اذهبي الى المحتوى
انغام الايمان

بدون عنوان.

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

عندي احساس انكم مليتو مني؟

المهم...انا في حالة فتور فتور فتور غير طبيعية.

مع العلم اني تائبة منذ ما يقارب 4 شهور..ما تنصدمو من الللي رح اقولو:

.اضيع و قتي في كل شيئ فارغ.

 

تم حذف ماكتب من فعلك للسابق

 

( لأن الواجب عليك أن تستري على نفسك، ولا تحدثي بهذا أحدًا من الناس كائنًا من كان، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث من أصاب شيئًا من هذه القاذورات -يعني الذنوب- فليستتر بستر الله، فما دام الله عز وجل قد ستر عليك فأكثري من شكره تعالى وحمده على أنه لم يفضحك حتى لا تصبحي حديث الألسن، ومن شكر هذه النعمة الاشتغال بطاعة الله تعالى، وملء الوقت فيما يرضيه سبحانه.)

إسلام ويب

 

*و لكن عند توبتي كل هذه الامور عكست تماما.

و اصبحت ادعو الى الله بكل ما استطيع.

 

كانت هذه ذروة ايماني و اخلاصي.كنت افتر بعض الاحيان

و لكني كنت اعود قوية. الى ان تفاقم الوضع منذ شهر تقريبا.

بدأت اعاني مشكلة الرياء و منذ حوالي الاسبوعان

كنت في فترة الدورة الشهرية. و هنا بدأت الفاجعة.حيث توقفت عن الذكر

و اصبحت انظر الى الشباب و لا اغض البصر.

اصبحت عصبية زيادة عن اللزوم

عندما يوجد اغاني اسمعها او اشاهدها.اصبحت منافقة مرائية ****.

 

 

*فقدت معنى الايمان و لذته.اصبحت اصلي الفرائض فقط ولا كأني صليت.

اصبحت اذا ارى منكرا لا اعدله.اضافة الى اني عندما تبت كنت على علاقة مع شاب

لكني نسيته حتى الشهر الماضي اصبح لا يذهب عن بالي

و كنت قد حظرته على موقع الفيسبوك لكني عدت و ازلت الحظر

و اصبحت اراقب حسابه..قد يكون هذا سخيفا من و جهة نظركن

 

 

*انا اريد ان انسااااه و لكني لا استطيع.

فما رأيكن في مشكلتي العويصة بعدما اصبحت منافقة ***؟؟

 

انا ليس لي غير الله تعالى ثم غيركن. (تم تغيير الواو بثم لكي لاتجعلينا لله نداً ) وبارك الله فيكِ ياغالية.

 

*ملاحظة:الشهوات و الشيطان اغوياني لإانا معلقة بهما و ليس الطاعات.

لكني ادعو الله دائما قائلة: اني اريد هذا و ليس ذاك.

لكني اعلم ان الطاعة هي الطريق الصحيح

و ليس الشهوات فيا الله اعدني الى ما كنت عليه و ما ترضاه و طهرني.

 

و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.

غلبتكو معي... :(

احبكم في الله.

تم تعديل بواسطة إشراف ساحة الإستشارات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله أختنا الغالية

نحن سعداء بتواصلك ِ معنا ونتمنى تواصلك الدائم بارك الله فيكِ ووفقكِ لكل خير ياحبيبة .

 

*وسٌعداء أيضاً بتوبتكِ الى الله تعالى فإنك لاتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء

فالحمدلله لتوبتك وعودتكِ الى الله من هذه الذنوب.

 

*فإحمدي الله تعالى أن جعلكِ من التوابين الذين يحبهم الله تعالى فهنيئأ لكِ أختي الحبيبة

(إن الله يحب التوابين )

 

*كم أنتِ في نعمة حرم منها الكثيرون وهي نعمة التوبة ومعرفة أنكِ ماكنت تفعلينه حرام

ومعرفة أن الله تعالى طريقه الصحيح

 

*فإحمدي الله تعالى على هذه النعمة وداومي عليها بالشكر لله تعالى

واثبتي ياحبيبة فطريق الله تعالى مليئ بالصعوبات ونتخطى هذا بالصبر والثبات

 

كم في معصية الله تعالى من حرمان والله

 

* لوسألتي نفسكِ ماالذي تستفيديه من معصية الله لاتجدين شئ

فمعصية الله هي فرحة وقت يليها ندم وحسرة

أما طاعة الله فهي صبر وثبات يليها فرح وراحة بال وسعادة بالدنيا والاخرة

 

حينما تلتزمين بطاعة الله تعالى تجدي الناس يحبونكِ سبحان الله بعكس المعصية

 

إن الله تعالى إذا أحب عبدا دعا جبريل فقال : إني أحب فلانا فأحبه ، فيحبه جبريل ،

ثم ينادي في السماء فيقول :إن الله تعالى يحب فلانا فأحبوه ، فيحبه أهل السماء ،

ثم يوضع له القبول في الأرض ،

وإذا أبغض عبدا دعا جبريل فيقول : إني أبغض فلانا فأبغضه ، فيبغضه جبريل ،

ثم ينادي في أهل السماء :إن الله يبغض فلانا فأبغضوه ، فيبغضونه ،

ثم يوضع له البغضاء في الأرض

الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1705

خلاصة حكم المحدث: صحيح

 

