اذهبي الى المحتوى
ام جومانا وجنى

صفحة مواقف مسابقة "موقف وفتوى"

المشاركات التي تم ترشيحها

@omsagda

 

أهلا بكِ معنا

الآن سنعرف رأي الدين

 

@

 

جزاكِ الله خيرا

اللهم آميين

 

 

بارك الله فيكِ

 

 

بوركتِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

#[/url'>f7e7c6]

 

WMu47108.png

 

 

من ترك واجباً من واجبات الحج أو العمرة كالحلق أو التقصير فعليه عند العلماء فدية ( دم ) يذبح في مكة ويوزع على الفقراء

سئل الشيخ ابن عثيمين عمن اعتمر ولم يحلق أو لم يقصر ناسيا أو جاهلا فما حكم عمرته ؟

فأجاب :

العمرة صحيحة وإن لم يحلق أو يقصر ، وذلك لأن الحلق أو التقصير ليس من أركان العمرة ، وإنما هو من الواجبات ، وإذا تركه الإنسان ناسيا فإنه يحلق متى ذكر إلا إذا فات الأوان ، فإنه يذبح في مكة فدية يتصدق بها على الفقراء ، ولا إثم عليه [في] هذه الحال ما دام ناسيا أو جاهلا . اهـ.

مجموع فتاوى ابن عثيمين (22/466) 1000

وسئل أيضاً عن رجل تحلل من عمرته بعد أن طاف وسعى ولم يحلق ولم يقصر ثم أحرم بالحج ، ماذا يلزمه ؟

فأجاب :

الظاهر أنه باق على تمتعه ، ولكنه يلزمه عن ترك الحلق أو التقصير فدية ، بناء على ما هو مشهور عند الفقهاء من أن ترك الواجب تلزم فيه الفدية فإذا كان موسرا قادرا وجب عليه أن يذبح فدية في مكة وتوزع كلها على الفقراء ، وإن لم يكن قادرا فلا شيء عليه ، أما النسك فهو تمتع ، لأن هذه هي نيته . اهـ.

مجموع فتاوى ابن عثيمين (22/468) 1004.

الإسلام سؤال وجواب

 

 

 

THv47108.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

الأمر واضح جدًا

وما كان لمؤمنٍ ولا مؤمنةٍ إذا قضى الله ورسوله أمرًا أن يكون لهم الخيرة

 

والحجاب لا اختلاف على فرضيته على نساء المؤمنين

 

والأصل أن تختار زوجًا يتقِ الله ويصونها .. لا أن يكون ديوثًا لا يغار على أهل بيته

 

فلتصدق الله وسيأتيها رزقها بإذن الله تعالى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
#[/url'>f7e7c6]

 

WMu47108.png

 

 

 

yGm47108.png

 

" يجب عند الزواج اختيار الأزواج الصالحين المتمسكين بدينهم ، الذين يرعون حرمة الزواج وحسن العشرة ، ولا يجوز أن يتساهل في هذا الأمر ، وقد كثر التساهل في زماننا هذا ، في هذا الأمر الخطير ، فصار الناس يزوجون بناتهم ومولياتهم برجال لا يخافون الله واليوم الآخر ، وصرن يشتكين من مثل واقع هذا الزوج ، ووقعن في حيرة من أمر هؤلاء الأزواج ، ولو أنهم تحروا قبل الزواج الرجل الصالح ليسر الله سبحانه وتعالى ، ولكن هذا في الغالب ينشأ من التساهل وعدم المبالاة بالأزواج الصالحين ، ورجل السوء لا يصلح أبدًا ، ولا يجوز التساهل في شأنه لأنه يسيء إلى المرأة ، وربما يصرفها عن دينها ، وربما يؤثر على ذريتها" انتهى .

 

THv47108.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

مُحيرة قليلا

لا يجوز للأب أن يقف في طريق زواج ابنته بحجة إكمال الدراسة

فيمكن لها أن تكمل بعد الزواج

 

وإذا وضعنا الزواج في كفة والتعليم في كفة

فالزواج أولى

 

عليها أن تستعين بالله وتدعوه كثيرا أن يفرج كربها وأن يرزقها بالزوج الصالح وأن يلين قلب والدها ويشرح صدره لزواجها قبل إتمام الدراسة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

انا عارفة ان الزواج اولى من التعليم لكن الاحسان للولدين هو اول الاولويات

لذلك يجب علي السائله ان تتحلى بالصبر وتلتزم بما ارتضه ابيها

وتدعو لى الله ان يعفها ويعينها على الدراسه ويهديه ابيها الي الصواب والخير

وعليها ان تعلم ان خير فيما اختره الله وان لسه الزوج الصالح لم ياتي بعد

وان كل ما تقدم لها ليس نصيبها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

وإن كان الزواج أولوية لكن الأولى هنا طاعة الوالد والإحسان إليه ونتاج هذا الله عز وجل سييسر لها أمرها ويفرج عنها، ومع ذلك عليها بالدعاء.

