اذهبي الى المحتوى
سيلفيا

هل أنا على صواب***

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركات

عمري 23 جامعية يتقدم لخطبتي العديد منذ ان كان عمري 19 وحتى الان: منهم من كان على خلق ودين ولاكن لم يكمل دراسته وحتى شغله لا يمكن الاعتماد عليه لاعالة اسرة ومنهم من كان على خلق ودين وعمله جيد ولاكنهم يرفضون فكرة ان اكمل الدراسة ,فالطبع كنت ارفض وارفض حتى الان ,

حاليا بدأت الوم نفسي فعندما رأيت ان جميع صديقاتي قد تزوجن وانجبن وأراهن سعيدات ,اتأثر واقول في نفسي لو اني لم ارفض .....لو اني لم اتشبت برايي .....لو ..لو....

علما باني قد تاخرت دراستي أربع سنوات اي انه من المفترض انني انهي دراستي مع نهاية هدا العام ولكن نظرا لما حصل لي من تأخير فسيكون هناك سنتان او ثلاث كي انهي دراستي .........وعندها سأصبح كبيرة جدا ولن يلتفت لي أحد...وانا الان نفسيتي متاثرة جدا بما حصل لي.....

فصرت أسمع الكثير من اللوم من بعض صديقاتي(ليس لوم جارح)كيف انني اضيع مستقبلي ونصيبي بالرفض وكالك من بعض اقاربي ففي مجتمعنا ينظرون على انه من وصلت الى سني ولم تتزوج وكأنها بدأت في طريق العنوسة.....

انا في داخلي أريد ان أنهي دراستي و احلم بتحقيق هدف بها هذ الهدف أريد أن أبنيه انا وشريك حياتي إنشاء الله ولهذا كنت ارفض الكثير من الخاطبين لأني لم ألمس فيهم شيئا مما أريد فالكثير منهم كان يفكر في الزواج بطريقة تقليدية جدا ولا يفكر في ان الزواج مشاركة ومشروع كبير وانجاز...فكان الكتير منهم يرفض الدراسة ويريد الزوجة للطبخ والبيت فقط انا اعلم ان هده من واجبات الزوجة وان للزوج حقوق ولكن المرأة لها حقوق ايضا ..

وقناعتي باني اذا تزوجت وانا لازلت ادرس فساكون اكثر شقاء لكثرة الواجبات ولانني ساقصر اتجاه بيتي واسرتي ,لانه اذا تزوجت يجب ان اتحمل مسؤلية الزوج والبيت والاولاد وانا اخاف ان كنت تزوجت ولازلت ادرس ان اقصر في كل هذا

ولهدين السببين كنت ارفض ولازلت (فهل انا على صواب وان قناعتي صحيحة ان في ردي للخاطب الذي يرفض الدراسة وفي تأجيلي للزواج بسبب الخوف من اني قد اقصر)صحيح ولايتنافى مع الشرع .....علما باني قد قرات في إحدى المواد الدراسية ان الزواج افضل من التفرغ للعلم.........وهل سيحاسبني الله على رفضي وتاخيري الذي ذكرته ...علما بأني أحس بأني من الذين واجب في حقهم الزواج....لأسباب

أسفة على الإطالة لكن اردت ان اضع حدا لهذه المسالة واردت ان اعلم جواب الشرع في هذه المسألة أرجو من الاخوات الفاضلات انن تشيرو علي بما فيه خير لي وصلاح لامري وبارك الله فيكن^_^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حياك الله اختي الفاضلة وأسأل الله تعالى ان يوفقك لما فيه الخير :)

 

تفصلي غاليتي فتاوى لعلها تفيدك إن شاء الله

 

http://islamqa.info/ar/ref/117072

 

السؤال

فضيلة الشيخ لدي ابنة أخ متوفى ، وأنا الوصي عليها بعد وفاة الوالد - رحمه الله تعالى - وهذه الابنة ترفض الزواج بالرغم من تقدم الرجل الكفء لها ، وللأسف تحتج بمواصلة الدراسة الجامعية بالرغم من عدم موافقتي على إتمام دراستها في الجامعة وان كانت بطريقة الانتساب ، حيث لا يخفى عليكم الفتن والاختلاط الموجود في الجامعات في بعض البلدان ، وكذلك لبعد الجامعة عن المكان التي تعيش فيه قرابة 25 كم ، وتحتاج إلى المواصلات العامة للوصول إلى الجامعة ، وللمعلومية فإني ولله الحمد متكفل بكل ما تحتاج إليه هذه الابنة، والدراسة ليست بذات أهمية لكسب العيش ، حيث إنها تدرس تخصص الفلسفة ، وهذا ما يجعلني أرفض الأمر بالكلية ، راجين منكم التوجيه ، وجزاكم الله خيراً .

