر في هذا الدرس استمعت لنصفه وسأكمله اليوم بإذن الله

 

بارك الله فيكِ

 

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

الجميل هو هذه الصحبة الطيبة، لا حرمنا الله منها وجمعنا في الفردوس الأعلى :)

 

يسعدني مروركِ العطر حبيبتي في الله..

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيرا شهرزاد الغالية

حبيبتي عندي تساااؤل

 

هو لما الانسان يرتكب ذنب مثلا ويزعل من نفسه ويبتدي يقول (انا ليه عملت كده....)

هل يعد ذلك من التسخط؟

 

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

جعلنا الله وإياكِ من أهل الجزاء ياحبيبة..

 

هذا يدخل في تأنيب النفس ومحاسبتها والندم على ما فعله -وهذا مطلوب للتوبة-

إنما يكون تسخط إذا لم يلقِ باللوم على نفسه بل ألقاه على الله -جل وعلا- ويقول يارب لمَ لا تهديني ولمّ لا ترزقني الثبات؟!

نسأل الله العفو والعافية، بورك اهتمامكِ ياغالية :)

 

متأخرة كالعادة

تسجيل حضور وتم تحميل الدروس ولي عودة بإذن الله تعالى

 

اقتربت الدورة من النهاية إن شاء الله، فهوني عليكِ

وربي ينفعنا بها ياحبيبة :)

[" أبكي لربي " 16]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

آآآآآآآآآآآآآآآآآآسفة جداااااااااااااا على التغيب اختي الحبيبة شهرزاد كانت عندي ظروف كثيرة منعتني من الدخول

 

تسجيل الحضور ولي عودة باذن الله

[أمّ ياسمين 307]

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

- "التسخط شكاية الله للخلق". كيف ذلك؟

 

فانت عندما تتسخطين فانك تشتكين وتقولين لماذا يحدث لي هذا انا بالذات ؟ فانت تشكين الخالق الرحيم الى العبد الذي لا يرحم

 

قالت عائشة رضي الله عنها ( ان الله يغفر ولا يعيراما الناس فلا يغفرون ويعيرون ).

 

 

2- من علامات الرضا: ألا يجد الله في قلبك المرارة عندما تفقدين اختيارك. [صح أم خطأ].

 

صح.

 

 

3- ذرة الكبر و التسخط تكون ظاهرة جلية للنفس، لا تخفى على صاحبها. [صح أم خطأ].

 

خطا.

 

4- من التسخط ما هو جبلي غير مذموم معفو عنه. [صح أم خطأ].

 

 

صحيح.

 

تم تعديل 22 يوليو, 2011 بواسطة ღشـــهـــرزادღ