اذهبي الى المحتوى
*إشراقة فجر*

أيتها الأم الفاضلة إليكِ هذه القصة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

الحمد لله والصلاة والسلام على حبيبنا رسول الله و على آله وصحبه أجمعين ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين...

 

هذه القصة سمعتها من فضيلة الشيخ عبد العزيز بن فوزان الفوزان حفظه الله لأم حريصة على كون أبناءها أن يكونوا من الصالحين..

 

يقول الشيخ أن هذه المرأة سألت: كيف أن أبناءها أصبحوا من الصالحين ومن حفظة القرآن؟

 

فأجابت : أنها كانت تخاف على أبناءها من والدهم لأنه كان المرتكبين للمعاصي فخافت أن يؤثر سلوكه عليهم فكانت تدعو بدعاء سيدنا ابراهيم عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام:

 

(ربّ اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء) سورة ابراهيم آية:40

 

فيا أيتها الأم الغالية أحرصي كل الحرص على الدعاء لأبناءك بالخير والصلاح لهم فكلنا يعلم أن دعاء الوالد مستجاب و أيضا لتنالي برهم لك في المستقبل.

 

اللهم أصلح أبناء و بنات المسلمين وردهم إليك ردا جميلا........

 

والحمد لله والصلاة و السلام على نبينا محمد.

تم تعديل بواسطة الله ناصري
  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم امين جزاكِ الله خيرا اختِ الحبيبه على هدا النقل العطر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بوركتِ يا حبيبة

الدعاء ليس بالامر الهين

نسال الله ان يعلنا ممن يستجيب الله لهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بوركتِ يا حبيبة

الدعاء ليس بالامر الهين

نسال الله ان يعلنا ممن يستجيب الله لهم

اللهم آمين

وفيكِ بارك الله جزاكِ الله خيرا اختي رموسة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم أصلح أبناء و بنات المسلمين وردهم إليك ردا جميلا

 

اللهم آآمين

 

جزاكِ الله خيرًا يا حبيبة ونفع بكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×