الجواب

 

الحمد لله

أولا :

نسأل الله تعالى أن يوفقك ويعينك على هذه المهمة الملقاة على عاتقك ، وأن يجزيك على ذلك خير الجزاء .

ثانيا :

ينبغي للفتاة أن تحمد الله تعالى أن هيأ لها أسباب الزواج ، وأن تبادر بذلك امتثالا لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ ، مَنْ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ ، فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ ) رواه البخاري (5065) ومسلم (1400).

 

وينبغي أن تدرك أن هذه نعمة تستحق الشكر ، وتعلم أن هناك من لا تجد هذه النعمة ولا تتيسر لها .

وأما الدراسة فإنها لا تتعارض مع الزواج ، فيمكن الجمع بينهما ، ولو بالدراسة عن طريق الانتساب .

وقد تقد الكلام على الاختلاط في العمل والدراسة في جواب السؤال رقم (1200) و(103044) .

كما تقدم حكم دراسة الفلسفة في جواب السؤال رقم (88184) .

 

ونحن نضع بين يديك نصيحة للشيخين ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله فيما يتعلق بالزواج والدراسة :

قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله : " الواجب البدار بالزواج ، ولا ينبغي أن يتأخر الشاب عن الزواج من أجل الدراسة ، ولا ينبغي أن تتأخر الفتاة عن الزواج للدراسة ؛ فالزواج لا يمنع شيئاً من ذلك ، ففي الإمكان أن يتزوج الشاب ، ويحفظ دينه وخلقه ويغض بصره ، ومع هذا يستمر في الدراسة . وهكذا الفتاة إذا يسر الله لها الكفء ، فينبغي البدار بالزواج وإن كانت في الدراسة - سواء كانت في الثانوية أو في الدراسات العليا - كل ذلك لا يمنع .

فالواجب البدار والموافقة على الزواج إذا خطب الكفء ، والدراسة لا تمنع من ذلك .

ولو قطعت من الدراسة شيئا فلا بأس . المهم أن تتعلم ما تعرف به دينها ، والباقي فائدة .

والزواج فيه مصالح كثيرة ، ولا سيما في هذا العصر ؛ ولما في تأخيره من الضرر على الفتاة وعلى الشاب .

فالواجب على كل شاب وعلى كل فتاة البدار بالزواج إذا تيسر الخاطب الكفء للمرأة . وإذا تيسرت المخطوبة الطيبة للشاب ، فليبادر ؛ عملا بقول الرسول الكريم - عليه الصلاة والسلام – فى الحديث الصحيح : ( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم ؛ فإن له وجاء) متفق على صحته .

وهذا يعم الشباب من الرجال والفتيات من النساء ، وليس خاصا بالرجال ، بل يعم الجميع ، وكلهم بحاجة إلى الزواج . نسأل الله للجميع الهداية " انتهى من " مجموع فتاوى ومقالات متنوعة" (20/421).

وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " هناك عادة منتشرة ، وهي رفض الفتاة أو والدها الزواج ممن يخطبها ، لأجل أن تكمل تعليمها الثانوي أو الجامعي ، أو حتى لأجل أن تُدَرِّس لعدة سنوات ، فما حكم ذلك ، وما نصيحتك لمن يفعله ؛ فربما بلغ بعض الفتيات سن الثلاثين أو أكثر ، بدون زواج ؟

فأجاب : حكم ذلك أنه خلاف أمر النبي صلى الله عليه وسلم ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه ) الترمذي (1084) وقال : ( يا معشر الشباب : من استطاع منكم الباءة فليتزوج ؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ).

وفي الامتناع عن الزواج تفويت لمصالح الزواج ؛ فالذي أنصح به إخواني المسلمين ، من أولياء النساء ، وأخواتي من النساء ، ألا يمتنعن من الزواج من أجل تكميل الدراسة أو التدريس ، وبإمكان المرأة أن تشترط على الزوج أن تبقى في الدراسة حتى تنتهي دراستها ، وكذلك تبقى مدرسة ، لمدة سنة أو سنتين ، ما دامت غير مشغولة بأولادها ، وهذا لا بأس به.

