اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمان الرحيم

حياكن الله أخواتي في الله هذه بإذن الله ستكون أول مشاركة لي بالمنتدى وهي عبارة على قصائد وخواطر أكتبها من حين إلى آخر وهذا من فضل الله علي أعشق لغتي ولا أجد راحتي إلا مع ما يجود به قلمي المتواضع فسأكون سعيدة بأن أشارككن بعضها.

وسيكون الموضوع متجدد إن مد الله في عمري.

 

 

هذا من آخر ما كتبت :

487179_441773225862351_1314849221_n.jpg

 

شكوى...

إلاهي ليس لغيرك المشتكى فالصدر من الذنوب إشتكى

ومن سواك يسمع الشكوى وأنت الأرحم بالمشتكي

ذنوبي ملأت القلب هوى في الغلس يتخبط كالأعمى

لا أبغي سوى نور الهدى فدفء قرب الإله المبتغى

رحماك ربي بعبد ارتضى عدل إله مهما عصى

تم تعديل بواسطة أم لقمان التونسية
  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صبرا لا تنزف...

 

كم لقلبي الضعيف أن يتحمل طعنات الغدر دون أن ينمدل

صفحات الغدر عجت بالصدر المترهل ماعادت تطيق كلمات المتنمق

صرت غريبة مع القريب المتخاذل ونفسي ألوم لا مدعي التودد

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مرحبا بك يا غالية

سلمت يداك وبورك نبض قلمك العذب

أتابع معك بإذن الله

 

بارك الله فيك أختي العزيزة, سعيدة بمرورك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قصة قصيرة وعبرة كبيرة

 

"وَقَالَ رَبُّكُـمْ ادْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُم"

 

كانت فتاة مبتلاة ,لم يمضي الشهران على مغادرتها صفوف الدراسة... ماذا تفعل وقد وجدت نفسها مخيرة بين خمارها أو مواصلة تعليمها؟المسكينة ملت الدراسة رغم جبها للعلم ورغم كونها من المتفوقات ,لكنها كانت مشتتة : في الشراع تترصد ظهور سيارة الشرطة وفي الجامعة تخشى وقوع أعين المتخفين منهم بلباس مدني..

لم تكن تفكر بمستقبلها بقدر ما كانت تفكر في " ماذا لو أمسكو بي؟"

وفعلا تم ظبتها بحجاب طويل تحول إلى نقاب في تقرير أعوان الأمن!

سئمت هذا الصراع ..فتقبلت ترك دراستها تقبل رجل شردت بعيره في صحراء قاحلة لا مفر من الموت فيها...

اللهم أجرني في مصيبتي هذه واخلفني خيرا منها..

كانت على يقين بأن الله لن يضيعها..حين كانت بالجامعة تحررت من قيود وأغلال الأهل وانضمت لمدرسة قرآنية خفية .. وصارت تتصرف بحرية في ملبسها واختيار صديقاتها بلا ضغوط..

اليوم عادت للمعسكر المنزلي وأصبحت محاصرة من الكل ..وفوق ذلك معاقبة..

الخرج ممنوع إلا أحيانا بشروط..ممنوعة من صديقاتها " المشبوهات" ولا تملك غيرهن..

حاولت الأخيرة أن تملأ وقتها فانخرطت مع الأخوات في حلقة قرآنية للحفظ عبر الأنترنات .. لم تمضي سوى حلقتان إلا واستفاقت يوما فوجدت الاتصال مفصول عندها .. كانت موعد الحلقة الساعة الرابعة فجرا .. لا تجد سوى البكاء بحرقة سلوى.. نعم لقد كانت تلك الحلقة بصيص أمل أدخل على قلبها البهجة وضمد بعض جروحها المفتوحة.. نعم لقد فصلت أمها الاتصال عمدا من الليل فقط ليستمر العقاب والانتقام..

جاء رمضان ..الكل يتصل بها لترافقه للمسجد ..لكن المسجد ممنوع.. كل يوم تتلقى وعودا زائفة ..وكل يوم دموع تهدر .. تقوم الليل لوحدها وترفع يداها المرتعشتان لربها الرحيم عسى أن يسمع شكواها ويفرج كربها.. (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)

تختنق في صمت وصبر رهيب تخفي حزنها وعبراتها وراء جدارن غرفتها متى تمكنت في الاختلاء فيها..

"اللهم ارزقني زوجا صالحا ترضاه لي ينتشلني مما أنا فيه" دعاء لطالما ألحت به المسكينة ..

مر اليوم واليومان وكاد رمضان ينقضي وما استسلمت الفتاة يوما : كانت تترجى والداها لتذهب للمسجد ..

حتى حن قلب الأم في العشر الأواخر من رمضان , وفعلا ذهبتا معا للمسجد..

"يا الله كم أشتاق لهذا المكان

بدأت الصلاة.. كانت الأيات تقع موقع الأسهم في قلبها ..دموعها التي تحاول اخفاءها بلت السجاد والثياب..

" اللهم ارزقني الزوج الصالح" " يارب رحماك بعبدتك الضعيفة" " يارب اهدي والداي" يارب ماعدت أتحمل ...اغفري لي قلة حيلتي.."

انتهت الصلاة ,كانت تشعر بخفة رهيبة ..أخرجت هاتفها الخلوي ولا تدري لما أخرجته,,فوجد رسالة وصلتها بعد دقيقة واحدة من انتهاء الصلاة..

( هل أنت فلانة؟ أرجوك أجيبيني)

وقفت الفتاة في ذهول .. القلب يكاد يقتحم الصدر..

شعور غريب صيطر عليها .. وكأن رجلا يضطرب في ظلام دامس وجد نورا يرشده وسط غابة في الخلاء..

لاحظت الأم ذهول البنت فألحت لتعرف السبب.. طلبت منها أن تجيب على الرسالة..

" لكن رقمي جديد؟ والرقم الذي بعث رسالة رقم من الخرج؟"

أجبته..

طلب مني رقم والدها..

نعم يريد خطبتها..

 

كانت على يقين بأنه الزوج المنشود..

كانت على يقين بأن الله سمع دعائها..

 

 

تمت الخطبة وكانت المفاجأة حين سألت الفتاة عن قصة تلك الرسالة وفي ذلك اليوم...

( رقمك عندي منذ أشهر ..لكنني ما فكرت في أن أراسلك يوما وما فكرت فيك يوما.. نسيتك مع رقمك .. ويومها بعد انتهاء الصلاة لا أدري لما خطرت لبالي ولما شعرت بحاجة ملحة لأن أبعث لك برسالتي.. ولا أصدق كيف تشجعت لذلك ..)

 

نعم أخواتي (وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ)

لقد سمع الله دعائها واستجاب له .. قصة عجيبة تخبرنا بأن باب الله مفتوح فلا تتركه باحثا عن غيره ,كن صادقا مخلصا , ادعوه وانت على يقين من الاجابة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ادعوا الله وانتم موقنون بالاجابة

ألحوا في الدعاء..

قال تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِإِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)

لتكون القصة كاملة تزوج هذين الشابين , حياتها الزوجية أقرب أن تكون مثالية , الفتاة كتب الله لها أن تتم دراستها في مجال العلوم الشرعية وكان زوجها أول من شجعها وإلى اليوم هو كذلك..

انتهت

أرجو أن تكونن قد استمتعتن بالقصة

انتظر تفاعلكن وملاحظتكن وتشجيعكن .

تم تعديل بواسطة أم لقمان التونسية
  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بورك مدادك اختي الكريمة

اسلوب جميل وافكار معبرة وفقك الله تابعي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكن الله خيرا أخواتي الحبيبات على متابعتكن وتشجيعاتكن ^^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله تبارك الله

 

فتح الله عليكى حبيبتى أم لقمان

 

ننتظر جديدك دوماً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ما شاء الله

بارك الله في نبض قلمك المميز

متابعة معك بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله تبارك الله

 

فتح الله عليكى حبيبتى أم لقمان

 

ننتظر جديدك دوماً

جزاك الله خيرا حبيبتي زادى التقى ,اللهم آمين وإياك ^^ بارك الله فيك على التشجيع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ما شاء الله

بارك الله في نبض قلمك المميز

متابعة معك بإذن الله

 

وفيك بارك الرحمان يا حبيبة , وجزاك الله خيرا على الاهتمام والمتابعة لقلم متواضع مثلي ^^

(وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ)

 

ما شاء الله ,

^^ مرورك نور الصفحة أختي الكريمة

تم تعديل بواسطة أم لقمان التونسية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قصه معبره جزاك الله خيرا يا غاليه

وحقا من يتقي الله يجعل له مخرجا صبر الفتاه على أذى والديها برا بهم ربما كان سببا أيضا بجانب الدعاء لتفريج همها

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكوى...

إلهي ليس لغيرك المشتكى فالصدر من الذنوب اشتكى

ومن سواك يسمع الشكوى وأنت الأرحم بالمشتكي

ذنوبي ملأت القلب هوى في الغلس يتخبط كالأعمى

لا أبغي سوى نور الهدى فدفء قرب الإله المبتغى

رحماك ربي بعبد ارتضى عدل إله مهما عصى

 

 

صبرا لا تنزف...

 

كم لقلبي الضعيف أن يتحمل طعنات الغدر دون أن يندمل

صفحات الغدر عجت بالصدر المترهل ماعادت تطيق كلمات المتنمق

صرت غريبة مع القريب المتخاذل ونفسي ألوم لا مدعي التودد

 

 

سلمت أناملك أختي الحبيبة

لي عودة بمشيئة الله لإتمام ما خطته أناملك

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عدت بفضل الله ^^

اشتقت إليكن وإلى هذا الجمع المتميز ..

***************************************************

 

 

 

 

○♦♦○أحيانا تتزاحم ذكريات الطفولة وتتعاقب صور الأصدقاء وتتلاحق مشاهد من الماضي القريب الذي أضحى مجرد حلقة صغيرة من حياة قصيرة ... كم هي حقيرة الدنيا ..نلهث وراء سراب ونبكي على زمن فات ولا ندري ما يخفيه الغد القريب ولا العهد البعيد.. نتذكر .. نتهند.. نذرف دموع الحنين .. ولا ندري هل سنكون غدا في موعد مع الذكريات أم تحت طيات التراب ○♦♦○

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قصة قصيرة وعبرة كبيرة

 

"وَقَالَ رَبُّكُـمْ ادْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُم"

 

كانت فتاة مبتلاة ,لم يمضي الشهران على مغادرتها صفوف الدراسة... ماذا تفعل وقد وجدت نفسها مخيرة بين خمارها أو مواصلة تعليمها؟المسكينة ملت الدراسة رغم جبها للعلم ورغم كونها من المتفوقات ,لكنها كانت مشتتة : في الشراع تترصد ظهور سيارة الشرطة وفي الجامعة تخشى وقوع أعين المتخفين منهم بلباس مدني..

لم تكن تفكر بمستقبلها بقدر ما كانت تفكر في " ماذا لو أمسكو بي؟"

وفعلا تم ظبتها بحجاب طويل تحول إلى نقاب في تقرير أعوان الأمن!

سئمت هذا الصراع ..فتقبلت ترك دراستها تقبل رجل شردت بعيره في صحراء قاحلة لا مفر من الموت فيها...

اللهم أجرني في مصيبتي هذه واخلفني خيرا منها..

كانت على يقين بأن الله لن يضيعها..حين كانت بالجامعة تحررت من قيود وأغلال الأهل وانضمت لمدرسة قرآنية خفية .. وصارت تتصرف بحرية في ملبسها واختيار صديقاتها بلا ضغوط..

اليوم عادت للمعسكر المنزلي وأصبحت محاصرة من الكل ..وفوق ذلك معاقبة..

الخرج ممنوع إلا أحيانا بشروط..ممنوعة من صديقاتها " المشبوهات" ولا تملك غيرهن..

حاولت الأخيرة أن تملأ وقتها فانخرطت مع الأخوات في حلقة قرآنية للحفظ عبر الأنترنات .. لم تمضي سوى حلقتان إلا واستفاقت يوما فوجدت الاتصال مفصول عندها .. كانت موعد الحلقة الساعة الرابعة فجرا .. لا تجد سوى البكاء بحرقة سلوى.. نعم لقد كانت تلك الحلقة بصيص أمل أدخل على قلبها البهجة وضمد بعض جروحها المفتوحة.. نعم لقد فصلت أمها الاتصال عمدا من الليل فقط ليستمر العقاب والانتقام..

جاء رمضان ..الكل يتصل بها لترافقه للمسجد ..لكن المسجد ممنوع.. كل يوم تتلقى وعودا زائفة ..وكل يوم دموع تهدر .. تقوم الليل لوحدها وترفع يداها المرتعشتان لربها الرحيم عسى أن يسمع شكواها ويفرج كربها.. (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)

تختنق في صمت وصبر رهيب تخفي حزنها وعبراتها وراء جدارن غرفتها متى تمكنت في الاختلاء فيها..

"اللهم ارزقني زوجا صالحا ترضاه لي ينتشلني مما أنا فيه" دعاء لطالما ألحت به المسكينة ..

مر اليوم واليومان وكاد رمضان ينقضي وما استسلمت الفتاة يوما : كانت تترجى والداها لتذهب للمسجد ..

حتى حن قلب الأم في العشر الأواخر من رمضان , وفعلا ذهبتا معا للمسجد..

"يا الله كم أشتاق لهذا المكان

بدأت الصلاة.. كانت الأيات تقع موقع الأسهم في قلبها ..دموعها التي تحاول اخفاءها بلت السجاد والثياب..

