ام سلمان 2011 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 أغسطس, 2012 السلام عليكم ورحمة الله اريد فتوى منكن اخواتى اسكن بشقة جديدة ولى جارة لم ار منها ما يسوء الا ان مظهرها الخارجى لا يليق بلانها كانت ودودة وخدومة جدا اثناء احتياجى لها فعندما اتيت للسكن بالشقة اهديتها بعض الحلويات الى ان سمعتها بالصدفة تقول ان لديها شركة للانتاج الفنى والتلفزيونى لا اعرف طبيعة هذا العمل ولا طبيعة عمل زوجها واهدتنى هى الاخرى بعض الحلويات فما حكم الاكل منها وما حكم علاقتى بها عامة انا دائمة النصح لها ان توسع من ملابسها بعض الشىءولكنى لا اعرف طبيعة عملها حتى احكم ان نقودها حلال ام حرام وجزاكن الله كل خير شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الأمة الفقيرة 366 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 أغسطس, 2012 وعليكُمُ السَّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاته زادَكِ اللهُ حرصًا أُخيّة، وجزاكِ خيرًا، فعلى المُسلمِ أن يتحرّى الحلالَ الطّيّبَ ويبتعِدَ عن أكلِ الحرام... ورَدَت في هذا الرّابِطِ فتاوَى علّها تنفعُك... https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=91127 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ويبـا 39 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 أغسطس, 2012 ماشاء امومة كفت ووفيت شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام سلمان 2011 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 أغسطس, 2012 جزاك الله خيرا اختى الامة الفقيرة قرأت ما يوجد باللينك ولكنى لم افهم فانا لا اعلم اذا كان المال مختلط ام حرام كله واريد الافادة ايضا بطبيعة علاقتى بها وكيف اتعامل معها وجزاكن الله كل خير شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الأمة الفقيرة 366 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 أغسطس, 2012 ماشاء امومة كفت ووفيت أكرمَكِ اللهُ أُخيّتِي وجزاكِ خيرًا :) جزاك الله خيرا اختى الامة الفقيرة قرأت ما يوجد باللينك ولكنى لم افهم فانا لا اعلم اذا كان المال مختلط ام حرام كله واريد الافادة ايضا بطبيعة علاقتى بها وكيف اتعامل معها وجزاكن الله كل خير وجزاكِ يا حبيبة... أودُّ أن أوضِّحَ لكِ بدايةً أنِّي مثلِي مثلُك، بحثتُ عنِ الفتوى فحسب، ولا أملكُ غيرَ ذلك، ولولا أنَّنا في رمضان بارَكَ اللهُ لنا فيما تبقّى مِن أيَّامِهِ وليالِيهِ لأجابَتْكِ من هي أفضَلُ منّي... ما فهمتُهُ مِن خلالِ قراءَتِي للفتاوى: أنَّ قبولَ هديّةِ صاحِبِ المالِ الحرامِ -كُلّه- لا تجوز. وهديّةُ صاحبِ المالِ المُختلِطِ -فيهِ الحرامُ وفيهِ الحلال- تجوزُ، وقالَ بعضُ أهلِ العلم أنَّهُ ينبغِي أن تَضَعَ في نيّتِكَ أنّ الهديّةَ الَّتي قبِلتَها -أو الجزء من المال الَّذي انتفَعتَ به- هي من الجزء الحلال وليس الحرام. وقالَ أهلُ العلمِ لعلَّ عدمَ قبولِ الهديّةِ من صاحِبِ المالِ الحرامِ تكونُ رادِعًا لهُ، ودافعًا للتّوبَةِ من شنيعِ فعلِه، ولا شكّ يا أُخيّةَ أنّ ردّكِ الهديّةَ يجبُ أن يكونَ بالأسلوبِ الحسَنِ، مصحوبًا بالإبانَةِ عن سببِ هذا الفعلِ، وتوضيحِ حُكمِ الشَّرع لكيلا نصُدّ عن سبيلِ اللهِ ونحنُ نزعُمُ الدَّعوةَ إليهِ... بالنّسبةِ إليكِ: أنتِ لا تعلَمينَ طبيعَةَ عمَلِها، أهُوَ حرامٌ أم حلال، أي في موضعِ شُبهة، فعليكِ إذًا أن تتَّقِي الشُّبهاتِ وتتَبيَّنِي مِنها لئلّا تقعي في الحرام، وما الذَّي يمنعُك طالَما أنّ بينَكُما علاقةً طيّبة!! فكما تعلَمِينَ لأكلِ الحرامِ عواقبَ وخيمة أنتِ في غنًى عنها، من فسادٍ للقلبِ، وعدمِ إجابَةِ الدُّعاء ناهيكِ عن عذابِ الآخرة عافانا اللهُ وإيّاكِ. ولتحرِصِي على المُعامَلَةِ الحسَنة، والدَّعوةِ والنُّصح، ولا تتهاوَنِي في ذلكَ فهُوَ واجبٌ عليكِ تجاهَ أُختِك، فإن قمتِ بما عليكِ واستجابَت فنِعمَ بِها، ولكِ الأجر، وإن لم تستَجِب فالهُدى هُدى الله، وإنّكَ لا تهدِي مَن أحببت. فإن خِفتِ على نفسِكِ شرًّا في دينِك يلحقُكِ من خلالِ صُحبَتِها، اجعليها سطحيّةً، ولا تقضِي معَها الكثيرَ مِنَ الوَقت. وأخيرًا بإمكانِكِ أن تضعِي استشارَةً في القسمِ المُخصّصِ للاستشاراتِ، وتجيبُكِ الأختُ الكريمةُ بشكلٍ أفضَل. والحمدُ لله، وبارَكَ اللهُ فيكِ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام سلمان 2011 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 أغسطس, 2012 جزاك الله كل خير اختى الامة الفقيرة على وقتك كفيت ووفيت على راأى الاخت ويبا وابعدنا الله عن اكل الحرام وربنا يهديها ان شاء الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك