زهرة حمراء 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 يوليو, 2013 السلام عليكم أخواتي أردت أن أسال عن حكم خروج المرأة متعطرة من المنزل هل هذا يوجب الغسل في حال ستمر على الرجال او لن تمر على الرجال فقد قرأت في بعض الفتاوى أنه يجب الغسل لتقبل صلواتها وفي حين أخر انه مستحب فقط وليس واجب وماذا لو كانت ستصلي خارج المنزل وهيه متعطر ولا اقصد بذلك المسجد اقصد كان يكون المصلى التي توضع في بعض الاماكن او في منزل أحد اهلها او صديقاتها انتظر منكن الرد يا اخواتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
«..ارْتِـــقَّـےـاءْ..» 639 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 يوليو, 2013 (معدل) حياك الله اختي بالنسبة للعطر فهو حرام للمراة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إذا استعطرت المرأة ، فمرت على القوم ليجدوا ريحها، فهي كذا وكذا. قال قولا شديدا. رواه أبوداود. عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( طيب الرجال ما ظهر ريحه وخفي لونه , وطيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه ))سنده صحيح أحمد وأبوداود. عن يحيى بن جعدة : أن عمر بن الخطاب خرجت امرأة في عهده متطيبة , فوجد ريحها فعلاها بالدرة , ثم قال : تخرجن متطيبات فيجد الرجال ريحكن , وإنما قلوب الرجال عند أنوفهم , اخرجن تفلات .سنده صحيح(( تفلات) أي غير متطيبات)) واليك رابط هذه الفتوى http://fatwa.islamwe...twaId&Id=154541 تم تعديل 9 يوليو, 2013 بواسطة ام الفـرات شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
حواء أم هالة 1895 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 يوليو, 2013 حياك الله يا حبيبة ورمضان مبارك علينا وعلى الأمة الإسلامية =) حكم خروج المرأة متعطرة http://fatwa.islamwe...lang=A&Id=76905 السؤال قرأت أنه لا يجوز للمرأة خروجها وهي متطيبة إلى الأسواق، فهل معني ذلك أنه يجوز لها في حالات أخري ، وهل يجوز تطيب المرأة بعطر غير فواح وخروجها من المنزل عندما تذهب إلى المسجد علما بأنها لن تختلط بالرجال أوعندما تذهب لزيارة رفيقاتها من السيدات . أرجو الإيضاح ؟ جزاكم الله عنا كل الخير . الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا يجوز للمرأة الخروج من بيتها وهي متطيبة سواء كانت ذاهبة إلى الأسواق أو إلى أية جهة أخرى تحتمل جلب فتنة ، قال الإمام ابن حجر الهيتمي رحمه الله تعالى في الزواجر عن اقتراف الكبائر بعد أن عنون بقوله : الكبيرة التاسعة والسبعون بعد المائتين: خروج المرأة من بيتها متعطرة متزينة ولو بإذن الزوج . وذكر مجموعة من الأحاديث التي فيها الزجر عن خروج المرأة متعطرة ومن ذلك، ما أخرجه أبو داود والترمذي وقال حسن صحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال : كل عين زانية والمرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا وكذا، يعني زانية . وما أخرجه النسائي وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما : أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية وكل عين زانية . رواه الحاكم وصححه، وقد سبق تفصيل حالات خروج المرأة متعطرة في الفتوى رقم : 71047 ، فلتراجع ، كما سبق بيان حكم خروج المرأة متعطرة بعطر لا رائحة له في الفتوى رقم : 36736 . والله أعلم . وهذه حكم خروج المرأة بملابس متعطرة بمسحوق الغسيل http://akhawat.islam...howtopic=308491 أرجو اني افدتك حبيبتي : ) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
زهرة حمراء 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 يوليو, 2013 شكرن لكن اخواتي ولكن اريد أن اعرف هل في حالت خروجها متعطرة هل يجب أن تغتسل غسل الجنابة لكي تقبل صلواتها واريد أن اعرف اجابة سوالي الثاني (وماذا لو كانت ستصلي خارج المنزل وهيه متعطر ولا اقصد بذلك المسجد اقصد كان يكون المصلى التي توضع في بعض الاماكن او في منزل أحد اهلها او صديقاتها) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
برحمتكـ استغيث 297 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 يوليو, 2013 (معدل) السؤال هل يجوز للمرأة أن تتعطر قبل الخروج إلى الشارع أو لزيارة الأقارب؟ وهل تعتبر زانية إن فعلت وعليها غسل الجنابة؟ وهل عليها بالتالي حد الزنا إن اعتبرناها زانية؟ أرجو من سعادتكم توضيح ذلك اعتمادا على الحديث: أيما امرأة ـ وجزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا يجوز للمرأة أن تخرج متعطرة إن كانت تمر على الرجال بحيث يجدون ريحها، وانظر الفتويين رقم: 20618، ورقم: 71047. وإذا خرجت المرأة متعطرة ليجد الرجال ريحها فهي آثمة، ووصفها في الحديث بالزانية ليس المقصود منه الزنا الحقيقي الذي يوجب الحد، وإنما هو زنا العين بنظر الرجال إليها، قال المناوي: لأنها هيجت شهوة الرجال بعطرها وحملتهم على النظر إليها، ومن نظر إليها فقد زنى بعينه فهي سبب زنا العين فهي آثمة. وإذا تعطّرت المرأة ثم أرادت الخروج إلى المسجد أو غيره فعليها أن تغتسل، وليس ذلك لأنها جنب، بل ليذهب الغسل أثر الطيب، فقد روى النسائي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضي الله عنه ـ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِذَا خَرَجَتْ الْمَرْأَةُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَلْتَغْتَسِلْ مِنْ الطِّيبِ كَمَا تَغْتَسِلُ مِنْ الْجَنَابَةِ. قال القاري: حتى تغتسل غسلها أي مثل غسلها من الجنابة بأن تعم جميع بدنها بالماء إن كانت طيبت جميع بدنها ليزول عنها الطيب، وأما إذا أصاب موضعا مخصوصا فتغسل ذلك الموضع، وإن طيبت ثيابها تبدل تلك الثياب أو تزيله، وهذا إذا أرادت الخروج وإلا فلا. والله أعلم. موقع اسلام ويب وبالنسبة يا اختي لسؤالكِ الثاني لم افهمه معذرة ينفع توضحيه؟؟ :) تم تعديل 9 يوليو, 2013 بواسطة برحمتكـ استغيث 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
زهرة حمراء 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 يوليو, 2013 شكرن لكي أختي ما اقصده من سوالي الثاني أن هناك أحاديث تنص على أنه يجب على المرأة أن لا تحضر المسجد للصلاة وهيه متطيبة ك هذا الحديث قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِذَا شَهِدَتْ إِحْدَاكُنَّ الْمَسْجِدَ فَلَا تَمَسَّ طِيبًا ) رواه مسلم (443) . فماذا لو كنت خارج المنزل وانا متعطرة وحان وقت أحد الصلوات واردت ان اصلي ف مصلى كما كتبت في سوالي هل تقبل صلتها وهيه متعطرة خارج المنزل ام يجب عليها الغسل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
حواء أم هالة 1895 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 يوليو, 2013 @@زهرة حمراء حبيبتي هو في الأصل ان لا تتطيب المرأة خارج منزلها ولو كانت ستكون فتنة لو دخلت المسجد متطيبة فالأفضل تصلي في منزلها واصلا صلاتها في المنزل افضل من المسجد =) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 يوليو, 2013 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكِ الله اختنا الحبيبة وبارك الله بكِ وبمن أجابكِ فماذا لو كنت خارج المنزل وانا متعطرة وحان وقت أحد الصلوات واردت ان اصلي ف مصلى كما كتبت في سوالي هل تقبل صلتها وهيه متعطرة خارج المنزل ام يجب عليها الغسل اختي الكريمة الاصل ان خروج المرأة من بيتها متعطرة لا يجوز وايضاً للمزيد من الفائدة تفضلي هذه الفتوى السؤال: ما حكم المرأة التي تخرج من بيتها متعطرة؟ الإجابة: هو حرام، وتجمع كلمة أهل العلم على حرمته، والدليل على ذلك ما أخرجه مسلم في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أيما امرأة أصابت بخوراً فلا تشهد معنا العشاء الآخرة"، وقد جاءت أحاديث كثيرة في حرمة التطيب للمرأة للصلاة، فما بالك في تطيبها لغير الصلاة؟ وأخرج الإمام النسائي وغيره، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا خرجت المرأة فلتغتسل من الطيب، كما تغتسل من الجنابة"، وفي لفظ: "أيما امرأة تطيبت ثم خرجت إلى المسجد فلا تقبل لها صلاة حتى تغتسل غسل الجنابة"، فالمرأة التي تخرج متطيبة ليجد الرجال ريحها كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "فهي زانية"، وفي الحديث السابق فيه: "فلتغتسل غسل الجنابة"، فكأنه قد زني بها حقيقة، فالمرأة التي تخرج متطيبة لا تقبل لها صلاة حتى تغتسل. وهناك مشادة وقعت بين الصحابي الجليل أبي هريرة رضي الله عنه، مع امرأة متطيبة، أخرج النسائي والبيهقي في سننهما بإسناد صحيح عن عبد الرحمن بن الحارث عن أبي عبيد عن جده، قال: خرجت مع أبي هريرة من المسجد ضحىً، فلقيتنا امرأة بها من العطر لم أجد بأنفي مثله قط، فقال أبو هريرة: عليك السلام، فقالت: وعليك، فقال لها: أين تريدين؟ قالت: المسجد، قال: ولأي شيء تطيبت بهذا الطيب؟ قالت: للمسجد، فقال: آلله؟ قالت: آلله، قال: آلله؟ قالت: آلله، قال إن حبي أبا القاسم أخبرني أنه لا تقبل لامرأة صلاة تطيبت بطيب لغير زوجها، حتى تغتسل منه غسل الجنابة، فاذهبي فاغتسلي ثم ارجعي فصلي. لذا من موجبات الغسل التي يهملها الفقهاء، ولا ينبه إليها كثير من طلبة العلم، المرأة التي تخرج متطيبة، فإن الغسل في حقها واجب، ولا تقبل لها صلاة حتى تغتسل. فالمرأة التي تخرج للصلاة متطيبة هذا حالها، فما بالكم بالمرأة التي تخرج كاسية عارية متطيبة لتفتن الرجال، فما هو حالها؟ نسأل الله العفو والعافية. http://ar.islamway.net/fatwa/30831 أقرأي بارك الله بكِ ما لونته لكِ بالاحمر شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك