اذهبي الى المحتوى
ساجدة للرحمن

::: لتشرقي معنا ندية ::: (مــ زوجك ــع)

المشاركات التي تم ترشيحها

msg-24016-0-28024800-1364658767.png

 

 

msg-24016-0-80151700-1364831960.png

 

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

حياكن الله وبياكن أخواتي الحبيبات

مرحلة جديدة ..وبداية جديدة

 

 

§¦§ ..بداية جديدة مع زوجــك..§¦§

 

 

الزوج ..

تلك الكلمة ما إن نسمعها حتى يخيل إلينا الحنان .. الأمان .. الطمأنينة ..

عمود البيت وربه .. أبًا لأطفاله .. بلسمًا حانيًا .. سندًا وعونًا .. هيبة ووقارًا ...

 

ولكن مهلا أختاه ..اسألي نفسك قبل أن نبدأ ...لماذا ؟؟؟؟

لماذا تريدين بداية جديدة مع زوجك ؟؟؟

هل لأنك سئمت حياتك التي أصبحت مملة لا تطاق ؟؟ أم لأنك تريدين أن تكوني كما يريدك الله ؟؟

فكري جيدا ... وحددي أهدافك ..اخلصي عملك لله ..

لأنك وقتها لن يصيبك الإحباط أو الفتور إذا ما واجهاتك صعاب ومعوقات التغيير ..

 

غاليتي ..الله عزوجل أمرك بحسن التبعل للزوج، ومعاملته بالمعروف و إذا فكرت قليلا ستعرفين أن زوجك هو سبيلك إلى الجنة

وسبحان الله دائما ما نبحث عن أعمال وأجور تدخلنا الجنة ونسينا أو تناسينا _ نحن المتزوجات _أيسر الطرق للجنة هو زوجك

اسألي نفسك ..

أين مكانتك ِ من زوجك أخيّة .. ؟

هل أنت حافظة له في غيبته .. ؟

هل أنت طائعة لآمره ... ؟

هل أنت تسرينه حين ينظر إليك ِ .. ؟

هل تعرفين من هن نساء الجنة .. ؟

دعينا نسمع حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :

ألا أخبِرُكم بنسائِكم من أَهلِ الجنَّةِ ؟ الودودُ ، الولودُ ، العؤودُ على زوجِها الَّتي إذا آذت أو أوذيت ، جاءت حتَّى تأخذَ بيدَ زوجِها ثمَّ تقولُ : واللَّهِ لا أذوقُ غَمضًا حتَّى ترضى."

 

واستمعي إلى الحديث الذي يرويه ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ألا أخبركم بخير ما يكنز المرء ؟ المرأة الصالحة، إذا نظر إليها سرته، وإذا غاب عنها حفظته ، وإذا أمرها أطاعته ."

 

في صحيح ابن أبي حاتم عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت."

نعم ... هذا الرجل الذي ارتضيتيه زوجاً لكِ ... ورفيقاً لحياتك .. وأباً لأولادك ...

قد يكون هو سبيلك إلى الجنة بإذن الله ..

 

كيف تكونين زوجة صالحة ..إمرأة جذابة ..أنثى متفردة ..

هذا ما سنعرفه اليوم وخلال الأسابيع القادمة إن شاء الله ...

 

msg-24016-0-09133100-1364831980.png

 

 

msg-24016-0-29587800-1364835098.pngكوني له أمة

 

كلما جاء ذكر الزوج وجدنا ...الطاعة

وهنا سؤال لماذا دوما (الطاعة)؟؟؟ا

والإجابة بسيطة ..فلا نستطيع أن نتكلم في دورة تختص بالمرأة وبأمور الحياة الزوجية والتعامل مع الزوج ثم نتجاهل أهم أركانها وهي طاعة الزوج

إذا استشعرت ذلك ستفهمين لماذا عظم الله عزوجل هذا الحق بل و جعله الله عزوجل من أول وأولى وأوجب الحقوق التي كفلها الدين للزوج ..

فقد قرن الإسلام طاعة الزوج بإقامة الفرائض الدينية وطاعة الله قال النبي - صلى الله عليه وسلم- في الحديث النبوي الشريف "إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأط اعت زوجها دخلت جنة ربها" .

 

وفي قول الله سبحانه وتعالى: "فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا."

وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: "أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راضٍ دخلت الجنة."

 

فإسعاد الزوج والبيت هي غاية كل امرأة مسلمة تخاف الله وتطلب مرضاته، وهي غاية كل مسلمة تريد لنفسها ولبيتها السعادة والاستقرار والطمأنينة، وهي غاية كل مسلمة مستقيمة على دين الله، تعرف للزوج حقه وقدره الذي عظمه الإسلام، فهي دائمة البحث عن كل ما يرضيه في غير معصية الله تعالى. ..فهي تأتمر بأمره، أن نادى لبت، وإن نهى أطاعت، وإن نصح استجابت،,, تجتهد دوما في تلبية حاجاته، بحيث يكون راضياً شاكراً. ..

 

ولكن لو نظرنا الآن لحال الناس ءفي طاعة أزواجهن لوجدنا أنهن في طاعة الزوج مذاهب..

 

**فزوجة تطيع بلا عقل فالزوج بالنسبة لها إله ...بسبب جهلها أو ضعفها تظن أن هذه الطاعة هي طاعة مطلقة ..عمياء.. تسمع له وتطيع حتى وإن كانت طاعته فيها معصية لله عزوجل ..تعيش في فلك الزوج ..فحياتها له ومرتبطة به... هذه الزوجة _ مع سعادة الزوج في البداية بطاعتها المطلقة _ إلا أن الله عزوجل لابد وأن يعذبها به فقد قال احد أهل العلم ( من أحب شيئا غير الله عذب به ولابد...)

وسيتحول رضا هذا الزوج إلى سخط مهما فعلت لأنها استبدلت رضا الله عزوجل برضا مخلوق ورفعته في منزله ليست له وفوق هذا فسريعا ما يمل هذا الزوج ويتمرد عليها ويبدأ في البحث عن أنثى أخرى تناقشه وتحاوره وتعارضه ..

وهذه الزوجة نقول لها لحظة أختي المسلمة

فالطاعة للزوج ليست عمياء وبلا قيود أو شروط .. بل هي مقيدة بالمعروف؛ فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، فلو أمرها زوجها بمعصية وجب عليها أن تخالفه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إنما الطاعة في المعروف."

و ) كما في الصحيحين عن ابن عمر - رضي الله عنهما - أن النبي – صلى الله عليه وسلم - قال: "على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فلا سمع ولا طاعة".

فأنت تأتمرين بأمره ونهيه مادام في المعروف ..فغذا أمرك بمعصية فلا طاعة له عليك...

 

 

** الصنف الثاني وهي الزوجة التي لا تطيع وتتمرد على طول الخط ..عنيدة لا تكاد تلين لزوجها ...

وهذه حياتها سلسلة من المواجهات مع زوجها فحياتها لا تعرف الإستقرار ولا الراحة

وإذا حاولت اقناعها أن المرأة لابد وأن تنصاع لزوجها وان الاسلام اعطى السلطة للزوج على زوجته لا ليملكها....بل لتكسبه..رددت لك كلام الإعلام الفاسد الذي يظهر أن طاعة الزوج هو تقليل من إحترام المرأة وتجدينها تسعى وبكل قوتها للأكذوبة الشهيرة " المساواة بين الرجل والمرأة "

هذه المرأة التي تناطح الزوج ستكون خاسرة لا محالة ...فمهما كانت قوتها إلا أنها ستظل أنثى ضعيفة أمام الرجل وعنفوانه ..ولن تربح في معاركها إلا كره زوجها وبغضه ...

وسبحان الله بعض النساء يرزقها الله عزوجل رجلا حلو المعشر سهل الطباع وتكون طاعته سهله ميسرة ومع ذلك نجد أننها تتهاون في هذه الطاعة وتمتنع عن تنفيذ رغبته ... وهذا الخطأ منها ناجم عن عنادها ..أو ربما غفلة منها لأهمية حصولها على رضاه ...

ولا تعلم_ هذه الزوجة _ أنها في نعمة فغيرها من النساء يعانين الأمرين في مسايرة أزواجهن واحتمال ظلمهم ..فهناك أزواج لا يحملون هذا اليسر في صفاتهم ..ومعاشرتهن وطاعتهن تجلب الشقاء للزوجة ..

وفي هذه الحالة على الزوجة أن تتذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

"ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة الودود الولود العؤود على زوجها التي إذا آذت أو أوذيت جاءت حتى تأخذ بيد زوجها ثم تقول والله لا أذوق غمضا حتى ترضى."

 

 

**الصنف الثالث هي الزوجة التي فهمت الطاعة بحق ..تعرف حقوقها وواجباتها ...فتطيع زوجها بالمعروف وفي غير معصية الله.. تنصاع لأوامره ..,وخضع لزوجها ذلك الخضوع الجميل الذي به تكسب ثقته ومحبته وتشعره بالسعادة التى يطمح لها فيعطيها الحب والمودة اضعافا مضاعفة..تتقرب منه وتتذلل له فتجده أكثر تمسكا بها ..ملبيا لها جميع رغباتها

وما ان تظل الزوجة تحيط زوجها بهذه الرقة وهذه الليونة وتشعره انها بحاجته دائما ..الى حبه..الى رعايته..الى رجولته حتى تمتلك مشاعره واذ به يعمل كل جهده لاسعادها وارضائها..حتى ان حياته لا تطيب الا بها.

 

 

والحمد لله الذي جعل في طاعة المرأة لزوجها تماشيا مع فطرتها ... فقد فطرنا الله عزوجل نحن النساء على الإستكانة والخضوع .. ولا نشعر بأنوثتنا إلا بجوار رجل قوي، نعطي له حق الطاعة والاحترام،..

 

أما من تحارب طبيعتها وتخالفها بالعناد والتعامل بالندية مع الزوج وكسر كلمته ...

فهنا الزوج إما أن يرفض هذا التعامل ويبادر بطلاقها ..

وإما أن يهينها ويحاول كسر شوكتها وتأديبها بالضرب واستخدام العنف الجسدي

وإما أن يقبل هذا التعامل ووقتها لابد وأن تشغر بالتعاسة إن عاجلا أو آجلا، وذلك لأنها تفقد رويدا رويدا شعور الأنثى بداخلها، والتي تحب دائما أن يحوطها زوجها بالرعاية والحب والاهتمام، وأن تشغر بقوته، وضعفها الأنثوي تجاهه.

 

نقطة أخيرة أحب التحدث عنها ....كثير من النساء تسشتكي وتقول زوجي لا يعاملني بما يرضى الله ولا يعاشرني بالمعروف ..لا أستطيع التعامل معه ولا أطيق النظر إليه ..وطاعته ثقيله على قلبي

وهذا واقع للأسف ...أقول لك غاليتي ...هل تعاملين زوجك بالحسنى وتطيعينه لأنه يعاملك جيدا أم لأن الله عزوجل أمرك بذلك ؟؟؟

لنفترض أن زوجك يفعل كل هذه الأمور السيئة ..هل معنى ذلك أن أكون أنا ايضا سيئة ..فأعامله بخلاف ما أمرني الله ؟؟

إذا كنت تريدين أختاه الإحسان والتجارة مع الله عزوجل فتصرفك سيكون كما أمرك الله عزوجل وأمرك نبيك بحسن التبعل لزوجك في كل وقت ..لا تبعا لتعامل زوجك لك فإن أحسن أحسنت وإن اساء أسأت

فانتبهي أختاه .... ولا تلتفتي لكلام هذه أو تلك ..وأحرصي على الجنة فإنها في رضا الزوج

وتذكرن أخواتي كلما ازدادت الطاعة صعوبة عظُم الثواب

و إذا أيقنت الزوجة بذلك ارتاحت وتزودت بالقوة التي تعينها على طاعة فتتقبل زوجها بأخطائه وعثراته وتحاول إرضائه ولو كان هذا على حساب سعادتها معه ...

وإن كانت ستشعر في قلبها بحلاوة طاعة الله والرضا بقضائه ..وهي والله كافية ...

وأنهي بموقف قرأته وأثر في ..يذكر أن زوجاً قال لزوجته بغضب : لأشقينَّك . فقالت الزوجة في هدوء : لا تستطيع أن تشقيني كما لا تستطيع أن تسعدني .فقال الزوج في حنق : وكيف لا أستطيع ؟فقالت الزوجة في ثقة : لو كانت السعادة في راتب لقطعته عني أو زينة من الحلي لحرمتني منها ، ولكنها في شيء لا تملكه أنت ولا الناس أجمعون !فقال الزوج في دهشة : وما هو ؟ فقالت الزوجة في يقين : إني أجد سعادتي في إيماني ، وإيماني في قلبي ، وقلبي لا سلطان لأحد عليه غير ربي .

 

 

 

 

 

msg-24016-0-09133100-1364831980.png

 

msg-24016-0-29587800-1364835098.pngوليس الذكر كالأنثى

وضع الله عزوجل لهذا الكون سننا ... ومنها الإختلاف.. فقد قضت سنة الله عزوجل أختلاف البشر في أجناسهم وميولهم وأشكالهم ووصاتهم وطباعهم ..وإذا أردت أيتها الزوجة رجلا يطابقك في الأوصاف والصفات لعشت عمرك كله بحثا عنه .. وإذا دخلت الحياة الزوجية بهذا المفهوم _ الإختلاف _ لأصبحت حياتك أيسر كثيرا..

 

بعض النساء لا يتقبلون هذا الإختلاف نهائي ..وتمضي حياتها كلها مع زوجها في نكد وغم وهم لأنها تريد أن تغير هذه الصفة فيه ..أو تعدل هذا السلوك ... فتعلق وتنتقد وتتبرم ...

ولو فهمت _ أختاه _أن زوجك مختلف عنك ...لتحسنت علاقتك مع زوجك كثيرا ... وارتحت وأرحت.

 

تكيفي مع طباع زوجك .. تأقلمي على صفاته .. تقبلي عيوبه ..

 

وإياك من محاولة إعادة تربيته ...فللرجل قرون استشعار ..

عندما يشعر أن زوجته تريد تغيير صفة او سلوك معين فيه فهو يتمسك به أكثر ..ويشعر أن ما تفعله الزوجة يهدد رجولته ..فمها فعلت لن تفلحي ...

أما إذا تقبلت عيوبه وتكيفت معها ستجدي أنه يتغير لك كما تحبين بدون أن يشعر هو أو تتعبي أنت ...

وبدلا من أن تتعبي نفسك في رصد أوجة الإختلاف ..استمتعي برؤية أوجه التشابه بينكما والغوص في أعماق زوجك لتكتشفي الجواهر التي يحملها في داخلة .....وصدقيني وقتها ستجدي أن هناك الكثير والكثير ...

ربما تبتسم بعضكن من الكلام ...ولكن هذا الكلام عن تجربه .. فكلما أبعدت المشاعر السلبيه ونظرت للطرف الآخر من جهة أخرى لوجدت عالما رائعا كان خافيا عنك ..وكان يحتاج منك فقط للبحث عنه..

 

تقول احدى النساء " قالت كنت دائمة الإنتقاد لزوجي ..لا يعجبني فيه شيء ..كلما قارنته بغيره رأيت أنه يرسب رسوبا مخزيا .. كنت أحاول بشتى الطرق أن أغير فيه ما أكره ... وكانت النتيجة فشل ذريع ..وعناد لا مثيل له ...فإذا قلت نعم قال لا ...وإذا قلت لا قال نعم .. ويتعمد أن ينتقدني كما أفعل معه ... وأصبحت الحياة جحيم لا يطاق ...

حتى وقفت مع نفسي وقفة صدق ...وتمنيت أن أعدل من حياتي ...وقلت سأجرب أسبوعا واحدا مع زوجي بدون انتقاد أو تعليقات جارجة لأعرف الخطأ مني أنا أم منه ... وبالفعل فعلت ..وبدأت أهتم بنفسي .....أمدحه وأعطيه من الحنان والحب الكثير ..وأوافقه في كل مايقول إذا قال نعم قلت نعم وإذا قال لا قلت لا ...

ومهما حصل فأنا اتحمل ولا أتعصب .. المفاجأة أنها وبعد أقل من أسبوع وجدت تغييرا جذريا في الزوج ..

فأصبح أكثر تفهما ..وتحببا .. ..

وهنا فهمت أن الخطأ كان من البداية مني انا ... وإنني إذا أرادت السعادة فعلي أن أتقبل الطرف الآخر ... وأنني إذا أرادت أن أخذ فعلي أن أعطي في البداية .

ولتكن قناعتك الجديدة _ أختاه _ "أنا وأنت اثنين إذا نحن مختلفان" ..."

وتذكري إذا أعطيت الزوج درهما حب ..حصلت منه على قنطار عشق ".

 

 

 

 

msg-24016-0-09133100-1364831980.png

 

msg-24016-0-29587800-1364835098.png اعتني به

الرّجال لا يعرفون كيفيّة الاعتناء بأنفسهم...

قد ينسون الأكل أو لا يجيدون الاختيار بسبب بعض الأمور الأساسيّة الّتي تشغل بالهم... لذا يحتاج الرّجال الى النّساء دائماً لتنظيم أمورهم

زوجك مسئوليتك ... ليس مسؤلا من والدته..ولا الخادمة ..,ولا هو مسئول عن نفسه

بل هو مسئوليتك انت ..وانت فقط من يجب ان تقوم على كافة شئونه بدءا من المأكل والملبس ..مرورا بالإهتمام بهندامه وعطوره ..نهايتة بترتيب اوراقه واقلامه وجواربه ...

بعض النساء هداهن الله يوكلون هذه المهام لغيرهم .. فإذا طلب الزوج شيئا طلبت من أحد ابنائها أن يفعله..

وإذا اشتهي أكله قالت له اطلبها من والدتك فهي أفضل مني

وإذا لم ترغب في غسل ملابس زوجها وكيها ارسلتها للمغاسل

أما إذا كسلت عن إعداد الطعام فإنها تسارع بالإتصال بالمطاعم .. ......

وفضلا على أن هذا كله ارهاقا ماديا للزوج الذي لا يشعر أنه تزوج ..فإنه أيضا ارهاقا معنويا ...

فهو لم يشعر بشعور الزوج الذي تخدمه زوجته بكل حب وتفان ... بل يشعر أنه مهمل ..ويشعر في داخله أنه في آخر اهتماماتها.. فزوجته تستثقل خدمته .. وإذا حصل وفعلت فهي تفعل وهي متذمرة كارهه ...

وقتها تأكدي أيتها الحبيبة أنه سيبحث عن أخرى تهتم به وتسعد بخدمته وتقوم على شئونه وتتحمل مسئوليتها بحق

 

الزوجة المحبة هي التي تشعر زوجها أنه الأول في حياتها...وأن طلباته مستجابه بطيب نفس وسرور...

والزوجة الذكية هي التي تقوم على كل شئون زوجها صغيرها قبل كبيرها حتى لا يستطيع أن يفعل شيء بمفرده ... فهي التي تفعل له كل شيء ..فلا يستطع أن يبتعد عنها لأنه لو فعل فسيضيع من دونها ...

ولنا في أمهات المؤمنين والصحابيات أسوة حسنة، كنَّ في خدمة أزواجهن، وجعلن ذلك قربة لله يطلبن بها رضا الله، فكانت الواحدة منهن مهما علا شأنها لا تستنكف أن تخدم زوجها.

انظري إلى أسماء بنت أبي بكر وزوجها الزبير بن العوام..

عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت: (تزوجني الزبير وما له في الأرض من مال ولا مملوك، ولا شيء غير ناضح وغير فرسه، فكنت أعلف فرسه، وأستقي الماء، وأفرز غربه، وأعجن، ولم أكن أحسن أخبز"

من منكن تفعل ذلك يا غاليات ...

تعلف الفرس وتستقي الماء وتعجن ؟؟؟

نحن رزقنا بأجهزة تسهل لنا حياتنا ومع ذلك نتذمر ونشتكي !!

وخير منها فاطمة بنت رسول الله الذي ذهبت لتطلب من أبيها خادما يعينها فكان رد النبي صلى الله عليه وسلم "

 

 

إذا أخذتما مضاجعكما ، أو أويتما إلى فراشكما ، فسبحا ثلاثا وثلاثين ، واحمدا ثلاثا وثلاثين ، وكبرا أربعا وثلاثين ، فهو خير لكما من خادم"

.

وأنا أسألك أختاه ماذا لو ذهبت لزيارة محرم لك ووجدت البيت غير نظيف ؟؟ بل ماذا لو رأيت أخوك أو قريبا لك وهو متزوج ملابسه غير نظيفة، أو غير مكوية، أو أحد الأزرار مخلوعة ولم تركب له زوجته غيره، فكيف تكون نظرتك لهذه الزوجة؟!!!

 

إن اهتمام الزوجة بزوجها وعنايتها بشئونه ونظافته وملابسه وطعامه هو دليل على صلاح الزوجة، وحبها لها ورغبتها بإسعاده فاحرصي أيتها الزوجة على ما يرضيه في مطعمه ومشربه، وعلى ما يبرز نظافته وأناقته في ملبسه ...

وتذكري على قدر حبك يكون اهتمامك ... فانظري هل تحبينه أم لا ؟؟

 

 

 

 

 

msg-24016-0-09133100-1364831980.png

 

" للنقاش "

* برأيك كيف نستطيع أن نجعل الطاعة أمر سهل بالنسبة لنا نحن النساء ونتقبله بدون تذمر؟؟

* الإختلاف بينك وبين زوجك هل استطعت تقبله وتحويله لأمرا يقرب بينكما..ام هو عقبة في طريق سعادتك ؟؟

* أخبرينا بتجربتك في الإعتناء بأمور زوجك وإذا عندك أي أفكار في كيفية العناية والاهتمام به فلا تحرمينا منها..

  • معجبة 11

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

msg-24016-0-80151700-1364831960.png

 

هذا الموضوع للإستفسارات ..والمناقشات الهادفة فيما بيننا _ ولا بأس ببعض المرح : )

وسيتم فتح موضوع آخر للتطبيقات من الثلاثاء إلى الجمعة بإذن الله _ سيعلن عنه في وقته_

 

أريد جدية وعزم أكيد على التطبيق يا غاليات

 

 

 

 

§¦§ ..التطبيق العملي ..§¦§

  • طاعة الزوج بطيب خاطر بدون تذمر أو تأفف ..مع ذكر النسبة المئوية ..وإذا هناك تقصير فلماذا ؟؟؟
  • اذكري 3 اختلافات بينك وبين زوجك استطعت أن تتأقلمي معها وتتجاوزيها بدون مشاكل ..
  • أذكري لنا 3 أمور فعلتيها هذا الأسبوع تثبت إعتناءك بزوجك ..
  • المحافظة على التكبير 34 والتسبيح 33 والتحميد 33 قبل النوم يوميا ..

واجبات الدروس السابقة ...

  • التذكير بالنية قبل أي عمل مع ذكر النسبة المئوية وهل هناك تحسن في تذكرها أم لا ؟؟
  • قراءة ورد يومي من القرآن صفحة على الأقل..
  • الحفاظ على سنة الفجر وصلاة الضحي والوتر ..ممنوع تركهم وخاصة الضحى
  • شاور يومي وترطيب كامل للجسم
  • ترطيب اليدين والقدمين والشفتين يوميا قبل النوم ..
  • الإهتمام بزينتك وتأنقك يوميا ..

 

 

 

بالتوفيق يا غاليات

 

 

msg-24016-0-09133100-1364831980.png

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صراحة درس جميل جميل جميل

 

شعرت فيه بحب ومودة وسكينة

 

هناك شيء ذكرته احدى الأخوات في الدورة الذهبية منذ سنوات ودائما أتفكر فيه وأراه في حياتي

"أنك كلما كنت مطيعة لزوجك كلما وجدت أولادك مطيعين لكِ"

فهم يكتسبون سلوكياتهم من طريقة تعاملك مع زوجك

فإن وجدوا تمردا منك عليه، تمردوا عليكِ

وإن وجدوا حب وطاعة، أحبوكِ وأطاعوكِ

وأبسط مثال على ذلك: زوجي أحيانا يطلب مني احضار شيء واكون مشغولة بالطبخ، فأقول حاضر واضع ما في يدي على النار ثم أذهب اليه بعدها بخمس دقائق تقريبا

هنا قمت بطاعته لكني تأخرت قليلا

فأجد الأولاد يفعلوا المثل معي، إذا طلبت منهم شيء وهم يلعبون - معروف أهمية اللعب عندهم - أجدهم يتأخروا خمس دقائق أو يزيد حتى ينفذوه

 

بصفة عامة أرى أن الزوجة لو تعودت على طاعة زوجها من بداية الزواج، لوجدت كل شيء سهل ويسير ولن تعاني من الطاعة فيما بعد، أهم شيء أنها تحافظ على تلك الصفة ولا تفقدها فيما بعد

 

وان كنت غير معتادة على الطاعة فعلى الأقل اصمتي ولا تقولي لا، سيكون بداخلك بركان من الضجر والتمرد وغيره، حاولي تمتصيه بالوضوء والصلاة والصبر الجميل

فالله تعالى يقول {واستعينوا بالصبر والصلاة}

 

أحيانا يحاول الزوج تكلفتك ما لا تطيقي او التحامل عليك لشعوره بأنه مهمش، لكن لو وجد منك صمت وتقدير لما يقوله واثبات بالفعل - وليس بالقول - انه الاهم في حياتك، سيهدأ باله ويخفف الحمل من عليك

لكن لو وجد عناد وتملل وشكوى والرد عليه بأنه يظلمك و ........ فهذا قد يأتي بنتيجة عكسية

 

اكتفي بهذا وربما لي عودة لأني صدقا أحببت الموضوع جداااا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أولاً: أعتذر عن تأخري في المشاركة ووضع التقرير ( غصب عني والله : )

ولكني طبقته كاملا والحمد لله وسأضعه بإذن الله

 

درس اليوم قمة في الروعة . ما شاء الله اللهم بارك تطرق لكل شيء فما لنا من حجة بعد الآن : )

 

أولا الطاعة أمر يسير جدا بفضل الله فقط تحتاج لنية صادقة واحتساب الأجر من الله جل وعلا وكما ذكرتِ فهي باب لدخولنا إلى الجنة بمنتهى السهولة فلماذا نتجاهل هذا الباب!

ونبحث دائما ونتساءل عن أيسر الطرق لكسب الحسنات ونيل رضا الرحمن والفوز بجنته.

 

ففي البداية إن احتسبنا الأجر وفعلنا كل شيء لله عز وجل ما شعرنا أبدا بمشقة ولا تأفف

ولابد أيضا من الحب والرضا فلو رضيت كل زوجة بزوجها على حاله وما به لارتاحت كثيرا

 

الإختلاف بيننا الحمد لله يكاد يكون بسيط جدا ولم يكن كذلك في البداية . ولكن بفضل الله تكيفت على طباعه سريعا بل وأحيانا أجد نفسي تطبعت بنفس الطباع : ))

فبالتغاضي والتسامح تستطيعي التغيير بدون أن تدري أو يدري هو.

التقبل برضا وطيب نفس له عامل قوي وفعال أما بإرغام النفس فأجده صعب .

 

صراحة الموضوع جاء في وقته وتماما كأنه ضغط على الجرح . فلأني سأسافر بإذن الله وأترك زوجي أشعر بأني سأترك طفلا من أطفالي وأمضي

شعور صعب جدا لم أكن أتخيل أبدا أنه سيكون بهذه الصعوبة .

حتى زوجي أشعر أنه متألم جدا منه. وكل ما يدور في عقلي كيف سيعتني بنفسه وكيف وكيف...

فزوجي قبل الزواج كان يفعل كل شيء ولكن بعد زواجنا والله المستعان لا يعرف كيف يُشعل البوتاجاز : ))

 

لي عودة بإذن الله : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

هذا الدرس خاص بي أنا.... عايزه أفضفضض.....والله سبحان الله كنت حطلب درس من ده

 

لي عوده يا حبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم بارك بوركت يا حبيبة ... درس رائع بحق

 

ونأتى لعناصر النقاش

* برأيك كيف نستطيع أن نجعل الطاعة أمر سهل بالنسبة لنا نحن النساء ونتقبله بدون تذمر؟؟

أولا لا تنظرى لغيرك وكما قلتِ تقبلى زوجك كما هو بطباعه وبالتالى أوامره ستختلف عن غيره وعن كثير من عاداتك في بيت اهلك ... بالنسبة لى عرفت الكثير من طباع زوجى وما يحب وما يكره أثناء فترة العقد وأخذت و قتا ليس بالطويل لأتأقلم معها ...ومنها عدم الرغبة في الخروج بكثرة ورغبته فى تواجدى بالبيت خاصة فى غيابه

سأذكر موقفا لعله يفيد الأخوات ... في بداية زواجى كان زوجي معتكفا في مسجد قريب من مسكنا وكنت أرغب في البقاء في بيت اهلى طيلة أيام الاعتكاف متحججة بالخوف ولم يكن معى سوى بنتي الكبرى رضيعة عمرها اربعة شهور وافق في البداية وذهبت فعلا وهناك مع التجمع والعائلة تسربت مني هذة الليالي الفاضلة حوالي اربعة ليالي وفي اليوم الرابع ذهبت اليه لاخذ منه الملابس واعطيه غيرها مغسولا ومكويا وكنت تأخرت قرب موعد آذان المغرب وقتها شعرت بغضب زوجي وطلب منى العودة لشقتنا وأثناء الليل (من المغرب للفجر )أتواجد مع الاخوات للصلاة والأعتكاف طبعا تذمرت وقلت كيف وابنتي وماذا افعل ولم يكن أمامى سوى طاعته لان غضبه كان شديد ولانه اصلا قبل علي مضض فكرة مكوثى عند اهلى فطلبت منه ان يمهلنى للصباح حتى أجهز نفسي فوافق ورجعت إلي بيتي ونفذت رغبته وكنت أجهز ابنتي ونفسي وطعامنا وننزل مع اذان المغرب ونظل حتى الشروق حقا استمتعنا بهذة الليالي وشعرت بتيسير الامور ووجدت عونا من اخوات المسجد خاصة في توصيلي لبيتي صباحا (كنت بخاف هدانى الله ) وارتاح زوجى وهدأ باله فشعرت بثمرة الطاعة ومن وقتها لا اذكر أنى عارضته في امور شبيهة بالعكس كلما أجتهدت واخلصت لله كلما أنزل الله في قلبك الرضا وأكرر لا تنظرى لغيرك فموقفي السابق (كم من اخت قد لا يعجبها وتصر على الرفض ظنا أنه ظلم وتعد من الزوج )

 

ان شاء الله لى عودة لتكملة بقية عناصر النقاش

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

* الإختلاف بينك وبين زوجك هل استطعت تقبله وتحويله لأمرا يقرب بينكما..ام هو عقبة في طريق سعادتك ؟؟

 

الاختلاف عادة يكون وسيلة للتجاذب والدليل القطبين السالب والموجب وقصة تجاذبهم ^__^

يوجد أختلافات واضحة وضوح الشمس أنا اجتماعية عكس زوجى ,,, واحب الكلام وهو يحب الصمت ... ذاكرتي قوية وهو دائم النسيان حتى تواريخ ميلاد الأولاد

الحمد لله تقبلته بكل صفاته ونجحت فى بعض التغيير الطفيف (جعلته اجتماعيا نوعا ما ) ... اما الصمت استفدت منه وجعلت كلامى موزونا وهادف ليسمعنى ويشاركنى الحوار اما النسيان فانا سعيدة جدا بهذة الصفة لأنه دائما يحتاج إلي مساعدتى وأنا طبعا أقوم بها على الرحب والسعة ^__^

 

ولا حظت أن وجهات نظرنا ونظرتنا للأمور مختلفة تماما والحمد لله لم تكن عقبة بالعكس قد تكون وسيلة لخلق حوار يخترق حاجز الصمت ... حوار هدفه التكامل وليس التصادم وينتهى دائما

(الاختلاف فى الرأى لا بفسد للود قضية ) ...

 

ومن المؤكد أن نقاط الأتفاق موجودة بين اي زوجين حتى لو كانت خفية ...

 

* أخبرينا بتجربتك في الإعتناء بأمور زوجك وإذا عندك أي أفكار في كيفية العناية والاهتمام به فلا تحرمينا منها..

من قبل الزواج وأنا علي يقين ان أعتماد الرجل بالكلية على زوجته فى شئونه من أهم عوامل التقريب بينهما ويشعر بأفتقادها كلما غابت (من المؤكد شعور تتمناها كل واحدة منا )

لا أتذكر يوما ما من بداية زواجى أن وضعت قطعة غسيل واحدة تخص أي مننا مع ملابس زوجى اعتقادا أن ملابسه هى الاكثر نظافة وأخشي ان تتسخ من غيرها

خاصة غالبيتهم أبيض ... في البدايةكنت اقوم بكى الملابس دفعة واحدة وأحيانا ملابس البيت أيضا ولكن مع كثرة الاعباء اقوم بالكى يوميا

-لو تعطل غسيل الجميع وتأجل... ملابس زوجى لها الأولوية استحالة تركها واحقاقا للحق هو ليس من النوع الذي يبدي تذمرا عندما لا يجد قطعةمعينة لكن انا تعودت علي تقديمه عليناواحب ذلك حتى في اشد الظروف.

