على نهجك نعيش 65 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 يناير, 2013 السلام عليكم اخواتي ساكتب لكم سلسلة من القصص التي تحوي الكثير من العبر ولكن ان لم تعجبكم هذه القصة فلن اكتب غيرها القصة بعنوان الخير في مواصلة العمل يحكى ان ملك كان يحب رعيته ويهتم لامرهم كثيرا فحكم بامر الله حتى عم العدل في مدينته . عندها قرر ان يبتعد عن هذه المدينة وينزوي في قصره وترك امر المدينة للوزراء بحثا عن الراحة بعد سنة من هذه الراحة نزل الى مدينته وهو ينتظر الترحيب المعتاد لكنه صدم عندما وجد اهل المدينة في فقر والفساد منتشر عندها علم ان لخير يستمر بل لمتابعة وان على كل فرد تحمل مسوليته كذلك نحن اخوتي علينا متابعة مسولياتنا 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام جومانا وجنى 515 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 يناير, 2013 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكِ الله خيرا في إنتظار البقيه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
على نهجك نعيش 65 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 يناير, 2013 (معدل) وعليكم السلام وانت من اهل لجزاء إن شاء الله تم تعديل 23 يناير, 2013 بواسطة راماس تعديل كلمة إن شاء الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
على نهجك نعيش 65 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 يناير, 2013 السلام عليكم في قصة اليوم ما يجعلنا نتفاعل مع الفقر والفقراء فهم كثر والله جعلهم رحمة لمن يبحث عن رضى الله. عنوان القصة: الرحمة احدى عشر ولدا. اكبر الذكور في الثالث عشر من العمر اباهم مريض زاد همهم دواءه و ثمنه المرتفع .... امهم امراءة مسكينة ليست تملك اية حيلة لكنها مؤمنة تعلم ان الله يرى حالها ..... كان ابوهم يعمل قبل مرضه اعمال كثيرة ومن ضمنها انه كان يبيع في دكان مدرستهم ... وفي هذا الموقف ما كان من الاخت الكبرى الا ان تاخذ مكان اباها حيث ان اخاها كان صغير جدا وتحملت من استهزاء رفيقاتها ما تحملت ولكنها صمدت وساعدها اخوتها في هذا العمل .... مرة الايام وكبر الاخ الاكبر واخذ مكان اخته ومرة عليهم من الماسات لا يعلمها الا الله وها هو الاب يشتد به المرض ويتوفى لكن الصبر كان رفيقهم ... كبر الاولاد رزقهم الله وتحسنت احولهم ....لكن الفقر كان له نفعه فقد جمعهم وجعل من قلوبهم قلب واحد . اخواتي لو اننا شعرنا مع هولاء الفقراء الموجودين حولنا في كل مكان لكان خيرا لنا واحسن لحالهم ... شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 يناير, 2013 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله بكِ يا حبيبة قصص فيها عبر نتابع معكِ بأذن الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
على نهجك نعيش 65 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 يناير, 2013 اهلا بك راماس يسعدني انك معنا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ثروة 259 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 يناير, 2013 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا اختي الحبيبة نتابع معك بإذن الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
على نهجك نعيش 65 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 يناير, 2013 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصة اليوم قد سمعتها وانا صغيرة ولكنها ذات معنى مهم وكبير ..... عنوان القصة : الطموح الزائد هل هو ?الطمع من المعلوم اخواتي ان الطمع من ابشع الخصال الانسانية وهو يجسد في هذه القصة ما يمكن ان يوصلنا اليه من ماساة بل رغم من ان القصة طريفة نوعا ما ..... في قديم الزمان كان هناك رجل يعيش وحيدا في غرفة صغيرةخاوية ليس عنده شيئ سوى عمله في الحقول الذي يقتات منه ..... وكان في بعض الاحيان يضع صناديق خشبية في الحقول يجمع فيها العسل .... في يوم من الايام رزقه الله من العسل الكثير فوضعهم في جرة كبيرة وعلقها في سقف غرفته خوفا من الحشرات .وبداء يمشي مع عصاه في غرفته الضيقة وهو يقول : غدا سوف ابيع جرتي واشتري بثمنها دجاجتان وبعد اشهر ستبيض دجاجاتي فراخ كثيرة فا بيعها واشتري خاروف ونعجة وبعد عدة اشهر ياتوني بخاروف صغير ومن ثم اشتري بقرة وابيع الحليب وتنجب صغير لها و ابيعهم واشتري ارض وتجني لي ثمر كثير واصبح ثري ........ ومن فرحه صرخ ههههاااي ورفع عصاه عاليا وها هي تصطدم بجرة العسل فتكسرها ويغرق راس صاحبها بلعسل فتضيع احلامه سدا العبرة من هذه القصة ان الانسان عليه الاتكال على الله في رزقه ....وعليه ان يفرق بين الطموح والطمع 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
على نهجك نعيش 65 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 يناير, 2013 وانت من اهل الجزاء اختي الحبيبة ثروة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك