اذهبي الى المحتوى
حبي لله وحده

…لن نستطيع أن نقدم لوالدينا ما ضاع عمرهم في تقديمه لنا ..

المشاركات التي تم ترشيحها

قصه قصيره جدااااااااااااااا لكنها تدمع العين

كان هناك أب في الـ 85 من عمره وابنه في الـ 35 ، وكانا في غرفة المعيشة

وإذ بغراب يطير من القرب من النافذة ويصيح

فسأل الأب أبنه ،

الأب: ما هذا ؟

الابن: غراب

وبعد دقائق عاد الأب وسأل للمرة الثانية ،الأب: ما هذا ؟

الابن باستغراب : إنه غراب !!

دقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الثالثة ،الأب: ما هذا ؟

الابن وقد ارتفع صوته: انه غرااب غرااب يا أبي !!!

ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الرابعة ،الأب: ما هذا ؟

فلم يحتمل الابن هذا واشتاط غضبا وارتفع صوته أكثر

وقال: مالك تعيد علي نفس السؤال ،فقد قلت لك إنه غراب هل هذا صعب عليك فهمه؟

عندئذ قام الأب وذهب لغرفته ثم عاد بعد دقائق ومعه بعض أوراق شبه ممزقة

وقديمة من مذكراته اليومية ثم أعطاه لإبنه وقال له أقرأها ،بدأ الابن يقرأ : اليوم أكمل ابني 3 سنوات وها هو يمرح ويركض من هنا وهناك،

وإذ بغراب يصيح في الحديقة فسألني ابني ما هذا فقلت له انه غراب وعاد وسألني نفس السؤال 23 مرة وأنا أجبته 23 مرة !

فحضنته وقبلته وضحكنا معا حتى تعب ونام فحملته وذهبت به لينام على سريري حتى اليوم التالي

…لن نستطيع أن نقدم لوالدينا ما ضاع عمرهم في تقديمه لنا ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×