مريدة الزهراء 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يوليو, 2012 (معدل) kan honaka rajol bacharatoho sawda2e dahaba ila dokan fi wa9tin mota2akhir mina alayle liyachtari 9alam 7ibre aswad wa 3indama dahaba ila manzilihi 7awala kitabata ismihi fi yadih wa lam yara chay2an f9ala fi ra2esihe rachani sa7ibo dokan. walakin almochkil laysa fi al9alam ina lmochkila fi lawni bacharati rajol atamana an to3jibakom ya akhawati تم تعديل 3 يوليو, 2012 بواسطة مريدة الزهراء شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
عبير المشاعر ^^ 39 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يوليو, 2012 hahaha... Really niiiice ... thinx 4 this Topic... شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
بسمة الرضى 182 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يوليو, 2012 بارك الله فيك أخيتي الزهراء : ) و نحب أن نرى لك مشاركات مفيدة و نافعة أكثر في هذا الصرح الطيب لكن أخيتي أخاف أن تكون هذه النكتة استهزاء بإخواننا ذوي البشرة السوداء فلا فرق بيناا إلا بالتقوى و أنقل لك هذا الإقتباس : يقول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ}(11) سورة الحجرات. نهى الله تعالى عباده المؤمنين عن السخرية بالآخرين مهما كانت صفاتهم وأوضاعهم، فلعلَّ مَن يُسخَر منه ويُنظَر إليه نظرة احتقار وازدراء واستخفاف؛ خيرٌ عند الله وأحبُّ إلى الله من الساخر الَّذي يعتقد الكمال، ويرمي أخاه بالنقص ويعيِّره. وخصَّ الله - عـز وجل - النساء بتكرار النهي عن السخرية، مع أنهنَّ يدخلن في النهي الأوَّل، نظراً لتفشِّي هذه العادة السيئة بين النساء. إن السخرية لا تنبعث إلا من نفس ملوَّثة بجراثيم العُجْبِ والكبر، فهو يعمل على إيذاء من حوله بدافع الشعور بالفوقية المتغلغلة في أعماقه. وقال ابن كثير: "ينهى تعالى عن السخرية بالناس، وهو احتقارهم والاستهزاء بهم، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (الكِبْر بطر الحق وغَمْص الناس) ويروى:(وغمط الناس) والمراد من ذلك: احتقارهم واستصغارهم، وهذا حرام، فإنه قد يكون المحتقر أعظم قدراً عند الله، وأحب إليه من الساخر منه المحتقر له؛ ولهذا قال: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ} فنص على نهي الرجال وعطف بنهي النساء" وقال عن قوم: {فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّى أَنسَوْكُمْ ذِكْرِي وَكُنتُم مِّنْهُمْ تَضْحَكُونَ}(110) سورة المؤمنون. "ويستفاد من هذا: التحذير من السخرية والاستهزاء بالضعفاء والمساكين والاحتقار لهم، والإزراء عليهم والاشتغال بهم فيما لا يغنى، وأن ذلك مبعد من الله - عز وجل وقال القرطبي: "السخرية الاستحقار والاستهانة والتنبيه على العيوب والنقائص بوجه يضحك منه، وقد تكون بالمحاكاة بالفعل والقول أو الإشارة أو الإيماء، أو الضحك على كلام المسخور منه، إذا تخبط فيه أو غلط أو على صنعته أو قبح صورته، وقال بعض: هو ذكر الشخص بما يكره على وجه مضحك بحضرته، واختير أنه احتقاره قولاً أو فعلاً بحضرته على الوجه المذكور، وعليه ما قيل المعنى: لا يحتقر بعض المؤمنين بعضاً. وروى مسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم)إن سخرية الإنسان من أخيه الإنسان معول فعَّال يسعى حثيثاً في تهديم العلاقات الإنسانية، وتمزيق الأُخوَّة الإيمانيَّة شرَّ مُمزَّق، حيث يستعلي المرء بماله، أو حسبه، أو جاهه مفاخرة ومباهاة وتحقيراً للآخرين. نفع الله بكِ : ) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك