اذهبي الى المحتوى
مُسلمة

ادعو ووووووووووولى

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخواتى الغاليات انا مشكلتى مشكله وزهقت من كل حاجه وتعبت

مشكلتى ان عندى وحده صحبتى بحبها جداااااااااااتعرفت عليهامن فتره وحاولت اخذ بايدها كتير جدا وبفضل الله ربى هداها وفضلنا مع بعض كويسين جدا وكنت اعتبرها اختى بالفعل بس انا عصيبه وهى عصيبه اكتر منى كان بيحصل بينا تاتشات كتير جدا بس كنا بتصالح ع طول بس من شهرين كده او اكتر هى ابتدت تتعرف ع اخت جديده وعملت معايا تاتش جامد جداااااااااا وف الاخر قالى ما تكلمينى فتره وبالفعل تركتنى وانا كنت بحاول اقرب منها وكنت ببعت لها رسايل وروحت لها البيت بس هى فضلت زى ماهى ولماجيت اتكلم معها حاليا لمافاقت بعدشهرين ونص قالتى ما اناكنت مابكلم حد ابداااااااا واكتشفت امس انها حكيت لصاحبتها ع مشكلتنا انا اللى ضايقنى انهاكذبت عليا وهى فكره ديه مش اول مره تكذب عليا ...... انا تعبانه جدا بسبها ونفسيتى تعبانه جدا بسبب كذبها عليا الدايم كرهت كل الناس بسبها

فمش عارفه اعمل ايه ف نفسى بقى فبما تنصحونى ؟ ادعولها انسها خالص ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حياك الله مسلمة الحبيبة

نحن سعيدات بوجودك في منتدانا وإن شاء الله تجدي الصحبة الصالحة التي تعينك عن دينك =)

وجدت هذه المشكلة مشابهة لمشكلتك وأرجو أن تستفيدي منها أختي الفاضلة

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته /

 

حياكم الله ياغاليات ،

أسأل الله ان تكونو جميعا بصحه وعافيه ورضا من الله عزوجل /

 

مشكلتي التي أرقتني كثيراً اعلم انها لا تحتمل كل هذا لكن شيء خارج عن ارادتي :/

 

لي صديقه غاليه غاليه غاليه جدا على قلبي ليست صديقه فهي توأم روحي ونصفي الآخر .

 

عشنا سوياً سبع سنين ذقنا فيها حلاوة كل شي زادتنا هذه السنين قرباً من بعضنا ولله الحمدلله ,

 

انهينا المرحله الجامعيه سوياً وبعد سنتين من انتهائها توظفنا جميعنا بمكان واحد لكن كان تعيينها قبلي ب3 شهور تقريبا في هذه ال3 اشهر تعرفت على صديقه اخرى تفاجأت عند تعييني ان علاقتها بها اصبحت قووويه قووويه جدا لدرجه اصبحت اتضايق منها _ اعلم انني مخطأه بهذا الشي واعلم ان هذه غيره مذمومه _ لكن لاني لم اتعود على ان يكون احد معها غيري لدرجه ان اكثر تصرفات صديقتي تغيرت جدا ~

 

ومع هذا اصبحت مشاكلنا كثيره بسببها ~

 

ارجوووكم اعلم اني مخطئه لكن ارجو منكم تطمين قلبي اعطائي حلول اي شيء ( ريحوني الله يريحكم )

.............................................................

 

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته . .

وأسأل الله العظيم أن يطهر قلوبنا لمحبته . .

 

أخيّة . .

هناك دافع فطري نحو تكوين العلاقات مع الآخرين سيما من نتلمّس فيه مشاكلة في الطبع أو الاهتمام أو التفكير ، أو نجد منه مؤانسة في الخُلق والسلوك ..

ولما كان هذا الدّأفع موجود وهو دافع فطري .. جاء الإسلاّم ليهذّب ويرشّد العلاقات بين الناس كيف تكون . .

فجعل كل علاقة تخرج عن إطار ( الحب في الله ) أو لا ( تزيد في إيمان صاحبها ) هي علاقة لا ينبغي أن يحرص عليها الإنسان وفي نفس الوقت ينبغي عليه أن يُراجع علاقاته متى ما لاحظ أنها خارج هذاالإطار .

 

العلاقات التي تزيد من همومنا أو تزيد من القلق والتفكير السلبي ، هي علاقة تحتاج إلى أن نراجعها ( (وبدقّة ) ..

أخيّة ..

أحياناً نحن نخلط بين أمرين :

بين حبنا لأنفسنا وحبنا للآخرين ..

إننا حين نغار - بمثل هذه الغيرة على من نحب - ففي الحقيقة نحن لا نحبه .. نحن نحب أنفسنا !

نحن نحب أن نمتلك الآخرين .. لا أن نتكامل معهم . .

فنقول ( لأجل أني أحبها ) أو ( أنا أحبه ) ولا أستطيع أن أتخلّص من هذه الغيرة !

الحقيقة التي لابد أن نواجه بها أنفسنا .. أننا لا نحبه ولا نحبها بل نحب أنفسنا !!

 

لذلك أخيّة ...

انظري نفسك بصدق هل أنتِ تحبين صديقتك أو تحبين نفسك ؟!

من يحب فإنه يفرح بما يحبه المحبوب ويأنس بمحبوبات محبوبه . .

 

أخيّة . .

ضبط المشاعر يحتاج إلى تعوّد ..

- لا تفكّري كثيراً بها ولا بتفسيرات مواقفها ..

لأن الشّعور إنما هو أثر لـ ( الفكرة ) وعلى قدر اتساع مساحة الفكرة في تفكيرك بقدر ما يتجاوب الشّعور بقدر هذه المساحة ..

لذلك لا تفكّري بها كثيراً .. لا تفسّري مواقفها التي حصلت معك في اليوم الذي تلتقينها في الجامعة أو في العمل أو في أي مكان ..

 

- تأكّدي تماماً أن طبيعة الحياة ( الفراق ) وعدم الدوام ..

وتأمّلي الوصية ( أحبب من شئت فإنك مفارقه ) .. هكذا هي طبيعة الحياة فمن نحب لابد وأن نفارقه إمّا بسفر أو زواج أو شيء من أمور الحياة ، أو بموت ورحيل إلى الدار الآخرة ..

نعم .. نحب لكن نوطّن مشاعرنا على أن لا نمنح الحب كل الحب إلاّ لمن لا يمكن فراقه أو مفارقته وهو ( الله ) جل وتعالى ... الذي ينبغي أن يكون له كل الحب ..

 

خبريني يا أخيّة ..ماذا أعطتك صديقتك ؟!

ماذا منحتك ؟!

ماذا وهبتك ؟!

قارني بين كل ما أعطتك هذه الصديقه .. وبين نعمة البصر التي وهبك الله إيّاها ...

فمن يستحق منك الحب الصّادق.... والحب الخالص ؟!

من هو الذي يستحق أن تحزني حين تشعرين أنك بعيدة عنه أو هو بعيد عنك ؟!

هذه الصديقة .. أم ( الله ) ولله المثل الأعلى !!

 

لذلك أخيّة ... اشغلي قلبك وتفكيرك بالله حباً وتعظيماً وملاحظة لنعمه عليك ..

ولأن أي حب وقع في القلب لا يزول إلاّ بحب أعظم منه .. واي حب أعظم من حب الله ؟!

 

اكثري من قراءة القرآن والاستغفار كلما شعرت بأن فكرة صديقتك تُشغلك ..

تعاملي معها بأدب وهدوء .. واستمتعي بتعاملك معها بعيداً عن ان تسأليها عن فلانة وفلانة ..

قدّري خصوصيّـتها . .

وسّعي دائرة صديقاتك .. واحرصي أن تتخيّري من الصديقات من تعينك على ذكر الله وحبه .

 

عسى الله أن يفيك شرّ ما أهمّك . .

 

أختك حواء :)

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي ان الحياة لا نعيشها مثل ماهي بل مثل ما ننظر اليها نحن لهذا انا ارى ان تغيري نظرتك للحياة و تعيدي ترتيب اولوياتك واهتماماتك و اجعلي الله و رضاه هو كل اولوياتك و اجعلي لك عالمك الخاص الذي لا تشركين فيه اي احد من البشر و املئي حياتك بالانشغال بالعبادات و كل مايرضي الله, انا لا ادعوك الي الانغلاق او ان تقطعي صديقتك بل اقول لك تعاملي مع الناس بخلق توددي اليهم لكن بشرط ان يكون لوجه الله لانه اختي اي عمل لا يكون لوجه الله فهو يذهب هباءا, فحاولي اخيتي ان يكون كل عملك و كل شيئ تفعلينه في هذه الحياة لله وحده خالصا لوجهه ولا تحبي احدا او تتقربي منه الا لله و انا عندي لك نصيحة مني كاخت لك في الله وهي: اجعلي الله صاحبك نعم فليكن هو صاحبك الذي تشكين له, تستانسين به, تناجيه, تدعينه فوالله ستغنيك صحبة الله عن اي احد في الدنيا.

و اسال الله لك حبيبتي ان يرزقك الحياة الطيبة المطمئنة ورفقة الرسول عليه الصلاة و السلام في الجنة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×