اذهبي الى المحتوى
*أم رقية*

مسابقة وتشامخت في الأكوان انتصارات رمضان.

المشاركات التي تم ترشيحها

#003d42[/color]']

 

post-34026-0-04909700-1372291658.png

 

نظَّم المسلمون جيشهم في يوم السبت 2 رمضان أحسن تنظيم، في السهل الذي يشرف على جبل غباغِب. وكان السلطان الناصر في القلب، ومعه الخليفة المستكفي بالله والقضاة والأمراء. وقبل بدء القتال اتُّخِذَت الاحتياطات اللازمة، فمرّ السلطان ومعه الخليفة والقرَّاء بين صفوف جيشه، يقصد تشجيعهم على القتال وبثِّ روح الحماسة فيهم. وكانوا يقرءون آيات القرآن التي تحضُّ على الجهاد والاستشهاد، وكان الخليفة يقول: دافعوا عن دينكم وعن حريمكم.

 

post-34026-0-13323200-1372291752.png

 

ووضِعت الأحمال وراء الصفوف، وأُمر الغلمان بقتل من يحاول الهرب من المعركة. ولمَّا اصطفَّت العساكر والتحم القتال ثبت السلطان ثباتًا عظيمًا، وأمر بجواده فقُيِّد حتى لا يهرب، وبايع اللهَ تعالى في ذلك الموقف يريد إحدى الحسنيين إما النصر وإما الشهادة في سبيل الله، وصدق الله فصدقه الله. وجرت خطوب عظيمة، وقُتِل جماعة من سادات الأمراء يومئذ، منهم الأمير حسام الدين لاجين الرومي، وثمانية من الأمراء المقدَّمين معه.

 

post-34026-0-13323200-1372291752.png

 

واحتدمت المعركة، وحمي الوطيس، واستحرّ القتل، واستطاع المغول في بادئ الأمر أن ينزلوا بالمسلمين خسارة ضخمة فقُتِل من قتِل من الأمراء، ولكن الحال لم يلبث أن تحوّل بفضل الله عز وجل، وثبت المسلمون أمام المغول، وقتلوا منهم مقتلة عظيمة، وتغيَّر وجه المعركة وأصبحت الغلبة للمسلمين، حتى أقبل الليل فتوقّف القتال إلا قليلاً، وطلع المغول إلى أعلى جبل غباغِب، وبقوا هناك طول الليل، ولما طلع النهار نزلوا يبغون الفرار بعد أن ترك لهم المسلمون ثغرة في الميسرة ليمرّوا منها، وقد تتّبعهم الجنود المسلمون وقتلوا منهم عددًا كبيرًا، كما أنهم مرّوا بأرض موحِلة، وهلك كثيرون منهم فيها، وقُبض على بعضهم.

 

post-34026-0-13323200-1372291752.png

 

قال ابن كثير: "فلما جاء الليل لجأ التتار إلى اقتحام التلول والجبال والآكام، فأحاط بهم المسلمون يحرسونهم من الهرب ويرمونهم عن قوس واحدة إلى وقت الفجر، فقتلوا منهم ما لا يعلم عدده إلاَّ الله عز وجل، وجعلوا يجيئون بهم من الجبال فتُضرب أعناقهم".

ثم لحق المسلمون أثر المنهزمين إلى القريتين، يقتلون منهم ويأسرون.

ووصل التتار إلى الفرات وهو في قوة زيادته فلم يقدروا على العبور، والذي عبر فيه هلك. فساروا على جانبه إلى بغداد، فانقطع أكثرهم على شاطئ الفرات، وأخذ العرب منهم جماعة كثيرة.

وفي يوم الاثنين رابع رمضان رجع الناس من الكسوة إلى دمشق فبشَّروا الناس بالنصر، وفيه دخل شيخ الإسلام تقي الدين بن تيمية البلد ومعه أصحابه من المجاهدين، ففرح الناس به، ودعوا له وهنَّئوه بما يسَّر الله على يديه من الخير.