-أيضا طعامه يجب ان يكون مميزا في طريقة تقديمه

-جلست فترة اقوم بتعطير ملابس زوجى قبل وضعها في دولابه ولكن للاسف من فترة لم افعل

-نظافة مكان جلوسه في البيت والاهتمام بذلك واعطائة الاولوية

  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اختي ساجدة

تفننتي كالعادة

الموضوع جميل و مهم و جدي

طاعة الزوج واجبة في غير ما حرم الله

فنسال الله ان يوفقنا لنكون قد المسؤولية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم بارك بوركت يا حبيبة ... درس رائع بحق

 

ونأتى لعناصر النقاش

* برأيك كيف نستطيع أن نجعل الطاعة أمر سهل بالنسبة لنا نحن النساء ونتقبله بدون تذمر؟؟

أولا لا تنظرى لغيرك وكما قلتِ تقبلى زوجك كما هو بطباعه وبالتالى أوامره ستختلف عن غيره وعن كثير من عاداتك في بيت اهلك ... بالنسبة لى عرفت الكثير من طباع زوجى وما يحب وما يكره أثناء فترة العقد وأخذت و قتا ليس بالطويل لأتأقلم معها ...ومنها عدم الرغبة في الخروج بكثرة ورغبته فى تواجدى بالبيت خاصة فى غيابه

سأذكر موقفا لعله يفيد الأخوات ... في بداية زواجى كان زوجي معتكفا في مسجد قريب من مسكنا وكنت أرغب في البقاء في بيت اهلى طيلة أيام الاعتكاف متحججة بالخوف ولم يكن معى سوى بنتي الكبرى رضيعة عمرها اربعة شهور وافق في البداية وذهبت فعلا وهناك مع التجمع والعائلة تسربت مني هذة الليالي الفاضلة حوالي اربعة ليالي وفي اليوم الرابع ذهبت اليه لاخذ منه الملابس واعطيه غيرها مغسولا ومكويا وكنت تأخرت قرب موعد آذان المغرب وقتها شعرت بغضب زوجي وطلب منى العودة لشقتنا وأثناء الليل (من المغرب للفجر )أتواجد مع الاخوات للصلاة والأعتكاف طبعا تذمرت وقلت كيف وابنتي وماذا افعل ولم يكن أمامى سوى طاعته لان غضبه كان شديد ولانه اصلا قبل علي مضض فكرة مكوثى عند اهلى فطلبت منه ان يمهلنى للصباح حتى أجهز نفسي فوافق ورجعت إلي بيتي ونفذت رغبته وكنت أجهز ابنتي ونفسي وطعامنا وننزل مع اذان المغرب ونظل حتى الشروق حقا استمتعنا بهذة الليالي وشعرت بتيسير الامور ووجدت عونا من اخوات المسجد خاصة في توصيلي لبيتي صباحا (كنت بخاف هدانى الله ) وارتاح زوجى وهدأ باله فشعرت بثمرة الطاعة ومن وقتها لا اذكر أنى عارضته في امور شبيهة بالعكس كلما أجتهدت واخلصت لله كلما أنزل الله في قلبك الرضا وأكرر لا تنظرى لغيرك فموقفي السابق (كم من اخت قد لا يعجبها وتصر على الرفض ظنا أنه ظلم وتعد من الزوج )

 

ان شاء الله لى عودة لتكملة بقية عناصر النقاش

كلامك جميل بنت ام عبد

ساذكر موقفا جصل معي انا ايضا

منذ3 سنوات تقريبا

كنا سنسافر الي وطننا وحجزنا بالطائرة لكن قدر الله ان يجد زوجي عملا قبل سفرنا وبهذا لم يعطوه اجازة طويلة كما كنا قد حجزنا

وهنا لم افكر بالذهاب

ووجدت في فتوي للشيخ ابن جبرين رحمة الله عليه اذا كان ما سيوصلك الي الطابرة محرم ومن سيستقبلك محرمك يمكنني ان اسافر(وكنت قد وجدت فتاوي تمنع من السفر بدون المحرم حتي وان كانت بالطائرة ولكنني حين وجدت فتوي الشيخ ابن جبرين رحمة الله عليه اخذت بها كانني كمن يبحث عن رخصة ولا حول ولا قوة الا بالله :( ).

و قالت لي ام زوجي اذهبي فانا هنا

وزوجي لم يمنعني

وانا كنت مشتاقة لاهلي

وسافرت

حقا كنت مع اهلي لكن لم تكن سعادتي كاملة كان يجب ان اسافر مع زوجي او لا.

اريد ان اقول شئ زوجي لم يكن يريدني ان اسافر لكن لم يخبرني لهذا في ذلك الوقت

بل اخبرني به بعد ذلك ممممدة

وحينها قلت له لماذا لم تخبرني أنك لم تكن ترغب بسفري

اجابتي بانه لم يرد احزاني

 

المهم انني وجدت ان سفري لوحدي صعب فالمراة ضعيفة واناوحدي بالطائرة و كان معي طفلتين تحتاجان لوالدهما وانا ايضا احتاج اليه.

 

وقد قدر الله ان تسقط ابنتي علي الدرج وتكسرت من رجلها في منزل ابي

وكانت لحظه صعبة وزوجي بعيد.

ومواقف اخري حدثت كنت بحاجة الي زوجي بجانبي.

 

وبعد مرور شهيرن علي تواجدنا هناك اني زوجي وقضينا ما تبقي من الاجاوة وعدنا معا

وحين عدت وجدت ان زوجي كان ينضف ملابسه بالغسالة بالرغم ان امه قالت له ان ياخذ ملابسه اليها

ووجدت انه كان يحاول تنضيف حوض الاستحمام لكن لم ينجح

لانه كان يصح مسحوق التنظيف ويتركه دون تمريره علي كل الحوض وبعدها يسكب الماء وبهذا لم ينظف الحوض جيدا :(

 

 

وسبحان الله هذه السنة حصل نفس الموقف

اي بعد ان حجزنا التذاكر وجد زوجي عملا

لكنني لم احزن ولم ابالي ان لم نسافر

وسبحان الله منذ ايام طلب زوجي الاجازة من العمل فلم يعطوه الكثير من الاجازة

فقال لهم ولكنني حجزت قبل العمل

فبعدها اعطوه الاجازة كاملة كما حجزنا

الحمد لله :)

ان شاء يستفد احد من كلامي

اسفة فانا لا اجيد الكتابة

واحد صعوبة في كتابة ما اريد قوله فاستحملوني :blush:

تم تعديل بواسطة ' أم آية'

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله عنا خير الجزاء

موضوع مهم جدا وكنا في حاجة للتدكير بطاعة الزوج والتغيير من بعض الطباع المتعلقة بهدا الامر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

للأسف طار رد الشيخ مع الخلل الذي أصاب المنتدى

ها هي الجزء الخاص بإشكالية النوايا

 

والأعمال هنا على نوعين:

النوع الأول: ما لا يصح إلا بنية التقرب إلى الله، وهو العبادات المحضة، كالصلاة، والزكاة، والصيام، والحج، وقراءة القرآن. فهذه الأعمال لا تقبل ولا يثاب عليها إلا أن ينوي بها وجه الله تبارك وتعالى.

النوع الثاني: ما يصح ويقبل بدون نية التقرب إلى الله تبارك وتعالى، مثل أداء الحقوق، وبر الوالدين، ونفقة الزوجات، والأقارب، والأكل والشرب واللباس والنوم، فهذه الأفعال إن نوى فيها التقرب إلى الله أثيب، وإن لم ينو لم يثب، ولكنها تكون صحيحة ومقبولة.

ثم كل مقصد أساسي من الفعل، قد تكون معه مقاصد أخرى تابعة، وهي على نوعين:

النوع الأول: مقاصد مقوية للفعل ومثبتة له، والفعل قد وضع لكي يكون موصلا إليها، ومحققًا لها، فهذه النوايا تعددها مما يثبت الفعل ويقويه، ولا يؤثر على قبوله، ولا على الإخلاص.

ومن هذا النوع:

أن يتصدق بقصد التقرب إلى الله وشفاء المريض،

وأن يقرأ القرآن بقصد التقرب إلى الله والاستمتاع بالصوت الحسن، أو ببلاغة القرآن وفصاحته، أو بقصد تثبيت حفظه، أو لكي يحقق بقراءته التفوق في دراسته، أو الحصول على المركز الأول،

فهذه المقاصد التابعة معينة ومثبتة للمقصد الأساسي، بشرط أن تكون تابعة، غير متبوعة،

فمثلا: لو قيل له: ليس هناك جائزة، لترك قراءة القرآن بالكلية، ولم يتعلمه مطلقًا، فهذا مقصوده بالقراءة غير وجه الله، ولكن إن كان له رغبة في التعلم، وحب لقراءة القرآن، وجعل الحصول على الجائزة وسيلة لتحقيق هذا المقصد، فهذا محمود وحسن.

وكذا من قرأ القرآن: من أجل أن يرتقي به يوم القيامة، وأن يفوز والداه بتاج الوقار، ونحو ذلك من الأجور التي وعد عليها من قرأ القرآن، فإن هذه المقاصد لا تضر، بل هي معينة على تحقيق المقصد الأساس، وهو وجه الله تبارك وتعالى.

ومن هذا الباب: من سافر إلى الحج، طاعة لله ، ولكي يتاجر، ومن صام طاعة لله، ولكي يحتمي بالصوم عن بعض الأمراض، فهذه النوايا لا تضر؛ لأنها تابعة للمقصد الأساسي ومقوية له.

ولمن يرغب في قراءة الفتوى مفصلة فيمكنه الاطلاع عليها هنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يجززيك عنا كل خير معلمتنا ^_^

ما في مشكلة على الردود المهم اننا نستفيد من بعضنا البعض

ومن التجارب المتبادلة بين الاخوات بارك الله فيك معلمتنا ساجدة

ولك منا كل الاحترام والتقدير على المجهودات الرائعة في تقديم الدروس والردود

على المشاركات .. فشكرا لك مرة اخرى <3

التطبيق العملي :

ان شا الله تسمحين لي بوضعه هنا لاني لم اجد الصفحة الخاصة بالتطبيقات مع زوجك

 

  • طاعة الزوج بطيب خاطر بدون تذمر أو تأفف ..مع ذكر النسبة المئوية ..وإذا هناك تقصير فلماذا ؟؟؟
  • الحمد لله تم هذا التطبيق بنسبة 85 بالمئة ..ان كان كان هناك تقصير لاني انسى :P
  • مثلا يقول لي اعطيني قهوة ...اذهب لاعداد القهوة واذا بناتي يتخاصمون اذهب
  • لحل المشكلة واذهب لامور اخرى وبعدها اتذكر القهوة ههههه :S فاعطيه القهوة متاخرة ههه :P
  • اما غير هذا فالحمد لله كل تمام لا اخرج الا بالاذنه واطيعه فيما يامرني وينهاني
  • اذكري 3 اختلافات بينك وبين زوجك استطعت أن تتأقلمي معها وتتجاوزيها بدون مشاكل ..
  • كان في بداية الزواج منها ستر الوجه هو يرى انه واجب وانا كنت ارى انه مستحب
  • ولما طلب مني ان استر وجهي امام ابنا الخالة والعمة صار تصادم في العائلة
  • وبعض المشاكل لانه لم نعتد عليه في الجزائر. لكن طعته في ذلك ومضى الحال
  • والحمد لله تعودو جميعا على الوضع .الاختلافات بسيطة غالبا تكون ونتجاوها بالحوارر
  • وطرح المشكلة ومحاولة عدم الوقوع فيها مجددا .
  • أذكري لنا 3 أمور فعلتيها هذا الأسبوع تثبت إعتناءك بزوجك ..
  • في الحقيقة مافي شي مخصص لكن اساعده في اللباس
  • عندما يدخل البيت اعطيه الخف الخاص بالبيت واخذ حذائه للشرفة
  • اعطيه الشاي امام الحاسوب مع بعض الكعك
  • مع بعض الماساج في الراس احيانا ولا اريد ان افصل اكثر
  • المحافظة على التكبير 34 والتسبيح 33 والتحميد 33 قبل النوم يوميا ..
  • احاول المحافظظة عليها لكن احيانا انام قبل ان اتمها

الواجبات السابقة الحمد لله في جهاد مع نفسي حتى تصبح من عداتي اليومية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تسجيل حضور وقراءة للدرس الممتع الرائع ولردود الأخوات اللهم بارك الرااائعة

بإذن الله لى عودة لوضع التطبيق ويارب أصلح حال المنتدى فأنا أصل |إلى الصفحات بصعوبة

أتمنى حبيبتى ساجدة تضيفي هذا الدرس لصفحة الدروس المجمعة لأنها أصلا لا تفتح معى ولا يفتح معى أى صفحة إلا عن طريق لفة طويلة ويا تفتح يا لا...!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

أريد أن أقول أن الدرس رااائع و أتى في وقته... مشكلتي مع زوجي عصبيته على كل تعليق لي... أنا أعلق كثيييرا.... على كلامه معي، على تصرفاته مع الولد، على نظامه... على كل شيء و هو قد مل كل التعليقات...و قد وصلنا إلى ما وصلنا... و بجد قالها لي... قال لي لو عايزة خدي هدومك و روحي...و كانت والدته موجوده... و سبحان الله.... أنا كنت بعيط... اه و مشكلته كمان عياطي... عشان أنا مبقدرش أزعقله أو أفضفض لحد...فبعيط كتيير... قال لي أني نكديه.. و عياطي حيخرب البيت و كلام كتير...و كان هو في الصالة و أنا في أوظة النوم و والدته شايله إبني و جنبي و بتهدي في..و هو بيتكلم من الصاله و أنا أرد عليه... في الاخر و معرفش إزاي جاه طلب من أمه الخروج...كنت فاكره حيضربني ههههه من لساني الطويل...بس هو باس راسي و قالي حقك عليا و إستهدي بالله و إمسحي دموعك و روحي إغسلي وجهك... موقف عمري مكنت حعمله... عشان بخاف إنه يصدني... و لكن أنا عمري ما بصده... أنتي قلتي شيء فعلا هو ده الواقع... أنا لما بتزين و بتصرف كويس و بكون حنونة... بنتظر مقابل...منه هو...بنتظر يبادلني نفس الشعور... و لكن لما بيقولي كلمة بتضايقني فنفسي بقول بعد كل إلي بعمله بيعمل فيا كده؟ ليه؟؟ فعلا... لاااازم أغير أسلوبي... لازم يكون كله لله في سبيل الله... و بس و يااا رب يااارب يااا رب يقدرني أعمل كده...

