(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 نوفمبر, 2011 (معدل) القصة بدأت تأخذ مجرى آخر جميل وأعجبتني كثيرا شخصية حياة بل كانت تتضاحك مع حماتها هل تقصدين أنها تحاول الضحك ولكنه ليس نابع من قلبها؟؟ لا يا حبيبة بل أقصد أنهم قضوا الوقت أثناء العمل في الضحك على خبز حياة وشكله العجب وكانت الحماة تقص بعض الأشياء المضحكة عن حياتها وهي صغيرة إذا عرفتي حياة فستعلمين أنها لا يمكن أن تظهر غير ما في قلبها فأي شيء يظهر في سلوكها وتعبيرات وجهها تم تعديل 12 نوفمبر, 2011 بواسطة منال كامل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نجمة فلسطين 34 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 نوفمبر, 2011 (معدل) الرواية جميلة جداً خالتو منال :) وتسلميلي على شرح الكلمتين يلي ما فهمتهم اظن انهم باللهجة المصرية مو ؟ متابعة والجزء الجديد جميل لانه لاول مرة بستطيب الحماة وبشوفها مو غليظة على طول ... يا رب تضل هيك وتخفف على المسكينة حياة .. كلمة اخيرة لسلمى :) ما بدنا ننطرد من الموضوع او نحوله دردشة لكن همسة بسيطة لنهاية الكلام هون تعي على ملتقى الاخوات في استراحة فتيات وصبحي علينا او مسي علينا وطمنينا عنك ! او على صفحتي بهمزة وصل لاني عنجد بقلق عليكي .. تم تعديل 12 نوفمبر, 2011 بواسطة نجمة فلسطين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام البــــــــــــراء 9 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 نوفمبر, 2011 كتابعه معاكى يا عثل القصه تزداد تشويق حياه بتفكرنى بفسنى فى حكايه العجين دى العيش بيطلع شكله غريب بس مش عارفه العيب فى العجين ولا فى الفرن ولا..................فيه أظن فيه حماتى لها الجنه مستحمله الحكايه دى لحد النهارده ربنا يعزكم ويبارك فيكم متابعه معاكى بكل حب وشوق يا قمر شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 نوفمبر, 2011 (معدل) الرواية جميلة جداً خالتو منال :) وتسلميلي على شرح الكلمتين يلي ما فهمتهم اظن انهم باللهجة المصرية مو ؟ متابعة والجزء الجديد جميل لانه لاول مرة بستطيب الحماة وبشوفها مو غليظة على طول ... يا رب تضل هيك وتخفف على المسكينة حياة .. كلمة اخيرة لسلمى :) ما بدنا ننطرد من الموضوع او نحوله دردشة لكن همسة بسيطة لنهاية الكلام هون تعي على ملتقى الاخوات في استراحة فتيات وصبحي علينا او مسي علينا وطمنينا عنك ! او على صفحتي بهمزة وصل لاني عنجد بقلق عليكي .. رب يسلمك من كل سوء يانجومة يا رب أكون قدرت أوصلك المعنى والجميل وجودك يا عسولة إنتي سورية صحيح كتابعه معاكى يا عثل القصه تزداد تشويق حياه بتفكرنى بفسنى فى حكايه العجين دى العيش بيطلع شكله غريب بس مش عارفه العيب فى العجين ولا فى الفرن ولا..................فيه أظن فيه حماتى لها الجنه مستحمله الحكايه دى لحد النهارده ربنا يعزكم ويبارك فيكم متابعه معاكى بكل حب وشوق يا قمر ههههههههههههه يبدو أن العيب في الفرن يا حبيبة بس ولا يهمك هتتعلمي زي حياة بقت استاذة في العجن والخبز لكن بالطريقة الأفرنجي فهي الآن تخبز في الفرن الغاز أو الكهربائي كلما لزم الأمر ولم تعد تستعمل البلدي تم تعديل 12 نوفمبر, 2011 بواسطة منال كامل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 نوفمبر, 2011 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيم تحمل حياة في طفلها الثاني وبصراحة حملها مقرف عندما تستيقظ من النوم يظل القىء معها لفترة من الوقت وتكون في حالة يرثى لها غير أنها كلما قامت بأي شغل ولو بسيط تنزف ولكن نزيف غير خطير ومع ذلك لا تستخدم الحمل كحجة للتنصل من الشغل فقد أحست بالمسئولية ناحية حماتها وخاصة أنها كبيرة في السن فقد قاربت على السبعين ولذلك لا يمكن تغيير أفكارها أو جعلها تتخلى عن عما اعتادت عليه من الخبز أو تربية الطيور وغيره وغيره هذا نسيت أذكره وهو تنشير الأرز الشعير أي وهو حبة كاملة فهذا يتم تنشيره في الشمس قبل ذهابه لماكينة الطحين وفي نفس الوقت ليس من العدل أن تتركها تعمل وحدها وهي في هذا السن وتستمر حياة هكذا فترة ليست بالقليلة وكلما أحست بضيق تفتفض مع صديقتها ولكنها تتعب جدًا بسسب استيقظها مبكرًا يوميًا لو كان الأمر مرة أو مرتين في الأسبوع مثل الخبز لهان الأمر فتتحدث حياة مع حماتها وتستأذنها في أن تنظف المكان في المساء بعد بيات الطيور فتوافق الحماة ولكنها تقول الصباح يكون أفضل لأن الندى يكون على الأرض ويكون الرمل مبلل وسهل فتقول لها حياة مش مهم وفعلًا كان مع الحماة حق فعندما نظفت في المساء كان التراب يملأ المكان وتتنفسه حياة ولكنها قالت لا يهم تراب تراب يكفيني ما أجده كل صباح بسبب الحمل ويأتي الصيف وتعمر الحياة من حولهم ولكنه عمار قصير لأن مدة الصيف تكون شهرين فقط وهما الأجازة من المدارس وأول أن يدخل شهر 9 حتى يبدأ الناس في العودة بسبب المدارس ولكن مع مرور الوقت استقر كثير من السكان في المكان وأصبح المكان مدينة مستقلة عن المدينة الأصلية المهم تبدأ حياة في الشهور الآخيرة من الحمل وكان زوجها جزاه الله خيرًا كلما واتته الفرصة أن يتأخر عن عمله في المساء كان ينتهز الفرصة ويذهب للتنظيف بدلًا من زوجته يأتي موعد الوضع وتذهب حياة لأهلها وكما حدث في المرة السابقة حدث هذه المرة ظلت حياة حوالي الخمس ساعات وأكثر تحت يد الطبيب يحاول إخراج الطفل لأنهم يكونوا ملتصقين بالرحم حتى يسر الله وإللي فيه عادة مش ممكن يتركها فالطبع غلاب الزوج لا يترك حياة حتى تسترد صحتها وقالها صراحة أنه يكره دخول البيت ويجده خاوي لا حياة ولا نبض فيه ووصفه بالقبر فلا تتكلم أم حياة فهي لم تتعود أن تتدخل في حياة أحد وتركت القرار لحياة ولكنها تحزن جدًا لأنها لا تستطيع ترك البيت فلا أحد يقوم على خدمة أخوات حياة وأبيها غيرها وفي نفس الوقت حياة أصبحت بعيدة جدًا لم تعد بالقرب منها مثل السابق فتذهب إليها باستمرار وتعود حياة لبيتها وبعد أسبوع تسأنف العمل وكانت تنقل مهد طفلها الرضيع بالمطبخ لأنه يطل على الناحية التي فيها الطيور والخبز حتى تسمع صوته إذا بكى وتأخذ الآخر معها يلعب في الجنينة وهي تعمل وتظل هكذا سنوات تنظف للطيور وتخبز مع الحماة وتقوم بتنشير الأرز في الشمس وتعبئته مع الحماة كي يرسل بعد ذلك لماكينة الطحين لتقشيره وتطهو ما تقرره حماتها لها وتأخذه وتنزل ليأكلوا جميعًا وفي الوقت الذي تجلس فيه في بيتها تعلم طفلها الأول القراءة والكتابة وتحفظه بعض القرآن وتحفظ معه حتى أنه عندما أتم خمس سنوات ونصف حفظهم الله لها أصبح يقرأ جيدًا ويكتب ويصلي بجوارها ويدخل المدرسة من ضمن صغار السن ويبلغ الطفل الآخر العامين ونصف وطلبت الحماة من حياة أن تترك نفسها كي يرزقها الله بطفل آخر ولكن الزوج لا يوافق ويكتفي بما عنده فتطمئن حياة الحماة وتقول ربنا هو الرزاق فتقول لها الحماة لازلتِ صغيرة يعني لما تبطلي من الآن تحملي متى لأن حياة في ذلك الوقت كانت 27 عامًا المهم يقترب الطفل الثاني من الثلاث أعوام فتكرر الحماة طلبها من حياة فقط هذه المرة ولم تطلب من الزوج فتبشرها حياة بتنفيذ طلبها وليكن ما يكن وبالفعل تحمل حياة ولكن هذه المرة تتعب جدًا وتأتيها ألام في الظهر تجعلها تبكي لدرجة أنها في يوم لا تستطيع نسيانها كانت تنظف للطيور فيأتيها الألم لتصرخ منه صرخة مدوية وكان الزوج موجود ولكنه مشغول في الزرع لذلك لم يسبق حياة وينظف هو للطيور فيهرع إليها ويحاول تسنيدها وتبكي حياة فتقول لها الحماة محاولة إضحاكها يا سلام لوتشوفي نفسك وانتي بتعيطي وجهك أحمر وجميل عيطي على طول وتمر الشهور بحلوها ومرها فأحينًا تتضايق الحماة من شيء ما وهي من النوع الذي يفرغ ضيقه فيمن تراه أولًا فإن كان أحد أولادها أخذ هو الشحنة وإن كانت حياة تأخذها ولا تحزن حياة فهي تعلم أنها غير مقصودة بالإهانة لأن هذا طبع الحماة حتى مع أولادها وهي أصبحت تعتبر حياة منهم وكانت تقول لها هذا صراحة بل أنها تحكي وتفضفض بما في صدرها معها ولكن الذي يتضايق عندما يسمع هذا هو أكبر أطفالها فيقول هي بتكلمك كدة ليه فتقول حياة معلش هي متضايقة شوية يعني ماما لما تضايق وتزعق فيك هتزعل مني ولكن الطفل لا يقتنع والمشكلة أن الأطفال لا يدارون الكلام فعندما تذهب حياة لأمها يعيد ما حدث وهم لا يعلمون غير كل الخير عن الحماة وهذه حقيقة فيما عدا وقت ضيقها فتقول حياة إنتوا هتصدقوا الكلام أطفال وبتختلط عليهم الأمور وتمر شهور الحمل وتلد حياة وهذه المرة تذهب الحماة للعيادة وتعرف ما يحدث لحياة في الولادة فتقول المهم نجاتك والله لن أطلب منك ثانية وبعد خمس أيام تعود حياة لبيتها وكالعادة تأخذ قسط من الراحة حوالي الأسبوع ثم تعود للمهام وفي كل مرة تدعو لها الحماة بأن يبارك لها ولكن هذه المرة بعد أن ولدت حياة للمرة الثالثة تقول لها أعلم أنكِ تقومين بهذا الشغل لوجه الله فليس عندك من يعوضك إذا كبرت ويحمل عنك الشغل مثلي وأنتِ غير ملزمة بهذه الأعمال فربنا يبارك لك وينتشر العمران في المكان صيف شتاء وينتقل إخوته ليسكنوا في الجوار فيبدأ عبد الله في تنفيذ وعده الذي كان يعد به حياة أيام الخطبة ويأخذها كلما تيسر له الوقت في رحلة هي والأطفال وفي إجازة نصف العام وآخر العام يأخذهم عدة أيام ليرفهوا عن أنفسهم في المكان الذي تختاره هي والأولاد فهو الآن مطمئن على الأم فلم يعد المكان خالي من السكان والحمد لله غير أن أبناءها بالجوار ولن يتركوها وحدها وتمر الأيام وتدعو حياة دائمًا ربها بدعوتها أن يجعلها راضية وألا يحملها فوق طاقتها ولكن............. تم تعديل 12 نوفمبر, 2011 بواسطة منال كامل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
محبة النبي عليه الصلاة والسلام 6 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته فينك يا أم خديجة ههههه ما فيش فايدة فيكِ يا بنتي اتعلمي الصبر شوية أهي حياة عاشت في مكان أسوأ من المكان إللي فيه شقتك الجديدة ما فيش أي جران ومع ذلك بمرور السنين أصبح المكان عامر صيف وشتاء كما سيأتي في سياق القصة وبعدين بلاش تشغلي ذكائك وانتِ فاهمة الجملة دي كويس ههههههههههه انا الحمد لله شقتي الجديدة مليانة جيران لاننا نقلنا لشبه بلد ارياف..ههههههه وجوزي هو اللي عمال يقوللي مش كنا رحنا اللي مقطوعة لانها اوفر كتيييير ..طبعا لازم اشغله جدا..وسلامي لاازم يوصل :angry: احبك في الله يامنولة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
محبة النبي عليه الصلاة والسلام 6 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 لكن ايييييييييييييييييييه مش هعرف انام يامنولة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
محبة النبي عليه الصلاة والسلام 6 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 لكن ايييييييييييييييييييه مش هعرف انام يامنولة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام ريحاب 20 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 ماشاء الله فعلا صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم أحسن الرزق الزوجة الصالحة أنا جدتي مثل هذه الحماة شديدة و ما فيش غير وحدة بس من نساء أخوالي لي عرفت تتعامل معاها و الى يومنا هذا تحدث أشياء من جدي و جدتي تحز في نفس هذه الزوجة لكنها صابرة و لا ترد الا بالاحسان فهما من ناس زمان و يحبون الذكور و زوجة خالي هذه رزقها الله البنات فقط و رغم احسانها لحمواها الا أنهما يعملان الأحفاد الذكور بتميز عن البنات الله يسامحهم . سعدت بالتعرف عليك يا منال أكملي بارك الله فيك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
اميرة قلب زوجها 8 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، بارك الله فيك على تلك القصه الراااااااااااااااااائعه ما شاء الله على بطلتها اسال الله لها الثبات وحسن الختام شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 (معدل) لكن ايييييييييييييييييييهمش هعرف انام يامنولة حاضر يا بنتي الصبر شوية خدي بالك أنا بكتب تحت ضغط شديد لا يعلمه إلا الله بسبب ما يحدث في مدينتنا وقلقي على زوجي بسبب بياته بالمستشفى خوفًا من أي تطورات تحدث وأنا أحبك جدًا يا محبة وأسأل الله أن يظلنا في ظله يوم لا ظل إلا ظله رب يهديكِ لزوجك ويهديه لكِ ماشاء الله فعلا صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم أحسن الرزق الزوجة الصالحة أنا جدتي مثل هذه الحماة شديدة و ما فيش غير وحدة بس من نساء أخوالي لي عرفت تتعامل معاها و الى يومنا هذا تحدث أشياء من جدي و جدتي تحز في نفس هذه الزوجة لكنها صابرة و لا ترد الا بالاحسان فهما من ناس زمان و يحبون الذكور و زوجة خالي هذه رزقها الله البنات فقط و رغم احسانها لحمواها الا أنهما يعملان الأحفاد الذكور بتميز عن البنات الله يسامحهم . سعدت بالتعرف عليك يا منال أكملي بارك الله فيك جزاها الله خير الجزاء وبارك لها في بناتها وجعلهم ذرية صالحة وليس جزاء الإحسان عند الله إلا الإحسان وسيعوضها الله خيرًا وأنا أيضًا تشرفت وسعدت بكِ أم ريحاب وعلى فكرة أنا أيضًا لم يرزقني الله إلا بالبنات رب يحفظهم ويبارك فيهم السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، بارك الله فيك على تلك القصه الراااااااااااااااااائعه ما شاء الله على بطلتها اسال الله لها الثبات وحسن الختام وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبارك فيكِ يا أمورة اللهم آمين لها ولكم وللمسلمين أجمعين تم تعديل 13 نوفمبر, 2011 بواسطة منال كامل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام ريحاب 20 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 والله يا منال مافيش زي البنات الله يخليهملك البنت تبقى حنينة على امها و ابوها أكثر من الولد أنا مازلت ادعو الله أن يرزقني الذرية الصالحة ان شاء الله و ياريت تكون ريحاب عشان أصير اسم على مسمى ههههههه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المسلمة لينة 28 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلًا لينة أنرتي المكان يعني هتقتلك إزاي يا قمر وانتي أصلًا أول مرة تدخلي وبعدين أنا بكتب كل يوم وواضح كدة إنكم انتوا إللي عاوزين تقتلوني بعد الف شر عليكي يا طنط يا جميلة. انا فعلاً كنت لسة مشتركة معكم و قرأت الاجزاء كلها في يوم واحد فلما تواقفت فجاءة اتجننت ما شاء الله قصة رااائعة!!!! بارك الله فيكي بحبك في الله و في انتظارك إن شاء الله السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 والله يا منال مافيش زي البنات الله يخليهملك البنت تبقى حنينة على امها و ابوها أكثر من الولد أنا مازلت ادعو الله أن يرزقني الذرية الصالحة ان شاء الله و ياريت تكون ريحاب عشان أصير اسم على مسمى ههههههه يا حبيبتي كل إللي يجيبه ربنا حلو وجميل ونعمة المهم الرضى رب يرزقنا رضاه بإذن الله يرزقك الذرية الصالحة ويقر عينيكِ بهم وتجيبي ريحاب ومصطفي وكل اللي تتمنيه وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلًا لينة أنرتي المكان يعني هتقتلك إزاي يا قمر وانتي أصلًا أول مرة تدخلي وبعدين أنا بكتب كل يوم وواضح كدة إنكم انتوا إللي عاوزين تقتلوني بعد الف شر عليكي يا طنط يا جميلة. انا فعلاً كنت لسة مشتركة معكم و قرأت الاجزاء كلها في يوم واحد فلما تواقفت فجاءة اتجننت ما شاء الله قصة رااائعة!!!! بارك الله فيكي بحبك في الله و في انتظارك إن شاء الله السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، أحبك الذي احببتيني فيه يا حبيبة طنط