على أن كون المرأة تترقى في العلوم الجامعية ـ مما ليس لنا به حاجة ـ أمر يحتاج إلى نظر.

فالذي أره أن المرأة إذا أنهت المرحلة الابتدائية ، وصارت تعرف القراءة والكتابة ، بحيث تنتفع بهذا العلم في قراءة كتاب الله وتفسيره ، وقراءة أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وشرحها ، فإن ذلك كاف ؛ اللهم إلا أن تترقى لعلوم لا بد للناس منها ؛ كعلم الطب وما أشبهه ؛ إذا لم يكن في دراسته شيء محذور ، من اختلاط وغيره " انتهى من "فتاوى علماء البلد الحرام" ص (390).

نسأل الله تعالى أن يوفق الجميع لما يحب ويرضى .

والله أعلم .

 

 

http://www.alifta.ne...0&languagename=

السؤال:

 

ما حكم الشرع في فتاة ترفض الزواج وهي فتاة مسلمة ملتزمة صائنة لعفافها ولذلك فهي ترى لا حاجة لها

 

الجواب

 

المشروع للمرأة والرجل هو الزواج، لما فيه من إحصان الفرج وغض البصر وتكثير النسل وتكثير الأمة، وقد قال الله عز وجل في كتابه الكريم: MEDIA-B2.GIF

وَأَنْكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ

MEDIA-B1.GIF وقال النبي عليه الصلاة والسلام: MEDIA-H1.GIF يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء MEDIA-H2.GIF . وكان صلى الله عليه وسلم ينهى عن التبتل ويأمر بالزواج فيقول:

للشباب والشابات المبادرة إلى الزواج والحرص على الزواج كما أرشد النبي عليه الصلاة والسلام وأمر به، وللمصالح التي سبق ذكرهـا، والجلوس بدون زواج فيه خطر عظيم فلا يليق بالشاب وهو قادر أن يتأخر في الزواج، ولا يليق بالفتاة التأخر عن الزواج إذا خطبها الشخص المناسب. لكن إذا كان لها عذر لا تحب أن تبديه للناس فهي أعلم بنفسها، بأن كان لا شهوة لها أو كان بها عيب يمنع الزواج من سدد في الفرج أو ما أشبه ذلك، فالمقصود هي أعلم بنفسها إذا كان لها عذر شرعي لا ترغب في الزواج ولا تريده فهي أعلم بنفسها، لكن ما دام ليس بها مانع فإن السنة والمشروع لها أن تبادر بالزواج إذا كان الخاطب كفؤًا مناسبًا في دينه، أما إذا لم يتيسر لها الكفء فهي معذورة، إذا خطبها الأشرار المعروفون بالفساد وترك الصلوات أو السكر أو بغير هذا من المعاصي فهؤلاء لا يرغب فيهم، والكافر التارك للصلاة لا يجوز له نكاح المسلمة.

المقصود إذا خطبها كفء فالمشروع لها أن تبادر وأن ترحب بذلك، ولا تبقى عانسة بدون زواج؛ لما فيه من الخطر، ولما في ذلك من مخالفة السنة. أما إن كان لها عذر شرعي تعرفه من نفسها فهي أعلم بنفسها، أو لم يتيسر لها خاطب يصلح لها والمجتمع مجتمع فاسد لم تجد فيه من يصلح لأن تتزوجه فهي معذورة.

 

 

وفي الأخير ادعو لك اختي الكريمة بان يرزقك الله الزوج الصالح الذي يعينك على دينك :)

أختك حواء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اقول لكي حبيبتي انا كنت مثلك وتقدم لي شاب وكان مناسب ولكن مع الاستخاره ونصائح الاهل تزوجته وانا كنت في السنه الثانيه من الجامعه وكنت خائفه مثلك من المسؤليه ولكن لا نعلم ما الذي يقدره الله لنا فلم انجب وانا في الدراسه وقدر الله له بالسفر في سنوات الدراسه ولكنه عاد بعد انتهائها مما يسر لي الحصول علي الشهاده بفضل الله

هذه تجربتي لعلك تستفيد منها

ليس معني ذالك انك ستمرين بنفس الظروف ولكن الاستعانه بالله هي السبيل الوحيد للاعانه علي امور الدين والدنيا

اسال الله لكى بزوج صالح يعينك علي امور دينك ودنياكى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×