طاعة الزوج بطيب خاطر بدون تذمر أو تأفف ..مع ذكر النسبة المئوية ..وإذا هناك تقصير فلماذا ؟؟

 

الأسبوع لسه مخلصش و لكن إلى الان كله ميه ميه

  • اذكري 3 اختلافات بينك وبين زوجك استطعت أن تتأقلمي معها وتتجاوزيها بدون مشاكل ........

بصراحة لااازم أبطل زن... و تعليقات... و لااازم أتقبل رأيه المخالف... أنا متعوده إنه أي حاجه بعوزها بلاقيها... طبعا ده في بيت أهلي... لكن لقيت نفسي كل مره جوزي يقول حاجه من جوه مش بكون راضيه بيها لاااازم أعلق و أخليه يكره اليوم إلي قااال فيه رأيه هههههه لاااازم أغير الحاجات ديه...كمان النيه السيئة. يعني إيييه؟؟؟؟ يعني كل ما جوزي قااال حاجه يعلق فيها حتى لو بهزار...اخد في خاطري و أقول ده بيكرهني ده مش طايقني.... و مش بقبل الهزااار أبدااا

 

أذكري لنا 3 أمور فعلتيها هذا الأسبوع تثبت إعتناءك بزوجك ..

 

وعدته بمساج.... عشان ظهره بيوجعه فعودته إني من إمبارح لحد ماأكون تمام كل يووووم حعمله مساج... طبخت له إلي هو بيحبه... و كنت هاااديه....هههههه أظن ده من الإعتناء

  • المحافظة على التكبير 34 والتسبيح 33 والتحميد 33 قبل النوم يوميا ..

الحمد لله داائما

واجبات الدروس السابقة ...

  • التذكير بالنية قبل أي عمل مع ذكر النسبة المئوية وهل هناك تحسن في تذكرها أم لا ؟؟

بحاول داائما

  • قراءة ورد يومي من القرآن صفحة على الأقل.

ربنا يقدرني

  • الحفاظ على سنة الفجر وصلاة الضحي والوتر ..ممنوع تركهم وخاصة الضحى

الضحى بتضيع مني

  • شاور يومي وترطيب كامل للجسم

بعمل بس مش يومي

  • ترطيب اليدين والقدمين والشفتين يوميا قبل النوم ..

بيحصل

  • الإهتمام بزينتك وتأنقك يوميا ..

الحمد لله

 

 

بالتوفيق يا غاليات

 

msg-24016-0-09133100-1364831980.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حيا الله أخواتي الحبيبات ...

 

 

جزانا وإياك يا غالية ...

بورك فيك

 

 

@محبة النبي عليه الصلاة والسلام

هلا والله

منورة حبيبتي

وجودك يسعدني كثيرا : )

 

 

بارك الله فيك يا غالية

الحق أن الفتوى أراحتني بفضل الله

جزاك الله خيرا

 

 

@أم عائشة المصرية

أسعدكن الباري حبيباتي

تعمدت ألا أفتح صفحة التطبيقات أمس لعدة أمور

منها أنني وضعت الجرس متأخرا ...

وكذلك بسبب العطل الحاصل في المنتدى الذي منعنا من مناقشة هذه الحلقة

والحق أنني أريد أن أترتركها أسبوعا آخر لأنني شعرت أنها لم تأخذ حقها في العرض والمناقشة خاصة أن الموضوع مهم جدا وكلنا نحتاجة

وأتمنى أن أجد مشاركات ومناقشات فيه لنعين بعضنا بعضا وتحصل الإستفادة المرجوه

فمن يريد أن نزيد اسبوعا آخر فلتكتب ذلك ..

بورك فيكن أخواتي

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك اختي ساجدة

الموضوع مهم للغاية ويستهل ان نززيد في مدة العرض

انا مؤيدة لرأيك اختي ساجدة

فيجب ان نعظم طاعة الزوج لانها موجبة للجنة بالنسبة للنسا

لقد وضعت ردا في الدرس قبل الذي هو الان لكن لم اجده

ولا اعلم ان كنت قراته اختي ساجدة

ووضعت غيره لاني لا اتذكر ما كتبت بضبط

الوقت متؤخر الان لكن لي عودة باذن الله لنناقش الموضوع مع اخواتنا الفضليات

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله مس الحبيبة :)

درس رائع وقيم

كل ما اجي احط مشاركة اخاف تتحذف اغلق واخرج

**فزوجة تطيع بلا عقل فالزوج بالنسبة لها إله ...بسبب جهلها أو ضعفها تظن أن هذه الطاعة هي طاعة مطلقة ..عمياء.. تسمع له وتطيع حتى وإن كانت طاعته فيها معصية لله عزوجل ..تعيش في فلك الزوج ..فحياتها له ومرتبطة به... هذه الزوجة _ مع سعادة الزوج في البداية بطاعتها المطلقة _ إلا أن الله عزوجل لابد وأن يعذبها به فقد قال احد أهل العلم ( من أحب شيئا غير الله عذب به ولابد...)

وسيتحول رضا هذا الزوج إلى سخط مهما فعلت لأنها استبدلت رضا الله عزوجل برضا مخلوق ورفعته في منزله ليست له وفوق هذا فسريعا ما يمل هذا الزوج ويتمرد عليها ويبدأ في البحث عن أنثى أخرى تناقشه وتحاوره وتعارضه ..

سبحان الله

دائماً ما نرى زوجة مطيعة لزوجها تلبي له طلباته وأوامره الناس تشهد لها بحسن التبعل وحسن المعاملة ولا يلتمسون منها إلا الكلمة الطيبة لزوجها

ونجد إما وصلت ان تزوج عليها وأم الطلاق ليتفاجأ كل من حولها بالنتيجة الغير متوقعة

ولكن بعد هذه النقطة من الدرس عرفت ان كل هذا صح ولكن لا احد دخل في أمور دينها وعرف هل هي أولاً متتمة لواجباتها الدينة ؟

ارتضت الله أولاً لكي تنال رضاه عنها في حياتها ؟

الان عرفت ان كل هذا لا ينفع فالزوج بكل ماله من حقوق على زوجته لا بد ان يأتي قبلها الحقوق الدينة ما أن أتمتها الزوجة على اكمل وجه عاشت الحياة الهانئة التي تسعى إليها منذ ارتبطت بشريك حياتها

لي عودة بأذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعتقد المنتدى أصبح أفضل مع الجميع الآن

يكفينا كسل وعودة للنشاط ..والمناقشات والمحاورات ^__^

 

@راماس

بورك فيك راماس الحبيبة

صدقت يا غالية ..

للأسف بعض النساء يفهمن الطاعة خطأ ..

ولابد أن نفهم أن طاعتنا للزوج تندرج تحت طاعتنا لله عزوجل ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×