...ياسمين... 903 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 نوفمبر, 2012 كيف حالكنّ يا غاليات؟ أسأل الله أن تكنّ بخير بدأنـا نقترب من انتهاء دروسنا وبداية العمل الحقيقي فجزاكنّ الله خيرًا على صبركنّ وتقبّل منكنّ هنا كان الدرس النظري الخامس: http://akhawat.islam...howtopic=298467 التطبيق: وضعنا لكنّ نصًّا أدناه، خالٍ من علامات الترقيم، والمطلوب منكنّ هو وضع علامات الترقيم في أماكنهـا المناسبة في هذا النصّ تفضلن بارك الله بكنّ: الإمام الشّافعيّ يقول قدمت المدينه فرأيت من مالك ما يجعلني أحبّه وأوقره وأعظمه وأقدره وأجله وأهابه رحمه الله حتّى إنّي إذا أخذت الكتاب أريد أن أتصفحه وهو أمامي كنت أتصفحه تصفحًا رقيقًا حتّى لا يسمعني رحمه الله تعالى رحمةً واسعةً ولأنّه تأدب مع إمامه بهذا الأدب أتى الرّبيع رحمه الله تعالى ربيع بن السّليمان وهو من طلاب الشّافعيّ يقول والله ما اجترأت أن أشرب الماء وأنا بحضرة الشّافعي رحمه الله هيبة أن ينظر إلي رحمه الله تعالى رحمةً واسعةً الإمام أحمد والإمام الشّافعيّ لهم أخبارٌ كثيرةٌ وعديدةٌ من هذه الأخبار أنّ عبد الله بن الإمام أحمد قال يا والدي إنّي أراك تكثر الثّناء على محمّد بن إدريس الشّافعيّ فلماذا فقال يا بني كان الشّافعيّ كالشّمس للدّنيا الآن إمام أهل زمانه يثني على إمامٍ وعَلَمٍ آخر يقول بعض الناس أخاف أن أثني عليه فينصرف عنّي النّاس إليه لا القضية هي من يبلغ دين الله عزّ وجلّ قال يا بني كان الإمام الشّافعي كالشمس للدّنيا وكالعافية للبدن فانظر هل لهذين من خلف فقيل للإمام الشّافعي إنّني أرى أنّ الإمام أحمد يتردد على منزلك فقال رحمه الله وما أحسن الكلمات قالوا يزروك أحمد وتزوره قلت الفضائل ما تعددت منزله إن زارني فلفضله أو زرته فلفضله فالفضل في الحالين له وفقكنّ الله يا غاليات وسدد خطاكنّ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مُقصرة دومًا 1261 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 نوفمبر, 2012 الإمام الشّافعيّ يقول: قدمت المدينة فرأيتُ من مالك ما يجعلني؛ أحبّه وأوقره وأعظمه وأقدره وأجله وأهابه -رحمه الله- حتّى إنّي إذا أخذت الكتاب أريد أن أتصفحه وهو أمامي، كنت أتصفحه تصفحًا رقيقًا حتّى لا يسمعني -رحمه الله تعالى- رحمةً واسعةً. ولأنّه تأدب مع إمامه بهذا الأدب أتى الرّبيع -رحمه الله تعالى- ربيع بن السّليمان وهو من طلاب الشّافعيّ يقول: والله ما اجترأت أن أشرب الماء وأنا بحضرة الشّافعي -رحمه الله- هيبة أن ينظر إلي -رحمه الله تعالى- رحمةً واسعةً. الإمام أحمد والإمام الشّافعيّ لهم أخبارٌ كثيرةٌ وعديدةٌ؛ من هذه الأخبار أنّ عبد الله بن الإمام أحمد قال: يا والدي إنّي أراك تكثر الثّناء على محمّد بن إدريس الشّافعيّ فلماذا؟ فقال يا بني: كان الشّافعيّ كالشّمس للدّنيا، الآن إمام أهل زمانه يثني على إمامٍ وعَلَمٍ آخر يقول: بعض الناس أخاف أن أثني عليه فينصرف عنّي النّاس إليه، لا القضية هي من يبلغ دين الله -عزّ وجلّ- قال: يا بني كان الإمام الشّافعي كالشمس للدّنيا، وكالعافية للبدن فانظر هل لهذين من خلف؟ فقيل للإمام الشّافعي إنّني أرى أنّ الإمام أحمد يتردد على منزلك فقال -رحمه الله- وما أحسن الكلمات قالوا يزروك أحمد وتزوره قلت: الفضائل ما تعددت منزله إن زارني فلفضله، أو زرته فلفضله فالفضل في الحالين له. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*أم رقية* 473 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 نوفمبر, 2012 كيف حالكنّ يا غاليات؟ أسأل الله أن تكنّ بخير بدأنـا نقترب من انتهاء دروسنا وبداية العمل الحقيقي فجزاكنّ الله خيرًا على صبركنّ وتقبّل منكنّ هنا كان الدرس النظري الخامس: http://akhawat.islam...howtopic=298467 التطبيق: وضعنا لكنّ نصًّا أدناه، خالٍ من علامات الترقيم، والمطلوب منكنّ هو وضع علامات الترقيم في أماكنهـا المناسبة في هذا النصّ تفضلن بارك الله بكنّ: الإمام الشّافعيّ يقول: قدمت المدينه فرأيت من مالك ما يجعلني أحبّه وأوقره وأعظمه وأقدره وأجله وأهابه _رحمه الله_ حتّى إنّي إذا أخذت الكتاب أريد أن أتصفحه وهو أمامي؛ كنت أتصفحه تصفحًا رقيقًا حتّى لا يسمعني _رحمه الله تعالى رحمةً واسعةً_. ولأنّه تأدب مع إمامه بهذا الأدب أتى الرّبيع _رحمه الله تعالى ربيع بن السّليمان_ وهو من طلاب الشّافعيّ يقول والله ما اجترأت أن أشرب الماء وأنا بحضرة الشّافعي _رحمه الله_ هيبة أن ينظر إلي _رحمه الله تعالى رحمةً واسعةً_. الإمام أحمد والإمام الشّافعيّ لهم أخبارٌ كثيرةٌ وعديدةٌ من هذه الأخبار أنّ عبد الله بن الإمام أحمد قال يا والدي إنّي أراك تكثر الثّناء على محمّد بن إدريس الشّافعيّ فلماذا؟ فقال: يا بني كان الشّافعيّ كالشّمس للدّنيا،الآن إمام أهل زمانه يثني على إمامٍ وعَلَمٍ آخر. يقول بعض الناس: أخاف أن أثني عليه فينصرف عنّي النّاس إليه؛ لا القضية هي من يبلغ دين الله عزّ وجلّ. قال يا بني كان الإمام الشّافعي كالشمس للدّنيا وكالعافية للبدن فانظر هل لهذين من خلف!. فقيل للإمام الشّافعي إنّني أرى أنّ الإمام أحمد يتردد على منزلك فقال _رحمه الله_: وما أحسن الكلمات، قالوا: يزروك أحمد وتزوره قلت: الفضائل ما تعددت منزله إن زارني فلفضله، أو زرته فلفضله فالفضل في الحالين له. وفقكنّ الله يا غاليات وسدد خطاكنّ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم عمر السلفية المصرية 49 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 27 نوفمبر, 2012 (معدل) الأخت الحبيبة مقصرة دومًا الملاحظات بسيطة: 1- الكلمات المأثورة توضع بين العلامتين " " المثال: فقال يا بني: "كان الشّافعيّ كالشّمس للدّنيا" 2- النقطة في آخر السطر، فلو اجتمعت النقطة مع الشرطة (-) نكتفي بالنقطة.كذلك لو اجتمعت النقطتان الرأسيتان (:) مع الشرطة نكتفي بالنقطتان. المثال: القضية هي من يبلغ دين الله -عزّ وجلّ. فقال -رحمه الله: وما أحسن الكلمات: 3- الجملة الأخيرة في النص عباة عن بيتين شعر فقال -رحمه الله: وما أحسن الكلمات: قالوا يزروك أحمد وتزوره ** قلت: الفضائل ما تعددت منزله إن زارني فلفضله، أو زرته ** فلفضله فالفضل في الحالين له تم تعديل 27 نوفمبر, 2012 بواسطة أم عمر السلفية المصرية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم عمر السلفية المصرية 49 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 27 نوفمبر, 2012 (معدل) الأخت الحبيبة أم رقية. ملاحظات بسيطة أيضًا -إن شاء الله: 1- الشرطتان التي بنهما الجمل الاعتراضية تكون هكذا ( - - ) ولا تعملي shift وتضيفي العلامة، حتى لا تكون شرطة تحتية. بالإضافة إلى ملاحظات الأخت مقصرة * الكلمات المأثورة توضع بين العلامتين " " المثال: فقال يا بني: "كان الشّافعيّ كالشّمس للدّنيا" * النقطة في آخر السطر، فلو اجتمعت النقطة مع الشرطة (-) نكتفي بالنقطة.كذلك لو اجتمعت النقطتان الرأسيتان (:) مع الشرطة نكتفي بالنقطتان. المثال: القضية هي من يبلغ دين الله -عزّ وجلّ. فقال -رحمه الله: وما أحسن الكلمات: * الجملة الأخيرة في النص عباة عن بيتين شعر فقال -رحمه الله: وما أحسن الكلمات: قالوا يزروك أحمد وتزوره ** قلت: الفضائل ما تعددت منزله إن زارني فلفضله، أو زرته ** فلفضله فالفضل في الحالين له تم تعديل 27 نوفمبر, 2012 بواسطة أم عمر السلفية المصرية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم عمر السلفية المصرية 49 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 27 نوفمبر, 2012 هذا نموذج يا حبيبات للتصحيح، راجعنه ولاحظن الفرق بينه وبين إجابتكن. الإمام الشّافعيّ يقول: "قدمت المدينة فرأيتُ من مالك ما يجعلني أحبّه وأوقره وأعظمه وأقدره وأجله وأهابه -رحمه الله- حتّى إنّي إذا أخذت الكتاب أريد أن أتصفحه وهو أمامي، كنت أتصفحه تصفحًا رقيقًا حتّى لا يسمعني -رحمه الله تعالى- رحمةً واسعةً". ولأنّه تأدب مع إمامه بهذا الأدب أتى الرّبيع -رحمه الله تعالى- ربيع بن السّليمان وهو من طلاب الشّافعيّ يقول: "والله ما اجترأت أن أشرب الماء وأنا بحضرة الشّافعي -رحمه الله- هيبة أن ينظر إلي -رحمه الله تعالى- رحمةً واسعةً". الإمام أحمد والإمام الشّافعيّ لهم أخبارٌ كثيرةٌ وعديدةٌ؛ من هذه الأخبار أنّ عبد الله بن الإمام أحمد قال: يا والدي إنّي أراك تكثر الثّناء على محمّد بن إدريس الشّافعيّ. فلماذا؟ فقال يا بني: "كان الشّافعيّ كالشّمس للدّنيا"، الآن إمام أهل زمانه يثني على إمامٍ وعَلَمٍ آخر يقول: بعض الناس أخاف أن أثني عليه فينصرف عنّي النّاس إليه! لا؛ القضية هي من يبلغ دين الله -عزّ وجلّ. قال: "يا بني كان الإمام الشّافعي كالشمس للدّنيا، وكالعافية للبدن فانظر هل لهذين من خلف؟". فقيل للإمام الشّافعي إنّني أرى أنّ الإمام أحمد يتردد على منزلك؟ فقال -رحمه الله: وما أحسن الكلمات: قالوا يزروك أحمد وتزوره ** قلت: الفضائل ما تعددت منزله إن زارني فلفضله، أو زرته ** فلفضله فالفضل في الحالين له شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك