اذهبي الى المحتوى
غردينيا

بارك الله فيكن أفيدوني

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته عندي استفسار أتمنى أن تساعيدوني لوجه الله أنا لدي

 

كتاب القرآن ورش وعلى جهاز لاب توب لدي حفص و أنا أقرأ القرآن لأختمه فمرات أقرأ من

 

الكتاب أي ورش ومرات أكمل القراءة على الجهاز في حفص و كذلك عندما أريد أن أحفظ أي

 

سورة أي أني أقرأ منهما معا فهل هذا لا يجوز??? و بنسبة لقواعد تجويد

 

حفص نستطيع أن نجود بها ورش ???

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السـلآم ورحمة الله وبركـآته

 

 

أُخيتي إليك هـذآا الرآبـط بإمكـآنك أن تحملي منه المصحف بقرآءة ورش عن نـآفع

 

 

وبالنسبـة لاحكـآم التجويـد فبالطبع تختلف الروآيـآت فيهـآا

 

وأمـآا مسألة الختم فإليك.. {{ خلط القراءات نوعان :

1) أن يقرأ في نفس المجلس أو نفس الركعة كلمة بقراءة وكلمة أخرى بقراءة أخرى، فهذا حكمه أنه إذا كان للكلام ارتباط بما بعده فيظل على نفس القراءة، فإذا انقضي ارتباط الكلام فله أن ينتقل عنها إلى غيرها، و إن كان الأَولى أن يستمر على نفس القراءة ما دام في ذلك المجلس أو تلك الصلاة، وهذا ما قرره أيضا الإمام النووي في التبيان..

2) أن يقرأ في نفس المجلس أو نفس الركعة نفس الكلمة بعدة قراءات كأن يقول ( ملك مالك يوم الدين ) أو يقول ( وَهُوَ الذي وَهْوَ الذي يرسل الرياح الريح نُشُراً نُشْراً نَشْراً بُشْراً بين يدي رحمته ) ونحو ذلك، فهذا فيه تفصيل:

أ/ فإن كان في مقام التعليم كقراءة التلميذ على شيخه ختمة يجمع فيها بين عدة قراءات فلا بأس بجمع القراءات على الكيفية التي اصطلح عليها علماء القراءات بغرض التدريب على تمييز الفروق بين القراءات ولاختصار وقت المعلم والتلميذ وقد جرت عادة علماء القراءات على الإقراء بالقراءات المختلفة جمعًا في ختمة واحدة بطرق الجمع المصطلح عليها كالجمع بالوقف والجمع بالحرف، وقد كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ ختمة واحدة على جبريل في رمضان، بجميع ما أنزل من القرآن، ومال الحافظ ابن حجر إلى أن هذه الختمة كانت مشتملة على جميع القراءات، وهذا معناه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يجمع بين القراءات في ختمة واحدة بكيفيةٍ معينة..

ب/ وأما إن كان لغير غرض التعليم كما يفعل كثير من المقرئين في الحفلات وفي تسجيلات الإذاعات، فمنعه كثير من العلماء وعدوه من بدع القراء لما فيه من الجمع بين البدل والمبدل منه، لأن الأصل في اختلاف التنوع ألا يجمع بين الأنواع المختلفة في نفس الوقت وإنما يفعل هذا تارة وهذا تارة، ولما قد يكون فيه من ابتداع، ولما يحدثه ذلك من التباس الآية على المستمع، بينما أباحه آخرون منهم الدكتور عبد العزيز القاري في كتابه سنن القراء ومناهج المجودين، والشيخ عبد الفتاح الهنيدي ( شيخ الزيات وتلميذ المتولي ) في رسالة صغيرة سماها الأدلة العقلية على جواز جمع القراءات النقلية، والله أعلم.. }}

 

أُخيتي.. مـآ بين تلك العلآمتين {{ }} نقلته لك من ملتقى أهل الحديـث

 

وكمـآا ترين من ذلك الكلآم.. فإنه يجـوز لك الخلط في القـرآءة بين عدة روآيـآت

 

لكن بشـرط انتهـآء موضوع الايـآت ( ارتبـآط الكـلآم )

 

أرجـوا أن أكون قـد افتدك

 

بـآرك الله فيكِ

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا حقبقة لا اعلم اريد فقط ان ادعو لك بالتوفيق ماشاء الله... ان شاء الله الاخوات يجبنك الجواب الشافي

 

 

جزاك الله خيرا عزيزتي و أسأل الله أن يوفقك أنت أيضا ويرزقك كل خير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السـلآم ورحمة الله وبركـآته

 

 

أُخيتي إليك هـذآا الرآبـط بإمكـآنك أن تحملي منه المصحف بقرآءة ورش عن نـآفع

 

 

وبالنسبـة لاحكـآم التجويـد فبالطبع تختلف الروآيـآت فيهـآا

 

وأمـآا مسألة الختم فإليك.. {{ خلط القراءات نوعان :

1) أن يقرأ في نفس المجلس أو نفس الركعة كلمة بقراءة وكلمة أخرى بقراءة أخرى، فهذا حكمه أنه إذا كان للكلام ارتباط بما بعده فيظل على نفس القراءة، فإذا انقضي ارتباط الكلام فله أن ينتقل عنها إلى غيرها، و إن كان الأَولى أن يستمر على نفس القراءة ما دام في ذلك المجلس أو تلك الصلاة، وهذا ما قرره أيضا الإمام النووي في التبيان..

2) أن يقرأ في نفس المجلس أو نفس الركعة نفس الكلمة بعدة قراءات كأن يقول ( ملك مالك يوم الدين ) أو يقول ( وَهُوَ الذي وَهْوَ الذي يرسل الرياح الريح نُشُراً نُشْراً نَشْراً بُشْراً بين يدي رحمته ) ونحو ذلك، فهذا فيه تفصيل:

أ/ فإن كان في مقام التعليم كقراءة التلميذ على شيخه ختمة يجمع فيها بين عدة قراءات فلا بأس بجمع القراءات على الكيفية التي اصطلح عليها علماء القراءات بغرض التدريب على تمييز الفروق بين القراءات ولاختصار وقت المعلم والتلميذ وقد جرت عادة علماء القراءات على الإقراء بالقراءات المختلفة جمعًا في ختمة واحدة بطرق الجمع المصطلح عليها كالجمع بالوقف والجمع بالحرف، وقد كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ ختمة واحدة على جبريل في رمضان، بجميع ما أنزل من القرآن، ومال الحافظ ابن حجر إلى أن هذه الختمة كانت مشتملة على جميع القراءات، وهذا معناه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يجمع بين القراءات في ختمة واحدة بكيفيةٍ معينة..

ب/ وأما إن كان لغير غرض التعليم كما يفعل كثير من المقرئين في الحفلات وفي تسجيلات الإذاعات، فمنعه كثير من العلماء وعدوه من بدع القراء لما فيه من الجمع بين البدل والمبدل منه، لأن الأصل في اختلاف التنوع ألا يجمع بين الأنواع المختلفة في نفس الوقت وإنما يفعل هذا تارة وهذا تارة، ولما قد يكون فيه من ابتداع، ولما يحدثه ذلك من التباس الآية على المستمع، بينما أباحه آخرون منهم الدكتور عبد العزيز القاري في كتابه سنن القراء ومناهج المجودين، والشيخ عبد الفتاح الهنيدي ( شيخ الزيات وتلميذ المتولي ) في رسالة صغيرة سماها الأدلة العقلية على جواز جمع القراءات النقلية، والله أعلم.. }}

 

أُخيتي.. مـآ بين تلك العلآمتين {{ }} نقلته لك من ملتقى أهل الحديـث

 

وكمـآا ترين من ذلك الكلآم.. فإنه يجـوز لك الخلط في القـرآءة بين عدة روآيـآت

 

لكن بشـرط انتهـآء موضوع الايـآت ( ارتبـآط الكـلآم )

 

أرجـوا أن أكون قـد افتدك

 

بـآرك الله فيكِ

 

 

بارك الله فيك وجزاك عني خيرا أختي العزيزة وجعله في ميزان حسناتك. لا أربط بين الكلام أنا عندما مثلا أنهي جزءا من القرآن في أحد الروايات يمكن أن أكمل الجزء الآخر في الرواية الأخرى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×