ورزقكِ رضاه حاضر حالًا سأضع بقية القصة وسامحوني لأن نهايتها مؤلمة فقد أتعبتني كثيرًا وأنا أكتبها بسبب البكاء شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(محبة القرآن الكريم) 137 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، قصة مفيدة جدا اتابع معك حبيبتي وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته سلمى الحبيبة ضعيها كالحلق في أُذنك حب حماتك وزوجك لن يتأتى من فراغ أبدًا أتم الله دراستك على خير ورزقكِ الزوج الصالح والحماة الحنونة فعلا وصية مهمة اللهم آمين بارك الله فيك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نجمة فلسطين 34 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 سلمى اسمعي الكلام :) خالتو منال لا انا فلسطينية ما افرقت من اهل الشام .. نحنا والسوريان جيران واخوة :) الله ينصرهم ويرد عنهم كيد كل ظالم القصة جميلة جداً سؤالي القصة واقعية حدثت مع حدا بتعرفي او انتي يلي الفتيها ؟ متابعة بارك الله فيك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 بسم الله الرحمن الرحيم وتستمر الحياة هكذا وتحاول حياة الرضى والحمد ولكن جسد حياة يأبى أن يتعود على هذه الحياة التي أصبحت عادية هي ترضى والجسد يرفض فتصاب بحساسية في الصدر والجيوب الأنفية يعني الجهاز التنفسي عندها ضرب ويأتيها أدوار من الاختناق بسبب الدخان والتراب وخاصة تراب الأرز أثناء تنشيره وتعبئته وتعيش على البخاخات ليقرر الأطباء أن تبتعد قدر الأمكان عن هذه الأشياء المسببة للأزمة التنفسية فيأخذ الزوج قراره ويقوم بهدم الفرن ويقنع الحماة بأن الخبز سيأتيها طازج دائمًا ولن يتم تخزين الأرز وهو شعير بل سيأتي مقشر جاهز كلما أرادوا وكانت قراراته حاسمة ولكنه لم يستطيع إقناعها بذبح جميع الطيور ولكنهم اتفقوا على تقليلهم فتصبح مخلفاتهم أقل ويتم التنظيف لهم مرتين أو مرة في الأسبوع ويكفي ما حدث وتقتنع الحماة مشفقة على ما يحدث لحياة فسبحان مدبر الأمور ولا تزال حياة حتى الآن تعاني من هذه الحساسية وتسير باستمرار على دواء الحساسية وكلما تقلب الجو تأخذ البخاخات ويأتي الزوج بفرن يعمل بالغاز إرضاءًا للأم وحتى لا تحس بأنها ستجلس هكذا دون أن تفعل ما تعودت عليه عمر كامل ويتفق على أن يكون الأمر مجرد تسالي يعني في يوم أجازة يجلس الجميع بما فيهم أبنائها وزوجاتهم الذين بالجوار ويكون العمل يد بيد لعمل مثلًا فطير مشلتت أو خبز بعض الأرغفة القليلة ليستعمل في نفس اليوم ويكون يوم تجتمع فيه الأسرة كلها وبدون وضع الحمل كله على فرد واحد وتوافق الحماة على ذلك ومن خلال هذه التجمعات رأت زوجة الإبن التي بدأت حياتها مع الحماة مدى حب الحماة لحياة فتقول لحياة أنا لا أستطيع أن أنافق مثلك فتصعق حياة من هذه الكلمة فترد عليها وتقول.. هل أصبح التعامل بالحسنى نفاق؟ هل إرضاء الحماة وبالتالي إرضاء الزوج أصبح نفاق.. لماذا؟ أنا لا أقبض منها ولا آخذ أجر ليقال أني منافقة، ولست مجبرة على أي شيء لأن زوجي من أول يوم قال لي أي قرارات أخذها يعود لي فهو لا شأن له ولم يجبرني على شيء هو كل ما يهمه أن أمه معه مطمئن عليها وإذا أرادت شيء سيأتي لها به فلماذا تنعتيني بالنفاق وتنهي حياة كلامها دون أي رد مقنع من زوجة الأخ ولم تعيد كلامها أمام أحد ولكن يبدو أن محبة الحماة لحياة أوغر قلب الكثير وخاصة أن الحماة تكون مع حياة إذا ابتليت بأي شيء فعلى سبيل المثال عندما مات زوج خالتها كانت معها طوال أيام العزاء لم تتركها ولم تترك أهلها وعندما أصيبت جدتها بجلطة لم تتركها وكانت ترى بكائها المستمر فتقول لها أين الإيمان بالله ولما توفت الجدة لم تخبر الأم ابنتها بل اتصلت بالحماة كي توصل لها الخبر بحرص وبطريقتها فتصعد الحماة لحياة وتقول لها يعني شغالة بكاء، طيب لو ماتت هتعملي إيه؟ فترد حياة.. الموت حق ولكن ما يحزنني أن جدتي عاشت طوال عمرها لم تحتاج لأحد، وهي الآن تحتاج من يرفعها وينظفها وهذا يتعب نفسيتها والله أعلم إلى متى ستظل هكذا فتقول لها يعني هتقولي إيه لو ماتت؟ قالت سأقول الحمد لله.. فقالت لها إذن الحمد لله ما أحكم هذه الحماة رحمها الله ووسع عليها ثم تُبتلى حياة بعد ذلك بفقد الصديقة التى ارتاحت لها فجأة أثر أزمة قلبية فتتغير حياة حياة تمامًا وبدأت تخاف أن تتعلق بأحد فكل مرة تجد من يوافقها في طباعها وكل مرة تفقده وتعكف حياة على حفظ البقرة وآل عمران ليحاجان عنها يوم القيامة فلقد ماتت صديقتها التي في نفس عمرها فجأة وكانت في ذلك الوقت تبلغ 29 عام فقط أي في ريعان شبابها فما المانع أن تذهب هي الأخرى وأصبح الوقت الذي تقضيه حياة مع حماتها لا يتكلمون إلا في الدين هي تقول ما سمعته من الشيخ الفلاني والحماة تقول الرسائل الوادرة في بريد الإسلام على إذاعة القرآن وما فيها من عظة أو يدعوان على اليهود وعلى الأمريكان وأن يرد القدس ويحقن دمائهم ودماء المسلمين فلقد كانت الحماة تتابع ما يحدث وتتمزق من أجل الفلسطينين والعراقيين وتتغير حياة والدة حياة هي أيضًا فلقد توفي في هذه السنة الكثير من الشباب وفجأة دون مرض فبدأت تواظب على صوم الخميس والاثنين والثلاث أيام البيض من كل شهر ورجب وشعبان كاملين تفصلهم عن رمضان بآخر اثنين أو خميس حسب من يكون وتتمنى حياة أن يجعل الله هذا كفارة لأمها على تفريطها السابق في أوامر الله من حجاب وغيره وتستمر الحياة ويكبر الأبناء والذين عودتهم حياة منذ صغرهم على احترام جدتهم مهما سمعوا وعلى التفوق الدراسي فمنذ صغرهم إذا نقصوا ولو درجة كانت تبكي حياة وتقول لهم ما ينقصكم للتفوق من يتعود على التفوق لن يرضى بغيره ومن يتعود على غير ذلك فسيظل هكذا فكانوا يبذلون قصارى جهدهم لمجرد أن يفرحوا أمهم حتى أصبح الأمر بالنسبة لهم أن هذا هو الأساس وتأتي أنفلونزا الطيور لتأخذ في طريقها ما تبقى من طيور لترتاح حياة من هذه الشغلة أيضًا وعندما أتمت حياة 35 عامًا كان أصغر أطفالها حوالي سبع سنوات قتطلب منها الحماة أن تجرب مرة أخرى وتنجب وليكون ما يريده الله وطبعًا الزوج يرفض تمامًا ويتوعد فتسكت الحماة وتقول لحياة أعلم أنك تتمنين شيء آخر أكثر مني فأسأله أن يطعمك ولا يحرمك ولكن الله لا يعانده أحد فتحمل حياة وهي 38 سنة ولكن يشاء الله ألا يكتمل فتحمد الله على عطائه وعلى أخذه ثم تبتلى حياة مرة أخرى وتلتوي قدمها وتكسر وتظل في الجبس شهرًا كاملًا وإذا بالحماة التي أصبحت 80 عامًا تصعد لها يوميًا السلم وكانت تصعد الدرج وهي تسند بيديها على درجات السلم مشقة وأي مشقة حتى إذا وصلت تكون قد أُنهكت وتقول لها حياة لماذا هذا أنتِ تجهدين نفسك فتقول لها أنت غالية قوي ربنا يخليكِ لعيالك ثم تسير الحياة وتجلس حياة في يوم لتطلب من الحماة أن تسامحها على أي شيء سواء حدث معها أو من وراءها فتسامحها الحماة وتطلب هي أيضًا من حياة أن تسامحها وبعد حوالي عامين من هذه الحكاية... تتصل الحماة بعد منتصف الليل بالهاتف لننزل إليها فهي لم تستطع الصعود لنجدها تقول أنها تحس بشيء ثقيل على قلبها فيفحصها الطبيب ويقول أنتِ بخير هذه أمور سن لا أكثر ولا أقل ولم يكن يبدو عليها شيء فقد كان وجهها مستضيء فتقول أنا حاسة بهذا فتقول لها حياة هل أنام معك فيرد ابنها الآخر الذي أتى هو أيضًا ويقول لا سأنام أنا معها وتصعد حياة لتنام فترى حين نامت أن أهل القرية التي كانت فيها الحماة يجلسون القرفصاء منتظرين شيء فتستيقظ حياة وتنزل للحماة لتجد الأبن قد ذهب كي يتجهز للذهاب لعمله وهو يظن أن أمه نائمة فتجد الحماة لا زالت نائمة فتقول ليس بعادة وتدخل عليها الغرفة لتجدها قد فارقت الحياة فتجلس بجوارها تبكي وتقبلها ويدخل ابنها ليجدها كذلك فيبدأ الاتصال بأخواته رحمها الله فقد كانت دائمة الدعوة أن تموت بدون ألم وبدون أن تحتاج لأحد في نظافتها الشخصية لقد صدقت الله في دعوتها فصدقها الله واستجاب لها فاللهم حسن الخاتمة وتفاجأ حياة أثناء العزاء ببعضهم يسأل عليها ويقول لها كانت تحبك جدًا وتقول عنك رب يوعد بيكي كل حبيبة فتزداد حياة حزن وبكاء وبعد أن انفض العزاء يجلس الأخ الذي بات معها ليلتها ليقول لهم لقد نادتي أمي بعد صلاة الفجر وقالت لي أنا سأموت مع أنها كانت كويسة جدًا فقلت لها بلاش تقولي الكلام ده دا انتِ صحتك أحسن مني فتقول له اسمع الكلام ولا تقاطعني فتوصيه بوصيتها وتوصيه أن يجعل لحياة نصيب مما تتركه من ذهب مثلها مثل بناتها بالتساوي وأخذت تدعو لحياة وزوجها وأبنائها كمية من الدعاء لم أسمعه من قبل والوصية أمانة وقد بلغ الأمانة.............. وقد مر الآن على وفاة الحماة ثلاثة أعوام ولا زالت حياة تدعو لها بأن يوسع الله عليها وأن يرزقها الجنة بدون حساب ولا سابقة عذاب وأن تكون بجوار النبي صلى الله عليه وسلم فقد ربت خمس أيتام رحمها الله رحمة واسعة وأسكنها الفردوس الأعلى هي وموتانا وموتى المسلمين أما زوج حياة فبعد أن سمع هذه الوصية ازداد حبه لحياة ولا يترك شيء في وسعه إلا ويفعله لإسعادها فاللهم بارك لها فيه وبارك في أولادها وأصلح أحوالهم وأحوال الأمة الأسلامية وحياة الآن لا تترك إبنة أو أخت للحماة إلا وتتصل بهم حتى تبر حماتها وفي كل مرة تتصل بهم يدعون لها وتقول أختها لها أنتِ إللي مهونة علي فراق أختي يا حبيبتي رب يبارك لك في زوجك وولادك هذه القصة مختصر 17 عامًا لحياة حياة مع حماتها وكل ما جاء من وقائع فيها صحيح قد ينقصها الكثير وأشهد الله على ذلك رسالتي إليكم حبيبتي يا من أنتِ مقدمة على الزواج أو تزوجت وكانت حماتك معك أو حتى بعيد عنكِ ماذا يضيرك لو تحملت بعض الأشياء لتسعدي بها زوجك وحماتك؟ أجيبي ماذا يضيرك لو سمعتي كلمة لا تعجبك فتسكتي وتبتسمي وتتغلبي على نفسك؟ أجيبي ماذا يضيرك أن تتعاملي مع حماتك وكأنها أمك؟ ألا تنهرك أمك ولا تردين عليها ألا تعملين لها بعض الأشغال؟ ما الذي يمنعك أن تكوني لحماتك كما أنت لأمك ليبارك الله لك؟ أجيبي ما يمنعك أن تقابلي الإساءة بالإحسان فتأسري من أمامك بحسن خلقك؟ أجيبي تعلموا الصفح وعلموا أبنائكم عليه حتى ينصلح حالنا وحال المسلمين كلنا ذنوب وليس فينا أحد إلا وله زلات وسقطات فلتفعلي شيء واحتسبيه عند الله ليمحو بها ذنوبك ويبدلها حسنات فإن الحسنات يذهبن السيئات أسال الله لي ولكم أن تنصلح أحوالنا وأن يعفو عنا وأن لا يأخذنا بذنوبنا وألا يعاملنا بأعمالنا وأن يأخذنا بالرحمة والعفو ولا يأخذنا بالعدل فنهلك فهو ولي ذلك والقادر عليه واللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أحبكم في من لا يضيع عنده أجر وهو أرحم بنا منا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، قصة مفيدة جدا اتابع معك حبيبتي وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته سلمى الحبيبة ضعيها كالحلق في أُذنك حب حماتك وزوجك لن يتأتى من فراغ أبدًا أتم الله دراستك على خير ورزقكِ الزوج الصالح والحماة الحنونة فعلا وصية مهمة اللهم آمين بارك الله فيك وبارك فيكِ يا حبيبة سلمى اسمعي الكلام :) خالتو منال لا انا فلسطينية ما افرقت من اهل الشام .. نحنا والسوريان جيران واخوة :) الله ينصرهم ويرد عنهم كيد كل ظالم القصة جميلة جداً سؤالي القصة واقعية حدثت مع حدا بتعرفي او انتي يلي الفتيها ؟ متابعة بارك الله فيك يا هلا بالحبيايب رب يرد لكم أراضيكم وترون يوم قريب جدًا في اليهود ويحرر سوريا واليمن مما هم فيه ويحقن دمائهم ويصلح حال الأمة أيوة يا حبيبة واقعية مع حدا بعرفه جدًا وبارك فيكِ يا حبيبة وأسعدك في الدارين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المسلمة لينة 28 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 (معدل) السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، قصة رااائعة وجميلة يارب ثبت حياة وقوي ايمانها إن شاء الله نكون استفدنا من هذه القصة ونعمل بها جزاك الله خير يا طنط منال يا جميلة وأرجوكي لا تبكي!!!! بجد بزعل جدااااا السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة تم تعديل 13 نوفمبر, 2011 بواسطة المسلمة لينة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ أم العبادلة ~ 1903 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، تعجز الكلمات عن التعليق ولكني وجدت أنه الأفضل لو تم نشرها في ساحة جنتك ونارك لتعتبر بها الأخوات لذلك فتحت ذلك الموضوع وأعذريني أني لم أستأذنك إلى كل مقبلة على الزواج وخصوصا من ستعيش مع حماتها شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نسائم الليل 181 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 (معدل) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، قصة تعجز كلمات الثناء عن وصفها! استفدت واستمتعت بكل فصل فيها.. ما أجملها من قصة!! وما أجمل أسلوبكِ الذي حكتها به (: جعلها الله في موازين حسناتكِ وحسنات حياة^_^ ورحم الله حماتها .. راجعي مشاركتكِ الأولى (: تم تغيير الوسام بفضل الله والتمييز بـ 5 أنجم لو كان هنالك أكثر لأعطينا ، فوالله القصة تستحق ^_^ تم تعديل 13 نوفمبر, 2011 بواسطة نسائم الليل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ساجدة للرحمن 2049 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، بارك الله فيك ... واحسن إليك يا غالية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ماريا~ 1340 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 السلام عليكم انا اول مره ادخل الموضوع واقراه بجد عاجزه عن شكر هذه الاخت مافي كلام يوفيها حقها معقول فيه كدا الواحده اه بتعمل الي عليها بس مش مثلها خالص بصراحه احنا طلعنا ولا شيء جمبها ربنا يبارك فيها وفي عيالها وزوجها وجزاك الله كل خير منوله الحبيبه علي نقل هذه القصه الاكثر من راااااااااااااااااااائعه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
يسرا عبد الرحمن 718 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 قصة راااااااااااااااااااائعه ابكت قلبى قبل عينى زوجة طيوبه وحكيمه اسال الله ان يبارك لهذه الزوجه فى صحتها وعافيتها ويبارك لها فى بناتها وان يرحم تلك الحماة رحمة واسعه لها حق ان تحبها حياة وقولى لهذه الزوجه يشهد الله انى احببتها فى الله كحبى لكى يا منوله بالظبط شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، تعجز الكلمات عن التعليق ولكني وجدت أنه الأفضل لو تم نشرها في ساحة جنتك ونارك لتعتبر بها الأخوات لذلك فتحت ذلك الموضوع وأعذريني أني لم أستأذنك إلى كل مقبلة على الزواج وخصوصا من ستعيش مع حماتها وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أعذرك على ماذا يا حبيبة نحن هنا نعمل معًا وهمنا هو الرقي باخواتنا وأن نحاول الوصول إلى رضا الله ما أمكن فافعلي ما تريدين بأي شيء أكتبه بقلمي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،قصة تعجز كلمات الثناء عن وصفها! استفدت واستمتعت بكل فصل فيها.. ما أجملها من قصة!! وما أجمل أسلوبكِ الذي حكتها به (: جعلها الله في موازين حسناتكِ وحسنات حياة^_^ ورحم الله حماتها .. راجعي مشاركتكِ الأولى (: تم تغيير الوسام بفضل الله والتمييز بـ 5 أنجم لو كان هنالك أكثر لأعطينا ، فوالله القصة تستحق ^_^ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتته اللهم آمين هي وموتانا وموتى المسلمين أجمعين وإن كان هناك من يعجز عن الكلمات فهو أنا منال الفقيرة إلى الله فلا أستحق كل هذا التميز بارك اله فيكِ وفي جميع القائمين على المنتدى وجميع الأخوات شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك