اذهبي الى المحتوى
على نهجك نعيش

قصة وعبرة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم

اخواتي ساكتب لكم سلسلة من القصص التي تحوي الكثير من العبر ولكن ان لم تعجبكم هذه القصة فلن اكتب غيرها

 

 

 

القصة بعنوان الخير في مواصلة العمل

 

 

يحكى ان ملك كان يحب رعيته ويهتم لامرهم كثيرا فحكم بامر الله حتى عم العدل في مدينته .

عندها قرر ان يبتعد عن هذه المدينة وينزوي في قصره وترك امر المدينة للوزراء بحثا عن الراحة

 

 

 

بعد سنة من هذه الراحة نزل الى مدينته وهو ينتظر الترحيب المعتاد لكنه صدم عندما وجد اهل المدينة في فقر والفساد منتشر عندها علم ان لخير يستمر بل لمتابعة وان على كل فرد تحمل مسوليته

 

كذلك نحن اخوتي علينا متابعة مسولياتنا

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

جزاكِ الله خيرا

في إنتظار البقيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

في قصة اليوم ما يجعلنا نتفاعل مع الفقر والفقراء فهم كثر والله جعلهم رحمة لمن يبحث عن رضى الله.

 

 

 

عنوان القصة: الرحمة

 

 

احدى عشر ولدا. اكبر الذكور في الثالث عشر من العمر

اباهم مريض زاد همهم دواءه و ثمنه المرتفع ....

امهم امراءة مسكينة ليست تملك اية حيلة

لكنها مؤمنة تعلم ان الله يرى حالها .....

كان ابوهم يعمل قبل مرضه اعمال كثيرة ومن ضمنها انه كان يبيع في دكان مدرستهم ...

وفي هذا الموقف ما كان من الاخت الكبرى الا ان تاخذ مكان اباها حيث ان اخاها كان صغير جدا وتحملت من استهزاء رفيقاتها ما تحملت ولكنها صمدت وساعدها اخوتها في هذا العمل ....

مرة الايام وكبر الاخ الاكبر واخذ مكان اخته ومرة عليهم من الماسات لا يعلمها الا الله وها هو الاب يشتد به المرض ويتوفى لكن الصبر كان رفيقهم ...

 

كبر الاولاد رزقهم الله وتحسنت احولهم ....لكن الفقر كان له نفعه فقد جمعهم وجعل من قلوبهم قلب واحد .

 

اخواتي لو اننا شعرنا مع هولاء الفقراء الموجودين حولنا في كل مكان لكان خيرا لنا واحسن لحالهم ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله بكِ يا حبيبة

قصص فيها عبر

نتابع معكِ بأذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا اختي الحبيبة نتابع معك بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة اليوم قد سمعتها وانا صغيرة ولكنها ذات معنى مهم وكبير .....

 

 

عنوان القصة : الطموح الزائد هل هو ?الطمع

 

من المعلوم اخواتي ان الطمع من ابشع الخصال الانسانية وهو يجسد في هذه القصة ما يمكن ان يوصلنا اليه من ماساة بل رغم من ان القصة طريفة نوعا ما .....

 

 

في قديم الزمان كان هناك رجل يعيش وحيدا في غرفة صغيرةخاوية ليس عنده شيئ سوى عمله في الحقول

الذي يقتات منه .....

وكان في بعض الاحيان يضع صناديق خشبية في الحقول يجمع فيها العسل ....

في يوم من الايام رزقه الله من العسل الكثير فوضعهم في جرة كبيرة وعلقها في سقف غرفته خوفا من الحشرات .وبداء يمشي مع عصاه في غرفته الضيقة وهو يقول :

غدا سوف ابيع جرتي واشتري بثمنها دجاجتان وبعد اشهر ستبيض دجاجاتي فراخ كثيرة فا بيعها واشتري خاروف ونعجة وبعد عدة اشهر ياتوني بخاروف صغير ومن ثم اشتري بقرة وابيع الحليب وتنجب صغير لها و ابيعهم واشتري ارض وتجني لي ثمر كثير واصبح ثري ........

ومن فرحه صرخ ههههاااي ورفع عصاه عاليا وها هي تصطدم بجرة العسل فتكسرها ويغرق راس صاحبها بلعسل فتضيع احلامه سدا

 

 

 

العبرة من هذه القصة ان الانسان عليه الاتكال على الله في رزقه ....وعليه ان يفرق بين الطموح والطمع

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×