( متميز ) خواطر المذنبين...(متجدد)

[استيقظت من سباتها 88]

سلمت أناملك أختي الحبيبة ونفع الله بما خطه قلمك

 

جزيتي خيرا

[طهور 43]

الحبيبة في الله ,,

 

 

ما شاااااااااااء الله ما شاااااااااااااء الله

 

جقا مؤثرة خواطرك

 

و ياااااااااااااااالله تصل لجموع من المسلمين تلامس الجراح

 

و يصب الله نفعها علينا و تستيقظ قلوب من سباتها

 

و الله أسأله أن يجعل بكل حرف تكتبينه نورا و بركة و حسنات كالجبال

 

تحاج عنك يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من اتى الله بقلب سليم

[استيقظت من سباتها 88]

 

 

الحبيبة في الله ,,

 

 

ما شاااااااااااء الله ما شاااااااااااااء الله

 

جقا مؤثرة خواطرك

 

و ياااااااااااااااالله تصل لجموع من المسلمين تلامس الجراح

 

و يصب الله نفعها علينا و تستيقظ قلوب من سباتها

 

و الله أسأله أن يجعل بكل حرف تكتبينه نورا و بركة و حسنات كالجبال

 

تحاج عنك يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من اتى الله بقلب سليم

 

 

 

اللهم آمين

 

و جزاكِ الله عن دعائك الطيب هذا حسن الثواب

[استيقظت من سباتها 88]

إني لأحمل على عاتقي هم اسمه (نساء هذه المة)

و بالأخص الأخوات منهن

الملتزمات الدينات

إذ هن السرج و النجوم

و منهن يتعلم الأخريات و بهن يقتدين

فإذا كان كما يقال رب البيت بالدف ضاربا

إذا كن الأخوات يحتجن إلى كثير تربية و عظيم إصلاح

و فيهن ينخر السوس و يأكلهن العطب

فما بال الأخريات منهن

و إني و إن كنت اقوله و ابو ح به

إلا اني أسواهن حالا و أحوجهن لذلك

فاللهم اجعلنا صالحين مصلحين

و ارزقنا شرف الدعوة إليك

و إصلاح أنفسنا و أخواتنا

[استيقظت من سباتها 88]

الهم و الحزن جند من جنود الله

فإذا هاجمك جنود ربك

لا تدافعهم و لا تردهم

بل ارم سلاحك و استسلم

اجث على ركبتيك وارفع يديك

و اياك أن تشكو أو تتذمر

 

حين ذلك

سيرفعون شأنك إلى ملك الملوك

فيرحمك و أنت أسيره

ويرفعك و أنت ذليله

 

فهو ملك الملوك

القادر على العفو متى وجبت العقوبة

و الرحمة متى وجب العذاب

و العز متى ذللت بين يديه

 

 

فاللهم فرج هم كل مهموم

و فك كرب كل مكروب

و ارفع الذل عن كل مسلم

 

 

آمين

[(أم *سارة*) 981]

فاللهم اجعلنا صالحين مصلحين

و ارزقنا شرف الدعوة إليك

و إصلاح أنفسنا و أخواتنا

 

 

اللهم آمين

 

كيفك أختي وحشني قراءة خواطرك النابعة من قلبك

 

والتي تحكي الكثير من أحوالنا

 

بورك مدادك ورزقك الله رضاه

[استيقظت من سباتها 88]

اللهم آمين

 

كيفك أختي وحشني قراءة خواطرك النابعة من قلبك

 

والتي تحكي الكثير من أحوالنا

 

بورك مدادك ورزقك الله رضاه

 

بخير الحمد لله جزاكِ الله خيرا و رفع قدرك

انقطع اتصال الشبكة لفترة ثم عادت الحمد لله

فعدت :)

• أعجبني
  

[استيقظت من سباتها 88]

سيظل نجاحك دوما مبتورا ما لم تصحب اثنين

الورقة و القلم

[يُمنى شوق الرضى 86]

ما شاء الله زادك الله من فضله أخية

حقيقة خواطر غاية في الروعة وتستحق التقدير

[~زمردة~ 14]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،

ماشاء الله اللهم بارك !

جزيتِ و بوركتِ على هذه الخواطر الراقية الرائعة

أسأل الله أن يزيدكِ من فضله و أن ينفع بكِ يا حبيبة :)

[استيقظت من سباتها 88]

ما شاء الله زادك الله من فضله أخية

حقيقة خواطر غاية في الروعة وتستحق التقدير

 

 

 

اللهم آمين جزاكِ الله خير

 

 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،

ماشاء الله اللهم بارك !

جزيتِ و بوركتِ على هذه الخواطر الراقية الرائعة

أسأل الله أن يزيدكِ من فضله و أن ينفع بكِ يا حبيبة :)

 

وعليكم السلام ورحمة الله

اللهم آمين

جزاكِ الله خير

[استيقظت من سباتها 88]

من قال أني أعاني فراغا أو وحدة أو احتياجا

أنا فقط لدي (شيء) لم أحسن توظيفه بعد

[استيقظت من سباتها 88]

إنما جعلت التوبة لنا أملا

[استيقظت من سباتها 88]

لا يحق لبذرة أن تصبح ثمرة

من دون أن تدفن في الطين و التراب

و يأتي عليها المناخ بما يأتي

و كلما مكثت في الطين أكثر

كلما كانت غدا أطيب

 

فتأمل!!

[استيقظت من سباتها 88]

أرجو حذف المشاركة قبل السابقة

المشاركة رقم 40

[(أم *سارة*) 981]

تابعي أختي

 

في كلماتك راحة لي

 

نفع الله بك

[استيقظت من سباتها 88]

علينا أن نجتهد في مجاهدة أنقسنا أشد الإجتهاد

و أن نقف لهواها بالمرصاد

فوالله إني اخشى أن يأذن الله بالجهاد

فلا يصدق منا صادق ولا يثبت فينا ثابت

إذ أنى لنا أن نبذل يوما اعمارنا في سبيل الله

و نحن لم نعادى للحظة شهوة تغضب الله

فالله الله يا نفس في المجاهدة

[استيقظت من سباتها 88]

جميل أن يكون لك حلم

و الأجمل أن (تُعَبِّد) هذا الحلم لله

بان تسعى به في رفعة دينك

بدلا من رفعة نفسك

[استيقظت من سباتها 88]

لما راودت امرأة العزيز يوسف عن نفسه

لم تكن تراوده عن نفسه فقط

بل عن قلبه أيضا

فقد شغفت به حبا

ورغم غربة يوسف الحسية و العنوية

و بعده عن أهله ووطنه و افتقاده لأبيه

و شدة احتياجه ليد تربت على كتفه

أو كلمة حب تروي ظمأ غربته

لم يستسلم لمحاولاتها المتكررة لامتلاكه قلبا و قالبا

 

يبدو أن يوسف عليه السلام كان مملوكا لآخر

مستسلما لآخر

متعلقا بحب آخر

فلم تؤثر فيه عاطفة امراة العزيز المتأججة

ولا جمالها الفتان

 

يوسف كان مملوكا لربه

خالصا له

(إنه كان من عبادنا المخلصين)

[النصر قادم 207]

بارك الله فيكِ يا غالية وجعله في ميزان حسناتك

أتابع معكِ بإذن الله

[استيقظت من سباتها 88]

عذاب الذنب

هو الندم الذى يعتصر القلب بمجرد مقارفته للذنب

وكأنك كن مغيب وما أن تنفض يدك منه

تبدأ عينك فى البكاء وقلبك فى الصراخ

ونفسك فى اللوم

وكأنك لم تكن ذاك الذى التذ بالمعصية منذ ثوانى لا أقول دقائق

و كأنك لست أنت الذي هممت به بنفسك وبإرادتك منذ لحظات

 

عذاب الذنب

هو ذلك الوجل الذى يعتصر القلب بعد العصيان مباشرة

وذلك السؤال الذى يعصف بالذهن بعد الإفاقة

تراه طردنى الآن؟

هل غضب على وانتهى امرى؟

ترانى إن استغفرت غفرت؟

تراه سيقبل توبتي؟

وصوت صراخ بداخلك يمزقك قائلا:

لماذا فعلتها ثانية؟

لماذا نقضت توبتك؟

لماذا نقلت اسمك من التوابين إلى الخطائين المذنبين؟

لماذا بعت وده واغتررت بستره؟

أوليس قادر على أن يقبضك وأنت على عصيانك فيلقيك فى ناره

و لكنه حلم عليك وأمهلك؟

أهذا جزاء إحسانه معك؟

 

 

هذا هو عذاب الذنب

لوم ثم لوم ثم لوم ثم لوم

ووالله إن عذاب الذنب بعد اقترافه

ليزيل ويمحى أى لذة شعرت بها وأنت تعصي

و لا يبقى بعدها إلا الندم والخذلان

و رغم ذلك

لا نعتبر أبدًا

 

فاللهم تب علينا توبة نصوح تنجينا بها

[استيقظت من سباتها 88]

لو كنت أملك أمرها لكنت ذبحتها

أو رميتها بالرصاص

أو طعنتها في القلب

أو مزقتها إربا

 

غيظا و كرها و خلاصا منها

و لكن سبحانك كتبتها علي فما حيلتي فيها

[استيقظت من سباتها 88]

دعاء العبد في سجوده يسأل الله المغفرة في رمضان

و ألا يؤاخذه الله بذنبه فيجعله من المحرومين

يذكرني باستغاثة العبد ربه يوم القيامة و مناداته له

وتوسله بألا يدخله النار أو يخرجه منها

و أن يعفو عنه و يغفر له

 

هنا نحن موقنون بإلإجابة متى ألهمنا الدعاء

أما هناك..

!

 

رمضان فيه الكثير من الآخرة

[استيقظت من سباتها 88]

إختبار رمضان يشبه كثيرا إختبار الآخرة

إذ (قد أفلح من زكاها)

فمن تزكى في حياته أفلح يوم القيامة وفاز

و من تزكى طوال شهور السنة و ظل متيقظا و لم يغفل

وجد ثمرة ذلك مغفرة و رحمة و عتق في رمضان

[استيقظت من سباتها 88]

لما ترك نبي الله إبراهيم إمراته و ابنه

في أرض صحراء قاحلة

كان يتمزق من دالخه لولا ان ثبته اليقين بربه

و كانت هاجر تموت خوفا لولا ان سالته (أألله امرك بهذا؟)

قال : نعم

قالت:

 

إذا لن يضيعني

هذا هو حسن التوكل على الله و اليقين به

تم تعديل 29 أغسطس, 2012 بواسطة استيقظت من سباتها