ومع ذلك أيضًا قبل كل شيء مهما كان التأخير فهو قدر الله عز وجل وله حكمة في ذلك فتهتم بأمور دينها وتعليمها وتظل على الدعاء بيقين في الله عز وجل لعلها تفتر بعد الزواج الله عز وجل أعلم بما يحدث والخير سيأتيها في الوقت المناسب الذي قدره الله تعالى لها.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

 

@omsagda

 

@

 

 

جزاكن الله خيرا يا حبيبات

والآن إلى رأي الدين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
#[/url'>f7e7c6]

 

WMu47108.png

 

السلام عليكم

 

أنا فتاة أبلغ 25 عاماً، تأخر زواجي بسبب رفض والدي لجميع المتقدمين، كان مطلبه الوحيد هو إكمال دراستي، إلا أنها متوقفة منذ سنتين بسبب الحروب القائمة في بلدي، هذه السنه أراد والدي إدخالي لجامعة خاصه في المملكة، واشترط أن لا أقبل بالزواج حتى أنتهي من الدراسة، أي أنه سيصبح عمري حينها 29 عاماً، منذ تلك اللحظة أصابني إحباط شديد، ويأس من الحياة، لم أعد أرى لذة للعيش، إلا أني مؤمنة بقضاء الله وقدره، ومداومة على الأذكار والتسبيح، وقراءة القرآن.

 

أصبحت كثيرة البكاء، مجرد ذكر أن هناك عرساً في بيت فلان، أو فلانة خطبت أبكي بلا شعور، من هن بعمري وأصغر قد أنجبن أطفالاً، أما أنا سأبقي وحيدة، ومن أشهر كثيرة لم أخرج خارج المنزل، ولم أقابل أحداً، أشعر بنقص شديد في شخصيتي واكتئاب، لم يسبق لي أن مررت بمثل هذه الحالة، طلبي من حضرتكم أن تساعدوني، كيف أخرج من هذه الحالة؟ وكيف يمكنني أن أتأقلم مع واقعي المرير؟ وهل أرفض الجامعة الجديدة بسبب الزواج؟ أم أستجيب لأمر والدي وأكمل دراستي والزواج نصيب؟

 

ساعدوني في اتخاذ قراري، أبعد الله عنكم الحزن.

 

 

yGm47108.png

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

 

بداية نرحب بك -ابنتنا الفاضلة- في الموقع، ونسأل الله أن يسهل أمرك، وأن يُبعد الحروب والشرور عن بلدكم وعن بلاد المسلمين، هو ولي ذلك والقادر عليه، ونؤكد لك أن هذا ظرف استثنائي، وأن ما قدَّره الله سيكون، وندعوك إلى التأقلم فعلاً مع هذا الوضع، وإذا جاء الخاطب المناسب فأرجو ألا تترددي، ونحن على يقين أن الوالد لن يتردد، ولكن أيضًا السعي في إكمال والاهتمام بالدراسة، هذا بالعكس يزيد فرص النجاح في الحياة ولا يؤثر على الفتاة، ليس خصمًا.

 

ونحن بدورنا نعتقد أن الزواج لا يمنع الدراسة، بل يعطي الدارسة أبعادًا جديدة، وروحا جديدة في دراستها، ولذلك نتمنى أن تبدئي في الدراسة، وتلبي رغبة الوالد، وإذا جاء الخاطب بعد سنة أو بعد سنتين فعند ذلك لكل حادثة حديث، الإنسان ما ينبغي أن يستبق الأحداث ويبدأ يضع صورة قاتمة أمامه، ونؤكد لك أن النجاح ليس في الزواج وحده، وأن السعادة ليست في الزواج وحده، فهناك متزوجات وغير سعيدات، وهناك عانسات سعيدات، وهناك متعلمات سعيدات، وهناك جاهلات وسعيدات، ونعم الله مقسمة، فهذه يعطيها عافية، وهذه يعطيها زوجا، وهذا يعطيها نجاحا، وهذه يعطيها شهادة، وهذه يعطيها أموالا، والسعيدة هي التي تنظر نعم الله التي تتقلب فيها لتؤدي شكرها، وتنال بذلك الشكر المزيد، لأن الله يقول: {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد}.

 

فاجتهدي في التأقلم مع الوضع، وعليك الإقبال على الدراسة، ونؤكد لك مرة أخرى أن الدراسة لا تضر الإنسان إن لم تنفعه، وأمر الزواج سيأتي في الوقت الذي قدره الله تبارك وتعالى، فالكون هذا ملك لله، ولن يحدث في كون الله إلا ما أراده الله تبارك وتعالى، واحرصي دائمًا على الحشمة والآداب، والتأدب بآداب هذا الدين العظيم الذي شرفنا الله تبارك وتعالى به، ولا تعزلي نفسك في البيت، بل ادخلي في مجتمع النساء، اذهبي إلى المحاضرات، وحفظ السور والآيات، وشاركي في مجتمعات النساء، واختلطي مع من حولك من الفاضلات، واعلمي أن لكل واحدة فاضلة منهنَّ أخ أو ابن أو محرم يبحث عن صالحة من أمثالك، ونسأل الله لنا ولك التوفيق والهداية والسداد.

 

نسأل الله أن يقدر لك الخير حيث كان ثم يرضيك به، ونتمنى أن تتفهمي مشاعر الوالد، لأن ذلك يعين على احتمالها، فهو يريد لك الخير، وإن كنا لا نوافق على مسألة تأجيل الزواج وتأخيره، خاصة عندما يطرق الباب الشاب المناسب صاحب الدين والخلق.

 

نسأل الله أن يهيأ لك من أمرك رشدًا.

 

 

 

THv47108.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

 

إلى هنا نكون قد أنتهينا من مسابقة "موقف وفتوى"

نشكر لكن تواجدكن معنا

ونرجو أن تكن قد استفتدتن منها ولو بالقليل من المعلومات الدينية المتعلقه بأمور الحياة

جزاكن الله خيرا

أمل الأمة, أم جومانا وجنى

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
زوار
هذا الموضوع مغلق.

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×