 

post-34026-0-13323200-1372291752.png

 

وفي يوم الثلاثاء خامس رمضان دخل السلطان إلى دمشق وبين يديه الخليفة، وزُيِّنَتِ البلد، وبقِيا في دمشق إلى ثالث شوال إذ عادا إلى الديار المصرية.

وكان فرح السلطان الناصر محمد بن قلاوون والمسلمين فرحًا كبيرًا، ودخل مصر دخول الظافر المنتصر، يتقدم موكبَه الأسرى المغول يحملون في أعناقهم رءوس زملائهم القتلى، واستُقبل استقبال الفاتحين.

 

 

ها هو اسم هذة المعركة

 

بارك الله فيكن

 

 

post-34026-0-28772200-1372291806.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اعتذر عن عدم وضع السؤال بالأمس كنت مُتعبة قليلًا

 

وعهدكم بي أنا مُقصرة فسامحوني وحللوني

 

بإذن الله أضع سؤال الآن وبالمساء بإذن الله تضع لكنّ أم رقية سؤال آخر

 

بالتوفيق يا حبيبات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

#003d42']

post-34026-0-94105700-1371426703.png]

 

 

 

 

post-34026-0-78101500-1371426729.png

 

 

لقد عبر الجيش المصري القناة، صنع قناطر أو جسورًا للعبور عليها، مكونة من أجزاء، تُركب في الحال، ويوصل بعضها ببعض، فتكون جسرًا فوق الماء تعبر فوقه المصفحات والمجنزرات والدبابات إلى البر الآخر، وقد بدأ بالعمل فيها منذ سنوات، ثم بدأت تجربتها، والتدريب عليها منذ شهور، في تكتم وسرية بالغة، وهذا عمل مصري خالص، لم يشترك فيه خبراء أجانب؛ ولهذا حُفظ السر، ولم يبح به أحد.

بعد عبور القناة بسلام وأمان ونجاح، اقتحمت القوات المصرية ما عُرف باسم خط بارليف، الذي أقامته إسرائيل؛ ليكون حاجزًا ترابيًّا بعد الحاجز المائي، وكانت العدة قد أعدت لتخطيه بإحكام ومهارة.

وكان كل شيء مُعدًّا بجدارة وأناة وحكمة، ولم يكن هناك شيء مرتجل، وقام كلُّ سلاحٍ بدوره: سلاح المهندسين، وسلاح الفرسان والمدرعات، وسلاح الطيران، كلٌّ قام بما هيئ له، وما كلف به.

وقد اختير التوقيت المناسب لبدء المعركة، وكان رمضان هو الوقت الملائم نفسيًّا وروحيًّا؛ لما يمد به الجنود من نفحات، وما يعطيهم من شحنة روحية، وكان أكتوبر مناسبًا، من حيث المناخ، وليس فيه حرارة الصيف، ولا برد الشتاء.

وكان الوقت مناسبًا من ناحية أخرى أنه يوم الغفران، أو عيد الغفران عند اليهود، فلننتهز غفلتهم وانهماكهم في الاحتفال بالعيد؛ لنفاجئهم بضربتنا، كما فاجئونا بضربتهم في يونيو 67.

ولا يقال: كيف نباغتهم ولا ننذرهم؟ فمثل هذه الحرب لا تحتاج إلى إنذار ولا إبلاغ؛ لأنها حرب دفاع للمحتل، وهي مستمرة معه لم تتوقف.

وأهم من هذا كله: الروح المعنوية التي كان يحملها المقاتل المصري.. إنها روح الإيمان؛ الإيمان بالله تعالى، وأنه ينصر من نصره، والإيمان بأننا أصحاب الحق، والحق لا بد أن ينتصر، والباطل لا بد أن يزهق {وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا} [الإسراء: 81].

