اذهبي الى المحتوى
بسمة الرضى

تطعيم الأطفال هل أنتِ معه أم ضـدّه ؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

جميل منكِ اختي أن تطرحي هذا الموضوع المهم

 

من تدبر القرآن سيجد آية عظيمة لم يفقهها كثير منا .. قال الله العزيز المجيد : " لقد خلقنا الإنسان في (( أحســــن تقـــويم))

 

أي أحسن خلقه شكلاً خارجيا وداخلياً وتقويم أي قويم مستقيم صحيح لا اعوجاج فيه و على أكمل وجه وتمامه

 

 

يُروى ان بن العباس رضي الله عنهما قال ((احسن تقويم)) اي ((اعــدل الخلــق))

 

قال الله العزيز: والله (( أخرجكم )) من بطون أمهاتكم (( لا تعلمون شيئاً )) وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون.

 

 

 

وهذا الشيطان يتوعد ربه : ولاضلنهم ولامنينهم ولامرنهم فليبتكن اذان الانعام ولامرنهم ((فليغيرن خلق الله)) ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا !!

 

 

بالتّالي الله تبارك اسمه اقام الانسان في احسن خلقة و تقويم ، فجاء البعيد و اللعين فامر النّاس بان يغيّروا الخلق، بالطّبع التغيير سيكون من احسن تقوم الى اسوئه، وتغيير الخلق يتعدّى هنا الانسان.

 

 

 

فهل تُعتبر اللقاحات التي تعطى للمواليد .. من التغيير في خلق الله ؟

 

 

 

من خلال الأيات السابقه يتبين لي أن الإنسان خُلِقَ تـــــام الخِلقَة كامــــل لا ينقصه شيء أبدا حتى يستطيع أن يعيش في أحسن حال ..

وهذه اللقاحات هي عباره عن فيروسات مخففه تعطى للمواليد بحجــــة أن يتعرف عليها جهازه المناعي فيتبرمج ليقاومها إن أصابته الأوبئة مستقبلا .. وهي نوع من استباق الإصابه بالشيء !!! ..

 

 

ومن المعلوم ان نبي الله الذي نهانا عن الطيرة وقال: لا عدوى .. فقام رجل من الأعراب فقال يا رسول الله أرأيت الإبل تكون في الرمال أمثال الظباء فيخالطها البعير الأجرب فيجربها جميعاً .. قال رسول الله: فمن أعدى الأول ؟؟؟؟؟

الراوي: أبو هريرة - صحيح

 

 

 

 

 

 

والباحث يعلم تماماً أن لشركات الأدوية والعقاقير الطبيه العالميه مصلحة في ذلك ،، فالدواء من أكبر الموارد المالية في هذا العصر !!

 

 

نسال الله العفو و العافية

 

ويعود هذا الجهل لابتعادنا عن الطب النبوي ونحن نعلم حديث النبي في الحبةُ السوداءُ شفاءٌ من كلِّ داءٍ إلا السامَ !! عدا العسل وغيره مما أنزل في الوحي ..

 

وحقيقة الطعيمات أنها اذا اثّرت و اضرّت فضررها كائن على قوّة الانسان و ذكائه و هذا معلوم ملحوظ لكن ربنا تبارك اسمه المجيد عليم بخلقه بيده أجل كل شيء .. فهي لا تضُرُّ احداً الّا باذن الله

 

 

 

 

الموضوع كبير ومتشعب ويحتاج منا إلى المزيد من التأمل والثقة بالله و صنعه ..

 

ولقد أرفقت لكم ملف مترجم للعربية لدراسة عالم من بني جلدتهم يفضح فيها هذه التطعيمات وخطورتها .. أدعه بين أيديكم للفائدة والمناقشة ..

 

جزاكِ الله خيراً أختي وبارك الله لكِ في عمرك وعمر من تحبين

التطعيمات بين الخرافة والحقيقة.pdf

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزا الله خيرا اختي على الموضوع

 

انا ساكن هنا في بلجيكا والتلقيح اجباري

معك حق في مخاوفك من هذه التلقيحات

اخي اخبريني انه شاهد في التلفاز طبيب (طبيب اجنبي هنا )يرفظ اعطاء التلقيحات لاولادك وهو يعرض على المحكمة

ويقول لهم انا الذي اعرف ما يوجد في تلك التلقيحات

 

الله يحفظ اولادنا من كل سوء

 

انا اولادي اخذوا كل التلقيحات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@

 

سبحان الله ذكرتني بهذا الموضوع

سبحان الله كل طبيب وكلامه

مرات تصادفتي طبيبة تقول لي تعطيهم كل يوم الى سن 2

واجد اخرى تقول اعطيهم حتى 5 سنوات على ما اذكر

واخرى تقول اعطيهم فيتامين d لكن في الحالات التي لا يتعرضون فيها للشمس فقط

مثلا في الربيع والصيف لا حاجة لهم بهم وايضا اذا كان الجو مشمس في الشتاء

 

واذكر هنا ايضا انه مع ابنتي الاكبرى بعد الولادة طلبوا منا ان ننطف موضع السرة بمطهر وهملت ذلك

 

ومع ابنتي الثانية فوجئت بانه لم يحضروا لي المطهر الى الغرفة

حين سالت عن السبب قالوا لم نعد نعطيه للاطفال حديثي الولادة

لانه ثبت انه ياخر تيبيبس السرة

وقالت لي اتركيها حنى تجف لوحده وفقط

 

والعمر الفارق بيني ابنتي اية وحفصة هو 1 سنة و10 شهور.

 

لكنني اكتشفت فيما بعد ان لم تطبق كل المستسفيا ت هذا الامر

زوجة اخي ولدت في مستشفى اخرى وقالت لي انهم هناك ما زالوا يستعملونه.

 

 

على فكرة منذ نصف سنة تقريبا صدر قانون جديد في بلجيكا

يمنع على الطبيب ان يعطي للاطفال (الذين من سن 0 حتى 2 سنة) الادورة الا في الحالات الخطيرة

لانهم وجدوا انه تزيد من مرض الاطفال (قالت لي ذلك الطبيبة )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله،شكرًا اختي بسمة الرضى على طرح الموضوغ،رغم انه طرح قبل سنوات ،وانا بالذات اطلعت عليه عندما رزقني الله بأولى بناتي قبل اربع سنوات حينما اخبرني زوجي أنه لا يوافق على تلقيح الأبناء ،فزمجرت وغضبت لان هذا الامر كان بالنسبة لي أمرا محسوما ولا نقاش فيه،لكن الحمد لله بحثت كثيرا آن ذاك وكنت ابحث عن شيء يقنعني بمصادر عربية لكن للأسف لم اجد،الا هذا الموضوع وبعدها بمدة وجدت الملف المترجم الذي وضعته الأخت هنا قبل 3سنوات تقريبا...فاعتمدت على زوجي ان يترجم لي حتى اقتنع بأمي عيني حينما اسمع واقرأ الأبحاث التي عجزت عن فهم كل ورد فيها لأَنِّي كنت ضعيفة فاللغة الانجليزية اذ ذاك..صُعِقت حينما قرأت أضرارها وحقائق والله حتى معظم الأطباء في بلداننا العربية لا يكادون يعرفونها او بالأحرى لا يعترفون بها،،هنا في أمريكا جمعيات كبيييرة تقوم ضد التلقيح،وبروفيسورا كباااار يقومون بعمل ندوات للتوعية لمخاطر الامر لكن لامجال لان يمنعو هذا الامر الذي بات مسلم به!!

الحمد لله ان هنا ثغرات في القانون جاءت لصالحنا حينما طلبنا من الدكتورة ان لا تعطيهم التلقيح و ان يضعو تعليمات في ملفهم حتى نتجنب الامر قي كل موعد،،لم نكن نسلم من بعض التهكمات وبعض كثير من الأسئلة لاتخاذنا هذا القرار،لكننا اعددنا العدة لنفحمهم ونوقفهم عند حدهم،فكنا نحس ان بعض مقتنع تماااما بما نقول لكن لا يستطيعو موفقتنا الرأي حتى لا يحاسبو!!

لكن الامر لم يكن سهلا أبدا حين ولادتي ابنتي الثانية فقد أجرت عملية كبيرة فالقلب عقب ولادتها بأسبوع ولما انتهت فترة نقاهتها أخبرونا انهم سيعطونها التلقيح قبل مغادتنا بها المستشفى لكن رفض زوجي جعل الطبيبة تثووور لهذا القرار وتصرح انها لن تعطينا تصريح الخروج من المستشفى لأننا لا نبالي بصحة الطفلة!!(يعني يهودية ارحم بها منا) لكن طلبنا منها ان تضمن لنا ولو 10‎%‎ ان الطفلة لن تصاب بأضرار جانبية جراء التلقيح كان كافيا ان يبقيها وجلة ساكنة بلا اي كلمة لدقيقة ثم أجابت لتقول لا استطيع ،وهذا امر معلوم طبعا..فالاخير حصلنا على ورقة اعفاء من التلقيح وأننا نتحمّل كامل المسؤولية جراء اتخاذ هذا القرار...

الحمد لله كل يوم و شهر وسنة اكتشف اكثر عن أضراره واعرف ألكم الهائل من مختلف مستويات الناس الذين لا يلقحون اطفالهم،ابتداءا من الاسرة البريطانية الى صاحب شركة الوندووز الذي هو فالاصل يدعم شركات صناعة التطعيمات !! واحمد الله انه لم يدخل لجسد ابنائي هذه الكوارث كما اسميها،،

 

اخيرا وليس آخراً أقول ان ولله المنة بناتي الثلاث في أتم الصحة والعافية ،نحاول قدر الإمكان الحفاظ على صحتهم وعلاجهم بالاشياء الطبيعية والدواء هو الحل الاخييييير لدينا ولم أندم يوما على قراري..

 

اعتذر عن الاطالة لكن سببي اليوم من ترك الرد في هذا الموضوع هو سؤال احدى صديقاتي لي عن الموضوع وكنت ابحث عن روابط لأرسلها لها فوجدت الموضوع وقلت اترك فيه تجربتي ،عله ينفع اخت تبحث عن الحقائق المخفية وتقرأ هذا الموضوع كما حصل معي قبل اربع سنوات وتقيدها تجربتي ولو بالقليل

 

وشكرا اختي بسمة الرضى مرة اخرى على طرح مصل هذا الموضوع والله الموقف لنا ولكم

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم احفظ أولاد المسلمين جميعا

 

موضوع مُهم جدا

 

جعله الله فى ميزان حسناتك بسومة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

التطعيمات عبارة عن جرعات قليله جدا من الفيروس أو الميكروب يتم حقن الطفل بها بهدف تنشيط جهازه المناعى ضدها والتعرف عليها فى حالة العدوى.

لقد ساعدت التطعيمات أطفال كثر فى الحفاظ على حياتهم من العدوى والقضاء على أوبئة كثيرة كانت منتشرة وعلى سبيل المثال: مصر

مثل شلل الأطفال، والجديرى والسل الرئوى وغيرها.

ونحن هنا لا نتطير ، بل نتخذ إجراء وقائى للحفاظ على صحتنا ، فعلى سبيل المثال فى موسم الحج لماذا يأخذ الحاج جرعة وقائية ضد مرض الكوليرا؟ لماذا ياخد الحاج جرعة وقائية ضد الحمى الشوكية؟؟ بهدف حمايته وحماية باقى الحجاج القادمين من باقى العالم!!!

ومن ناحية الكلفة الدوائية، فهى مجانية على سبيل المثال فى مصر.

التطعيمات مهمة جدًا أخواتى برجاء الانتباه!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×