اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

حبيباتى الغاليات .. لم أكن أريد أن يكون أول موضوع لى ذلك ... و لكن حالتى تسوء من يوم إليه ليلته .. و من ليلة إلى ضحاها ...

و الله المستعان ...

لن أطيل .. لكن أنا فتاة تخرجت العام الماضى .. الحمدلله رب العالمين أحافظ على صلاتى و التزامى بالأمور الشرعية فيما يخص الحجاب و عدم الاختلاط بالأجانب و يعيننى ربى على طلب العلم بشكل منفرد فى البيت و حفظ كتاب الله " و بالتأكيد عندى تقصير شديد :( "

و الله المستعان

أعانى من رفض أهلى للخطاب الملتزمين لأسباب واهية .. و أهلى غير ملتزمين .. و مع سخونة الأحداث اليومية فى مصر هذه الأيام .. صرت أنا المتحدثة الرسمية للجماعة الاسلامية و الدعوة السلفية و الاخوان و يوجه لى الكلام على هذا الأساس .. ربما لا أعبء بالشتم و السب لأهل السياسة .. لكنى لا أتحمل على شيوخنا و العلماء ... و يصيبنى اكتئاب شديد و انعزل من حولى و لا أتكلم ...

أنا الآن .. يتسرب إلى إحساس من اليأس .. " لماذا يتركنى ربى ؟ " هذه فتنة عظيمة و كثرة مخالطة أهل الباطل يجلب المضرة لأهل الحق !!

و لكن سرعان ما اقول لنفسى " هذه محنة فى أصلها منحة و لكن أصبر " .. أمى تعاملنى بقسوة بعض الشئ و أحيانا لا تتكلم إلى طوال اليوم حتى و لو تكلمت إليها ...

و أحيانا أرى قريناتى اللاتى فى بيوتهن و قد تزوجن و يتسرب إلى قلبى اليأس مرة أخرى ... و سرعان ما أرجع إلى نفسى و أقول لها " و جعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون " ...

انا الآن لا معين لى فى أى شئ .. لا فى تعلم العلم و لا فى حفظ القرآن .. و لا يسمح لى أهلى بالخروج من البيت .. و نحن نعيش فى قرية و ليس لنا اختلاط بمن حولنا .. و إذا أردت الذهاب إلى " جمعية أو مسجد " يكلفنى الأمر الكثير و أهلى لن يرضوا عنه ..

و السب فى حكمى المسبق .. أنهم لا يثقون بى ... لأن بصراحة " ارتديت النقاب منذ 5 سنوات دون علمهم و وضعتهم أمام الأمر الواقع " و أخى و أزواج أخواتى فى مناصب حساسة فى الدولة .. و تم تهديديهم حينها من أمن الدولة " أخزاهم الله فى الدنيا و الآخرة " ..

أنا لا يهمنى أى شئ إلا أن يثبت قلبى .. أنا أخاف الفتنة .. أخاف الفتنة .. أخاف الفتنة ...

أناشدكم الله الدعاء ... الدعاء ... الدعاء ..

آسفة على الإطالة و جزاكن الله خيرا

و السلام عليكمو رحمة الله و بركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

 

حياك الله أختنا الفاضلة في ركن أخوات طريق الإسلام

نسأل الله لكِ طيب المقام معنا .

 

يسر الله لكِ جميع أموركِ ورزقكِ حفظ كتابه ومنّ عليك بالعلبالعلم الشرعي النافع ..

 

تفضلي هذه الإستشارات وأسأل الله ان تنفعكِ ، ونعتذر منكِ أخية على هذا التاخر في الرد .

 

 

 

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

لا أعرف كيف أتعامل مع أهلي مع أمي وأختي، إذ إنني لا أجد أي عامل مشترك بيني وبينهم ،أفكاري بعيدة عنهم، وأشعر بألم لهذه الغربة التي بيني وبين أهلي .

ولكنهم لا يفهمون رغباتي وطلباتي، لا أعجبهم بأي شكل من الأشكال، أنا لا أستطيع أن أكون كما يريدون، كيف أوفق بين نفسي وبينهم، وكيف أحسن علاقتي بهم؟

 

ولكم جزيل الشكر.

 

 

الإجابــة

 

 

 

الأخت الفاضلة/ ورد حفظها الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

 

فإنه ليسرنا أن نرحب بك في موقعك استشارات الشبكة الإسلامية فأهلاً وسهلاً ومرحباً بك.

 

أختي الفاضلة:

أصابع اليد الواحدة ليست متساوية، والناس معادن تختلف صفاتهم وميولهم كاختلاف المعادن من ذهب وفضة وحديد ونحاس، ولكن علينا أن نبحث عن الجوانب المشتركة فننميها ونركز عليها، وكل إنسان عليه أن يحترم مشاعر الآخرين، وهذا ثمن وجود الإنسان في جماعة، فلابد من أن يحتمل ما لا يعجبه من أجل أن يصبر الناس عليه أيضاً.

 

وأنت الآن ولله الحمد أصبحت كبيرة وواعية، وطبعاً متعلمة، فالمطلوب منك الصبر خاصة مع الوالدة حتى تفوزي برضاها، ولاشك أن هناك طريقة مختلفة في التفكير بين الأجيال، ولكننا نحتاج إلى أن نتعلم من الآباء والأمهات والأجداد

كيف تكون الشفقة والحكمة في التعامل مع الناس، فهم مع قلة علمهم لهم تجربة كبيرة اكتسبوها من مدرسة الحياة.

 

وفي مرحلة المراهقة وما بعدها تبدأ شخصية الأبناء في الظهور، وقد تعجبهم المخالفة والتمرد على القديم المألوف، وهذه نقطة صراع، وحتى نتمكن من تحسين العلاقة معهم لا بد من تقديم تنازلات، فحاولي أن تتفهمي وجهة نظرهم، وخاصة الوالدة فهي أكثر حرصاً في المحافظة على القديم ولا تعجبها أن تكون ابنتها على ألسن الناس الحديث عنها .

 

فأرجو أن نحترم نحن الشباب مشاعر الناس والأهل، فليس من المصلحة التمرد على أعراف المجتمع إلا إذا كانت مخالفة لتعاليم الإسلام، وحتى عندما تكون مخالفة، فلابد من تدرج ورفق في تغييرها ، حتى لا يصبح الإنسان مثارا للنقد.

 

وأرجو أن لا تشعري بالضيق من هذا الأمر فغداً ستخرجي إلى بيتك، وهناك سوف تحددي الطريق الذي تفضلين السير فيه، ولكن الصبر مطلوب مع الأخت والوالدة والجيران والزميلات، وغداً عليك الصبر مع الزوج والأبناء والأصهار، ومن يتصبر يصبره الله، والحياة فيها صعاب وآثار تلك الأزمات كبيرة على أفراد البيت الواحد ولكنها تختلف من شخص إلى أخر حسب الشفافية والاستعداد النفسي لكل شخص.

وهذا الذي أرجو أن تقدريه في تعاملك مع الناس أجمعين.

والإنسان لا يستطيع أن يرضي جميع الناس مهما بذل ولكن ليسعهم منا بسط الوجه وحسن الخلق.

 

 

والله الموفق.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السؤال:

 

أنا فتاة أبلغ من العمر 26 سنة ، درست ببلاد الغرب و قد عدت منذ 7 أشهر إلى وطني والحمد لله بعد أن هداني الله . عدت وأنا أنوي العمل مع والدي ومساعدته في مشروع عائلي ، هو بصدد إنجازه منذ سنين ، و وهو بعث مصحة ، وأنا أنوي أن أجعل من هذا المشروع بابا للخير والدعوة بإذن الله.

غير أني منذ بدأت العمل، أصبحت أرى في عملي معاصي كثيرة ( اختلاط، متبرجات، قروض ربوية لتمويل المشروع ...) ، فقررت في بداية الأمر أن أساعد والدي على بعثه ثم أنسحب لبعث مشروع خاص بي يكون على منهج السلف بإذن الله، خاصة وأنني لا أوافق والدي في منهجه المعاصر. ثم هداني الله إلى النقاب، و بعد أن درست الأدلة على وجوبه و استحبابه اطمأن قلبي للبسه والحمد لله ، وأصبحت أرى وجوبه لتجنب العديد من الفتن في مجتمعنا ، و محيطي العائلي الغير ملتزم وإن كان محافظا ، لكن والدي يرفضان ذلك بشدة ، حتى إنني اضطررت لترك العمل ، وملازمة المنزل لأجل ذلك .

وفي فترة قصيرة تقدم لخطبتي والحمد لله كفء لي ، وقد رضيت به ، وقد وافق والدي في بداية الأمر لما علمه عنه من دين وخلق ونسب ، ولكن اشترط علي التخلي عن النقاب والعودة إلى العمل حتى يزوجني ، خاصة وأن مخاوفه ازدادت لمّا رأى مظاهر الهدي الظاهر على الخاطب وعلم أنه مقتنع بوجوب النقاب والحمد لله. وهو يخشى من ناحية من التطورات الأمنية لما علمه من مضايقات يتعرض لها الملتحون والمنتقبات، ويخاف من ناحية أخرى أن "نتعصب" أكثر لهذا المنهج على حد تعبيره وأن نسعى في طريق الجهاد إذا ما قبل تزويجنا، وبعد مضي شهرين قرر والدي رفضه بحجة أنه يخاف علي ، ولا يرتاح لهذا الزواج.

وما يقلقني هو أن والدي يرفض أن يزوجني من أي شخص يتبع منهج السلف لنفس الأسباب التي ذكرتها ، ويفضل أن أبقى في المنزل إلى أن أرضخ.

فماذا عليّ ؟

 

الجواب :

الحمد لله

 

أولا :

نهنئك على من الله به عليك من الهداية والاستقامة ورجاحة العقل وحسن الفهم والتصرف ، ونسأله تعالى أن يزيدك من فضله .

 

ثانيا :

لا يجوز التعامل بالربا ، ولا إعانة أحد عليه ، كما لا يجوز التبرج والاختلاط بالرجال في العمل وغيره ، وينظر لفائدة سؤال .

 

ثالثا :

لا يلزم المرأة طاعة والديها في ترك النقاب إذا كانت مقتنعة بوجوبه ، وينظر سؤال .

 

رابعا :

لا يجوز لولي المرأة أن يمنعها من الزواج من الكفء الذي رضيت به .

قال الله تعالى : (فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ) البقرة/232.

 

قال ابن قدامة رحمه الله : " ومعنى العضل منع المرأة من التزويج بكفئها إذا طلبت ذلك ، ورغب كل واحد منهما في صاحبه. قال معقل بن يسار : زوجت أختا لي من رجل ، فطلقها ، حتى إذا انقضت عدتها جاء يخطبها ، فقلت له : زوجتك ، وأفرشتك ، وأكرمتك ، فطلقتها ثم جئت تخطبها ! لا والله لا تعود إليك أبداً . وكان رجلاً لا بأس به ، وكانت المرأة تريد أن ترجع إليه ، فأنزل الله تعالى هذه الآية : (فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ) فقلت : الآن أفعل يا رسول الله . قال : فزوجها إياه . رواه البخاري.

وسواء طلبت التزويج بمهر مثلها أو دونه ، وبهذا قال الشافعي وأبو يوسف ومحمد ...

فإن رغبت في كفء بعينه ، وأراد تزويجها لغيره من أكفائها ، وامتنع من تزويجها من الذي أرادته ، كان عاضلاً لها .

فأما إن طلبت التزويج بغير كفئها فله منعها من ذلك ، ولا يكون عاضلاً لها " انتهى من "المغني" (9/383) .

 

وإذا ثبت امتناع وليها من تزويجها من كفء رضيت به ، فإن الولاية تنتقل إلى من بعده من العصبة ، فإن أبوا جميعا أن يزوجوها ، رفعت أمرها للقاضي ليزوجها .

لكن لا ينبغي للمرأة أن تقدم على ذلك إلا بعد النظر فيما يترتب على ذلك من المفاسد ، فقد يؤدي ذلك إلى القطيعة بينها وبين أبيها وأقاربها ، مع احتمال أن يقبل أبوها كفئا آخر يتقدم لها.

وينظر : سؤال .

 

وعليه : فإن تكرر رفض والدك للكفء المتقدم لك ، أو علمت من تصريحه وتعليله لرفض الخاطب الأول أنه لن يقبل تزويجك من أهل الاستقامة المخالفين له في الرأي ، فإنه يكون بذلك عاضلا ، ولك الرجوع إلى من بعده من الأولياء ليزوجك ، فإن أبى وأبى من بعده من الأولياء ، رفعت الأمر للقاضي الشرعي بعد النظر فيما قد يترتب على ذلك من مفاسد .

 

وولي المرأة هو : أبوها ، ثم أبوه ، ثم ابنها ثم ابنه (هذا إن كان لها ولد) ، ثم أخوها لأبيها وأمها ، ثم أخوها لأبيها فقط ، ثم أبناؤهما ، ثم العمومة ، ثم أبناؤهم ، ثم عمومة الأب، ثم السلطان. وينظر : "المغني" (9/ 355) .