" اللهم ارزقني الزوج الصالح" " يارب رحماك بعبدتك الضعيفة" " يارب اهدي والداي" يارب ماعدت أتحمل ...اغفري لي قلة حيلتي.."

انتهت الصلاة ,كانت تشعر بخفة رهيبة ..أخرجت هاتفها الخلوي ولا تدري لما أخرجته,,فوجد رسالة وصلتها بعد دقيقة واحدة من انتهاء الصلاة..

( هل أنت فلانة؟ أرجوك أجيبيني)

وقفت الفتاة في ذهول .. القلب يكاد يقتحم الصدر..

شعور غريب صيطر عليها .. وكأن رجلا يضطرب في ظلام دامس وجد نورا يرشده وسط غابة في الخلاء..

لاحظت الأم ذهول البنت فألحت لتعرف السبب.. طلبت منها أن تجيب على الرسالة..

" لكن رقمي جديد؟ والرقم الذي بعث رسالة رقم من الخرج؟"

أجبته..

طلب مني رقم والدها..

نعم يريد خطبتها..

 

كانت على يقين بأنه الزوج المنشود..

كانت على يقين بأن الله سمع دعائها..

 

 

تمت الخطبة وكانت المفاجأة حين سألت الفتاة عن قصة تلك الرسالة وفي ذلك اليوم...

( رقمك عندي منذ أشهر ..لكنني ما فكرت في أن أراسلك يوما وما فكرت فيك يوما.. نسيتك مع رقمك .. ويومها بعد انتهاء الصلاة لا أدري لما خطرت لبالي ولما شعرت بحاجة ملحة لأن أبعث لك برسالتي.. ولا أصدق كيف تشجعت لذلك ..)

 

نعم أخواتي (وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ)

لقد سمع الله دعائها واستجاب له .. قصة عجيبة تخبرنا بأن باب الله مفتوح فلا تتركه باحثا عن غيره ,كن صادقا مخلصا , ادعوه وانت على يقين من الاجابة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ادعوا الله وانتم موقنون بالاجابة

ألحوا في الدعاء..

قال تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِإِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)

لتكون القصة كاملة تزوج هذين الشابين , حياتها الزوجية أقرب أن تكون مثالية , الفتاة كتب الله لها أن تتم دراستها في مجال العلوم الشرعية وكان زوجها أول من شجعها وإلى اليوم هو كذلك..

انتهت

أرجو أن تكونن قد استمتعتن بالقصة

انتظر تفاعلكن وملاحظتكن وتشجيعكن .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قصة راااائعة و روحانيات عالية ماشاء الله كم تطوق النفس إلى تلك الايام أختي .. حيث يحس الواحد منا كأنه غريب و لا يؤنس وحشته إلا الله و لا يبتغي من الدنيا شيئا إلا أن يكون حرا في دينه

بوركت يا غالية و في إنتظار المزيد ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله صفحة عاطرة بهدير مناجاتك للرب الكريم

زاد الله حرفك بهاء

دمتِ في طاعة الرحمن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ليت طفولتي تعود ساعة

 

 

الطفولة هي ذاك المزيج من السعادة والبراءة اللتان تنطبعان في الذاكرة إلى الأبد ...

الطفولة ذاك الماضي الذي نحن إليه عند الضيق وعند الفرج

الطفولة... ذاك الحنين الذي ينتابنا في أطلال الوحدة وعند الالتحاق بالأحباب .

ماضي كل انسان طفولة ,في كل شخص منا طفل ترعرع في عالم جميل .

حتى ولو كان الواقع خلاف ذالك...

الطفولة تجعل من المرير ذكريات تداعب أطراف القلب وتجعلنا نحن إلى عالمنا الذي بنيناه بخيالاتنا الخصبة وزيناه بسذاجة عقولنا الطريفة وجمال نظرتنا إلى كل ما يحيط بنا .

امتطينا أشجار الكروم كالخيول وجعلناها سروجا لأحلامنا , وبنينا بيوتنا الخاصة بما استغنى عنه العاقلون وجعلوه فضالات لا فائدة منها .

أنشدنا أناشيد الحرب ورفعنا أسلحتنا الخشبية لتحرير القدس ..

الطفولة عالم جميل لا يستطيع فهمه من بلغ كمال العقل وفقد ذاك الطفل الساذج.

الطفولة مرحلة ننسى منها الكثير ونفقد أدواتها حين نرى الأشياء على حقيقتها .

فيا ليت طفولتي تعود ساعة...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله جميل جدا

كتاباتك تمس القلب

بارك الله فيك ونفع بك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×