اذهبي الى المحتوى
ساجدة للرحمن

¨¨¨°~*§¦§ : : : لتشرقي معنا ندية : : : §¦§*~°¨¨( مـ الله ــع )

المشاركات التي تم ترشيحها

msg-24016-0-28024800-1364658767.png

 

 

msg-24016-0-80151700-1364831960.png

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

حياكن الله وبياكن أخواتي الحبيبات

ها قد بدأت دورتنا بفضل الله ..

فتعالي غاليتي لتعيدي حساباتك وتبدأي صفحات جديدة من حياتك

تكوني فيها مهيأه ومستعدة لما قد يواجهك من محن ومواقف ...

دعونا لا نضيع الوقت ..ولنبدأ بأولي حلقاتنا ...

اربطو الاحزمة جميعاً .. لأننا سننطلق برحلتنا نحو التغيير الايجابي

وسيكون موعدنا اليوم مع تغيير الجانب الآول والأهم من جوانب حياتك

وسيكون.......

 

 

§¦§ ..بداية جديدة مع الله ..§¦§

 

 

 

مع الله.. تلك الكلمة النورانية التي تُشعرك بالراحة والطمأنينة،

وسكينة النفس، وراحة البال فما حالك ِ مع الله؟

من منا لا يشعر بالتقصير مع الله عزوجل؟

من منا راض على حالة مع الله ؟

إذا صدقنا القول فالجواب سيكون _ولا شك _لا أحد

فكم من فتاة وأم وزوجة بسبب مسئولياتها الكثيرة تنشغل بالأمور الدنيوية والحياتية وتنسى عباداتها ويكون ديدنها التقصير

وتأتي بعد ذلك لتشتكي ضيق الوقت وقلة البركة وكثرة المشاكل،

وإذا كنا منصفين لعلمنا أن ما نلاقيه من ضنك في العيشة وتعاسة وشقاء إنما هي بسبب البعد عن الله عزوجل

قال تعالى "وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى." (طه_124)

ولأننا نسينا وظيفتنا وغايتنا الأساسية من هذه الحياة وهي عبادة الله عزوجل وتوحيده قال تعالى""وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ "(الذاريات: 56)

أحدى الأخوات أتصلت على داعية وجلست تشتكي لها، فتقول زوجي فعل، زوجي قال، وظلت هكذا زيادة على النصف ساعة، والداعية تستمع لها ولم تقاطعها بكلمة، وفي نهاية حديثها سألتها الداعية سؤال واحد فقط فقالت لها: ابنتي، هل صليت الظهر؟؟؟؟

(وكان الوقت قد أقترب على صلاة العصر) فبهتت الأخت وقالت: لا لم أصل الظهر بعد،

فقالت لها الداعية: " كل ما تشكين منه بسبب ذنوبك أنت، أصلحي حالك مع الله يصلح الله عزوجل حالك مع خلقه"!

عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال"إذا أحب الله تعالى العبد، نادى جبريل، إن الله تعالى يحب فلاناً، فأحببه، فيحبه جبريل،فينادي في أهل السماء: إن الله يحب فلاناً فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض." متفق عليه.

إنها المحبة الإلهية، ونور الله في خلقه، فحينما تحيي ذكر الله في صدرك تتمتعين بنوره ومحبته بإذن الله، والتي تنعكس على من حولك فيجعل الله عزوجل لك القبول في الآرض ...

.. أليس هذا ما تريدينه مع والديك ..مع زوجك ..مع أهل زوجك ..مع صديقاتك ؟؟؟

إذا أجعليها حياة كاملة لله عزوجل، تلك الحياة التي قال الله عزوجل فيها "مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ."(النحل_97)

، نريدها خالصة لله كما قالها ابراهيم عليه السلام " قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ."

هذه هي الحياة الحقيقة ، وهنا فقط تكمن السعادة...

عرفنا الطريق، فكيف نمشي فيه ؟؟؟

كيف نجعل حياتنا كلها لله عزوجل ؟؟؟

لابد وأن نفهم أولا أن هذه الجملة ليست شعارا وأو مجرد مقالة وإنما هي أسلوب حياة

قد يستعظم بعضكم الأمر، ويقول هو صعب، ولكن صدقوني يا غاليات هو يسير على من يسره الله عليه هو سهل على من استعان بالله عزوجل والتجأ إليه وافتقر له.

لكي تجددي حياتك مع الله يتوجب عليك المواظبة والمداومة على هذه النقاط:

 

msg-24016-0-09133100-1364831980.png

 

msg-24016-0-29587800-1364835098.pngالإستعانة بالله والتجرد من الحول والقوة " وإياك نستعين "

إذا أردت السعادة والإرتقاء في أشرف منازل الدنيا والآخرة، فلن تستطيعي إلا بعد عون الله وتوفيقه لك،

والمصلي كل يوم يقول في صلاته {إياك نعبد وإياك نستعين}، قال الشيخ السعدي رحمه الله: "أي نخصك وحدك بالعبادة والاستعانة" .

ولتعلمي أن النجاح أو الفشل في أي أمر إنما يكون بقدر الله عزوجل،

فما عليك هو أن تأخذي بأسباب النجاح، فتفعلي ما عليك من واجبات وتؤدي ما عليك من حقوق، ، وفي نفس الوقت يكون قلبك معلقا بالله عزوجل، وقتها فقط ستسعدين حتى وإن لم تنجحي من المحاولة الأولى..

