اذهبي الى المحتوى
أحلام وردية

رواية " ومن الألم..يٌولد الأمل"

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أنا عند قصد أحببت أن تكون شخصيتها ضعيفة :) لأنها ستكون قوية إن شاء الله فيما بعد ، لعلكِ لاحظتي كدا في آخر جزء،

نقاء الضعيفة التي تبكي دائما إستطاعت أن تصمد وتقتل الجندي ورؤيتها للدماء لم تفعل ما تفعله بها سابقًا :) ، ولا إيه رأيك ؟؟ :)

 

حسنا يا أختاه فعلا هذا ما رأيته في الجزء الأخير ،

و بما أنك طلبت رأيي فأنا على كل أظن أنه بما أن " نقاء" قد فقدت أسرتها بالكامل و هذا منذ صباها ، فغالبا ما تكون الفتاة شاردة الفكر ، لا تستسلم للبكاء بسهولة لأن ما مر عليها في الماضي من فقدان والديها كان أصعب من أي شيء آخر سيحدث ، أنا معك في "بكاءها الغزير" فيما يخص حدثا يتعلق بالعطف و الحنان فهي قد فقدته و ربما في بعض الأحيان تهيج و ترغب أن تجد هذه الأحاسيس . لكن مثلا عندما تعلق الأمر بالنقاش الحاد بين سامر و جاسر فهنا كان يجب عليها أن تستجمع قواها و تقول كفى ، لقد أعيتني هذه القصة و تهدئ من الأوضاع وتتدخل هي أيضا و على كل أنت أدرى طبعا بقصتك .

كما أنك يا أختاه ، رأيت من الفتاة أنها هزيلة بعض الشيء في صحتها " مثلا سفرها لمدة 3 ساعات و أصبحت منهكة؟" الفتاة يا أختي يافعة و عمرها 18سنة فقط فمن أين جاءها كل هذ الإعياء ، هذه الفتاة أصلا يجب أن تكون حادة و قوية في صحتها - أتكلم عن صحتها- فهي لم تدخل يوما إلى المدرسة و جل ما تعمله هو البقاء في المنزل لتحضير الطعام و ترتيب المنزل و بهذه الطريقة تصبح نشيطة و قوية و ذات صحة ............... هذا ما أراه ^ ^ و أنت من طلب رأيي فاستحمليني،

 

أعجبتني القصة ، لكن شخصية المرأة بضعفها و هزلها لم تعطها الزوجة المثالية لجاسر ، فهي في الجزء الأخير انقلبت من ضعيفة جدا إلى قوية ، من أين جاءتها هذه القوة كلها ، على الأقل أخبرينا كيف اكتسبت القوة ، مثلا " منذ أن فقدت أعز من كان لها ، استسلمت للواقع و القدر و رغبت يوما أن تنتقم من اليهود و أنت تصبح شهيدة في سبيل الله" هكذا ، و أنت أدرى بأسلوبك الخبري الجميل .

 

 

و

الجمل التي كتبتها كمثال رائعة بحق وجميلة :) ، يبدو أن لديكِ خبرة كبيييرة في الكتابة ، أمتعينا بقصة بقلمك :)

 

ليس لي خبرة كبيرة^-^ ، لكن إن شاء الله سأكتب رواية يا أحلام من أجلك

 

أتشوق لقراءة ما سيحدث لنقاء ، هل ستموت ؟ و ماريا ، و أنا أتوقع أن يكون الشيخ هو صاحب الرصاصة الثالثة ^ ^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حسبى الله ونعم الوكيل

 

حسبى الله ونعم الوكيل

 

 

 

 

هتشليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنى

 

أشد شعرى ولا اعمل ايه

 

طختيهم وبعدين وقفتيهم

 

 

 

 

 

 

يا بنتى بقوله صدقه

 

مش عارفه يعنى ايه صدقه

 

يعنى اجر وحسنات

 

 

يلا خلى ميزانك يطببببببببببببببب

 

وزيديها شويه

 

يا بخيله ياجلده

 

انا بجد هعيط

 

وكل اما اقرا قلبى يوقف وقول

 

ربنا يسامحك يا احلام

 

يلا بقى هشحت

 

عجبك كده؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

كملى عشان خاطرى يا عثل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انتي فين يا احلام يلا

انتي متبعة سياسة التقطير معانا

انت بتقصري الاجزاء عشان تطولي علينا مش قلتي ان الرواية قربت تخلص؟

يلا اكتبي اجزاء طويييييييييييييييلة وتعالي

مستنيين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يا بنات أحلام قالت الرواية لسه طويييييييييييييييلة يعني المفروض نجمد أعصابنا شوية

 

بنت عبد الحميد

أظن شخصيتك قوية لذلك لا تحبي الشخصيات الضعيفة ومن ذلك كان نقضك لشخصية نقاء

أنا شخصيتي حساسة ومريت ظروف كتير صعبة في صغري كانت تخليني أتصرف كنقاء أحيانا لذلك أراها عادية ما عدا بكاؤها عند عودة سامر آراه غامض ولم أفهم معناه ولا سببه حتى الآن إلا ربما أنه يكون صدمة فقط وليس بكاء على أحد

 

اقصد أظن شخصياتنا لها تأثير على انطباعاتنا عن شخصيات القصة

 

ايضا بخصوص قوة نقاء التي ظهرت فجأة، أظنها كانت موجودة لكنها لم تظهر لأنه لم توضع بموقف يحتاج لاظهار قوتها

 

هذا رأيي قد يكون صحيح وقد يكون مخطئ

 

بالنسبة لنقاء فهي أكيد لم تمت بما أنها بطلة القصة وموجودة للنهاية لكن جاسر (الله أعلم)

فالرصاصات دخلت في ظهر نقاء لكن هل استقرت بها ام خرجت من صدرها؟؟

ولو خرجت فأكيد دخلت في جاسر لكن أين دخلت؟؟ في موضع قاتل كالقلب أم أين؟؟

 

عندي احساس ان سامر هو من اطلق الطلقة وليس الشيخ عبد الرحمن، فاحتمال حمله للسلاح وارد لكن الشيخ عبد الرحمن ليس له مجال لايجاد سلاح على حسب علمي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يا بنات أحلام قالت الرواية لسه طويييييييييييييييلة يعني المفروض نجمد أعصابنا شوية

بنت عبد الحميد

أظن شخصيتك قوية لذلك لا تحبي الشخصيات الضعيفة ومن ذلك كان نقضك لشخصية نقاء

أنا شخصيتي حساسة ومريت ظروف كتير صعبة في صغري كانت تخليني أتصرف كنقاء أحيانا لذلك أراها عادية ما عدا بكاؤها عند عودة سامر آراه غامض ولم أفهم معناه ولا سببه حتى الآن إلا ربما أنه يكون صدمة فقط وليس بكاء على أحد

 

اقصد أظن شخصياتنا لها تأثير على انطباعاتنا عن شخصيات القصة

 

ايضا بخصوص قوة نقاء التي ظهرت فجأة، أظنها كانت موجودة لكنها لم تظهر لأنه لم توضع بموقف يحتاج لاظهار قوتها

 

هذا رأيي قد يكون صحيح وقد يكون مخطئ

 

أنت على صواب يا أمة الرحمن ، كل و شخصيته فأحلام تريد من شخصية نقاء أن تكون كذلك و هذه روايتها ........^ ^

 

بالنسبة لنقاء فهي أكيد لم تمت بما أنها بطلة القصة وموجودة للنهاية لكن جاسر (الله أعلم)

فالرصاصات دخلت في ظهر نقاء لكن هل استقرت بها ام خرجت من صدرها؟؟

ولو خرجت فأكيد دخلت في جاسر لكن أين دخلت؟؟ في موضع قاتل كالقلب أم أين؟؟

 

ما هذا يا أمة الرحمن ، تشكين في موت نقاء ^^، إذا كانت الرصاصتين قد خرجت من جسم نقاء فهذا يعني أن موتها أكيد ،

 

ندي احساس ان سامر هو من اطلق الطلقة وليس الشيخ عبد الرحمن، فاحتمال حمله للسلاح وارد لكن الشيخ عبد الرحمن ليس له مجال لايجاد سلاح على حسب علمي

أنا معك في هذا يا أمة الرحمن ، قد يفاجئنا سامر بهذا ، أما أن يموت جاسر فهذا احتمال سيخرب لي عقلي :icon15:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ما هذا يا أمة الرحمن ، تشكين في موت نقاء ^^، إذا كانت الرصاصتين قد خرجت من جسم نقاء فهذا يعني أن موتها أكيد ،

على حسب خبرتي الضييييييييييييئلة في الطب فخروج الرصاصة ليس شرطًا أن يكون سببا في موتها

ولكن مكان دخوله وخروجه هو الذي يكون السبب في الموت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فييييييييييييييييييين الجزء الجديد

 

المساعدة تعترض بشدة :(

 

يا اخوات الكسل مش مني هي اللي عندها حالة كسل وبتعاند معاكم علشان ما تكمل الرواية هههههه

 

يالا بقي كملي ...؟

 

:)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يا غالية آخر كلام لأحلام أنها ستضع جزئين كبيرين بالإسبوع

 

حتى تشبع نهمنا للقراءة وحتى لا نضغط عليها في درستها

 

ده كان اقتراحي وهي ما صدقت ووافقت على طول ويا رب البنات لا يطردوني

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

احلام

ما بدنا نضغط عليكي :)))

 

لكن ادا ما جبتي الجزء الجديد

انا بحذرك ها مو بهدد ولا شي

هههه

 

رح يصير ثورة

حسب ماني شايف

الاخوات فرغ الصبر ^_____^

وانا كماااان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

( 25 )

 

" أحبك يا زوجي الحبيب، يا قائدي العظيم "

قالتها نقاء ويديها تمسحا على وجه جاسر، لتبدأ في السقوط كالزهرة التي تتساقط أوراقها واحدة تلو الآخرى !

أمسك جاسر بيدها بسرعة ليمنع سقوطها، ولينظر لمطلق الرصاصة الأخيرة ، فإذا به سامر !!

صرخ جاسر به

- إتصل بالإسعاف فورًا .

إتصل سامر بالإسعاف، فجاءت بسرعة،

قالت الطبيبة لجاسر وهما في سيارة الإسعاف !

- من حسن الحظ أنك طبيب، أي حركة خاطئة لتلك الفتاة كانت ستودي بحياتها كلها !

- هل ستعيش ؟

- كيف لا تعرف هل ستعيش أم لا وأنت طبيب بشري ؟

- إنها قريبة من قلبي جدًا لدرجة أنني عاجز على تشخيص حالتها، فعقلي لن يحتمل تلك الإفتراضات !

- هل هي أختك؟

- لا ، بل زوجتي الحبيبة.

- ما شاء الله ، هي تبدو صغيرة جدًا على أن تكون متزوجة، مازالت نضارة الأطفال وبراءتهم تشع من وجهها، وأنت أيضًا بدوت لي طبيب صغير جدًا .

- نعم فلقد تخرجت هذه السنة فقط.

- حسنًا لا داعي للقلق، إن وصلنا في الوقت المناسب ، وقدَر لها الله أن تعيش ستعيش إن شاء الله، ما عليك سوا الدعاء.

أخذ جاسر يتمتم بالأدعية ، بكل الأدعية التي يعرفها ، وأخذ يتضرع إلى الله ويدعوه بشدة أن يبارك في عمر نقاء.

- إنا لله وإنا إليه راجعون.

قالها الشيخ عبدالرحمن لزوجته ماريا بعد إن إستعادت وعيها في المشفى ، فأجشت ببكاء مرير ، وزادت حالتها سوءًا بعدما علمت بموت منار، ففقدت وعيها مرة آخرى

فنادى الشيخ على الطبيبة، وذهب يطمئن على مرح الصغيرة بعد أن تركها في بيت صديق له .

 

في غرفة العمليات، إرتدى جاسر ثوبًا بلون حدائق الأرض، ونقاء كانت ترتدي ثوبًا بلون السماء، واللونان معًا عندما يجمتعا يخيل لك ،

أنك ترى الكرة الأرضية كاملة، ، ويخيل لي لو أن الألوان تتكلم لقالت: لقد خلق ما نحتويه داخلنا ليكمل كلا منهما الآخر !

كان مع جاسر في الغرفة طبيبة آخرى، وإثنين من المساعدين، جاسر كان يتصبب عرقًا، كان عرقه غزيرًا جدًا، وكل خطوة يجريها بحذر ودقة لا متناهية،

وتلك الدمعة الحزينة المحبوسة في مقلتيه تلمع كقطعة لؤلؤ صغيرة !

بعد مرور خمس ساعات، إستطاع الأطباء بمعجزة إلاهية أن ينزعوا الرصاصتين من جسد نقاء، إستغرق الأمر وقت كبير خوفًا من الإضرار بأي أعضاء آخرى في جسدها

والحمد لله أن الرصاصتين لم يكونا في موضع آخر، لكانت حياتها إنتهت .

- الحمد لله .

أطلقها جاسر بصوت مرتفع، وظل يرددها مرارا وتكرارا وهو يمسح عرقه المتصبب الغزير !

في غرفة في أعلى المشفى، رقدت نقاء في السرير بسلام بعد إنتهاء العملية الجراحية، كانت نائمة، مازال المخدر يسري في جسدها الضئيل !

وبجانبها كان جاسر، يُمسك بيدها ويضعها على صدره ، يتمنى أن تَفتح عيناها ليتمتع برؤيتهما مرة آخرى .

- من المحتمل وهذا هو الوارد أن تستيقظ غدًا أو بعد غد يا دكتور .

- نعم أعلم، أحببت فقط أن أرافقها لبعض الوقت .

- لا تقلق عليها، سأكلف ممرضة للإعتناء بها ، والمبيت معها، فأنت تعلم الأحوال في المدينة الآخرى ملتهبة جدًا،

ويحتاجون المزيد من الأطباء، بالطبع ستكون هي سعيدة عندما تقوم أنت بواجبك تجاه أبناء وطنك !

- نعم ستكون سعيدة، وأنا سأظل حزين لأني لم أقم بواجبي تجاهها !!

قال جاسر جملته الآخيرة، وغادر الغرفة .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جمييييييييييييل هذا الجزء

يعني الانتظار جاب النتائج:)

بوركت احلاموو

 

المهم نقاء ما ماتت

لا تقتليها الجزء الجاي اوكي

^_^

وأخيراً تخلصت من مشاعرها لسامر تماماً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميل جدا الجزء ومختلف عن الأجزاء السابقة في نهايته

 

ننتظرك يوم الخميس بعون الله وبجزء أكبر :)

عندك الاثنين والثلاثاء والاربعاء والخميس يعني فترة طويلة لكتابة جزء كبير ^_^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،

 

الأجزاء السابقة التي قرأتها جميلة جدًا ()

بارك الله فيكِ وفي قلمك الجميل :)

متابعة بشوق حبيبتي.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بوركتِ أحلومة

الرواية تزداد جمالا اللهم بارك

واصلي وصلكِ الله ببره .. متابعة بإذن الله ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميييييييييل اوي

 

قرأت الجزء بالامس ورديت اليوم :)

 

شفتي انا نشيطة ازاي ههههههه

 

يالا ننتظر الجزء الجديد ان شاء الله ...

 

عساكِ بخير وصحة ياجميلة .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سلمت يداك احلومة

ولو اني حاسة ان الجزء مش طويل كفاية

بس يالله الحمد لله انه حلو

 

ننتظرك الخميس ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحمد لله ...................

جزء جميل ....... و الحمد لله البطلة لم تمت ، و هذه معجزة ،

أتمنى أن الرصاصة لم تصب العمود الفقري .......حتى لا تفاجئنا أحلام بشلل نقاء .................مزحة ’’’’؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

كيفك يا أحلام

قرأت ما فاتني و الاحداث رائعة لكن عندي سؤال واحد هي مين مرح ؟ مش فاكرة انها مرت عليا ولا أنا ما انتبهتش و لا ايه

و الجزء الأخير جعلني أحلم يا أحلام

سلمت يمناك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

حبكة درامية رائعة جدا فنانة احلام عن جد

عجزلسانى عن وصف التفاصيل الجديدة و جمال صياغة العقدة

و التكامل بين شخصيات الرواية ليصب فى الاخير فى مصب واحد فى نهاية القصة لنعرف حقيقة العلاقة بين الكاتبة و عائلتها و عائلة نقاء

 

متابعة معك ان شاء الله لعلى اتعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فينك أحلامو

 

ننتظرك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

:((((

واصلي يااحلومة

:((

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

احلاااااااااااااام انا مش عاجباني حكاية اليومين فالاسبوع زوديهم يوم يا بنتي

انا داخلة وكلي امل مع اني عارفة اليوم الاربعاء بس لما شفت العنوان نسيت خالص ان اليوم الاربعاء وفكرت انه الخميس ودخلت وكلي امل اني الاقي جزء وانكسفت :(

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حيا الله الجمع الطيب ، كيفك أحلومة اشتقت لروعة قلمك ،

تابعت ما فاتني ، جميل فقط لي تعليق على موقفين ، تعجبت من موافقة نقاء للقاء سامر ، ألم تتعلم من خطأها وتضع احتمال أن يراها جاسر وتفقد للأبد ثقته فيها بعد أن بدأت العلاقة نوعا ما تتحسن بينهما وكيف كانت صادقة في مشاعرها تجاه جاسر وقد أيقنت بكذب وخداع سامر ثم تذهب لمقابلته ألم يكن الأجدر بها أن تتجاهله مثلما تجاهلها وماذا إن نجح في خداعها مرة اخرى هل كانت ستبيع الحب الحقيقي بالوهم والسراب حتى تنال الصفعة مرتين ، صراحة رأيت في موافقتها لمقابلته شخصية مترددة وأنها لا تبادل جاسر نفس الحب الذي يكنه لها

 

الموقف الأخر حين ماتت منار لم أرى من جاسر ونقاء وخاصة جاسر هذه العاطفة الأخوية والحزن الذي يجب أن يكون لفقد أخته ، بل ركز اهتمامه على نقاء ، في رأيي لا يجب أن يصرفه اهتمامه بنقاء عن حزنه على أخته وإظهار هذا الحزن وتلك العاطفة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×