اذهبي الى المحتوى
**راضية**

أخوات طريق الاسلام بوك

المشاركات التي تم ترشيحها

<<< في گل مره ويوم ؛

أتلقى خبر وفـاة ؟؟؟؟

لشخص قريب اوغريب قد لا أعرفه

أشعر بها أنّ الحياة - غير متوقعة - !

وأتفكر في قوله تعالى

{كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ} الرحمن27

ثم أقول ( يوماً سـ نلقى الله )

فـ الوقت الذي أشعر به .

إنّي في گل يوم . .

لا أصنع شيئاً يليق باللقاء !

غير إنني أضع يداً راجفةً على قلبي

وأدعو ربي

( أن يحسن خاتمتي ووالدي وكل من احب و جميع المسلمين)

 

فـ الحيآة تمر

و لا ندري متى تتوقف بنآ

مارحلو لنبقى

[ هم سبقونا فقط]

كن في الدنيا .. كعابر سبيل ..

واترك وراءك كل اثر جميل ..

فما نحن في الدنيا الا ضيوف..

وما على الضيف الا الرحيل ..

{يارب احسن خاتمتي وخاتمة من احب , واجمعني بهم في الجنة ,ولاتقبض روحي الا وانت راض عني }

 

اللهم صل وسلم على نبينامحمدوعلى آله وصحبه آجمعين

 

استغفرالله العظيم واتوب اليه

 

أوصى نفسى .... واياكم

 

من مواضيع هبة محمود

رحمكِ الله ياهبة وغفر لكِ

  • معجبة 5

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

quran_by_HDReality.jpg

 

أﻻ يا أيها القلب اللاهث عطشا! تركض في متاهات الضﻻل بين جفاف وجفاف !

ألم تتعب بعد من تلبيسات الشيطان ؟! عجبا لمن يداوي العذاب بعذاب !

ومن يتقي الرمضاء بلهيب! فيا أيها الفتى اليائس المريض! هذا بحر القرآن العذب الفرات ،

أمواجه لك مغتسل بارد وشراب فادخل بصدرك في عبابه الثجاج،واشرب...!

د.فريد اﻷنصاري "مجالس القرآن 1"مقدمة تفسير الفاتحة ص117

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

من أعظم ما يذكر به الذين يتساهلون بالتشبه بالكفار:

تدبر سورة الفاتحة؛ فإنها تقتلع أصول التشبه من جذوره،

لكن المؤسف: أن يسأل المصلي ربه -في كل ركعة- أن يجنبه صراط المغضوب عليهم والضالين، ثم يتشبه بهم!

إنه ليعز على الإنسان أن يصعب على هؤلاء التشبه بالنبي صلى الله عليه وسلم وصحابته،

ويسهل عليهم التشبه بأعداء الله!

[د.عمر المقبل].

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

)( أنت تعلم أنك مجرد عابر سبيـــــــــــــــــل...

ومع ذلك تطمع فى أن تكون صاحب البيت...

رغم أنك على يقين أنه ليس لك..

وأن حظك منه مجرد شربة ماء..

ثم تستكمل بعدها المسير...

فهل أنت عاقل؟؟!! )(

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

​لو رزق العبد الدنيا بما فيها ثم قال :

" الحمدلله"

لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمة من إعطائه له الدنيا ل

أن نعيم الدنيا يفنى وثواب الحمدلله يبقى

( إبن القيم )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

318566_111820185657468_165931111_n.jpg

 

 

15984_102580356581451_1276262405_n.jpg

 

559678_538391646192335_1180274793_n.jpg

 

اذا لم تستطع أن تترك أثرا جميلا في القلوب , ,

فلا تزرع فيها ألماً لا ينسى ,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نحن لـآ نرتب آلآشخآص في قلوبنآ

 

آفعآلهم تتولى ذلك

 

راقت لي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

من تربية الله لك

 

من تربية الله لك (1)... قد يبتليك الله بالأذى ممن حولك حتى لا يتعلق قلبك بأي أحد لا أم و لا أب لا أخ ولا صديق ،فيتعلّق قلبك بهِ وحده

 

من تربية الله لك (2) ...قد يبتليك ليستخرج من قلبك عبودية الصبر والرضى وتمام الثقة به هل أنت راض عنه لأنه أعطاك؟ أم لأنك واثق أنه الحكيم الرحيم؟

 

من تربية الله لك (3)... قد يمنع عنك رزقا تطلبه لأنه يعلم أن هذا الرزق سبب لفساد دينك أو دنياك، أو أن وقته لم يأت، وسيأتي في أروع وقت ممكن

 

من تربية الله لك (4) ...قد ينغص عليك نعمة كنت متمتعاً فيها لأنه رأى أن قلبك أصبح "مهموما" بالدنيا فأراد أن يريك حقيقتها لتزهد فيها وتشتاق للجنة

 

من تربية الله لك (5)... أنه يعلم في قلبك مرضاً أنت عاجز عن علاجه باختيارك.. فيبتليك بصعوبات...تخرجه رغماً عنك تتألم قليلاً...ثم تضحك بعد ذلك

 

من تربية الله لك ...أن يؤخر عنك الإجابة حتى تستنفد كل الأسباب وتيأس من صلاح الحال ثم يُصلحه لك من حيث لا تحتسب حتى تعلم من هو المُنعم عليك

 

من تربية الله لك (7)... حين تقوم بالعبادة من أجل الدنيا يحرمك الدنيا حتى يعود الإخلاص إلى قلبك وتعتاد العبادة للرب الرحيم ثم يعطيك ولا يُعجزه

 

من تربية الله لك .. أن يُطيل عليك البلاء ويُريك خلال هذا البلاء من اللطف والعناية وانشراح الصدر ما يملأ قلبك معرفة به حتى يفيض حبه في قلبك

 

من تربية الله لك (9)... أن يراك غافلا عن تربيته وتُفسر الأحداث كأنها تحدث وحدها فيظل يُريك من عجائب أقداره وسرعة إجابته للدعاء حتى تستيقظ وتُبصر

 

من تربية الله لك (10) ...أن يعجل لك عقوبته على ذنوبك حتى تُعجّل أنت التوبة فيغفر لك ويطهرك

ولايدع قلبك تتراكم عليه الذنوب حتى يغطيه الرّان فتعمى

 

من تربية الله لك (11)... أنك إذا ألححت على شيء مصراً في طلبه متسخطاً على قدر الله يعطيك إياه حتى تذوق حقيقته فتبغضه وتعلم أن اختيار الله لك كان خيرا لك

 

من تربية الله لك (12) ...أن تكون في بلاء ... فيُريك من هو أسوأ منك بكثير (في نفس البلاء) ... حتى تشعر بلطفه بك وتقول من قلبك : الحمد لله

  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كان سعيداً مع زوجته الأولى ،كانت أصغر منه سناً وكانت سعيدة لأنه أكبر منها مما يعنى خبرة أكبر ومعرفة بالحياة أكثر ،ظل الحال هكذا حيناً من الدهر ،عندما بدا الشيب يظهر فى شعره وتناثر العديد من الشعر الأبيض فى رأسه ،قرر أن يتزوج من أخرى أكبر منه سناً ،وقسم أيام الأسبوع بينهما بالعدل ،كان فى كل مرة يذهب فيها لزوجته الصغيرة وهو جالس معها تقوم بنزع الشعر الأبيض حتى لا يبدو كبيراً وفى اليوم الذى يذهب فيه لزوجته كبيرة السن كانت تقوم بنزع الشعر الأسود حتى لا يبدو صغيراً، لم يشأ الرجل أن يغضب إحدى زوجتيه فتركهما يفعلان نفس الشئ فى كل يوم وفى نهاية المطاف وضع الرجل يده على رأسه ليكتشف الفاجعه الكبرى لقد صار أصلع !

لا تحاول إرضاء الجميع ..!

 

رضاء الناس غاية لا تدرك !

قد لا أعرف مفتاح النجاح ،لكن مفتاح الفشل هو محاولة إرضاء الجميع!

 

لـ بيل كوسبى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قال أحدهم:

إننا نشكو ..

لأن الله جعل تحت الورود أشواك ..

وكان الأجدر بنا أن نشكره ..

لأنه جعل فوق الشوك وردًا !!

 

،،،،،

 

 

ويقول آخر:

تألمت كثيرًا ..

عندما وجدت نفسي حافي القدمين ..

ولكنني شكرت الله كثيرا ..

حينما وجدت آخر ليس له قدمين !

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قال أحدهم:

إننا نشكو ..

لأن الله جعل تحت الورود أشواك ..

وكان الأجدر بنا أن نشكره ..

لأنه جعل فوق الشوك وردًا !!

 

،،،،،

 

 

ويقول آخر:

تألمت كثيرًا ..

عندما وجدت نفسي حافي القدمين ..

ولكنني شكرت الله كثيرا ..

حينما وجدت آخر ليس له قدمين !

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لاتتحدث بنبرة الخذلان أبدا

 

( الإنكسار , الذل , الخضوع , الضعف )

 

أجعل من تلك المشاعر خصوصية مع الله فقط

 

لانه لاينظر لحاجتك ويجبر الكسر غير الله

 

لايشعر بانكسارك ويرسل لك الفرج غير الله

 

لا ياخذ منك ويعرف حجم فقدك فيعطيك ويرضيك غير الله

 

لايسمع نبضك الضعيف ويرحمك غير الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا تعطِ الفقير وأنت تشعر أنه محتاج لصدقتك

بل

اعطها له وأنت تعلم أنك من يحتاج للمغفرة والقبول من الله

 

اللهم تقبل صداقتنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بالله عليك تخيل المسلم وقد لبس لأمة الحرب، وصار على خط المواجهة، والعدو يتربص، والنفوس مضطربة قلقة، والأزيز يمخر الأجواء، والدم تحت الأرجل.. ومع ذلك لم يقل الله دعوا الصلاة حتى تنتهوا، بل لم يقل دعوا (صلاة الجماعة) ! وإنما شرح لهم كيف يصلوا جماعة في هذه اللحظات العصيبة: {وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ} [النساء، 102].. هل تعرف في الدنيا كلها شاهد على حب وتعظيم الله جل وعلا للارتباط بالله واستمرار مناجاته أكثر من ذلك.. بل هل يوجد رجل فيه شئ من الورع وخوف الله يهمل صلاة الجماعة وهو في حال الأمن والرفاهية وعصر وسائل الراحة؛ وهو يرى ربه تعالى يطلب من المقاتلين صلاة الجماعة ويشرح لهم تفاصيل صفتها بدقة، وهم تحت احتمالات القصف والإغارة؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×