 

وأيضاً الشباب الذين يتحدثون الى الفتيات تجدينهم يسلون أوقاتهم معهن فقط

وحينما تبحثين عن زوج من بين ماكنت تتحدثين معهم لاتجدين

لانهم خدعوكِ بالكلام الشيطاني ولكن حينما يريدون الزواج يتزوجون بمن هي لاتعرف غير العفاف

ولكن ادخري كل هذا لما في بعد فلن تجدي أعز من طاعة الله إنها تُعز المرأة وتصونها

وتحفظ لها كرامتها وحياءها وغير ذلك أنك في قلوب هذه الشباب إنسانة لاقيم لكِ ولااخلاق

لأنكِ لم تحافظي على نفسكِ فيستحكرونكِ في انفسهم

 

*وتذكري أن مااعطاك التي أنتِ فيها من نعمة السمع والبصر واليد وغيرها الله

فلاتعصيه بها واشكريه عليها

فلاتسمعي بأذنك الحرام ولاتنظري ببصركِ الى الحرام ولاتمدي يدكِ الى الحرام

ولاتكتبي بها الحرام ولسانك لاتقولي به الحرام وقدمك لاتسيري بها الى الحرام

واشكري الله تعالى فالحمدلله والشكر لك يارب

 

 

السؤال

 

عندي سؤال ربما يبدو غريباً بعض الشيء، أنا شاب عمري 21 عاما

-بفضل الله- أحاول أن أجتهد دينياً,وأن ألتزم بالتعاليم الإسلامية،

ولكن يحدث معي شيء غريب جداً، وهو أني عندما أحاول أن أبتعد عن الشبهات والمعاصي

 

أتعرض لفتنة أو شهوة في موقف أو حدث، وأقع فيها أو أفعلها، وبعدها أراجع نفسي،

فلا أدرك لم فعلت هذا، وأنا أعلم أنه خطأ، وأنه يغضب المولى سبحانه وتعالى،

لا أعرف لماذا أنا بهذا الضعف، ولم لا أستطيع أن أقاوم نفسي؟

أرجو الإفادة.

 

الإجابــة

 

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ Kareem حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

 

فأهلاً بك أخي الحبيب في موقعك إسلام ويب، ونسأل الله أن يبارك فيك،

وأن يحفظك، وأن يعينك على طاعته، إنه ولي ذلك ومولاه.

 

أخي الحبيب: لاشك أن الإنسان في حياته يبتلى،

والإيمان كما هو مقرر عند أهل العلم يزيد وينقص، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية،

 

وما وجدت نفسك فيه ضعيفاً وتعثرت في مقاومته، له أسباب ينبغي عليك أن تتعامل معها بطريقتين:

 

أولاً: عدم اليأس أو القنوط أو اتهام النفس إلى حد اليأس، فالمعصية مهما كبرت أو عظمت

تبقي في دائرة عفو الله عز وجل، فلا ينبغي اليأس أو القنوط.

 

ثانياً: عدم الاستسلام لها أو التهاون في أمرها فالموت يأتي فجأة، والمرء يبعث على ما مات عليه،

بل عليك أن تسأل نفسك: لماذا أقع في هذا الأمر؟ ما هي الأسباب التي تساعدني على الوقوع فيها؟

كيف أتجنب تلك الأسباب؟

 

وهذه ستريحك كثيراً، خاصة إذا وضعت في الاعتبار هذه الوصايا:

 

1- نوصيك أخي الحبيب الانتظام مع إخوة صالحين، والانخراط في أي عمل دعوي،

أو اجتماعي، أو ترفيهي، فإن الشيطان أقرب إليك منفرداً، وأبعد عنك إذا كنت في جماعة صالحة.

 

2- الإكثار من النوافل وذكر الله عز وجل؛ فإنها تملأ قلبك بمحبة الله وتزيد في إيمانك.

 

3- عدم التواجد في المناطق أو الأماكن التي يغلب عليك الضعف فيها.

 

4- لكل محرم بديل من جنسه حلال، فالربا حرام، والبيع حلال، والزنا حرام،

والزواج حلال، فعليك بالبديل الحلال، وسيجعل الله فيه الخير والبركة.

 

5- كثرة دعاء الله عز وجل، فما خاب من دعاه، ولا ابتعد عبد رجاه،

فأوصل حبالك به، والله يعينك ويسددك.

والله الموفق.

 

إسلام ويب

http://www.islamweb....ails&id=2133151

 

 

أريد أن أتوب ولكن!!!

 

http://akhawat.islam...howtopic=261954

 

 

(حفيدة الصحابة)

تم تعديل بواسطة إشراف ساحة الإستشارات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×