اذهبي الى المحتوى
نبراس الحق

اخواتي في الله افيدوني افادكم الله

المشاركات التي تم ترشيحها

اخواتي في الله لي اخت في الله مريضه الله يرفع عنها امين يارب قد عجز الطب في شفائها وقد اخبروها ان تذهب لشيخ حتى يقرأ عليها وهي الان في بلاد كافره من الصعوبه ان تجد شيخ لكي يقرأ عليها فهل يصح ان اقرأ على ماء او زيت واعطيها لتستخدمه او انه لابد من شيخ من اجل ذلك وهل هناك شروط لمن اراد ان يقرأ على شخص بالقرآن الكريم افيدوني جزاكم الله خير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

شفاها الله وعافاها يا أخيتي الكريمة، وبارك الله فيك على حرصك عليها.

 

إن شاء الله يفيدك التالي، وتسعدنا خدمتك في أي استفسار آخر:

 

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=q...&QR=21581&dgn=4

 

 

السؤال:

بعض الناس الذين يرقون من به مس من الجن أو صرع يقرأ على الماء وينفث فيه ، ويطلب من المريض أن يغتسل بهذا الماء . فما حكم هذا العمل ؟.

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

" النفث في الماء علي قسمين :

 

القسم الأول :

 

أن يراد بهذا النفث التبرك بريق النافث ، فهذا لا شك أنه حرام ونوع من الشرك ، لأن ريق الإنسان ليس سبباً للبركة والشفاء ولا أحد يتبرك بآثاره إلا محمد صلى الله عليه وسلم ، أما غيره فلا يتبرك بآثاره . فالنبي صلى الله عليه وسلم يتبرك بآثاره في حياته وكذلك بعد مماته إذا بقيت تلك الآثار ، كما كان عند أم سلمة رضي الله عنها جُلْجُل من فضة ( إناء صغير يشبه الجرس ) فيه شعرات من شعر النبي صلى الله عليه وسلم يستشفي بها المرضى ، فإذا جاء مريض صبت على هذه الشعرات ماء ثم حركته ثم أعطته الماء ، لكن غير النبي صلى الله عليه وسلم لا يجوز لأحد أن يتبرك بريقه ، أو بعرقه ، أو بثوبه ، أو بغير ذلك ، بل هذا حرام ونوع من الشرك ، فإذا كان النفث في الماء من أجل التبرك بريق النافث فإنه حرام ونوع من الشرك ، وذلك لأن كل من أثبت لشيء سبباً غير شرعي ولا حسي فإنه قد أتى نوعاً من الشرك، لأنه جعل نفسه مسبباً مع الله ، وثبوت الأسباب لمسبباتها إنما يتلقى من قبل الشرع ، فلذلك كل من تمسك بسبب لم يجعله الله سبباً ، لا حسّاً ولا شرعاً ، فإنه قد أتى نوعاً من الشرك .

 

القسم الثاني :

 

أن ينفث الإنسان بريق تلا فيه القرآن الكريم مثل أن يقرأ الفاتحة ، والفاتحة رقية وهي من أعظم ما يرقى به المريض فيقرأ الفاتحة وينفث في الماء فإن هذا لا بأس به ، وقد فعله بعض السلف ، وهو مجرب ونافع بإذن الله ، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم ينفث في يديه عند نومه بقل هو الله أحد، وقل أعوذ برب الفلق، وقل أعوذ برب الناس فيمسح بها وجهه وما استطاع من جسده صلوات الله وسلامه عليه ، والله الموفق" اهـ .

 

 

 

فتاوى الشيخ ابن عثيمين (1/107) . (www.islam-qa.com)

 

__________________________________________________________________________

 

 

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=q...e&QR=3476&dgn=4

 

 

السؤال:

ما هو فضل أن يرقي الإنسان نفسه ؟ وما هي الأدلة على ذلك ؟ وماذا يقول في رقياه لنفسه ؟

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

1- لا بأس أن يرقي المسلم نفسه فذلك مباح له بل هو سنة حسنة فقد رقى الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه ، ورقى بعض أصحابه أنفسهم .

 

عن عائشة رضي الله عنها : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث فلما اشتد وجعه كنت أقرأ عليه وأمسح بيده رجاء بركتها ". رواه البخاري ( 4728 ) ومسلم ( 2192 ) .

 

وأما الحديث الذى رواه مسلم ( 220 ) عن النبي صلى الله عليه وسلم في صفة السبعين ألفاً الذين سيدخلون الجنة من هذه الأمة بغير حساب ولا عذاب قال : ( هم الذين لا يرقون ولا يسترقون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون )

 

فقوله ( لا يرقون ) وهم من الراوي لم يقله النبي صلى الله عليه وسلم ، ولذلك روى البخاري هذا الحديث برقم ( 5420 ) ولم يذكر فيه هذا اللفظ .

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ :

 

فمدح هؤلاء بأنهم لا يسترقون أي لا يطلبون من أحد أن يرقيهم والرقية من جنس الدعاء فلا يطلبون من أحد ذلك وقد روي فيه "ولا يرقون" وهو غلط ؛ فإن رقياهم لغيرهم ولأنفسهم حسنة وكان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي نفسه وغيره لم يكن يسترقي ؛ فإن رقية نفسه وغيره من جنس الدعاء لنفسه وغيره وهذا مأمور به ؛ فإن الأنبياء كلهم سألوا الله ودعوه كما ذكر الله ذلك في قصة آدم وإبراهيم و موسى و غيرهم اهـ . مجموع الفتاوى (1 / 182).

 

قال ابن القيم رحمه الله :

 

وهذه اللفظة وقعت مقحمة في الحديث وهي غلط من بعض الرواة اهـ . حادي الأرواح ( 1 / 89 )

 

والرقية من أعظم الأدوية التي ينبغي للمؤمن المحافظ عليها .

 

2- وأما الأدعية المشروعة التي يقولها المسلم إذا أراد أن يرقي نفسه أو غيره فهي كثيرة ، وأعظم ذلك الفاتحة والمعوذات :

 

ـ عن أبي سعيد رضي الله عنه قال : " انطلق نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في سفرة سافروها حتى نزلوا على حي من أحياء العرب فاستضافوهم فأبوا أن يضيفوهم فلدغ سيد ذلك الحي فسعوا له بكل شيء لا ينفعه شيء فقال بعضهم لو أتيتم هؤلاء الرهط الذين نزلوا لعله أن يكون عند بعضهم شيء فأتوهم فقالوا يا أيها الرهط إن سيدنا لدغ وسعينا له بكل شيء لا ينفعه فهل عند أحد منكم من شيء فقال بعضهم نعم والله إني لأرقي ولكن والله لقد استضفناكم فلم تضيفونا فما أنا براق لكم حتى تجعلوا لنا جعلا فصالحوهم على قطيع من الغنم فانطلق يتفل عليه ويقرأ الحمد لله رب العالمين فكأنما نشط من عقال فانطلق يمشي وما به قَلَبَة (أي : مرض) قال فأوفوهم جعلهم الذي صالحوهم عليه فقال بعضهم اقسموا فقال الذي رقى لا تفعلوا حتى نأتي النبي صلى الله عليه وسلم فنذكر له الذي كان فننظر ما يأمرنا فقدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكروا له فقال وما يدريك أنها رقية ثم قال قد أصبتم اقسموا واضربوا لي معكم سهما فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم " . رواه البخاري (2156) ومسلم ( 2201 ) .

 

ـ عن عائشة رضي الله عنها : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث فلما اشتد وجعه كنت أقرأ عليه وأمسح بيده رجاء بركتها ". رواه البخاري ( 4175 ) ومسلم ( 2192 ) .

 

والنفث نفخ لطيف بلا ريق ، وقيل : معه ريق خفيف . قاله النووي في شرح صحيح مسلم حديث رقم (2192) .

 

ومن الأدعية الوادرة في السنة :

 

روى مسلم ( 2202 ) عن عثمان بن أبي العاص أنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعاً يجده في جسده منذ أسلم ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ضع يدك على المكان الذي تَأَلَّم من جسدك وقل : ( بسم الله ثلاثاً ، وقل سبع مرات : أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر) زاد الترمذي ( 2080 ) ( قال : ففعلت ، فأذهب الله ما كان بي ، فلم أزل آمر به أهلي وغيرهم ) صححه الألباني في صحيح الترمذي ( 1696 ) .

 

ـ وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يعوِّذ الحسن والحسين ويقول : إن أباكما [يعني إبراهيم عليه السلام] كان يعوذ بها إسماعيل وإسحاق : أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة . رواه البخاري ( 3191 ).

 

(الهامة) : بتشديد الميم هي كل ما له سم يقتل .

 

( من كل عين لامة ) أي من كل عين تصيب بسوء . ( تحفة الأحوذي )

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)

 

_______________________________________________________________________________

 

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=q...e&QR=7874&dgn=4

 

 

 

السؤال:

 

لقد دار جدل حول من يقرؤون القرآن ليرقوا به الناس ، فقال البعض : لا يجوز لأحد أن يرقي بالقرآن لجمهور الناس إلا أن يكون من أهل العلم الشرعي ، وقال البعض الآخر : أنه يكفي أن يكون من حفظة كتاب الله ، سليم المعتقد ، ومن أهل الصلاح والتقوى ، أرجو بيان اللبس في هذه المسألة ، والحكم الشرعي في ذلك ؟.

 

 

الجواب :

الصواب أنه يجوز استعمال الرقية من كل قارئ يحسن القرآن ، ويفهم معناه ، ويكون حسن المعتقد ، صحيح العمل ويكون مستقيماً في سلوكه ، ولا يشترط إحاطته بالفروع ، ولا دراسته للفنون العلمية ، وذلك لقصة أبي سعيد في الذي رقى اللديغ قال : وما كنا نعرف منه الرقية أو كما جاء في الحديث رواه البخاري (2276 ) ومسلم ( 2201 ) ، وعلى الراقي أن يحسن النية ، وأن يقصد نفع المسلم ، ولا يجعل همه المال والأجرة ، ليكون ذلك أقرب إلى الانتفاع بقراءته ، والله أعلم .

 

 

من كتاب اللؤلؤ المكين من فتاوى ابن جبرين ص 22 (www.islam-qa.com)

 

__________________________________________________________________________________

 

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=q...e&QR=7872&dgn=4

 

 

 

السؤال :

ما رأيكم في القراءة في زيت الزيتون ؟ وهل ممكن أن يقرأ في القارورة الواحدة أكثر من شخص ؟ .

 

الجواب:

لا مانع من قراءة آيات وأدعية في ماء كماء زمزم ، أو في زيت الزيتون ، ثم يدهن به المريض ، ولا مانع من قراءة أكثر من قارئ في تلك القارورة .

 

 

من كتاب اللؤلؤ المكين من فتاوى ابن جبرين . (www.islam-qa.com)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أكرمك الله أخيتي الكريمة، وأنار قلبي وقلبك بنور الإيمان والعلم النافع.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×