شهرزاد32 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 سبتمبر, 2011 السلام عمري 32 عشت حياتي عفيفة وطاهرة لكن استطاع الشيطان ان يغلبني ووقعت في الرذيلة لمدة 10 اشهر ثم تبت وعدت للطريق الصحيح وقد مر عامين على توبتي والله على ذلك شهيد لكن خطئي لا يفارقني ابدا وزني في تناقص واصبت بامراض المعدة والروماتزم المهم حالتي الجسدية سيئة لكن غير مهم الحمد لله الذي هداني تقدم لخطبتي رجل صالح وانا في حيرة فهو رجل معروف واخاف ان يوصل له النمامين خبر عني ماذا افعل ؟ اريده واريد الزوواج انابحاجة له ام ارض خشية اكتشافه لماضيا من الحاسدين فهو رجل مرتاح ماديا ساعدوني اخوتي فرايكم صائب باذن الله ولا تنسوني بالدعاء شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الأمة الفقيرة 366 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 سبتمبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،، ثبَّتكِ الله حبيبتي وشفاكِ وعافاك وحصَّنَ فرجك وأعفَّك اللهم آمين أرفعه لكِ عسى أن تردَّ عليكِ أختٌ أوعى وأكثر فهمًأ منِّي لكن أخيَّتي ،، لا يتوبُ الله عليكِ وبفضحكِ ثقي به وهو يحفظك واستخيري كثيرًا عسى الله أن يتوب علينا ويرحمنا اللهم آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الأمة الفقيرة 366 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 سبتمبر, 2011 للرفع شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
حياة إسلامية 135 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 سبتمبر, 2011 (معدل) السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه أسال الله العظيم أن يغفر لك و لنا و يتوب عليك و علينا .. اللهم آمين و أسأله سبحانه أن يشفيك شفاء لا يغادر سقما قال الله تعالى (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) أختي الحبيبة شهرزاد إن الله سبحانه و تعالى يفرح بعبده إذا ما أذنب و عاد تائبا له .. نادما على ما فاته بل أنه سبحانه لأشد فرحا من الرجل الذي ضيع راحلته ثم عادت إليه .. تأملي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فاضطجع في ظلها قد أيس من راحلته فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وأنا ربك أخطأ من شدة الفرح" رواه مسلم فمبارك لك أختي التائبة كما أن الله جل في علاه .. يستر عبده أثناء و بعد المعصية ، لما نزل القحط والعطش في قوم سيدنا ورسول الله وكليمه موسى عليه السلام خرج القوم إليه وقالوا له ادعوا لنا ربك ينزل علينا المطر فخرج موسى عليه السلام وهو كليم الله وخرج معه سبعون ألف من العابدين الزاهدين ،،،، وأخذ موسى يدعوا ويناجي ربه ،،،، فقال الله ياموسى أن منكم رجل يبارزني بالذنب منذ أربعين سنة وبسببه منعت منكم المطر فقال له موسى ومن هو يا رب قال له : ناد بقومك عليه وسوف يجيبك فقال موسى كيف أنادي بسبعين رجل يارب فقال له الله عز وجل .. عليك المنادى .. وعلينا البلاغ فخرج موسى لقومه وقال : يامن خرجت معنا اليوم وقد بارزت الله بالمعاصي أربعين سنة أخرج فمنعنا الله المطر منك ،،، عندها استحى الرجل أن يخرج فيفضح أمره فقال إن خرجت يفضح أمري وإن جلست هلك هذا الرجل النبي الطيب موسى وقومه بسببي عندها غطى راسه بردائه وقال اللهم إني تبت اليك وما أن انتهى من كلمته حتى انهمرت عليهم السماء ماء .... فقال موسى يارب سقيتنا ولم يخرج ذلك الرجل فقال الله بسببه سقيتكم فعلم موسى إنه قد تاب فقال يارب من هو كي أهنيه فقال الله : يا موسى ما فضحته وهو يعصيني أربعين سنة وتريدني أن أفضحه وهو قد تاب . أختي المغزى أن الله يستر عبده .. فمن الطبيعي أن العبد يستر نفسه و لا يتكلم و لا يجاهر بمعاصيه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « كل أمتي معافى إلا المجاهرين » فأنت الآن قد تبت إلى الله .. و الله يغفر و يسامح سبحانه و لا يمل حتى نمل جل في علاه لا أعرف حقيقة موقفك كي أنقل لك فتوى صريحة .. لكن من الأولى أن لا تفضحي نفسك و ان لا تجاهري بذنبك لأي كان و فوضي أمرك لله سبحانه فلا ملجأ و لا منجى منه إلا اليه .. اطلبي منه الستر في الدنيا و الآخرة و تأكدي سواء حصل ما تريدين أم لا .. فأمر المؤمن كله له خير .. فلو كشف لنا الحجاب لما اخترنا الا ما اختاره الله لنا فالله قد سترك في الماضي و يسترك الآن و أكرمك بالتوبة .. ففي ذلك حكمة منه و تأكدي أن لو أراد الله و كتب لك هذا الزواج .. فلو اجتمع الف شخص من الذين سميتهم بالحاسدين ما استطاعوا أن يحولوا بينك و بين ما كتب الله و لو لم يكتب لك الله هذا .. فلو اجتمع ألف آخرون من المصلحين ما استطاعوا تحقيقه امضي أختي الحبيبة و شددي من الدعاء كثيرا و لاتنسي الاستخارة أسأل الله لك الثبات و أن يرزقك بالزوج الصالح عاجلا غير آجل .. تم تعديل 3 يناير, 2012 بواسطة **المحتســـــبه** حجم الخط شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك