اذهبي الى المحتوى
kh_fikri570

عدم الثقة في النساء

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

كان لي زميل في عملي صادق امين محب للخير....تطورت علاقتنا حتى وصلت للتفاهم والتواصل والحب بكل احترام وتقدير.....لكن الغريب انه تاتيهه حالات في بعض الاحيان لا يحب الكلام مع اي نوع من النساء حتى انا بدون سبب.........مؤخرا طلب انهاء هده الاعلاقة بسبب انه لديه عقدة من النساء لم يعد يثق بسسب ما فعلته الخطيبة 1 و 2 به اجتمع عليه معاا ..قصة اخرى هده.هدا الانسان طيب جدااااااا وخلوق جداااا.كما انه يحبني واحبه هدفنا الزواج لكن عقدته تمنعه كما انه يشك ان به سحر لكنه لا يريد ان يؤمن بدلك..........فطلب الانفصال كما دعا الله بتعجيل فرجه يبقة يصلي ويصوم ويعبد الله حتى الموت....فكيف لي باقناعه بان هدا ليس هو الحل المناسب وان بعد كل ضيق فرج.كما ني وجدت فيه الرجل الامين .......فهل لكم بمساعدتي ومساعدتي باقناعهه بمواصلة هده الاعلاقة.ان يعرض نفسه على راقي متمكن??????? وجزاكم الله كل خير والسلام عليكم ورحمة الله.ان انه لم يعد يرد علة اتصالاتي هربا من خوفه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حياكِ الله أختي

أسأل الله أن يجعلنا وإياكِ ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

وأن يوفقنا وإياكِ لطاعة الله ونسأله أن يجنبنا الفتن ماظهر منها ومابطن

 

وإسمحي أن أبين لكِ امر لعله ينفعكِ

بخصوص هذا الشخص فهو كذب عليكِ والله اعلم لأن الرجل لن يتزوج من فتاة كان يعرفها

لأنها كما تعرفت عليه ستتعرف على غيره بعد ذلك

هم يفكرون بذلك وهناك من القصص الكثير أن الشاب يمضي وقته مع

من يحب وترضى بذلك اما اذا اراد الزواج تزوج بالتي لاتنال بسهولة

أوالتي يصعب الرجال الوصول إليها لأنها كنز غال يصعب الوصول إليها

 

 

كان لي زميل في عملي صادق امين محب للخير....تطورت علاقتنا حتى وصلت للتفاهم والتواصل والحب بكل احترام وتقدير....

.لكن الغريب انه تاتيهه حالات في بعض الاحيان لا يحب الكلام مع اي نوع من النساء حتى انا بدون سبب........

.مؤخرا طلب انهاء هده الاعلاقة بسبب انه لديه عقدة من النساء لم يعد يثق بسسب ما فعلته الخطيبة 1 و 2 به اجتمع عليه معاا ..

قصة اخرى هده.هدا الانسان طيب جدااااااا وخلوق جداااا.كما انه يحبني واحبه هدفنا الزواج لكن عقدته تمنعه

كما انه يشك ان به سحر لكنه لا يريد ان يؤمن بدلك..........فطلب الانفصال كما دعا الله بتعجيل فرجه يبقة يصلي ويصوم ويعبد الله حتى الموت.

 

 

ألم يتضح لكِ ماذكرته لكِ بالاعلى في هذا الكلام

كيف لشاب لايثق بالنساء وتطور معكِ بالعلاقة ثم بعد ذلك ترككِ لأنه لن يتزوج أبداً لعدم ثقته بالنساء حجج واهية

ولكن قالها لتتركيه وليبحث عن من يثق بها والتي يصعب الكلام معها الا بالحلال

 

 

وتفضلي أختي هذه الفتوى أسأل الله أن تنفعكِ

 

السؤال

 

مامدى حكم علاقة المرأة المتزوجة بزميلها في العمل مع إحساسها بأنه لديه إعجاب منه لها مع أنها ليس لديها أي اتجاه ناحيته وتعامله في حدود العمل؟

 

الإجابــة

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالواجب عليها أن تلتزم حدود الله، وتتأدب بآداب الشرع في التعامل مع الرجال،

ولتحذر من التهاون في هذه الحدود والآداب خاصة مع الشخص الذي تحسّ منه الإعجاب ،

وتحرص على أن يكون تعاملها معه في أمور العمل في أضيق الحدود،

فإذا احتاجت للتعامل معه أو مع غيره من الرجال الأجانب

فالواجب أن يكون ذلك بدون خلوة مع الالتزام بالحجاب الشرعي،

والحرص على غض البصر، وأن يكون الكلام بجدٍ واحتشام بعيداً عن الليونة والتبسط وإزالة الكلفة،

وأن يقتصر على قدر الحاجة، وينبغي الحذر من استدراج الشيطان واتباع خطواته والانخداع بتزيينه وغروره،

فإنّه يتربّص بالعبد حال تفريطه وتهاونه ليوقعه في الفتنة التي تفسد عليه دينه ودنياه ،

والنجاة في التمسّك بالشرع و الاعتصام بالله،

ولتعلم أن العمل الذي يختلط فيه الرجال والنساء على وجه محرم يجب تركه

لأنه ذريعة إلى الوقوع فيما حرم الله عز وجل. وراجع الفتوى رقم: 37294، 3859.

والله أعلم.

إسلام ويب

http://www.islamweb....twaId&Id=122342

 

 

 

.فهل لكم بمساعدتي ومساعدتي باقناعهه بمواصلة هده الاعلاقة.

 

 

السؤال

 

أنا وابن عمتي كلانا يحب الآخر وإن شاء الله ستتم خطبتنا قريبا ولكننا نتكلم في الهاتف مع بعض

في حدود الأدب والله، وساعات قليلة يأتيني في الجامعة وليست هناك أي تجاوزات تحصل بيننا نهائيا.

هل بهذا أكون قد عملت حراما؟

 

الإجابــة

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلا يقر الشرع العلاقة بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه قبل الزواج ولو كانت بهدف الزواج،

وعليه فلا يجوز لك محادثة ابن عمتك بالهاتف أو مقابلته في الجامعة أو غيرها لما يجر ذلك من الفتن

وينطوي عليه من المفاسد والشرور، وإذا كان يحبك كما تقولين فليأت الدار من بابها وليتقدم لخطبتك.

واعلمي أنه إذا خطبك فإنك تظلين أجنبية عنه حتى يعقد عليك، وانظري الفتوى رقم: 117077.

فالواجب عليكما التزام حدود الله واجتناب مواضع الفتن ومواطن الريب والحذر من استدراج الشيطان والوقوع في حبائله.

واعلمي أن في الصبر ومخالفة الهوى الخير العظيم والعاقبة الحسنة كما أن في اتباع الهوى ومخالفة الشرع الخسران المبين.

والله أعلم.

إسلام ويب

www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=132033

 

***

أجاب عليه:د. أحمد بن عبد الله اليوسف

 

السؤال:

 

أرجو أن تبينوا لي ما الحكم في التحدُّث عن طريق الهاتف مع بنت أجنبية؟

 

 

الجواب:

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

فلا يجوز للمسلم التحدث مع امرأة من غير محارمه بالهاتف وإمضاء الأوقات الطويلة في ذلك،

ولا شك أن هذا من هتك حرمات الآخرين؛

وكما أن المسلم لا يرضى أن يقيم الآخرون علاقات

واتصالات مع بناته وزوجته وأخواته،

فكذلك الناس لا يرضون هذا لبناتهم وزوجاتهم،

 

وليحذر السائل من تزيين الشيطان له

هذا العمل، وتهوينه في نظره، فإن عواقبه خطيرة،

فإن هذا الأمر المنكر والمحرم مع

الوقت يتدرج حتى يحصل اللقاء،

وقد يقع ما لا يحمد عقباه،

والمسلم مأمور بالابتعاد عن أماكن

الشبهات والشهوات والفتن،

ومن ذلك المحادثة مع النساء غير المحارم،

 

 

قال الله -تعالى-: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا

خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ

فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ"

والمسلم مأمور بسد كل طريق يوصل إلى الشر،

ولذلك حرم الله الزنا، وسدَّ كل أبوابه فقال:

"وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا"

 

فنهى عن الاقتراب منه، ولم يكتف بالنهي عنه فقط،

وفي هذا إشارة إلى سد كل باب يوصل إلى المحرم

أو يقرب إليه، ومِن أبوابه الموصلة إليه

التحدث مع النساء غير المحارم بالهاتف

الأوقات الطويلة، والتي لن يكون

الحديث فيها إلا عن أمور تثير الغرائز والشهوات،

وتعبر عن الحب والعاطفة،

وسيكون هذا الحديث بتكسر وتميع يُفتن

بسببه الإنسان، ولا شك أن هذه أمور تثير الشهوت التي

قد يضطر صاحبها إلى أمورمحرمة لإطفاء هذه الشهوة،

 

وإذا كان الله نهى نساء النبي -صلى الله عليه وسلم

ورضي عنهن أجمعين- وهن أطهر النساء وأبعدهن

عن الفتنة، نهاهن أن يتحدثن مع أطهر الخلق بعد

الأنبياء وهم الصحابة الكرام،

نهاهم عن ذلك حتى لا تقع الفتنة،

فقال تعالى "يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ

النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ

الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا"

 

فلا شك أن نهي باقي الناس عن الحديث

مع النساء بخضوع وتكسر، أوجب وآكد،

ولما أمر الله بحفظ الفرج أمر بالأسباب

المعينة عليه من غض البصر،

ويلحق به أيضاً ترك مخالطة النساء،

سواء بالأبدان أو عن طريق الاتصال بالهاتف،

 

قال الله تعالى "قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ

وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ

بِمَا يَصْنَعُونَ وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ

أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ".

والنبي -صلى الله عليه وسلم- يقول:

"ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما"

 

والخلوة كما تكون بالأبدان واللقاء المباشر

تكون كذلك بالاتصال والتحدث بالهات

ف لا يسمعهما أحد من الخلق.

 

فعلى المسلم أن يحرص على الابتعاد عن أماكن الفتن،

وأن يراقب الله، وأن يحذر من

سوء الخاتمة، وكذلك يحرص على

استغلال وقته بالنافع له، والاكتفاء بالعلاقة

مع الرجال الذين يستفيد منهم . والله الهادي.

 

 

***

 

السؤال

 

أنا سني 19 سنة ، تعرفت على فتاة في سني بالطريقة الشرعية في المدرسة.

أسألكم هل يمكنني الاتصال بها ولو مرة في الأسبوع، علماً أننا نود الزواج من بعضنا البعض،

كما أنني لا أستطيع الالتقاء بها في الشارع.

أرجوكم هل يمكنني معرفة أحوالها عبر الهاتف دون الالتقاء بها.

أفيدوني جزاكم الله خيراً.

 

الإجابــة

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏

فإن هذه الفتاة أجنبية عنك، ولا يجوز لك مقابلتها، ولا الاتصال بها عبر الهاتف

لمعرفة ‏أحوالها بحجة أنكما تودان الزواج،

 

وإذا كنت تريد الزواج منها حقاً فتقدم لخطبتها من ‏وليها،

وأتمَّ إجراء الزواج، وتوكل على الله، واستعن بالله ولا تعجز.‏

والله أعلم

إسلام ويب

 

http://www.islamweb....FatwaId&Id=7965

 

 

 

 

وفي النهاية توبي الى الله وارجعي اليه وتضرعي اليه وإسأليه أن يرزقكِ الزوج الصالح

فهو العالم بالخير لكِ ووالله إن أراد أن يرزقكِ الله الزوج الصالح سيرزقكِ إياه

وأنتِ في كعربيتكِ فهو وحده الرازق والزواج رزق فلانعصيه لكي يعطيني من رزقه

وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقك زوجاً صالحاً يكون باباً لكِ الى الجنه

فهو وحده القادر.

أختكِ

(حفيدة الصحابة).

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا اختى السائلة وحفيدة الصحابة

 

اختى

 

ما رأيت علاقة قط اقوى من الحب فى الله ..ولا أدوم

 

فالله سبحانه لا يقطع صلة إلا إذا كانت حبا لغيره

 

والحب فى الله قطعا ليست بين رجل وامرأة اجنبيان حتى لو كانت بغرض الزواج

 

فلا اتمنى لك يا اختى الحبيبة ولا يرضى لك الله عز وجل ان تتألمى أو تمضين لياليك باكية

 

منكسرة القلب

 

والحل هو ان تدخرى عواطفك (((وحبك الأنثوى الفطرى للجنس الآخر))) لزوج المستقبل

 

الحلاااال حتى يبارك الله لك فيه وفى حياتك معه بإذن الله

 

انسيه حبيبتى بالاستعانة بخالقك وله سبحانه المشتكى والمبتكى

 

ومع الاكثار من الاستغفار سيعجل الله تعالى لك الفرح والسعادة القريبة ..فقط ثقى به

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×