اذكري اسم هذه المعركة

بالتوفيق يا حبيبات

post-34026-0-53115900-1371426828.png

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

#003d42']

 

post-34026-0-64735100-1372462415.png

 

بدأ نور الدين -رحمه الله- بتجهيز قواته، استعدادًا لمواجهة الفرنج والأخذ بالثأر، وكان قد خصص أموالاً من بيت المال ينفقها على العلماء والعباد والفقراء، فقال له بعض أصحابه لما رأى كثرة إنفاقه: "لو استعنت بهذه الأموال في هذا الوقت لكان أصلح"، فغضب عليهم وقال: "والله إني لا أرجو النصر إلا بأولئك، فإنّما تُرزقون وتنصرون بضعفائكم، كيف أقطع صلاة قوم يقاتلون عني وأنا نائم على فراشي بسهام لا تخطئ، وأصرفها على من لا يقاتل عني إلا إذا رآني بسهام قد تصيب وقد تخطئ؟ وهؤلاء القوم لهم نصيب في بيت المال، كيف يحل لي أن أعطيه غيرهم؟".

 

 

post-34026-0-93629300-1372462488.png

 

 

وفي العام التالي سنة 559هـ خرج الفرنج من "عسقلان" لقتال أسد الدين شيركوه بمصر، فاستغل نور الدين فرصة خروجهم، وراسل الأمراء يطلب العون والنصرة، فجاءوا من كل فَجّ، وكتب إلى الزُهَّاد والعباد يستمدّ منهم الدعاء، ويطلب أن يحثوا المسلمين على الغزو والجهاد في سبيل الله.

ولما اجتمعت الجيوش سار نحو ........-وهو حصن حصين في بلاد الشام ناحية حلب- في شهر رمضان من هذه السنة، فحاصرها ونصب المجانيق عليها، ثم تابع الزحف للقاء الفرنج الذين تجمعوا قريبًا من الساحل مع أمرائهم وفرسانهم بزعامة أمير أنطاكية.

 

post-34026-0-93629300-1372462488.png

 

 

وقُبيل المعركة انفرد نور الدين بنفسه تحت "تل ....."، وسجد لله ومرَّغ وجهه وتضرع وقال: "يا رب، هؤلاء عبيدك وهم أولياؤك، وهؤلاء عبيدك وهم أعداؤك، فانصر أولياءك على أعدائك"... "أيش فضول محمود في الوسط"؛ وهو يعني أنك إن نصرتنا فدينك نصرت، فلا تمنع النصر عن المسلمين بسببي، ثم قال: "اللهم انصر دينك ولا تنصر محمودًا، مَن محمود الكلب حتى يُنصر؟!".

وبدأ القتال والتحمت الصفوف، فهجم الفرنج في البداية على ميمنة الجيش الإسلامي حتى تراجعت الميمنة، وبدا وكأنها انهزمت، وكانت تلك خطة من قبل المسلمين اتُّفِق عليها لكي يلحق فرسان الفرنج فلول الميمنة، ومن ثَمّ تنقطع الصلة بينهم وبين المشاة من قواتهم؛ فيتفرغ المسلمون للقضاء على المشاة، فإذا رجع الفرسان لم يجدوا أحدًا من المشاة الذين كانوا يحمون ظهورهم.

 

post-34026-0-93629300-1372462488.png

 

 

وبهذه الخطة أحاط بهم المسلمون من كل جانب، وألحقوا بهم هزيمة مدوية، وخسائر فادحة قُدِّرت بعشرة آلاف قتيل، ومثل هذا العدد أو أكثر من الأسرى، وكان من بين الأسرى أمير "أنطاكية"، وأمير "طرابلس"، وحاكم "قيليقية" البيزنطي، وقد أسر جميع الأمراء عدا أمير "الأرمن".

وفي اليوم التالي استولى نور الدين على "......" بعد أن أجلى الفرنج عنها، وكان ذلك فتحًا كبيرًا، ونصرًا مبينًا أعاد للمسلمين الهيبة في قلوب أعدائهم، وأعزّ الله جنده وأولياءه في شهر رمضان المبارك.

اذكري اسم المعركة

 

post-34026-0-29532700-1372462587.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تم ارسال الجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

#003d42']

post-34026-0-94105700-1371426703.png]

 

 

 

 

post-34026-0-78101500-1371426729.png

 

 

كانت في شهر رمضان سنة 647هـ ضد الصليبيين. فقد قدم "لويس التاسع" ملك فرنسا يقود جيشًا قوامه 110 آلاف مقاتل، مزودين بأحدث أنواع الأسلحة، في أحدث حملة صليبية، وهي الحملة الصليبية السابعة ضد مصر، كان طابع الحملة استعماريًّا اقتصاديًّا، وقام الملك لويس التاسع بالاتصال مع المغول للضغط على الشرق الإسلامي من الجانبين، وواصل زحفه حتى استولى على دمياط سنة 1249م، ثم توجّه إلى ......، وعلى ضفاف البحر الصغير دارت معركة حامية، اشترك فيها العربان والمشايخ والفلاحون، واشترك في تعبئة الروح المعنوية "العز بن عبد السلام" وهو يومئذ ضرير، وكان قائد الجيوش فخر الدين ابن شيخ الإسلام الجويني، وانتهت المعركة بأن أسر المسلمون من الصليبيين مائة ألف وقتلوا عشر آلاف، وأُسر الملك لويس التاسع، وسجن بدار ابن لقمان ب.......، ثم افتُدي الملك بدفع (40 ألف دينار)، وأٌطلق سراحه.

 

 

اذكري اسم هذه المعركة

بالتوفيق يا حبيبات

post-34026-0-53115900-1371426828.png

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

#003d42']

post-34026-0-94105700-1371426703.png]

 

 

 

 

post-34026-0-78101500-1371426729.png

 

لما رأى أهل المدن الهندية تقدم محمد بن القاسم وقدرته على دحر مدن "راور"، "برهمناباذ"، وسقط من القتلى الآلاف، قابله أهل "ساوندري" طالبين الأمان فأعطاهم إياه، واشترط عليهم ضيافة المسلمين، ومثل ذلك حدث مع "بسمد" في صلحه معهم.

وهذا الذي قاله البلاذري في فتوح البلدان يعكس مدى التزام المجاهد المسلم بأوامر الله سبحانه، فلم يكن المجاهدون المسلمون يُحركهم اشتهاء الدم، أو الظفر بالأرض، أو جمع الكنوز والغنائم، لقد خرج المجاهد المسلم يملؤه الشوق الجارف لإخراج الناس من الظلمات إلى النور.

 

والعجيب أن يشترط محمد بن القاسم في مصالحته لأهالي هذه المدن أن يضيفوا المسلمين، الرجل يطلب ضيافة المسلمين مع أنه صاحب البلد الأعلى، ولو سلب أو نهب ما رده أحد، لكن الجيش المسلم يريد أن يمكث ضيفًا في إقامته، وضيفًا في مطعمه ومشربه، إنه لا يريد أن يُقيم إقامةً أبديةً مستبدًّا طاغيةً يسير فيهم بمنطق الغالب القاهر.

 

شروط الصلح تُوحي بأن الفتح هو لتوصيل كلمة الله، والمجاهدون بعدما تمت عملية البلاغ لا مجالَ لمكثهم، هذا هو المفهوم من الضيافة؛ ولذلك تقول الأدبيات التي أرَّخت لهذا الفتح إن أهلها انقلبوا مسلمين.

 

مسألة أخرى جديرةٌ بأن نقف أمامها وهي: أنه لما تقدَّم المسلمون إلى السند لإتمام فتحها وصلوا إلى مدينة الراور فحوصرت، ثم فتحها المسلمون صلحًا على شرطين: هما عدم قتلهم، وعدم خراب بدهم (والبد: بيوتهم التي يتعبدون فيها).

 

هذا الشرطان يقدمان صورة بالغة النصاعة في تأمين معتقدات أصحاب البلاد المفتوحة، لقد كان شغل المسلم الشاغل هو بناء مسجد وتمكينه من إبلاغ دعوة الله، من غير قهرٍ للآخرين أو محو هوياتهم.

 

إن ترك هذه المعابد التي يقول عنها البلاذري إنها كنائس النصارى واليهود وبيوت النار التي للمجوس، يدل على أن هذه الأمة تجاهد وهي تحترم معتقدات الآخرين، ولو كان معتقدهم التعبد للأصنام!

 

أمر أخير هو أن جند المسلمين كانوا يتحركون بأخلاق الإسلام من الرحمة والعفة والبذل، ودليل ذلك أن محمد بن القاسم لما مات الوليد بن عبد الملك وتولى سليمان عزل محمد وتولى غيره، فحُمِل القائد الفاتح مقيدًا، فبكاه أهل الهند؛ يقول البلاذري: "فبكى أهل ..... على محمد".

 

فأي شيء حرَّك عاطفة هؤلاء نحو قائدٍ بلَّغ كلمة الله؟! إننا لم نسمع ولن نسمع عن غازٍ قاهرٍ يُبكيه مَن غزاهم وقهرهم، إنَّ بكاء بلاد....... (التي فُتحت في رمضان 94هـ/ 713م) على محمد بن القاسم أكبر دليل على رحمة الفاتح المسلم وبذله وكريم خلقه، بل إنَّ أدبيات ذلك الفتح تقرر أنهم صوروه وصنعوا له ما يُشبه التمثال.

 

هذه بعض عظمة الفتح الإسلامي وجدت طريقها إلى أنفس شعوب الأرض، فعانقت دين الله.

 

 

 

اذكري اسم هذه المعركة

بالتوفيق يا حبيبات

 

post-34026-0-53115900-1371426828.png

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكنّ

سعدنا بكنّ جميعًا حبيباتي الغاليات وبهذا الجمع الطيب المبارك أسأل الله أن يجمعنا على الخير والذكر أردت أن أنوه على شيء هذا التناصح الطيب بينكنّ وقت وضع الأسئلة الكل ينبه بعضه أن السؤال وضع ولفت نظري كمثال وليس للحصر الحبيبة @@اللوتس رآجية الجنة

وجدتها وضعت تحديث حتى تنبهكنّ بوضع السؤال وإن لم تفعل ما عليها شيء!!

أي خلق وأي عمل هذا؟؟

فتذكرت حديث الحبيب صلى الله عليه وسلم:

[لا يُؤمِنُ أحدُكم حتى يُحِبَّ لأخيه ما يُحِبُّ لنَفْسِه] صحيح البخاري.

وسامحنني يا حبيبات إن قصرنا في شيء ولا تنسونا من صالح الدعاء بدعوة طيبة بظاهر الغيب غدًا يا حبيبات آخر يوم بإذن الله لتلقي الاجابات

في حفظ الرحمن يا حبيبات

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

وانت من اهل الجزاء يا مقصرة يا حبيبتي ده انا أخت الفكر من عند اخت ثاني روح وريحان جزاها الله خيرا بس بدلت الفكرة اني أضعها في التحديث بدل ما أدخل على ملف كل عضوة

ده نسيت المسابقة الثلات ايام الاخيرة كنت مشغولة مع نتائج البكالوريا والله مستعان راح ارسل الاجابات الان بحول الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله بكِ مقصرة وأم رقية الحبيبتان على تلك المسابقة الرائعة وجعلها الله في ميزان حسناتكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله

 

بارك الله فيكِ يا حبيبة وفي أم رقية

وجعل هذه المسابقة في موازين حسناتكن يااااااارب ^___^

@@مُقصرة دومًا

 

@@اللوتس رآجية الجنة

وجزاكِ يا حبيبة وبارك الله فيكِ يارب ..ربي يوفقك ياااارب ويجعلك من المتميزات يااااارب^___^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
زوار
هذا الموضوع مغلق.

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×