اذهبي الى المحتوى
ملاذ الفرح

أنا وصديقتي، أحتاج للمساعدة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

لدي صديقة منذ بضع سنوات، وهي تحبني حبًا شديدًا وتعتبرني أعز صديقة لها وهي طيبة وأخلاقها جيدة، لكن المشكلة أنها غير محجبة، وقد ارتدت الحجاب في رمضان ثم خلعته في العيد، تقول أنها تحب الحجاب وتود الحجاب لكن هذا الكلام منذ ثلاث سنوات ولم تتخذ الخطوة بعد!، وأنا أنصحها وهي تستجيب لي لكن دون تطبيق،

وأنا وددت أن أتركها وأقطع صداقتنا وهي علمت بهذا الأمر وحزنت كثيرًا،

فهل علي إثم لو بقيت صديقة لها وهي حالها هكذا؟ وهل جائز أن أتخذها صديقة وهي هكذا؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله ملاذ الحبيبة

إشتقت إليكِ ^

 

أجد في صديقتك من خلال حديثك خيراً كثيراً بإذن الله ولكن حاولي معها

ولتأثري عليها بالافعال ايضاً إن لم يكن اليوم ففي الغد

ومادامت تحبكِ فإن شاء الله ستقوم بأن تقلدك في الافعال ولكن استمري معها بالنصح وبالكلام الطيب

ولكن لاتتخذيها فقط صديقة فإبحثي أنتِ أيضاً عن أخوات صالحات يساندوكِِ ويكونون صحبة خير لكِ

أسأل الله أن يرزقنا وإياكِ الصحبة الصالحة اللهم ءامين

وتذكري بأنكِ تحبيها في الله فلاتتركيها لغيرك

لعلها والعياذ بالله تعرفت على من هم يغيروها كلياً للأسوء وتندمين بعد ذلك

ولكن إن شاء الله لابد أن يأتي يوماً وتتغير ولكن لاتنسي أن تدعي لها في صلاتك والثلث الاخير من الليل

قيل مابال كلام السلف انفع من كلامنا قيل لانهم يدعون الناس بالنهار ويدعون لهم بالليل فلاتنسي ذلك

أسأل الله أن يرزقها وبنات المسلمين الحجاب والعفاف يارب العالمين.

 

مشكلتها الوحيدة أنها لا ترتدي الحجاب

http://www.islamweb....tails&id=228209

 

(حفيدة الصحابة)

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×