لأنك وقتها ستشعرين بداخلك أنك قد فعلت ما عليك وأديت ما أمرك الله عزوجل به فيرتاج ضميرك وتهنأ نفسك،

وفي نفس الوقت أختاه إذا نجحت في تحصيل هذه السعادة فليكن عندك يقين بالله أن هذه السعادة ليست بإجتهادك ومهارتك أو بحكمتك أو بجمالك، وإنما سعادتك أولا وأخيرا بتوفيق من الله ثم لأنك أخذت بأسباب هذه السعادة فألتجئي لله وأعتصمي به،

وأكثري من الدعاء لله عزوجل أن ييسر لك اسباب السعادة في الدنيا والآخرة.

 

 

msg-24016-0-29587800-1364835098.png هل لك من توبة !!" وتوبوا إلى الله جميعا .."

 

تلك الكلمة العظيمة التي قال فيها العلماء أنها وظيفة العمر، فإذا أردت أن تبدأي من جديد فعليك أولا أن تبدأيها بالتوبة

اجعلي التوبة لله عزوجل أمام عينيك، فنحن نحتاجها ليل نهار ويوما بعد يوم، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم وهو المغفور له ما تقدم من ذنبه وما تأخر يستغفر الله عزوجل في اليوم مائة مرة وفي رواية أكثر من سبعين مرة، فكيف ونحن بشر نذنب ليل نهار ..

ومن رحمته تعالى علينا أن فتح لنا هذا الباب العظيم لننقي أنفسنا ونطهرها أولا بأول،

وأحتسبي وأنت تتوبي إلى الله عزوجل أنها امتثال لأمر الله الذي قال"{‏‏وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}‏‏ ‏[‏النور‏:‏ 31‏]‏

وخذي نية أنه تقرب لله عزوجل فهو سبحانه يحب التوابين و سبب لمغفرة الذنوب قال تعالى" إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ."[‏البقرة :‏ 222‏]‏

قال تعالى" { وَإنّي لَغَفَّار لمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَملَ صَالحًا ثُمَّ اهْتَدَى } [‏طه:‏ 82‏]‏

ومن شروط التوبة النصوح هي:

* الإقلاع عن الذنب

* الندم على ما فات

* عدم العودة للذنب

* رد الحقوق إلى أهلها .

فهيا لنعاهد الله عزوجل على التوبة ونبدأ صفحة جديدة مع الله بيضاء نقية

لنسطر فيها أعمالا يحبها الله ورسوله يرضى بها الله عنا ونسعد بها في حياتنا .

 

msg-24016-0-29587800-1364835098.pngتجديد النوايا وإخلاصها لله عزوجل " مخلصين له الدين .."

اجعلي الإخلاص هو القاعدة التي تنطلقين منها ..أنسي من حولك ... الزوج الأقارب الأبناء أنسيهم جميعا

وليكن رضا الله عزوجل هو المحرك لك في كل أمورك ..فكل حركة ..همسة ..نظرة تقومين بها من خلال دورتنا لابد وأن تكون خالصة لله ..وابتغاء وحهه

فتجديد النية وإخلاصها يضيف إلى صحيفة أعمالك من الحسنات ما لا يعلمها إلا الله ,

وهي ليست بالأمر السهل , وتحتاج العزيمة والإرادة القوية بعد توفيق الله ثم الكثير من المران,

ومن السلف من كان يعالج نيته , قال الفضل بن زياد سألت أبا عبد الله يعني الإمام أحمد بن حنبل عن النية في العمل, قلت كيف النية: قال يعالج نفسه, إذا أراد عملاً لا يريد به الناس.

إِنْويٍ كل عمل تقومين فيه لوجه الله..

وفي سبيل الله..

وابتغاء مرضاة الله...

إذا أردت أن تأكلي.. سم الله.. وانوي أنك تأكلي لتتقوى على الطاعة والعبادة..

فيصبح أكلك طاعة تتقرب بها إلى الله...

 

إذا أردت أن تنامي.. اذكري الله.. وانوي أنك بنومك ستؤدين عبادتك وعملك بشكل أفضل..

فيصبح نومك طاعة تتقرب بها إلى الله...

إذا أردت ممارسة الرياضة.. انوي بذلك أن تحافظين على نعمة الله .. فتصبح ممارستك الرياضة طاعة تتقرب بها إلى الله..

إذا أردت الدخول إلى منتداك.. إنوي بذلك التقرب إلى الله.. ملاقاة أخواتك والاطمئنان عليهم .. الاستفادة مما يطرحنه من مواضيع ونقاشات.. للترويح على النفس حتى لا تمل...

فيصبح دخولك (بإذن الله) طاعة تتقرب بها إلى الله

وكذلك وأنت ترتبين بيتك بنية ... تطبخين أكلك بنية ... تعلمين أطفالك بينة .. تتزينين لزوجك بنية ...,وهكذا

فأنت مع كل عمل تعملينه يكون همك الله عزوجل وابتغاء وجهه ..فلا تقدمي على عمل إلا بنية ..ولا تقول كلمة إلا وهي خالصة لله ...

يمكنك أن تجعلي حياتك كلها لله عزوجل ببعض الجهد ...

نعم ليس الأمر سهلا ولكنه أيضا ليس مستحيلا ..يحتاج فقط للتمرين ومجاهدة النفس ...

وإلا فصدقيني كل ما نجده من تعب ونصب وشقاء في البيت ومع الزوج الأولاد سيكون كل هذا العمل هباءا منثورا إذا لم تجعلي له نية وتخلصي فيه العمل لله

أما إذا قدمت النية وقتها فقط ستشعري أن تعبك كله تعب لذيذ لأنك تعلمين أن لك ربًا يرى ويسمع ويثيبك على أعمالك هذه حسنات كالجبال،

فحتى وإن لم تجدي مقابلا من الزوج أو تقديرا من الأبناء فلن تحزني فأنت أحتسبت أجرك من قبل وكتب لك في صحيفتك،

فلتهنأي ولتقري عينا .

لتجعلي همك كله رضا الله، وليكن الله عزوجل معك في كل سكناتك وحركاتك وكلماتك،

ليكن شعارك هذا الأسبوع معنا "عمري هو يومي" فلتستغليه جيدا ولا تتركي أي عمل يفلت منك بدون أجر.

 

 

msg-24016-0-29587800-1364835098.pngالإبتعاد عن المعاصي والمبادرة للأعمال الصالحة

المعاصي والذنوب تفتك بالحياة الزوجية وهي السبب الأول والرئيسي في تعكير صفو الحياة وتكديرها، قال تعالى "وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى." (طه_124) ."

عندما تجدي نفسك ضائقة، حياتك مقلوبة رأسا على عقب والمشاكل قد زادت وضاقت عليك الأرض بما رحبت ففتشي في علاقتك مع الله أختاه،

لابد وستجدي ذنب قد أقترفته يداك، ولهذا جاء في كتاب الزهد في جامع الترمذي عن الحسن مرسلًا عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «ما من نكبة حجر، ولا اختلاج عرق إلا بذنب يذنبه العبد، وما يعفو الله عنه أكثر، اقرؤوا إن شئتم قوله: "وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ."

اجعلي لك وردا ثابتا من كتاب الله عزوجل مهما عصفت بك الدنيا بأعاصيرها العاتيه ..

فلن يريح هذه النفس إلا نفحات قرآنيه تهب عليها ، فتذهب حرها وضيقها

فالحياة في ظل الله عزوجل وطاعته تجعل المرء يشعر بالراحة وتغشاه الطمأنينة،

ومهما مرت عليه أبتلاءات وعقبات تجدي أنه سعيد وهانئ البال، لأنه مرتبط بالله عزوجل،

فصلته بالله لا تنفك ويرزقه الله الحياة الطيبة التي وعده بها، وكما قال أحدهم "أنه لتمر بي أوقات أقول فيها إن كان أهل الجنة في مثل هذا انهم لفي عيش طيب "

فتجردي من حولك وقوتك، وأستعيني بالله بكثرة الدعاء أن يوفقك الله إلى أحسن الأعمال وأن ييسرها عليك ولا تنسي دبر كل صلاة "اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك."

 

msg-24016-0-29587800-1364835098.pngعمل قليلًا وأُجِرَ كثيرًا

خير الأعمال أدومها وإن قل... فاجعلي لنفسك ِ ركعتينن من الضحى، وصيام ثلاثة أيام من الشهر، واذكري الله كثيرًا

فهذه أم المؤمنين جويرية بنت الحارث -رضي الله تعالى عنها- وهي جالسة في مصلَّاها إلى بعد الإشراق قال: «أما زلتِ على ما تركتكِ عليه؟». قالت: بلى يا رسول الله،قال:«لقد قلت بعدك كلمات لو وُزنت بما قلت لوزنتهن، سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته."

وإذا تأملت لوجدت الصحابة -رضي الله تعالى عنهم- دائمًا يسألون عن الأفضل, الأحب, الأقرب إلى الله -سبحانه وتعالى- لماذا؟ لأن العمر قصير, ويحتاج الإنسان دائمًا أن يبحث عن الأعمال التي ترفع درجته عند الله -عز وجل- بأقل مجهود..وهذا ذكاء, وهوكذلك منهج نبوي ففي صحيح البخاري في كتاب الجهاد( باب عمل قليلًا وأُجِرَ كثيرًا)

لهذا يبحث دائمًا الإنسان عن الأعمال التي ترفع درجته عند الله -عز وجل- بأقل مجهود..ومثال لذلك «من قال: سبحان الله وبحمده مائة مرة غُفرت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر». من قال: «لا إله إلا الله حده لا شريك له, له الملك له الحمد وهو على كل شيء قدير عشر مرات, كتب له عشر حسنات, ومحيت عنه عشر سيئات»,ومثلها ركعتي الفجر كما قال رسول الله صلى الله عنها " ركعتي الفجر خير من الدنيا وما فيها "

أبحثي عن الأعمال ذات الأجور العظيمة ...كوني صاحبة همة ..

ولا ترضي إلا بالفردوس الأعلى مآلا لك في الآخرة إن شاء الله

 

msg-24016-0-09133100-1364831980.png

 

أختاه :أحفظي عني هذه الكلمات ..

لكي تحسن علاقتنا مع الناس ينبغي أن نحسن علاقتنا مع الله، وخاصة في السر ..

فذنوب الخلوات من أعظم أسباب الخلافات الزوجية والإجتماعية ...

وفي هذا يقول النبي -صلى الله عليه وسلم- كما في جامع الترمذي بإسناد صحيح، قال: «ما فُرِّق بين اثنين إلا بذنب يُحدثه أحدهما»،

ولكي تكون علاقة جميلة في داخل المنزل وخارجة لابد وأن تحيي الجانب العبادى لك

نفسك التي بين جنبيك إذا لم تشغليها بالطاعة ..شغلتك بالمعصية ...

أحبيها ..دلليها ..قدريها وخذي بيدها إلى طاعة الله عزوجل ...وابعديها عن الذنوب ..

فنفسك نقية طاهرة تستحق أن تعامليها برقي ولما خلقها الله عزوجل لطاعته ..

فطاعة الله عزوجل من أول الآمور التي تشعرك بالراحة والرضا ..

  • معجبة 22

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

msg-24016-0-80151700-1364831960.png

 

هذا الموضوع للإستفسارات ..والمناقشات الهادفة فيما بيننا _ ولا بأس ببعض المرح : )

وسيتم فتح موضوع آخر للتطبيقات من الثلاثاء إلى الجمعة بإذن الله _ سيعلن عنه في وقته_

أريد جدية وعزم أكيد على التطبيق يا غاليات

 

 

 

 

 

 

§¦§ ..التطبيق العملي ..§¦§

  • جددي توبتك لله عزوجل .. يوميا .
  • ذكري نفسك دائما بالنية قبل أي عمل وإن نسيتيها ففي منتصف العمل ... المهم أن تدربي نفسك على تذكرها ..مع الوقت ستجدي أنك تتذكرينها في بداية كل عمل بإذن الله ...مع ذكر هل وجدت تحسن في تذكرها خلال الأسبوع أم لا ؟.
  • الدعاء دبر كل صلاة " اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ".
  • المحافظة على سنة الفجر ...والضحي ..والوتر ...ممنوع تركهم نهائيا.
  • ورد ثابت من كتاب الله أقله صفحة يوميا .
  • أستحداث طاعة يسيرة ..أجرها عظيم ...وأخبرينا بها .

 

في انتظار تفاعلكن ومناقشاتكن يا غاليات ..

  • معجبة 11

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تسجيل حضور ولي بعودة بإذن الله للقراءة إن قدر الله لنا البقاء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا غاليتي

ولي عوده للقراءه بتركيز

تم تعديل بواسطة دره بنقابي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع ماتع تبارك الله وبداية مشوقة ومتميزة

 

احم احم وسعوا لي للتعليق - ابتسامة -

 

صراحة كثيرا ما تغفل الأخوات عن المعنى الحقيقي للإخلاص

وحتى نفهم معنى الإخلاص فلابد من توضيح المعنى المضاد (الشرك)

 

فالإخلاص يعتبر توحيد العبادة لله عز وجل أي جعل العبادة خالصة لواحد فقط هو الله عز وجل

والشرك هو اتخاذ شريك لله عز وجل في العبادة

فلو علمنا ان افتقارنا للاخلاص سيؤدي للشرك لهربنا منه هروبا عظيما

وصراحة التوحيد من اهم المسائل الشرعية التي لابد من دراستها وفهمها لأنه على اساسها تقوم الحياة

فإذا فهمنا توحيد الله وطبقناه لحصلنا على كل السعادة التي ننشدها ولتقربنا إلى الله عز وجل اكثر واكثر

 

وكما قال الشيخ صالح الفوزان في كتاب "التمهيد لشرح كتاب التوحيد" أنه لابد أن يكون القلب متوجها إلى الله بكليته، ليس فيه التفات إلى غير الله، فيكون نطقه لله، وفعله وعمله لله، بل وحركة قلبه لله

 

...

 

ولتعلمي أن النجاح أو الفشل - في نظرنا - في أي أمر إنما يكون بقدر الله عزوجل

أضيف عليها الكلمات بالأحمر لأنه من الأمور التي تلتبس على بعض الاخوات الأخوات

فحياتنا كلها نجاح وليست فشل لكن بمنظورنا الضيق أحيانا نرى بعض الأمور على أنها فشل ولو صبرنا وتأملناها فيما بعد لعلمنا أن نقطة الفشل هذه ما كانت إلا نقطة تحول للإنطلاق لنجاح اكبر

فكم من مرة نفشل في شيء ثم يوفقنا الله إلى شيء آخر فيه الخير الكثير لنا

 

والله تعالى يقول: {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا}

احدى معلماتي حفظها الله كانت دائما تردد علينا هذه الآية وتقول تأملوا كلمة "لنا" فالله عز وجل لم يكتب "علينا" بل كتب "لنا"

كتب الله لنا : أي فيه الخير لنا

كتب الله علينا: أي فيه الشر علينا

فسبحان الله ورحمته بنا

 

...

 

فهيا لنعاهد الله عزوجل على التوبة ونبدأ صفحة جديدة مع الله بيضاء نقية

لنسطر فيها أعمالا يحبها الله ورسوله يرضى بها الله عنا ونسعد بها في حياتنا

اللهم إني أستغفرك مما تبت إليك منه ثم عدت فيه ،

واستغفرك مما جعلته لك على نفسي ثم لم أف لك به ،

واستغفرك مما زعمت أنى أردت به وجهك فخالط قلبي منه ما قد علمت

 

...

 

فتجديد النية وإخلاصها يضيف إلى صحيفة أعمالك من الحسنات ما لا يعلمها إلا الله ,

وهي ليست بالأمر السهل , وتحتاج العزيمة والإرادة القوية بعد توفيق الله ثم الكثير من المران

وأضيف عليها العلم بما هو الاخلاص ومعناه فبالعلم نعرف حقيقة الاخلاص ومداخله ومخارجه ووقتها يسهل التطبيق

 

...

 

عندما تجدي نفسك ضائقة، حياتك مقلوبة رأسا على عقب والمشاكل قد زادت وضاقت عليك الأرض بما رحبت ففتشي في علاقتك مع الله أختاه،

لابد وستجدي ذنب قد أقترفته يداك

صدقت والله

قال الحسن البصري: والله إني لأعلم ذنبي في خلق زوجتي وفي خلق دابتي

قال الفضيل بن عياض -رحمه الله-:" إني لأعصي الله فأجد ذلك في خلق دابتي وامرأتي"

 

...

 

صراحة موضوع شيق جدا ووجدت الكثير يبدر لذهني وأنا أقرأ فآثرت كتابته على أن أنتظر للنهاية حتى لا يضيع

فسامحيني لو كررت شيء ذكرتيه

  • معجبة 5

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

اسجل حضوري

الدرس رائع اسال الله ان يجعل هذه الدورة موفقة

وان يرزقنا الاخلاص في الاعمال كلها سرها وعلانيتها

 

ساحاول بكل جهد العمل بما فيها والبدأ من اليوم باذن الله

صدقيني اختي ساجدة مر عليا زمن وانا كل يوم احاول التغير الى الافضلك

لكنني تماطلت في ذلك لكن هذه المرة ساعمل ذلك بكل جدية ان شاء الله

وساتابع الدروس والتطبيقات لعلنا ننتفع بها

بارك الله فيك وجزاك الله عنا كل خير.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع ماتع تبارك الله وبداية مشوقة ومتميزة

 

احم احم وسعوا لي للتعليق - ابتسامة -

 

صراحة كثيرا ما تغفل الأخوات عن المعنى الحقيقي للإخلاص

وحتى نفهم معنى الإخلاص فلابد من توضيح المعنى المضاد (الشرك)

 

فالإخلاص يعتبر توحيد العبادة لله عز وجل أي جعل العبادة خالصة لواحد فقط هو الله عز وجل

والشرك هو اتخاذ شريك لله عز وجل في العبادة

فلو علمنا ان افتقارنا للاخلاص سيؤدي للشرك لهربنا منه هروبا عظيما

وصراحة التوحيد من اهم المسائل الشرعية التي لابد من دراستها وفهمها لأنه على اساسها تقوم الحياة

فإذا فهمنا توحيد الله وطبقناه لحصلنا على كل السعادة التي ننشدها ولتقربنا إلى الله عز وجل اكثر واكثر

 

وكما قال الشيخ صالح الفوزان في كتاب "التمهيد لشرح كتاب التوحيد" أنه لابد أن يكون القلب متوجها إلى الله بكليته، ليس فيه التفات إلى غير الله، فيكون نطقه لله، وفعله وعمله لله، بل وحركة قلبه لله

 

...

 

ولتعلمي أن النجاح أو الفشل - في نظرنا - في أي أمر إنما يكون بقدر الله عزوجل

أضيف عليها الكلمات بالأحمر لأنه من الأمور التي تلتبس على بعض الاخوات الأخوات

فحياتنا كلها نجاح وليست فشل لكن بمنظورنا الضيق أحيانا نرى بعض الأمور على أنها فشل ولو صبرنا وتأملناها فيما بعد لعلمنا أن نقطة الفشل هذه ما كانت إلا نقطة تحول للإنطلاق لنجاح اكبر

فكم من مرة نفشل في شيء ثم يوفقنا الله إلى شيء آخر فيه الخير الكثير لنا

 

والله تعالى يقول: {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا}

احدى معلماتي حفظها الله كانت دائما تردد علينا هذه الآية وتقول تأملوا كلمة "لنا" فالله عز وجل لم يكتب "علينا" بل كتب "لنا"

كتب الله لنا : أي فيه الخير لنا

كتب الله علينا: أي فيه الشر علينا

فسبحان الله ورحمته بنا

 

...

 

فهيا لنعاهد الله عزوجل على التوبة ونبدأ صفحة جديدة مع الله بيضاء نقية

لنسطر فيها أعمالا يحبها الله ورسوله يرضى بها الله عنا ونسعد بها في حياتنا

اللهم إني أستغفرك مما تبت إليك منه ثم عدت فيه ،

واستغفرك مما جعلته لك على نفسي ثم لم أف لك به ،

واستغفرك مما زعمت أنى أردت به وجهك فخالط قلبي منه ما قد علمت

 

...

