اذهبي الى المحتوى
nona-h

((من فرج على مسلمٍ كربه فرج الله عنه كربه من كربات يوم القيامه ))

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

الحمد لله رافع السماوات وباسط الارض ... وجاعل الظلمات والنور ...

والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد ابن عبدالله وآله وصبحه ومن والاه ...

 

اما بعد يا اخواتي الغاليات انا لدي مشكله وربما اني اعرف سببها وحلولها ولكني مشتته اريد ان اشعر بكلمات صادقه

منكن كما اعتدت منكن يا حبيباتي ...

انا ولله الحمد والمنه مضة لي فتره لا تتجاوز ستة شهور من التزمة بديني وتحديت كل شهواتي والمجتمع من حولي لكي ارضي

حبيبي الله - سبحانه وتعالى - عندما اقول حبيبي اشعر انني اريد ان اغمض اجفاني وافتحها واجد نفسي عند الله - جل في علاه-

هكذا اشعر سابقاً عندما لا يستحمل صدري شوقي للقاء الله - سبحانه وتعالى - والآن اشعر بعض الاحيان بالبرود او النفاق او بالاصح لا اعرف معنى لهذا الشعور

فانا اعلم انني احب الله لكن شوقي ليس هو الاول اعلم انه من الشيطان وانا اجتهد ولكن اشعر بالتقصير في السابق قبل شهر تقريباً او شهرين كنت استيقظ من منامي

لكي اصلي الشفع والوتر ان نمت ولم اصليها كنت استيقظ من غير منبه فقلبي هو منبهي و استيقظ لقيام الليل الآن اسهر لكي اقوم الليل ولم يبقى على الفجر سوا ربع ساعه

فاكون في شدة النعاس واصلي الفجر وانا في نعاس

وكذلك في الصلوات الخمس اجاهد نفسي على الخشوع ولكن الافكار تاخذني يمنه ويسره اصبحت اشعر بالبرود وانا كنت اهيم شوقاً وعشقاً بها لانها موعد لقائي من الجبار الودود

المتكبر اللطيف اشعر انني ارتمي بين يدي الله كيف اصف هذا الشعور والله العظيم انا احبك يالله ...

اخواتي اكره نفسي الآن انا كنت في قمة الخشوع قبل فتره بسيطه في كل حالاتي اشعر انني اسير على الارض والجبار راضٍ عني واتمنى ان القاه

والآن لا اعرف كيف اصف حالي ارجوكم ساعدوني

مع العلم انني كنت اعاني من الوساوس في العقيده وكانت تقتلني ولازلت اعاني منها ولكن اجاهد نفسي على ان لا التفت لها واحسب ذلك جهاد في سبيل الله - جل في علاه-

ولكنه اثر علي على نفسيتي واخاف ان هذا التقصير والبرود في اعمالى من هذه الوساوس احاول ان الين قلبي بالقرآن ولكن الين قليلاً واسهو والهو كثيراً في القرآءه

اعلم ان هذا من كيد الشيطان ولكن اريد ان اسمع تجاربكن رايكن في الموضوع فأنتن اخواتي ....

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

تم تعديل بواسطة nona-h

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اخيتى السلام عليكم ما شاء الله انتى تخافين جدا على ايمانك وكنت تقومين الليل ولكن كما اظن ولست عالمة كى افتى ولكن هذا وساوس من الشيطان وانا اقول ادعى الله فى جوف الليل دعاء حارا واصبرى اخيتى احبك فى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

أختي الحبيبة حياكِ الله بيننا

 

أعتقد ما تمرين به تلك الأيام ما هو إلا وسواس من الشيطان وهو أخزاه الله لا يأتي إلا لمن هي مثلك كيثبطها ويققل من عزيمتها في الخشوع والإحساس بحلاوة الذكر

 

فهو لن يذهي للعاصي تارك الصلاة ولن يذهب لمن يقضي وقته في المنكرات والمعاصي فليس له حاجة بهم ولكنه يأتي لكل من يحاول التقرب إلى الله سبحانه وتعالى

 

فاخذليه يا حبيبة ولا تلقي لتلك الأفكار بالاً واغصبي نفسك على الصلاة والخشوع والذكر بكل ما أوتيتي من قوة مهما حدثتك نفسك حتى يمل منك ويتركك في حالك ولك بإذن الله عظيم الثواب والأجر

 

وستجدي في هذا الرابط مايطيب نفسك فيما يخص الوسواس في العقيدة

 

 

 

واسمحي لي بنقل موضوعك للساحة المناسبة لترد عليك الحبيبة (سارة بنت محمد) بما يروي ظمك نفع الله بها وبكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

استعينى بالله

وكلنا بيجلينا فترة فتور كده

اسمعى درس او موعظه تشجعك إن شاء الله

ودى جامعه للنساء لو عايزه تدرسى فيها تتعلمى عقيده وفقه ودروس اخرى

http://www.quraan-su...om/vb/index.php

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله أختنا الحبيبة

أسأل الله العظيم أن يعينك على ذكره وشكره وحسن عبادته إنه ولي ذلك والقادر عليه

وبارك الله فيكِ فيما تفعلين وإن شاء الله ماهي الا فترة تمرين بها

وستعودين لما كنت عليه بل أفضل بإذن الله

وأسأل الله أن توفقي في الاختبار وأن يعينكِ على تخطي كل الصعاب

وأن يصلح حالنا وحالك وأحوال المسلمين اللهم ءامين

وإن شاء الله تفُيدكِ هذه الفتاوي

 

السؤال

 

السلام عليكم ورحمة الله .

انتابتني حالة غريبة منذ فترة وأنا أحاول أن أتخلص منها، ولكن دون جدوى

ولا أعرف سبب هذه الحالة هل هي أعراض اكتئاب أم وسوسة من الشيطان؟

أرجو إفادتي في كيف أتخلص منها؟

أنا إنسانة متدينة وأراقب الله في كل تصرفاتي وأحاسب على أوقات الصلاة والعبادة

لدرجة أنني مرتاحة جداً من وضعي.

فجأة أصبحت مهزوزة في عقيدتي وهناك في مخي أسئلة متلخبطة عن الله

وأنا أسأل ومخي يجيبني والأسئله متلاحقة حتى بدأت أتضايق من نفسي

وتعتريني حالة من النرفزة وبدأت تنبثق في مخي ومن غير سابق أفكار شتم وسباب

تتزامن مع ذكر الله والرسول ( صلى الله عليه وسلم) والصحابة وأنا لا أعلم ماذا جرى لي

وكيف أصبح تفكيري مشوشاً لهذا الحد! هل هذا راجع إلى كثرة الزهد والتدين

أم هي قلة الفيتامينات

أرجو إرشادي

 

الإجابــة

 

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ أم علي حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

 

أرجو وأؤكد لك أن هذه وساوس قهرية ولا شك في ذلك،

والوساوس القهرية قد تكون فكرة متصلة تزعج الإنسان كثيراً وتسبب له الكثير من الضيق

وهي مؤلمة نفسياً لأنها تتصادم مع الضمير وتتصادم مع قيم الإنسان وتتصادم مع معتقداته

وهذه أختي الكريمة وساوس قهرية، ودائماً الوساوس القهرية تكون مرتبطة ببيئة الإنسان

وبعقيدته في كثير من الأحيان.

 

وإن شاء الله تعالى هي علامة على صدق إيمانك ولا تدل مطلقاً على ضعف شخصيتك

أو أن هنالك خللاً في إيمانك أبدأً، فهي إن شاء الله من صميم الإيمان.

 

فيما يخص تدخلات الشيطان، فالشيطان يتدخل بلا شك في ذلك

وعلينا أن نكون حريصين دائما برده وهزيمته، والله قد جعل كيد الشيطان ضعيفاً،

والحمد لله على ذلك.

 

الوساوس من هذا النوع لها تفسيرات عديدة هنالك من يعتقد أنها ناتجة من فكرة بسيطة

التصقت لدى الإنسان ثم تضخمت وتجسمت وأصبحت بعد ذلك متصادمة مع ضميره.

 

وهنالك من يرى ربما تكون للتنشئة الأولى دخل لذلك ولكن هذه النظرية ضعيفة في نظري،

النظرية الأقوى والتي يمكن الاعتداد بها الآن هي أن بعض الأشخاص لديهم الاستعداد

للوساوس القهرية وهذا الاستعداد بسبب تغيرات كيميائية في داخل الدماغ

وهنالك مادة تسمى باسم سيرتونين يمكن أن تتأثر بمعنى أن إفرازها قد يقل

أو قد يكون هناك عدم انتظام في الإفراز وهذا يؤدي إلى هذه الظاهرة من الوساوس القهرية.

 

أختي الكريمة نصيحتي لك هو أن تتجاهلي هذه الأفكار وأن تحقيرها تحقيراً تاماً،

وأن تدخلي على نفسك أفكاراً مضادة للفكرة الوسواسية وتقومي بترديد الفكرة المضادة

فهذا إن شاء الله سوف يساعدك كثيراً، وهنالك وسيلة سلوكية

وهي أن تدخلي على نفسك شعوراً أو استشعاراً مخالفاً، على سبيل المثال

حين تأتيك هذه الفكرة الوسواسية عن الذات الإلهية أو عن الرسول صلى الله عليه وسلم

أو الصحابة قومي بالضرب على يديك بقوة وشدة على جسم صلب حتى تحسين بالأم،

الفكرة العلمية هنا هي أن يرتبط هذا الألم بالفكرة الوسواسية وبتكرار الضرب على اليد

وإدخال الألم سوف تضعف الفكرة الوسواسية، وأحسن من ذلك أن ترفعي صوتك بالتكبير

إذا كان ذلك ممكناً، وهذا ما يسمى بفك الارتباط الشرطي.

 

أختي الكريمة الآن توجد بشرى كبيرة جداً لعلاج الوساوس القهرية

وهي أن هنالك مجموعة من الأدوية السليمة وغير إدمانية وتتميز بفعالية قوية

في علاج هذه الوساوس..هنالك أربعة أو خمسة أدوية منها عقار

(فافرين – بروزاك – يزوكسات –زولفت- سبراليكس)

أرى أن العلاج الأفضل لحالتك هو العلاج الذي يعرف باسم بروزاك

أرجو أن تبدئي في تناوله بجرعة كبسولة واحدة في اليوم بعد الأكل لمدة أسبوعين

ثم بعد ذلك ارفعي الجرعة إلى كبسولتين في اليوم..يمكن أن تؤخذ كجرعة

واحدة في الصباح والمساء واستمري على هذه الجرعة لمدة شهرين،

ثم بعد ذلك ارفعي الجرعة إلى ثلاث كبسولات في اليوم وهي الجرعة المطلوبة

(كبسولة في الصباح وكبسولتان في المساء).

 

وأفضل أن يكون تناول الدواء بعد الأكل واستمري على جرعة ثلاث كبسولات

من البروزاك 60 ملم في اليوم لمدة ثلاثة أشهر ثم بعد ذلك ابدئي في تخفيض الجرعة

بمعدل كبسولة واحدة كل ستة أشهر وهذه هي الجرعة الوقائية والتي من المفترض

أن تستغرق معك سنة ونصف وهذه ليست مدة طويلة أبدأً.

 

كما ذكرت لك هذا الدواء سليم ودواء فعال وإن شاء الله بجانب العلاج السلوكي

وبجانب التعوذ من الشيطان الرجيم ستجدي نفسك في صحة نفسية جيدة.

 

عليك أختي الكريمة أن لا تحسي بالذنب ولا تلومي نفسك حول هذه الأفكار أبداً

وإن شاء الله هي من صميم الإيمان.

 

الشيء الآخر أرجو أن لا تبعدك هذه الوساوس عن القيام بواجباتك المنزلية

وواجبات الأسرية والتواصل مع الآخرين، عيشي حياتك بصورة طبيعية وفعالة

وهذا إن شاء الله أيضاً له آثره الإيجابي في المحصلة العامة للعلاج النفسي.

 

أسال الله لك الشفاء وبالله التوفيق والسداد.

----------------------------------

انتهت إجابة المستشار ولمزيد من الفائدة يرجى التكرم بالاطلاع على الاستشارات التالية

والتي تتناول كيفية علاج وساوس العقيدة سلوكيا:

( 244914 - 260030 - 263422 - 259593 - 260447 - 265121 ).

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

إسلام ويب

 

http://islamweb.net/...tails&id=283426

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام علكم ورحمة الله وبركاته ..يا اختيِ الحبيبه رفع الله عنكِ هذا الالم والضيق الذي تشعرين به فالكثير يمر بنفس الحال صدقيني هذا يصيب الناس كثيرا,,اذا لم يكن السبب هو الذنوب التي تتراكم شيئا فشيئا ولم تنتبهي لها قد يكون بسبب البيئه التي تعيشين فيها فكما هو معلوم ان البيئه الفاسده تؤثر في القلب وتكون سبباً في جعل الانسان يشعر بالحزن ويفتر ,هناك العديد من الاسباب التي تكون سبباً في ضعف الهمه والفتور حاولي ان تتذكري قد تكوني احدثتي ذنباً ولم تشعري به او نسيتيه..هذا من علمي القاصر وارجوا ان اكون قد افدتكِ ولو قليلاً,,,طمنينا عليكِ,,,وفقكِ الله

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ايضاً كما قلن الاخوات هذا قد يكون من الشيطان يهاجم المؤمن عندما يراه على طاعه ولكن كل هذا بقدر الله ومشيئته فلا سلطان للشيطان على عباد الله..

تم تعديل بواسطة زينه محمد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

جزاكن الرحمن خيراً حبيباتي الغاليات افرحتني ردودكن غالياتي

ولله الحمد ربما لم اعد اعاني من هذه المشكله كما في السابق

ولكن دعواتكم لي بالثبات والعزيمه على الرشد

جمعني الله وإياكن في الفردوس الأعلى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و الله@nona-h

 

انتي في نعمة كبيرة احمدي الله عليها

 

وجاهدي و اجتهدي على الثبات وأراكي تفعلين

ولا تلتفتي لوساوس الشبطان

 

وفقكِ الله و ثبتكِ و هداكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله الله ....ما اجمل ايمانك حفظك الله -ماشاء الله عليك اختي العزيزة ....ذكرني وصفك لحبك لله برابعة العدوية و كيف كانت تهيم حبا بالله ....اسال الله لك الثبات و ان يرزقنا جميعا حبا لله يغمر قلوبنا و يملا صدورنا و يغنينا عن حب الدنيا و ما فيها الا ان يكون حبا لوجه الله تعالى.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×