اذهبي الى المحتوى
جمانة راجح

)( صباح جديد وساحة ُتشرق " ساحة هو جنتكِ وناركِ " )(

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم

Fzq93469.png

 

pLt46695.gif حديث عام pLt46695.gif

 

 

كيف تحقق السعادة الزوجية

النساء أقدر من الرجال على استيعاب السعادة والتعاسة في الوقت نفسه

 

والزواج السعيد هو القائم على أسس صحيحة، هو قوة للأمة، وتجديد لشبابها، وتكثير لأجيالها.

"تزوجوا الولود الودود؛ فإِني مكاثِر بِكم". الزواج السعيد فرصة للتعارف بين الأسر والعوائل، والمدن والبلاد.

ولقد أسفرت دراسة أجراها طبيب نفسي على الرجال والنساء، في محاولة للتعرف أي الجنسين أكثر تقبلا للسعادة؟

فوجد أن النساء أقدر من الرجال على استيعاب السعادة، وعلى استيعاب التعاسة في الوقت نفسه. فإذا أتيح للمرأة

مقومات الحياة الطيبة من بيت طيب، وزوج صالح، وأطفال،فإنها تكون سعيدة. وبضد ذلك، فإن المرأة إذا حرمت من

هذه الأشياء؛ فإنها تتجشم من البؤس، والشقاء، والتعاسة، أضعاف ما يتجشمه الرجل.والنجاح والفشل في الحياة

الزوجية قضية تختلف من إنسان لآخر... فما أراه نجاحا قد يعده غيري فشلا••

ولكن ثمة أمورا ينبغي اعتمادها كأصل في مسألة النجاح والفشل، ويتفق عليها الجميع...

فالمرأة إذا لم تحترم زوجها وتحافظ على سمعته فلا يقول عاقل: إن هذا الزواج ناجح.

والرجل إذا كان مهملا لبيته، تاركا لزوجته وأولاده من أجل تحقيق رغباته الخاصة؛ فلا يستطيع أحد -أيضا- أن يقول

عن هذا الزواج إنه ناجح. وإن كانت هناك حقيقة تقول: إن الفشل والنجاح متقلبان في الحياة الزوجية، بمعنى أن الزواج

قد يبدأ ناجحا ثم يفشل، أو يبدأ فاشلا ولكن الزوجين يتخذان الأسباب، ويعالجان الفشل؛ فتنقلب حياتهما نجاحا. وهذا

هو المطلوب، العبور بالزواج إلى بر الأمان.

وأعلى درجات النجاح أو السعادة في العلاقة الزوجية هي: أن يكون النجاح في الدنيا والآخرة.

فدستور الحياة ثلاث نقاط:

- الحوار - الحب - التضحية

ويمكن تحقيق السعادة الزوجية بهذه الخطوات:

1-التعرف على عوائق الحياة الزوجية، وعوامل فشلها.. وكيفية تفاديها.

2- التوكل على الله والشعور بمعيته، فذلك من أسباب النجاة.

3- قوة الإرادة .

 

إن علماء النفس المحدثون يؤكِدون أن استخدام علم البرمجة العقلية أو الإيحاء الذاتي له أكبر الأثر في تقوية

الإرادة. - تحويل الألم إلى سعادة، والمحنة إلى منحة؛

فالرضا بالقضاء والقدر هو الذي يحول الألم إلى سعادة . -

الاستغفار والدعاء.. وكم من عائق للسعادة الزوجية قد زال بسبب الدعاء! -

النظر إلى الأمور بغير تعقيد؛ فالتجارب تدلنا على أنه كلما سهلنا الصعب وبسطنا المعقد؛ كان الأمر سهلا ميسرا،

فلا نبالغ في الوصف والشكوى، ولا نظلم تاريخ العلاقة الزوجية، وما انقادت الآمال إلا لصابر - عقد جلسة مصارحة في

مكان مناسب، ووقت مناسب، ونفسية متهيئة للاستماع، وكلمات رقيقة بعيدة عن الاتهام والتشهير. فكم من مشكلة تم حلها

وعلاجها بسبب جلسة مصارحة ووئام!، فكل شيء يمكن إخضاعه للمناقشة، وكما قيل: "الصراحة راحة".

 

NUv93469.png

pLt46695.gif في رحاب آية pLt46695.gif

 

"وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ "(21 الروم)

 

( وَمِنْ آيَاتِهِ) الدالة على رحمته وعنايته بعباده وحكمته العظيمة وعلمه المحيط، ( أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا) تناسبكم

وتناسبونهن وتشاكلكم وتشاكلونهن ( لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً) بما رتب على الزواج من الأسباب الجالبة للمودة والرحمة.

 

فحصل بالزوجة الاستمتاع واللذة والمنفعة بوجود الأولاد وتربيتهم، والسكون إليها، فلا تجد بين أحد في الغالب مثل ما بين

الزوجين من المودة والرحمة، (إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) يُعملون أفكارهم ويتدبرون آيات اللّه وينتقلون من شيء إلى شيء.

 

NUv93469.png

 

pLt46695.gif قبس نبوي pLt46695.gif

 

عن الحصين بن محصن -رضي الله عنه- أن عمة له أتت النبي -صلى الله عليه وسلم- في حاجة ففرغت من حاجتها،

فقال لها النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( أذات زوج أنت؟ ) قالت: نعم، قال: ( كيف أنت له؟ ) قالت: ما آلوه إلا ما عجزت عنه.

قال: ( فانظري أين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك ) (1) )

 

إذا تأملنا الحديث الذي بين أيدينا، ظهر لنا ذلك جليا، قال المناوي: ( انظري ) أيتها المرأة التي هي ذات بعل ( أين أنت منه )

أي في أي منزلة أنت منه، أقريبة من مودّة مسعفة له عند شدته ملبية لدعوته أم متباعدة من مرامه كافرة لعشرته وإنعامه

( فإنما هو ) أي الزوج ( جنتك ونارك ) أي هو سبب لدخولك الجنة برضاه عنك وسبب لدخولك النار بسخطه عليك فأحسني عشرته

ولا تخالفي أمره فيما ليس بمعصية، وأخذ الذهبي من هذا الحديث ونحوه أن النشوز كبيرة. (3)

 

كما يظهر لنا براعة ودقة وصف رسول الله -صلى الله عليه وسلم- للزوج بأنه جنتها أو نارها، ففي رضاه الجنة وفي سخطه النار،

ليس في الآخرة فحسب وإنما في الدنيا قبل الآخرة، فمكانة الزوج في نفس المرأة مكانة عالية رفيعة فإنه رفيق الدرب الطويل ..

الصديق الذي حلمت به كثيرا .. تصافح أفكارها أفكاره وتعانق مبادئها وأحلامها أحلامه .. مكانته عندها لا تفوقها مكانه، لأنه الود

والأمن والسكن .. اليد الحانية والكلمة الطيبة التي تقطر بالود والمحبة لتمحو العناء وتبعث في النفس الثقة والاطمئنان، لذا فهي

لا ترضى عنه بديلا ومؤنسا، صوته عطر يعبق أيامها، وتواصله معها نسيج يسبح على جدران بيتها بالرضا والوفاق والصفاء، فإذا

حرمت كل ذلك وانقلب الوفاق والود إلى خصام وشجار ونزاع لا ينتهي تحولت تلك الجنة إلي جحيم لا يطاق، لذا كان حق الزوج

من أجل الحقوق علي المرأة حتى أنه يفوق حق أبويها.

 

NUv93469.png

pLt46695.gif آداب واخلاق pLt46695.gif

 

القناعة والرضا كنز لا يفنى، فلا تنظر الزوجة إلى من منّ الله عز وجل عليهم من أموال وعمارات ووجاهات، فهذه أرزاق قسمها الله

بين خلقه وعباده، بحكمته وعدله سبحانه وتعالى؛ لذلك يأمرنا النبي صلى الله عليه وسلم حتى لا نشعر بشيء من الهم والحزن. يأمرنا

أن ننظر في أمر الدنيا إلى من هو أسفل منا، ويأمرنا أن ننظر في أمر الدين إلى من هو أعلى منا، فقال صلى الله عليه وسلم، كما في

الصحيحين من حديث أبي هريرة : (انظروا إلى من هو أسفل منكم في أمر الدنيا، وانظروا إلى من هو أعلى منكم في أمر الدين؛ فإنه

أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عز وجل). فالزوجة الصالحة عليها بالرضا لتشعر بالسعادة، فالرضا يذهب الهموم والأحزان والآلام، بل

ويوسع العيش إن كان العيش ضيقاً، ويوسع البيت إن كان البيت ضيقاً. وأنا لا أقصد المعنى المادي، وإنما أقصد المعنى المعنوي،

فالسعة والضيق لا تكون في المكان، وإنما تكون في الصدور، فإذا شعرت الزوجة بالرضا وبالطمأنينة، ورضيت بما قسم الله عز وجل

لها، عاشت وزوجها في سعادة، وشعر الزوج هو الآخر بسعادة غامرة مع زوجة راضية رضية، تقبل أي شيء، ولا تدفعه دفعاً إلى

الحرام من أجل أن يأتي لها بكل ما تحتاج إليه من رغبات ولو هذه الرغبات خارجة على قدراته وطاقاته. كم من زوجة تدفع زوجها

إلى الحرام من أجل أن يوفر لها المال ليأتي لها بكماليات قد لا تحتاج إليها؟! وكم من زوجة تحول بين زوجها وبين الحرام برضاها

وقناعتها وبغضها للحرام! وتقول له: يا أبا فلان! اتق الله فينا، لا تدخل علينا الحرام أبداً، فإن الحرام يدخل إلى الحلال ليبعثره، ولو

كان قليلاً. وترضى الزوجة بما قسم الله عز وجل؛ فتعيش سعيدة آمنة مطمئنة، ويعيش الزوج هو الآخر في غاية السعادة والرضا

مع هذه الزوجة، التي تذوقت طعم الرضا وحلاوته .. فالرضا يوسع العيش إن كان ضيقاً. انظري أيتها الزوجة إلى من حرمت من

الزوج .. إلى من حرم من الأولاد، إلى من حرم من البيت، إلى من حرم من الصحة والعافية، فما دام الله سبحانه وتعالى قد رزقك

زوجاً، وقد رزقك بيتاً يؤويك، وقد رزقك أولاداً؛ فاحمدي الله سبحانه وتعالى على هذه النعم التي حرم منها كثير من الناس، قال الله

عز وجل: وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ [إبراهيم:34]. فالزوج يعيش سعيداً

غاية السعادة، وتستطيع الزوجة أن تفتح قلب الزوج، بل تستطيع أن تملك قلب الزوج إن أشعرته بأنها راضية بما قسم الله سبحانه

وتعالى. إن الرضا بقضاء الله وقدره من أعظم نعم الله سبحانه وتعالى على الزوج والزوجة على السواء، وأصول الرضا أن يقول

العبد للرب سبحانه: يا رب! إن أعطيتني قبلت، وإن منعتني رضيت، وإن تركتني عبدت، وإن دعوتني أجبت.

NUv93469.png

pLt46695.gif عقبة ومشكلة pLt46695.gif

أن سيِّدة متزوِّجة، نَشَأت في أسرة مُلتزمة جدًّا، لَم أرَ الخطيئة يومًا، ولَم أُشاهد فيلمًا أو غيرَه، فوالداي الكريمان حاوَلا حمايتنا

من الفِتَن على قدر استطاعتهما - جزاهما الله عنَّا خيرًا.

 

أوَّل يوم وضَعت يدي في يد زوجي، أحْسَستُ أنه لَم يبقَ لي أُمنيات إلاَّ دخول الجنة، ولكني بعد الزواج بمدَّة اكْتَشَفتُ أنَّ زوجي

ما زال مُحتفظًا بجاهليَّته، ولكنَّه يُخْفيها عني، ما زال يَنتظر وقت انشغالي أو نومي؛ ليذهبَ إلى عالَمه الذي يُذَكِّره بشبابه

وقبل الْتِزامه، ويعيش فيه موهومًا بالسعادة، كنتُ أُرَاقبه وأتغافَل؛ حِرْصًا على مشاعره، ولكنَّه صارَحني مرَّة أنه يحسُّ أنه

يَعيش بشخصيَّتين؛ شخصيَّة مُلتزمة تَفعل الخيرات، وأخرى جاهليَّة، وطلَب مني أن أتعامَل معه كمريضٍ، ولا أتضايَق منه،

فأصبَحت أكتمُ مشاعري نحوه، ولكنَّ المشكلة الآن تَكمُن في أنني أصبَحت أعيش عالَمًا خاصًّا بي، أصبَحت أحلام اليقظة

تُحاصرني بأنَّ زوجي سيُطَلِّقني، ثم أبدأ حياةً جديدة مع شخصٍ آخر مُلتزم، أطمئنُّ إليه، وأسكنُ له.

 

حقيقةً تمادَيت في أحلام اليقظة؛ حتى صِرْتُ أنتظر ذلك اليوم، وصِرْتُ أعيش معه جسدًا بلا رُوح، هو يحبُّني وأنا أحبُّه،

وأُجاهد نفسي كثيرًا لطَرْد هذه الأحلام التي أعتزلُ نفسي لتخيُّلها، فأنا أيضًا صِرْتُ بشخصيَّتين؛ شخصيَّة تحبُّه وتتمسَّك بالحُلم

الماضي الذي كنتُ أحلم أني سأَعيشه مع زوجي، وشخصيَّة تَكرهه وتَكره خيانته لي، وحبَّه للأفلام والراقصات والصور.

في انتظار نقاشاتكنّ

 

 

 

 

NUv93469.png

pLt46695.gif السؤال pLt46695.gif

 

 

من هي الزوجة التي ماتت في حياة الرسول وصلي عليها؟

 

الإجابة هنا : )

 

EHe93469.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

pLt46695.gif

وعليكم السلام ورحمة الله

جزاك الله خيرا مرام الحبيبة على كلّ ما تقدّمينه

 

 

أمّا عن المشكلة أظنّ أن الحلّ هو الاستغفار والتوبة النّصوح والعودة إلى الله أوّلا!!

ثمّ زيارة طبيب نفسي ... فهذا انفصام في الشخصيّة وهو مرض دواءه عند الطبيب :)

تم تعديل بواسطة ✿أمِيــنَة✿

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيراً

 

حل المشكلة؟ النصيحة والصبر والدعاء !

 

وتمت المراسلة بالاجابة على السؤال :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اولا رأيى فى حل مشكلتك ان تنزعى من عقلك تخيلاتك عن زوجك لان ما فى عقلك من تخيلات وامال سيصتطدم مع الواقع وهذا سيزيد الفجوة والهوة وستشعرين انك تعيشين مع رجل لا تعرفين عنه شئ ليس هو الذى حلمت به وتخيلتى كم ستكون حياتك فى طاعه وفى سعادة

تقبليه كما هو فى الفترة عسى الله ان يغيره الى الاحسن لانك تقولين انك تحبيه وهو يحبك

وأهم الطرق لحل المشكلات والخلافات الزوجية: النظرة الواقعية للأمور،إن بقاءك مع الزوج المسلم شارب الخمرالزانىليس معصية , لكن ينبغي عليها أن تواصلى في دعوته إلى الله عل الله أن يهديه، وبما أن الواقع قد أثبت أنه قد أمكن هداية كثير من الأزواج على يد زوجاتهم الصالحات،

 

واسال الله العظيم ان يحفظك ويهدى زوجك ويبعدك عنكم الشياطين وايانا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا

 

وارى في مشكلة هذه السيدة ألا تترك زوجها لما هو فيه

فتتركه يفعل بحاله ما يشاء دون ان تأخذ بيده وتساعده على تخطي هذه العقبة

فهو يؤنب نفسه ويعرف تماما الخطأ الذي يرتكبه فهو بحاجة لمن يساعده

فلا تنعزل عنه وتعيش في عالم خاص بها

بل تخطط كيف ستتعامل معه حتى يهديه الله

بشغل اوقت فراغه , تقوم معه الليل , تقرأ معه القران , تحاول التقريب بينه وبين الصحبة الصالحة مثل ان يكون اخ لها او قريب لها او الذهاب مثلا لمجالس العلم بصفة مستمرة وحتما سيجد هناك صحبة طيبة , حثه دائما للصلاة في المسجد , تخصص دائما وقتا بينها وبينه لتسمعه فقط وتستوعبه وتحتويه بحيث يحب دائما الحديث اليها والشكوى من اي شيء اليها

وهناك الكثير

يوجد بعض الرجال او في الواقع الاغلب لا تقبل النصح خصوصا من زوجته ولكن يجب الا تشعره بانها توجهه وانها افضل منه بل تستعين به وتشعره انها هي من في حاجة اليه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×