 

فتجديد النية وإخلاصها يضيف إلى صحيفة أعمالك من الحسنات ما لا يعلمها إلا الله ,

وهي ليست بالأمر السهل , وتحتاج العزيمة والإرادة القوية بعد توفيق الله ثم الكثير من المران

وأضيف عليها العلم بما هو الاخلاص ومعناه فبالعلم نعرف حقيقة الاخلاص ومداخله ومخارجه ووقتها يسهل التطبيق

 

...

 

عندما تجدي نفسك ضائقة، حياتك مقلوبة رأسا على عقب والمشاكل قد زادت وضاقت عليك الأرض بما رحبت ففتشي في علاقتك مع الله أختاه،

لابد وستجدي ذنب قد أقترفته يداك

صدقت والله

قال الحسن البصري: والله إني لأعلم ذنبي في خلق زوجتي وفي خلق دابتي

قال الفضيل بن عياض -رحمه الله-:" إني لأعصي الله فأجد ذلك في خلق دابتي وامرأتي"

 

...

 

صراحة موضوع شيق جدا ووجدت الكثير يبدر لذهني وأنا أقرأ فآثرت كتابته على أن أنتظر للنهاية حتى لا يضيع

فسامحيني لو كررت شيء ذكرتيه

صدقت اختي ام العبادلة كل شيء يقدره الله علينا هو خير لنا

كما جاء ذلك في الحديث عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : كنت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فقال :

" احفظ الله تجده امامك، تعرف الى الله في الرخاء يعرفك في الشدة ، واعلم ان ما اخطئك لم يكن ليصيبك ، وما اصابك لم يكن ليخطئك

واعلم ان النصر مع الصبر ، وان الفرج مع الكرب ، وان مع العسر يسرا "

 

وقوله عليه الصلاة والسلام

 

 

.: (عَجَبًا لأَمْرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ ليسَ ذلكَ لأَحَدٍ إلا للمُؤْمنِ إِنْ أصَابتهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فكانتْ خَيرًا لهُ وإنْ أصَابتهُ ضَرَّاءُ صَبرَ فكانتْ خَيرًا لهُ) رواهُ مُسْلِمٌ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

 

تم قراءة الموضوع ........جزاك الله خير الجزاء على ما كتبتى ساجدة

 

فانا شعرت بكل كلمه وتذكرت مع كلماتك ..متى كانت اخر مرة جددت فيها نيتى فى عملى فى بيتى او لااولادى او زوجى ......ووجدت نفسى اننى منذ زمن بعيد لم افعل ......واحسست بالحزن لاننى قد اضعت مجهود بدون الاستفادة منه فى اخرتى

 

التوبة .....حقا هى التوبة التى نغفل عنها فى كثير من الاحيان سواء كنا نتوب من ذنب قد فعلناه او قد نفعله او نفعله حاليا

 

اللهم انى استغفرك واتوب اليك ......اللهم اغفر لى وارحمنى ......اللهم تب عليا انك انت التواب الرحيم

 

والدعاااااء .....كنت ادعوا فقط عندما احتاج للدعاء ..........وعندما ذكرتى ذلك جددت نيتى الان واسأل الله ان يتقبل دعائنا

 

وعندما قرأت كلمات ام العبادلة تذكرت قوله تعالى "{مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ . لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ}

 

فكل شىء بقدر الله

فلا يأسى الانسان على فائت .....ولا يفرح بحاصل فرحا يستخفه ويذهله . ولكن يمضي مع قدر الله في طواعية وفي رضى ... ولكن يمضي مع قدر الله في طواعية وفي رضى أن ما هو كائن هو الذي ينبغي أن يكون ! وهذه درجة قد لا يستطيعها إلا القليلون

فاللهم اجعلنا من الراضين ...ولا تجعلنا من المختالين الفخورين

 

اما التتطبيق العملى .....فقد ذكرتى يوميا قراءة صفحة ...."وانا حاليا احفظ صفحة يوميا مع مراجعه سورة فهل هذا يدخل تحت بند ورد يومى ؟؟؟؟؟

 

وجزاك الله الفردوس الاعلى حبيبتى ...وان شاء الله مستمرة فى المتابعه والمناقشى مع باقى الاخوات الحبيبات

تم تعديل بواسطة اتمنى رضاه
  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبة قلبي الغالية ساجدة..

كم هو جميل ما سطرتِ

أسأل الله أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته

أصلح الله حالنا جميعا

 

بإذن الله نطبق ونأتى نرفع رأسك ^^

وجزاكِ الله خيرا على التذكير بأمر النية...سبحان الله..أحيانا أجد نفسي متذكراها فى كل خطوة فأشعر بنعمة الله عز وجل وأن الله رزقنيها :)

وأحيانا لا أتذكر إلا بعد ما أنتهى بفترة فأعلم أنى أخزيت ولكنى أسأل الله ألا يحرمنى الأجر.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله سجودة

أول درس أروع كثيرا مما تخيلت

جزاك الله خيرا وجعله بميزان حسناتك

تسجيل حضور :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اقتراحان من باب التناصح في الله

 

الاقتراح الاول

- تعودنا في الواجبات الخاصة بالدورات أن نقول فعلنا كذا وكذا من باب التشجيع

لكن في درسنا الحالي الأمر خاص بالعبادات واخلاص النية لله عز وجل

والواجب من تلاوة وصلاة وصيام قد تكون الكثيرات يقومون به بالفعل وقد تقوم أخت بالزيادة عن ذلك ومجرد ذكر ذلك قد يفسد نيتها ويحولها من اخلاص الى الرياء من حيث لا تدري

فالسلف الصالح كانوا يجتهدون كثيرا في المحافظة على صلاح نواياهم

كان سفيان الثوري يقول : كل شئ أظهرته من عملي فلا أعده شيئاً ؛ لعجز أمثالنا عن الإخلاص إذا رآه الناس .

قال بعض السلف : أعز شيئ في الدنيا الإخلاص ، وكم أجتهد في إسقاط الرياء عن قلبي ، وكأنه ينبت فيه على لون آخر.

وقال الذهبي ـ رحمه الله ـ : ينبغي للعالم أن يتكلم بنية وحسن قصد ، فإن أعجبه كلامه فليصمت ، وإن أعجبه الصمت فلينطق ، ولا يفتر عن محاسبة نفسه فإنها تحب الظهور والثناء .

 

فاقتراحي اننا في الواجبات نقول تم التطبيق بدون تفاصيل، ومن كانت مقصرة في شيء او تعاني من تطبيق شيء هي فقط من تتكلم من اجل مساعدتها، فما رأيكن

 

الاقتراح الثاني:

الله عز وجل يفتح على عباده بالطاعات والعبادات وأبواب الأجر بما يناسب كل شخص، فبعضهم يفتح عليه بالصلاة والآخر بكثرة التلاوة والآخر بالصيام والآخر بالذكر وهكذا

 

فما رأيكن لو نتعاون بذكر أبواب الأجور المتاحة والتي ترفع من رصيدنا عند الله عز وجل، فلعل يكون لديك باب غفلت عنه أختك وعند ذكرك له، تجده هي أنه الأنسب لها في التطبيق

وهكذا نتعاون على الطاعات لنتقرب لله عز وجل

مثال:

- أخبرتني احدى الاخوات أنه من كان على وضوء عند آذان الظهر ثم بعد الآذان دعا الله عز وجل فإن شاء الله دعاؤه مستجاب. كنت بحثت عن الدليل عن ذلك من السنة لكني أُنسيته والله المستعان

- نعلم أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال عن احد الصحابة أنه من أهل الجنة رغم بساطة حياته وعمله وعندما بحث الصحابة عن الشيء الذي يميزه عنهم وجدوا أنه ينام وليس في قلبه شيء تجاه احد من خلق الله عز وجل

- كذلك علي بن ابي طالب رضي الله عنه، أخبره النبي صلى الله عليه وسلم بأنه سمع صوت نعليه بالجنة وعندما سأل عن ذلك قيل لأنه يحافظ على وضوءه

وغيرها الكثير من الأعمال البسيطة لكن لها من الأجر الكثير

فلو كل اخت تخبرنا ببعض تلك الاعمال البسيطة والتي لها الكثير من الاجر وكل واحدة منا تختار ما يناسبها لتطبيقه في حياتها فبعون الله سيكون هناك خيرا كثيرا

 

----------

 

أتمنى رضاه

 

يا ليت يا حبيبة تطلعي على هذا الموضوع لعلك تجدي فيه من الفائدة ما يحثك على الجمع بين التلاوة والحفظ والمراجعة

::: التلاوة مفتاح الحفظ :::

  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا اختنا الحبيبة ونفع الله بك اينما حللت اعاننا الله على التطبيق والاخلاص وجمعنا بكم فى الفردوس الاعلى تسجيل حضور وساعود لاقرا كل كلمة بتركيز اكبر واسال الله ان ينفعنا جميعا بهذا الكلام الطيب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله كل خير أختي ساجدة

 

وما شاء الله البداية تفتح النفس وتشجع ودسمة <<<< أعاننا الله على كل ما فيه خير

 

بالنسبة للنية موضوع مهم جدا والحقيقة في نقطة الاغلب يعاني منها

 

نعمل العمل بنية خالصة لوجه الله سبحانه وتعالى وبعدين تدخل بعض أحاديث النفس عليها <<< الشبهات >>>>

 

الامر واقع وواضح كيف ممكن الواحد يحافظ ع نواياه وسريرته وفي نفس الوقت نحن بشر

 

 

أيضا أختي كيف نحافظ ع اخلاص النية في وسط مجتمع مع احترامي لا يؤمن بها .... مشكلة فيدنا لا تصفق لوحدها

 

 

*******

 

فاقتراحي اننا في الواجبات نقول تم التطبيق بدون تفاصيل، ومن كانت مقصرة في شيء او تعاني من تطبيق شيء هي فقط من تتكلم من اجل مساعدتها، فما رأيكن

 

الاقتراح الثاني:

الله عز وجل يفتح على عباده بالطاعات والعبادات وأبواب الأجر بما يناسب كل شخص، فبعضهم يفتح عليه بالصلاة والآخر بكثرة التلاوة والآخر بالصيام والآخر بالذكر وهكذا

 

فما رأيكن لو نتعاون بذكر أبواب الأجور المتاحة والتي ترفع من رصيدنا عند الله عز وجل، فلعل يكون لديك باب غفلت عنه أختك وعند ذكرك له، تجده هي أنه الأنسب لها في التطبيق

 

وهكذا نتعاون على الطاعات لنتقرب لله عز وجل

 

أتفق معك يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تسجيل حضور

درس قيم وهام وأساس الحياة

جزاكِ الله عنا خير الجزاء سجودة الحبيبة وبارك فيكِ ولكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اولا تسجيل حضور

ثانيا ماشاء الله ولا قوه الا بالله بدايه رائعه ومطمئنه لكل منا وهذه البدايه ستكون بمثابة جرد لما مضى من وقتنا من غفلات وتقصير وان شاء الرحمن تكون بداية ايام مقبله معطره بطاعة الله وذكره العطر وتطبيق سنة الحبيب المصطفى فما اعظم ان تكون حياتنا نقيه وتقيه

ولى عوده لمناقشة الموضوع مع اخواتى ان شاء الله ربى يبارك فى وقتك وعمرك سجوده الحبيبه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته : )

 

بدايه موقفه سجودتي

والله لو اكتفت الدوره بهذا الدرس واحسنّا نحن تطبيقه لكفانا ..

 

واتفق بدايةً مع أم العبادله في هذه الاقتراح

- تعودنا في الواجبات الخاصة بالدورات أن نقول فعلنا كذا وكذا من باب التشجيع

لكن في درسنا الحالي الأمر خاص بالعبادات واخلاص النية لله عز وجل

والواجب من تلاوة وصلاة وصيام قد تكون الكثيرات يقومون به بالفعل وقد تقوم أخت بالزيادة عن ذلك ومجرد ذكر ذلك قد يفسد نيتها ويحولها من اخلاص الى الرياء من حيث لا تدري

أحسنت ()*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

جزاكِ الله خيرا معلمتي الحبيبة أحتاج لهذا الدرس كثيرا ،، الله المستعان

 

في مسألة الإخلاص والنية ::

 

كيف إذا لم يعقد المرء النية في بداية الفعل أن يجددها أقصد إن وجد نفسه يفعل فعلا وليس خالصا لوجه الله وتذكر في منتصف الفعل أنه ما كان ينبغي صرف هذا العمل لأي أحد فكيف يكون تجديد النية ؟؟ وهل إذا بدأ المرء عملا وفي منتصف العمل وجد أنه غير خالصا لوجه الله هل الأفضل أن يتركه أم يجدد النية ؟؟

 

كيف أجدد النية في كل وقت أمسك فيه مصحفي لأحفظ ؟ أقصد ما الذي أحدث به نفسي أو ما الذي يجب أن أضعه في ذهني حتى يصل معنى الإخلاص إلى قلبي فمن السهل أن يقول المرء في نفسه أحفظ لوجه الله وابتغاء مرضاته ورغبة في ثوابه ولكن لعل ما يجعل الأمر يفسد في منتصف الطريق أن معنى الإخلاص والشعور به لم يصل للقلب فهل من تجربه عملية لذلك ؟؟

 

وكنت عرفت من قبل أنه من الممكن أن تفسد مسألة النية بأن يقوم الإنسان ليصلي لأنه يشعر براحة في الصلاة ويقرأ القرآن لأنه يشعر براحة عند قراءة القرآن فيعتبر الأمر لهواه وليس لرضى الله فهل هذا صحيح وكيف يمكن معالجة هذا الأمر وتجديد النية لأن تكون خالصة لوجه الله وحده ؟؟؟

 

كيف نحافظ على الإخلاص عند مدح الناس لنا ؟؟؟

 

 

أحتاج أن أسأل أسألة كثيرة في مسألة الإخلاص والنية ولكن أكتفي بهذا حتى أجمع ما يدور في ذهني ،،، أطلت عليكن آسفه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيرا يا غالية

البداية لا بد فعلا أن تأتي من العلاقة مع الله جل وعلا .. لأنها هي العلاقة الروحية التي تغذي الجانب الخفي لحياتنا

الله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ana 7adira ya o5ti lfadila jazaki allaho 5ayra la9ad 9ara2to almawdo3 wa sao3idoho inchaa allah ,ana orido an yakouna taghyiiron fi hyati ,o7isso da2iman bitta9sir lakin ana iradati 9awiya wa o7ibo l2ilahi wa dini wa rasoli a9wa min 7obi linafsi wa lhamdo lilahi l3ali l3adeem 3la ni3mati l2islam sa2o9awi ijtihadi bidni allah wa allah lmosta3an wa achkoroki jazila achokr o5ti lfadila sajida wa ad3oallaha an yo3inaki 3la nyataki alhasana wa an yajma3ana wa iyaki fi lfirdawsial2a3la wa jazaki allaho 5ayra

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أكثر من رائع

 

تبارك الرحمن

 

ما شاء الله الاخوات كفوا ووفوا

 

ولكن احبب إضافة وهى لو أن الاخوات تذكر لنا النوايا فى العبادات والعادات والمعاملات

العلماء تجار النوايا

فلو قالت كل اخت ما تحتسبه مثلا فى تنظيف المنزل صارت عندنا نوايا كثيرة قد لاتخطر على بال احدنا

 

بوركتم ^_^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

 

دورة مباركه

جعلها الله في موازين حسناتكن

رغم أني غير مشاركة فيها ولكني سأتابعها وأنفذ بقدر المستطاع

أعاننا الله وإياكن على الطاعات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×