غردينيا 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 مايو, 2013 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته سأدخل في الموضوع مباشرة أخواتي أصبحت مؤخرا أشعر بارتباك كبير من انتقادات بعض الناس حولي حول بعض تصرفاتي بأن فيها غلوا مثلا كان عندي كتاب عليه صور مرسومة لدوات ارواح فغطيت تلك الصور بورقة الصقتها على الكتاب فلما راه احد الاشخاص قال بان هدا غلو و تشدد و الان انا حائرة حقا فهل يعتبر مثل هدا التصرف فيه غلو؟؟؟ و بمادا تنصحونني بارك الله فيكم؟ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
يسرا عبد الرحمن 718 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 مايو, 2013 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكِ الله أختي غاردينيا الغلو في الدين طبعا بيكون من المصائب التي يقع فيها المسلم ظنا منه أنه سيصل بهذا الغلومنتهى الطاعة لله عز وجل وقد يؤدي هذا الغلو بالنهاية إلى أحد أمرين التشدد والفظاظة أو ترك الطاعات نهائي وكلاهما مر لذلك قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( إن هذا الدين يسر ، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه ) وقال أيضا - صلى الله عليه وسلم - ( إياكم والغلو في الدين ، فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين ) فديننا يا حبيبة دين وسط لا غلو فيه ولا شدة ولذلك على الملتزم حديثا أن لا يدخل في الإلتزام بقوة بدون رفق ، وإلا تركه بقوة أكثر بدون رجعه وعلى الملتزم أيضا بل كل مسلم أن يقتصد في دينه وما أمرنا الله به بدون غلو ويلجأ إلى القرآن وسنة نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (..... فمن رغب عن سنتي فليس مني ) عندما سمع بحال النفر عندما قال بعضهم لا أتزوج النساء وقال البعض الآخر لا أنام على فراش وقال البعض لا آكل اللحم فلما سمع الرسول - صلى الله عليه وسلم - بذلك قال (ما بال أقوام قالوا كذا وكذا ، ولكني أصلي وأنام وأصوم وأفطر وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي فليس مني ) فحتى لا تقعي يا حبيبة في الغلو بدون أن تشعري أو تشعري بارتباك في كل ما تفعليه من طاعات ، عليكِ معرفة حكمها من الكتاب والسنة ورأي علماءنا من أهل السنة والجماعة فيها وأسأل الله عز وجل أن يرنا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرنا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه وإليكِ هذه الفتوى فيما سألتِ عنه وإجابة الفتوى تحتوي على عدة فتاوى أخرى بإذن الله تفيدك كثيرا كان عندي كتاب عليه صور مرسومة لدوات ارواح فغطيت تلك الصور بورقة الصقتها على الكتاب http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=193657 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
غردينيا 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مايو, 2013 جزاكي الله خيرا أختي يسرا وبارك فيكي لدي أختي سؤال في الفتاوي التي قرأتها لابأس بالصور الممتهنة هل الصور على الكتب التي ليست للتعليم أيضا تتعتبر ممتهنة؟ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
يسرا عبد الرحمن 718 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مايو, 2013 جزاكي الله خيرا أختي يسرا وبارك فيكي لدي أختي سؤال في الفتاوي التي قرأتها لابأس بالصور الممتهنة هل الصور على الكتب التي ليست للتعليم أيضا تتعتبر ممتهنة؟ وأنتِ من أهل الجزاء تقصدي مثل الصور التي على المجلات تفضلي السؤال في الوقت الحاضر انتشرت صور ذوات الارواح بكثرة حتى يكاد لا يخلو منها كتاب مدرسي، أو مجلة أو أغلفة السلع...الخ، ونحن عندما نصلي لا نستطيع إزالة كل تلك الصور أو نقلها إلى مكان آخر، فنكتفي بقلبها على الوجه الاخر، أو وضع شي فوقها بحيث لا تظهر الصور للرائي. فما حكم صلاتنا في هذه الحال وهل تحضر الملائكة ؟ وهل يعتبر بيتنا بيتا لا تدخله الملائكة بحسب حديث الرسول صلى الله عليه وسلم؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد سبق أن بينا حكم التصوير في فتاوى كثيرة، وبإمكانك أن تطلعي على بعضها تحت الأرقام التالية : 108857، 53233، 15639، 41557 . وفيها أن التصوير بالكاميرا أو الفيديو مختلف فيه بين أهل العلم، والذي نرجحه هو الجواز ما لم يعرض فيه ما يحرمه، كأن تكون الصورة لامرأة متبرجة أو لقصد التعظيم، انظري الفتوى: 680 . فإذا أضيف إلى ذلك عموم البلوى بهذه الصور وانتشارها في كل مكان - كما أشارت السائلة- حتى عسر الاحتراز منها وشق تجنبها فذلك كله مما يجلب التيسير في أمرها؛ فمن القواعد الشرعية: أن المشقة تجلب التيسير، وأن عموم البلوى له حكم خاص كما بينا في الفتوى: 80895 . وعلى ذلك فلا حرج في الصلاة في البيت الذي توجد فيه هذه الصور -إن شاء الله تعالى- إذا لم تشغل عن الصلاة، ولم يستطع المصلي إزالتها، أو كان في ذلك ما يشق عليه أو يسبب له حرجا، فقد نص العلماء على أن الصور الممتهنة والتي تكون على العملات من القسم الذي لا ينكر؛ كما سبق بيانه في الفتوى: 15639 ولا يستبعد أن تكون هذه الصور المنتشرة في كل مكان من هذا النوع، وإذا وجد المسلم مكانا خاليا منها فلا شك أن الصلاة فيه أفضل، فقد كره أهل العلم الصلاة في الثياب التي عليها تصاوير، وكذلك البسط والفرش والستائر، كما سبق بيانه في الفتوى: 41557 . ولذلك فما تفعلون من قلبها أو بسط شيء عليها هو الأفضل وهو دليل على امتهانها. وعلى القول بجواز الجائز منها؛ فإنها لا تمنع دخول الملائكة ما دامت مباحة على ما قاله كثير من أهل العلم ؛ فقد قال الحافظ في الفتح بعد بحث طويل في هذا الموضوع: ..في رواية النسائي إما أن تقطع رؤوسها أو تجعل بسطا توطأ، وفي هذا الحديث ترجيح قول من ذهب إلى أن الصورة التي تمتنع الملائكة من دخول المكان التي تكون فيه باقية على هيئتها مرتفعة غير ممتهنة، فأما لو كانت ممتهنة أو غير ممتهنة لكنها غيرت من هيئتها إما بقطعها من نصفها أو بقطع رأسها فلا امتناع . ثم قال : وقال الخطابي: والصورة التي لا تدخل الملائكة البيت الذي هي فيه ما يحرم اقتناؤه منها، وهو ما يكون من الصور التي فيها الروح مما لم يقطع رأسه أو لم يمتهن. ثم أشار إلى تقوية ما ذهب إليه الخطابي . والله أعلم . اسلام ويب 2 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمّ عبد الله 2361 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 19 مايو, 2013 بورك فيكنّ . 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
غردينيا 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 19 مايو, 2013 جزاكي الله خيرا أختي الحبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سدرة المُنتهى 87 1317 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 19 مايو, 2013 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، بورك فيكِ أختي على السؤال وجزاك الله خيرا أختي يسرا على الفتاوى القيمة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك