ذليلة إلى اللـَّـه 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، ممتاز يا منولة من أجمل ما يعجبني في القصّة أنها واقعيّة سبحان الله , جزاك الله خير يا إبنتي الحبيبة :) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، قصة جميلة ومشوقة متابعة معك حبيبتي لا تتأخري وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ياااااااااااااااااه فينك سلمى وحشاني جدًا الأجمل تواجدك يا قمر تسعدني متابعتك يا طبيبة القلوب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، ممتاز يا منولة من أجمل ما يعجبني في القصّة أنها واقعيّة سبحان الله , جزاك الله خير يا إبنتي الحبيبة :) وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاكِ بمثل وأكثر يا ماما يا حبيبة قلبي مثل هاجر إللي من سنك فحبي لكِ من حبي لها شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 نوفمبر, 2011 بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين تنتهي زيارة الأم حبيباتي ويحدث الحوار السابق بين حياة وأمها وتستقر على الاستمرار فقد استخارت الله تعالى بأن ييسر الأمور إن كان فيها الخير غير أنها قد رأت رؤية بأن هذا الشاب قد أهداها هدية عبارة عن قلم وماكينة خياطة وطبعًا هي لا تعلم ما تفسير وجود ماكينة خياطة في الأمر حتى الآن ورأت رؤية أخرى أنها حفظت صورة البقرة وهو يحسها على إتمام حفظ القرآن مع أن حياة في ذلك الوقت لم تكن تحفظ سوى قصارى السور واتفق الأب على موعد حفلة الخطبة ولم يشترط عليه حد معين للشبكة لأن الأب يرى أنها هدية وكل حسب المقدرة فهو يختار رجل وليس شبكة وكل الدلائل تشير إلى صلاحه وتحمله للمسئولية وقد يعود هذا لكيفية نشأته كيتيم يدبر أمره وحياته تتم الخطبة بدون عقد قران لأن الأب رفض أن يعقد القران إلا قرب الزواج فتختار حياة فستان الخطبة أبيض ومن عادات هذه المدينة أن العروس إذا لبست الأبيض فهذا معناه عقد القران واتفقت على أن الخطبة قصيرة فلا داعي لشراء فستانيين لمجرد ليلة واحدة لكن في نيتها إشهار زواجها ولو بدون عقد قران وتمت الخطبة في منزل الأسرة بسلام وبدأت حياة في تجهيز بيتها ويعدها عبد الله أنه سيفعل ما بوسعه لإسعادها ولن تكون حياتهم روتينية فسوف يذهبون في رحلة كل جمعة لكسر روتين الحياة اليومية وما أدراكم أين كانت الرحلة كل جمعة ستعرفون في سياق الكلام حتى لا نسبق الأحداث كان عبد الله يفعل ما بوسعه لتجهيز بيت الزوجية ووالد حياة وأمها يجهزون ما عليهم أيضًا حتى يتم الزواج في خلال شهرين ولكن حياة تصاب بحمى التيفود ومن الدرجة الأولى فتلزم الفراش قرابة الشهر لا تقوى على الحراك فتطول مدة الخطبة لثلاثة أشهر وفي هذه المدة تتعرف حياة جيدًا على حماتها بسبب الزيارات المتكررة أثناء مرضها وتعرف منها أن زوجة ابنها الثاني تعيش معها في نفس المنزل لأنها من نفس القرية والحماة هي الآمر الناهي في المنزل وهذه هي عادات أهل الريف عندنا والباقي ستعرفونه كما عرفته حياة بعد الزواج غير حكايتها مع جارتها زوجة صديق عبد الله وتتعافى حياة بفضل الله وفي خلال هذه الأشهر الثلاثة يأتي لأم حياة اتصالات كثيرة عبر الهاتف المنزلي تخوفها من هذه الزيجة وتقول لها أن الزوج صعب المعشر وأهله بحكم التربية الريفية لن تستطيع حياة العيش معهم ولن تستمر هذه الزيجة وستعيش حياة في مشاكل كثيرة ولا تعلم الأم مصدر هذه الاتصالات أو من هي هذه السيدة وتحكي الأم لحياة ما يحدث ولكن حياة لا تأبه لهذه الاتصالات وتقول لو أن هذه السيدة صادقة لعرفت نفسها ولكن حياة تعرف من هي بعد الزواج ويتم الانتهاء من تجهيز البيت ويتم الزواج وتدخل حياة بيتها وما أن تمس قدميها المنزل وتبدأ الأم والخالات في الانسحاب حتى ينتابها خوف شديد وينتابها بكاء شديد لا تستطيع حبسه أو إيقافه ولكن يهدأها عبد الله ويتعامل معها برفق وكأنها طفلة وتمر الليلة بسلام وتبدأ حياة حياة جديدة تمامًا لا تعرف كيف ألهمها الله هذا الصبر عليها شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ذليلة إلى اللـَّـه 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، أسعدكِ ربي يآ إبنتي الحبيبة :) يعلم ربي كم أسعدتني كلماتكِ القصّة مشوّقة جداً هذا الجزء حسسني بالخوف :S جزاكِ ربي خيراً و حفظكِ الله :):):) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ أم العبادلة ~ 1903 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 نوفمبر, 2011 متابعة معكِ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 نوفمبر, 2011 متابعة بشوق بإذن الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(محبة القرآن الكريم) 137 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، ذكرتني حياة بنفسي حساسة و كما يوقولن "بنت أمها" يارب سلم اتخضيت من الزواج :) وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ياااااااااااااااااه فينك سلمى وحشاني جدًا الأجمل تواجدك يا قمر تسعدني متابعتك يا طبيبة القلوب أكرمك ربي حبيبتي وأنا أيضا اشتقت لك منولتي نعمل ايه المذاكرة كثييرة السنة دي دعواااتك اوعي تنسيني وسلامي لزميلتي دكتورة الاسنان :))) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، أسعدكِ ربي يآ إبنتي الحبيبة :) يعلم ربي كم أسعدتني كلماتكِ القصّة مشوّقة جداً هذا الجزء حسسني بالخوف :S جزاكِ ربي خيراً و حفظكِ الله :):):) وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أسعدكِ ربي في الدارين ماما الحبيبة لكن تخافي من إيه لما تكبري وتتزوجي بإذن الله وتمر السنين ستكون هذه الأشياء ذكرى جميلة وخاصة عندما تتغلبين على نفسك أمام أي مشاكل فالحياة ليست وردية على طول الخط وإنما فيها وفيها ولقد خلقنا الله في كبد وهذه سنة الحياة متابعة معكِ تسعدني المتابعة يا حبيبة متابعة بشوق بإذن الله تشتاق لك الجنان ميمونة الغالية تسعدني المتابعة يا حبيبة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، ذكرتني حياة بنفسي حساسة و كما يوقولن "بنت أمها" يارب سلم اتخضيت من الزواج :) وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ياااااااااااااااااه فينك سلمى وحشاني جدًا الأجمل تواجدك يا قمر تسعدني متابعتك يا طبيبة القلوب أكرمك ربي حبيبتي وأنا أيضا اشتقت لك منولتي نعمل ايه المذاكرة كثييرة السنة دي دعواااتك اوعي تنسيني وسلامي لزميلتي دكتورة الاسنان :))) سلمك ربي من كل سوء يا حبيبة الله يعينك وتكوني من الموفقات بإذن الله وصل سلامك يا حبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 نوفمبر, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، حياكِ الله يا حبيبة اتابع معكِ القصة مشوقة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 نوفمبر, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، حياكِ الله يا حبيبة اتابع معكِ القصة مشوقة وحياك يا حبيبة متابعتك تسعدني شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
جويرية 3 57 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 نوفمبر, 2011 وحشانى جداااااااا اختى الحبيبة منال متابعة معاكى اكملى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 نوفمبر, 2011 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيم يمر اليوم الثاني من زواج حياة ويأتي اليوم الثالث وبعد ذهاب المهنئين يأخذ الزوج حياة لزيارة الحماة في القرية طبعًا لم يخبر الأم بهذه الزيارة لأنها ليس لديها أي وسيلة اتصال فالقرى في ذلك الوقت لم يكن لديها أي خدمات لا ماء ولا اتصالات والكهرباء دخلت لبعضها والبعض الآخر لم يدخلها وتذهب حياة في أول زيارة لأم الزوج وتقترب من القرية لتجدها مظلمة لا تنبض بأي حياة فلا تتحقق من معالم القرية وتتسائل حياة هو ما فيش ناس هنا ولا إيه فيخبرها الزوج أن الناس هنا ينامون بعد صلاة العشاء ويستيقظون مع الفجر وتصل للمنزل لتستقبلهم الحماة التي كانت على وشك النوم ومعها ابنها المتزوج معها وزوجته أما بقية الأبناء فكانوا خارج القرية مثل زوج حياة وتنتهي الزيارة لتقول الحماة وهم يهمون بالانصراف يوم الجمعة لنا فتفهم حياة أنها معزومة عند حماتها يوم الجمعة ولم يخطر على بالها أنها ستكون عندها كل جمعة تعود حياة لمنزلها وفي اليوم التالي يأتي بقية المهنئين ومن بينهم الجار صديق الزوج وزوجته ولم ترتاح حياة لنظرات زوجة الصديق فنظراتها تدل على الضيق منها وتفهم حياة بعد ذلك سبب هذه النظرات بأن هذه الجارة كانت تريد تزويج أختها من عبد الله ولكنها لم تفلح وتمر الأيام ويأتي يوم الجمعة فيوقظ عبد الله حياة باكر جدًا فتقول في حد يزور حد بدري كدة فيقول لها أن هذه عاداتهم هناك فاليوم يبدأ من أوله حتى نهايته ليلًا وتذهب حياة لتتعرف على منزل الحماة من الداخل فهي لم تراه جيدًا في الليل وتجدهم يادوب انتهوا من خبز الخبز في الفرن البلدي والبيت عبارة عن مكان واسع يحيط به سور في أحد أركانه غرفة الحماة مستقلة وحدها وبجوارها حمام بلدي وفي الركن الآخر من السور شقة صغيرة للابن المتزوج معها وهذه الشقة هي من دخلتها حياة أول مرة والأثاث بسيط جدًا وفي الوسط مكان خالي لتربية الدجاج والبط وشيء حديدي سألت عنه حياة فقالوا لها أنها طرمبة ترفع المياة من باطن الأرض وهذه المياه يستعملوها في الأغراض المختلفة من غسيل وطهو للطعام وغيره ورأت جراكن مياه كثيرة فقالوا لها هذه مياه الشرب تمر عليهم العربة ممتلئة بالمياه العذبة فيملئوا منها أوعيتهم ويقتصر الاستعمال على الشرب والشاي والعصائر فقط فكما قلت لكم لم تدخلها المياه النقية وهذه حياتهم هم تربوا ونشئوا عليها وطبعًا حياة لم تسطع الشرب من هذه المياه المخزنة ولو ماتت عطشًا ولم تستطع استعمال الحمام لأنها لا تجيد استعمال البلدي فظلت طوال اليوم هكذا المهم أعدوا الفطور فأكلت ما تستطيعه حتى لا يلوم عليها أحد وحتى لا يقال أنها لا تقدر تعبهم وقاموا لإعداد طعام الغذاء فعرضت حياة المساعدة فقالت لها الحماة أنتِ اليوم ضيفة وتم إعداد الطعام كله في وسط البيت بين الدجاج والبط ومن ماء الطرمبة وجلسوا جميعًا للغداء فأمسكت حياة بالخبز وقطعة دجاج وأفهمهم زوجها أن أكلتها بسيطة وأزال عنها الحرج ففرحت حياة بأن زوجها يعذرها ولكنه أمام الأم مغلوب على أمره فلا يستطيع إلغاء هذا اليوم ليقتصر الأكل على المناسبات فقط ويكون الذهاب هناك لمجرد الزيارة وينتهي اليوم وتعود حياة لمنزلها ويمر على زواجها عشرة أيام هي مدة الإجازة التي أخذها الزوج من عمله وتبدأ حياة مهمتها كربة منزل مسئولة عن كل شيء فلقد كانت طوال الأيام السابقة في أجازة وأمها هي من تعد لها الطعام وترسله لها وتبذل حياة قصارى جهدها لإخراج طعام جيد لزوجها وكلما وقف أمامها شيء ترفع السماعة وتسأل أمها وبالفعل في وقت قصير تتقن حياة الطهو وكأنها تطهو منذ نعومة أظافرها بشهادة الزوج والجميع ولكن هذا جاء على حسابها بعد ذلك لأن الزوج أدمن إقامة الولائم لأصدقائه وأسرهم ولكن يحدث لحياة أمر غريب فهاتف منزلها متاح للجميع بحكم عمل زوجها فلا تستطيع أن يكون سري فهو مدون على كروته وأوراقه ويأتيها اتصالات كثيرة تشككها في زوجها من نفس السيدة التي كانت تتصل بهم أثناء الخطبة فلا تأبه لها ولكن يأتيها إتصال آخر من شاب يلومها أنها تزوجت وتركته وما أن سمعت حياة هذه المكالمة حتى وضعت سماعة الهاتف ولم تكمل السماع وأخذت عهد على نفسها أن تخبر زوجها بهذا فالصراحة في كل شيء هي السبيل الوحيد وظل الهاتف يرن وهي لا ترد حتى عاد الزوج فأخبرته بما حدث فيقدم طلب لإدخال خاصية الظاهر وقال لها ستظهر لكِ الأرقام لا تردي إلا على الأرقام التي تعرفيها فقط وبالفعل يدق الهاتف بأرقام كثيرة غريبة فلا ترد وتمر الأيام وتأتي الجمعة التالية ليوقظها الزوج مثل الجمعة الفائتة فتتسائل عن السبب فأخبرها أن كل جمعة ستكون في منزل الحماة كما أمرت فتلجمت حياة أهذه الرحلة الأسبوعية في الأجازة التي وعدها إياها أثناء الخطبة يا ما شاء الله ولم تلمه حياة فهي لا تريد مشاكل ولكنها تعلمت فبدأت تعد بعض المأكولات في الليل وتأخذها معها ليتم تسويتها فقط بحجة أنهم يقومون بالعجن والخبز أمام هذا الفرن المجهد بناره الملتهبة وهي تريد فعل شيء يقلل من تعبهم فيعجب الحماة الطعام والأخ وزوجته ويمر الأمر بسلام في هذه النقطة وتظل حياة على هذا الحال مدة ثلاث سنوات في الأيام العادية كل جمعة وفي رمضان مرتين في الأسبوع وطبعًا الأعياد والمواسم هناك وقد تعبت نفسيًا من ذلك ولكنها تصبر وخاصة أنها قد أنجبت أول مولود لها وبهدلته طوال النهار بسبب الذباب وعدم إعداد الطعام الذي يخصه بنظافة لأن الدنيا هناك مفتوحة لا تغلق أبواب البيت إلا في الليل عند النوم فسور البيت يحميهم من تطلعات الجيران جايز تقولوا أن الزوج وأخواته تربوا هكذا ولا تحسون بما أحست به حياة من قهر على العيش هكذا ولكنها لم تسطع التأقلم برغم من مرور السنين وكل ما استطعته هو كسر نفسها والتغلب عليها كي لا تشتكي إلا لله ولكن ما أحزنها أنها كانت ترضى بأن تمر على أهلها لتراهم بعد الرجوع من عند الحماة يعني مجرد ساعة أو ساعتين في الليل ومع ذلك رأى الزوج أن هذا كثير وقال لها يعني هو قرآن زيارة أهلك كل أسبوع يكفي مرة كل أسبوعين لما الذهاب كل أسبوع فتحزن حياة ولأول مرة من يوم أن تزوجت....... تم تعديل 10 نوفمبر, 2011 بواسطة منال كامل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 نوفمبر, 2011 وحشانى جداااااااااختى الحبيبة منال متابعة معاكى اكملى يااااااااااه والله وحشاني أوي يا أم خديجة عاملة إيه وخدوجة كيفها كبرت ودخلت الجامعة ولا لسة :wub: وحشاني وحشاني وحشاني إنتي وكل البنات في الاستراحة متابعتك تسعدني يا غالية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
جويرية 3 57 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 نوفمبر, 2011 حفظكى الله اختى الحبيبة ابقى ادخلى المنتدى نطمئن عليكى اكملى ما شاء الله عليكى قصة روعة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
يُمنى شوق الرضى 86 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، ما شاء الله عليك منال الحبيبة ! لا أعلم كيف لم أنتبه لهذه القصة الرائعة والممتعة والنافعة باذن الله لي عودة لاتمام القراءة ان شاء الله لا حرمت الأجر أخية وبارك الله فيك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 نوفمبر, 2011 حفظكى الله اختى الحبيبةابقى ادخلى المنتدى نطمئن عليكى اكملى ما شاء الله عليكى قصة روعة وحفظك يا ام خدوجة من كل سوء بصراحة يا حبيبة أنا أدخل لأطمئن عليكم من ردودكم ودون أن أضع أي ردود سأكمل بإذن الله والأروع هو تواجدك يا حبيبة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،ما شاء الله عليك منال الحبيبة ! لا أعلم كيف لم أنتبه لهذه القصة الرائعة والممتعة والنافعة باذن الله لي عودة لاتمام القراءة ان شاء الله لا حرمت الأجر أخية وبارك الله فيك وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته شكرًا جزيلًا على هذا الإطراء يويو الحبيبة الأروع تواجدك أسأل الله ألا يحرمك رضاه وأن يسعدك في الدارين سأكمل إن شاء الله بعد صلاة المغرب إذا لم يستجد في حياتي ما يمنع شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ذليلة إلى اللـَّـه 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، أكرمك الله يا ماما منال الحبيبة القصة فعلا صارت مؤلمة ربنا يعديها على خير شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نسائم الليل 181 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، فاتني الكثير ولكني تمنيت أن لو فاتني أكثر :( القصة تزداد جمالاا اللهم بارك لكنها صارت مؤلمة محزنة في ذات الآن :( متااابعة معكِ إن شاء الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، أكرمك الله يا ماما منال الحبيبة القصة فعلا صارت مؤلمة ربنا يعديها على خير وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته إيه رجعتي في كلامك ولم أعد ابنتك يا بنيتي بعد الحزن فرح وبعد الشدة فرج فلا تتعجلي المهم عدم التعجل في الدعاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،فاتني الكثير ولكني تمنيت أن لو فاتني أكثر :( القصة تزداد جمالاا اللهم بارك لكنها صارت مؤلمة محزنة في ذات الآن :( متااابعة معكِ إن شاء الله وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته إن كان هناك جمال فهو في واقعيتها نسمة الحبيبة فاتك الشر في كل مكان يا حبيبة ولا حرمك الله رضاه لا تحزني لأن ثمرة الصبر قادمة وأسأل الله ألا يحرم حياة مما هي فيه الآن وأن يصلح لها ذريتها وأن يرزقها ويرزقكم رضاه والجنة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 نوفمبر, 2011 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيم وما أن قال عبد الله لحياة أن زيارة أهلها ليس بقرآن يجب العمل به حتى تخرج حياة عن صمتها ولأول مرة وتقول له وهي ثائرة والحزن يعتصرها بعض الوقت القليل فضلة ماتبقى من اليوم الذي أقضيه لدى أمك بكثير على أهلي هل قليل من الوقت أصبح كثير وتواجدي من أول النهار لآخره عند حماتي هو العادي، هل بر أمك هو الحلال وأمي أصبح حرام أنا لست ملزمة بقضاء كل ذلك الوقت عند حماتي أسبوعيًا وبهدلتي وبهدلة مولودي ولم يدعها عبد الله تكمل كلامها حتى تركها ودخل إلى الغرفة لينام وكأن شيء لم يكن فتجلس حياة تبكي وتبدأ الأفكار تراودها وصراع داخلي يحرقها وتتوالى عليها كل ما مرت به فتقول لنفسها وطبعًا هذا جزء مما تتذكره وليس الكل فهناك الكثير لم تذكره لعدم تذكرها له بالضبط فاستمعوا لما تحدث به نفسها أبعد كل هذا يستكثر علي بعض الوقت مع أهلي لقد تحملت ربطتي طوال اليوم بملابسي محافظة على وضوئي لا حمام ولا ماء أستطيع شربه ولم أحمل معي بعض المياه النظيفة البعيدة عن موضع الدجاج وغيره حفاظًا على شعورهم حتى عندما أنجبت لم يمهلني أسترد صحتي وذهب بي إلى هناك وكأني لم يزد علي عبأ طفل له متطلبات حتى المناسبات المختلفة لأهلي لا يجامل فيها وكأنه ليس فرد من هذه الأسرة ويدعني مكسورة النفس بينهم وإذا أتى لي أهلي بما أفاض الله عليهم من خيرات لا يشكر وكأنهم لم يفعلوا شيء وأنا لا أقول عنه لهم إلا أنه كريم ولا يهمه إلا راحتي ويشكر فيهم دائمًا حتى عندما دخلت أمي المستشفى رفض أن أذهب إليها خوفًا على طفله من الميكروبات كل هذا لإرضائه هو وليس مهم ما يرضيني وفي الآخر لا يريدني أن أبر أهلي ولو ببعض الوقت كان هذا الصراع يدور داخل حياة حتى انتبهت لنفسها واستعاذت من الشيطان وجلست تقرأ في المصحف محاولة إبعاد هذه الأفكار عنها حتى هدأت نفسها وبالرغم من أنها لم تقول لزوجها ما يغضبه بل هو من تركها لحزنها إلا أنها أحست بتأنيب الضمير وخافت أن يكون نائم وهو غاضب عليها فتلعنها الملائكة فلملمت من نفسها وكسرتها وكسرت كبريائها وكرامتها ودخلت إليه لتصالحه فإذا به يلومها بأنها رفعت صوتها عليه في الحديث فلم تتكلم حياة ولم تدافع عن نفسها بل انحنت وقبلت قدميه وتقسم بالله على ذلك وما إن فعلت ذلك حتى هب الزوج من فراشه وقبل رأسها واعتذر لها لكنه عند موقفه فالتواجد عند أمه هو الأساس أما غير ذلك فثانوي ويُترك للظروف وظلت حياة على هذه الحال وحمدت الله أن هناك هاتف تستطيع من خلاله التواصل مع أهلها وكل ذلك يحدث وهي لا تحكي شيء لأمها سوى أنها سعيدة وبخير وكانت حياة في ذلك الوقت قد تعرفت على إحدى زوجات أصدقائه وأحست فيها بالصفاء والوداعة فتوائمت معها صحيح لم تكن بينهم زيارات كثيرة ولكنهم كانوا يتحدثون خلال الهاتف كثيرًا وكانت تفضفض معها وهي أيضًا في الأشياء الصغيرة بحيث لا تخرج سر بيتها حتى أتي يوم كانت حياة عائدة من عند حماتها وإذا بحرب من جارتها تتهمها فيها أنها تسىء إليها ويتسائل عبد الله كيف ومتى فهو يعلم زوجته جيدًا ويعلم أنها لا تستطيع الإساءة لأحد غير أنها ليست على علاقة وثيقة بهذه الجارة ولكن الجارة كانت تأمل أن لا تستطيع حياة العيش مع زوجها كثيرًا بسبب حياة أهل الريف والتي تعرفها جيدًا ولكن خاب ظنها فصممت على اختلاق المشاكل لعلها تستطيع خراب البيت فكانت تقف في الشباك الذي يطل على حياة وتسمعها من الألفاظ ومن الردح ما يندى له الجبين وحياة لا ترد وتشغل التسجيل على القرآن وكأنها لا تسمع شيء ولكنها تبكي مما هي فيه ويأتي عبد الله ويسمع وهو يصعد السلم بعضًا مما تقوله ويدخل لحياة ليجدها كما وصفت لكم فيهدئها ويقرر البحث عن مكان آخر وعزم على أن تكون أمه معه في نفس المكان فقد تعب من الذهاب إلى القرية وخاصة في الشتاء لأن الطرق تكون موحلة والمكان غير نظيف وخاصه لطفله الذي ما إن يذهب إلى هناك حتى يعود مريضًا بسبب الجو في الشتاء وبالفعل يقول لوالدته عن ما يفكر فيه فتقول له لن أنتقل للعيش في مكان مغلق إذا أردت أن أعيش معك عليك أن تأتي بمكان واسع لتستطيع تربية الدواجن فيه وبناء فرن بلدي فهي لن تأكل من الخبز الجاهز الذي يأتي من الخارج وبالفعل يبحث عبد الله عن طلب أمه ويجد قطعة أرض واسعة فيقرر البناء عليها شقة له وشقة لوالدته وبناء جزء في نهاية الأرض لتربية الدواجن ولعمل الفرن ويبدأ فصل جديد من حياة حياة أصبحت هي من تعيش مع الحماة وزوجة الأخ التي نشأة في هذه البيئة تستقل بحياتها