 

ونسأل الله لك التوفيق والعون والسداد .

والله أعلم .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أما فيما يخص حفظ القرآن وطلب العلم الشرعي ، فالحمد لله الذي يسر لنا الأمر

فأصبح الشخص منا يقبع في بيته ويطلب العلم ..

 

تفضلي هنا ساحات التسميع يمكنكِ اختيار ما يُناسبكِ :

 

 

ساحات تحفيظ القرآن الكريم

 

 

 

وهذا الموضوع يضم أغلب المعاهد الموجودة في النت الخاصة بطلب العلم الشرعي

 

 

دليل المعاهد القرآنية والشرعية بنظام الدراسة عن بعد

 

 

 

أعانكِ الله ويسر لكِ جميع أموركِ ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

معلشِ

الله يثبتك على الإيمان

هو ابتلاء بس ومعلش اصبرى وربنا هيعوضك إن شاء الله

وبالنسبه لحفظ القرءان احفظى عن طريق النت

انا الحمد لله ختمت القرءان عن طريق النت كنت بحفظ مع مُحفظه بالمايك

ولو كلموكِ كلام مستفز حاولى تكونى هاديه وقوليلهم احكموا انتوا بنفسكم

لازم تسمعوا للطرف اللى بيتهموه بحجات بريء منها تسمعوه

وانتى كوى هاديه وعامليهم كويس حتى لو مثلا زعقلتك والدتك معلش استحملى بس وكلميها انتى حلو

وهى إن شاء الله هتتغير وادعيلهم كده ربنا يهديهم الصراط المستقيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

يسر الله لكِ أختى وثبتكِ وسدد على الحق خطاكِ

 

اصبرى "فإن مع العسر يسرا" ولا تيأسى فسنك ليس بالكبير وبإذن الله سوف تحل الأمور لكن عليكِ بالصبر أما بالنسبة لكلامهم المستفز فأنا أنصحكِ ألا تدخلى معهم فى حوارات وتجنبى الحديث فى السياسة مطلقاً معهم حتى لا تخسرى والديكِ وأهلكِ حاولى دعوتهم باللين والرفق حبيبهم فى الشرع ولا تخوضى فى السياسة وبالنسبة لطلب العلم فطالما عندكِ إنترنت قدمى فى إحدى المعاهد ففيها خير كثير واجتهدى فى بر والديكِ وإرضائهما واطلبى منهما الدعاء لكِ

 

آسفة على الإطالة يسر الله لكِ الخير حيث كان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم اعانك الله وتبتك على الحق واسال الله ان يفرج عليك ويصبرك ويقويك وتسلحي بسلاح التقوى والايمان لانه هو مفتاح نصرك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أعانك الله حبيبتى ويسر لكِ طريق الألتزام

 

أثبتى أثبتى أثبتى

 

والله ليثيبك الله على الصبر

 

وأحتسبى كل عمل لله

 

وفقكِ الله وسدد على الخير خطاكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي اعانكِ الله ويسر اموركِ

لي عودة غدا بإذن الله للرد عليكِ بالتفصيل

وماشاء الله الأخوات كفوا ووفوا

 

وخذي هذه الاية "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ"

لتعلمي ان الله لا يترك من ينصره وينصر دينه ولاتقولي ان الله جل جلاله يترككِ

فكبف يترككِ وهو ارحم بكِ من ابيكِ وامكِ؟؟

ثبتكِ الله واعانكِ

اثبتي حبيبتي فإنكِ على الحق ولاتسمحي للشيطان ان يزعزع ثقتكِ بربكِ ..{ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا }

فلا تفتحي للشيطان مجالا ان يلعب بعقلكِ وانت في هذه الفتنة وهذا البلاء

ولاتسمعي لوساوسه فإن الله معكِ وانتِ لا تشعرين فهو اقرب اليكِ من حبل الوريد

وادخلي هنا

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ثبتك الله أختي واعانك

اتمنى ان تسمعي هدا الدرس

 

http://ar.islamway.net/lesson/124293

 

هنا التفريغ أن تعسر عليك سماعه

http://www.wata.cc/up/2012/12/files/w-b5f9899b47.pdf

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك اختي و ثبتك على الحق اختي كوني اكيدة ان الله لن يتركك ابدا و سيجد لك مخرجا فقط انت عليك بحسن الظن و الصبر رزقك الله الفردوس الاعلى يااارب.

{وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×