والمضحك المبكي أنها لا تأتي للزيارة إلا ليلًا فزوجها لا يرغمها على الذهاب أسبوعيًا من أول النهار لآخره تم تعديل 10 نوفمبر, 2011 بواسطة منال كامل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نسائم الليل 181 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 نوفمبر, 2011 الله المستعااااااااااااااان شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام البــــــــــــراء 9 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 نوفمبر, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، ماشاء الله ياغاليه تزيد القصه تشويقا وجملا سلمت يداك متابعه معك بكل شوق فلا تتأخرى علينا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ذليلة إلى اللـَّـه 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 نوفمبر, 2011 (معدل) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، سبحان الله ! جزاكِ الله خيراً يا "أمي وإبنتي" احترت اقولك ايه ^^ القصة واقعية تماماً كما قلتي تذكرني بحالي لما كنت صغيرة , كنا نذهب للأرياف أيضاً كل فترة لكن ليست كل اسبوع و كان الحال أفضل عندنا بفضل الله :) القصّة تزداد ألماااً :wacko: تم تعديل 11 نوفمبر, 2011 بواسطة ذليلة إلى اللـَّـه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 نوفمبر, 2011 (معدل) الله المستعااااااااااااااان ونعم بالله العلي العظيم السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، ماشاء الله ياغاليه تزيد القصه تشويقا وجملا سلمت يداك متابعه معك بكل شوق فلا تتأخرى علينا وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته سلمكِ الله من كل سوء يا حبيبة لن أتأخر بإذن الله بين المغرب والعشاء سأبدأ إن قدر لي الله الحياة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، سبحان الله ! جزاكِ الله خيراً يا "أمي وإبنتي" احترت اقولك ايه ^^ القصة واقعية تماماً كما قلتي تذكرني بحالي لما كنت صغيرة , كنا نذهب للأرياف أيضاً كل فترة لكن ليست كل اسبوع و كان الحال أفضل عندنا بفضل الله :) القصّة تزداد ألماااً :mrgreen: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته قولي اللي انتِ عوزاه يا قمر بس ماما منك أحلى ده لو ما يزعلش مامتك الريف الآن تغير تمامًا فقد دخلته جميع الخدمات وأصبح يقلد المدينة في طريقة الحياة وبناء المنازل هذه القصة بدأت في أول التسعينات وهذه القرية إذا دخلتيها الآن ستجديها تغيرت تمامًا أصبحت فلل وعمائر تضاهي المدينة وأكثر وأبناءهم انفتحوا على العالم والنت فلم تعد كما كانت وقت زواج حياة تم تعديل 11 نوفمبر, 2011 بواسطة منال كامل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ذليلة إلى اللـَّـه 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 نوفمبر, 2011 صدقتِ تماااماً يا ماما إحم منولة الحبيبة الريف الآن , بلد أهلي دخلها النت والبلاي ستاشن هههه وأتذكّر ان كان قريبي بيقول انه كان حتى يذهب للجامعة كان يجب ان يسير مسافة 3 كيلو حتى يجد خط مواصلات و كان هو خط واااحد ميكروباص واحد فقط وكان الناس يقفوا فوقه حتى يركبوا و كان لما كنا نذهب كان بلا أسفلت و كان الحمّام كما قلتي بلدي , لكن دخله الأفرنجي قريباً بفضل الله حتى البيت نفسه , لم يكن بــ"بلاط"و لكن كان بأسمنت أيام زمااااان الآن أصلاً لم نعد نذهب إليها ^_^ معلش دوشت دماغكم >طول عمري رغاية :( شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك