اذهبي الى المحتوى
منى قلبي رضا ربي

فضفضة لاخواتي في الله من اخت جديدة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تحية طيبة لأخواتي في الله و الصحبة الطيبة

انضممت جديدا اليكم عساني اجد بينكم النصح و المحبة في الله ، لأني بحاجة لهكذا رفقة ايمانية... و استهلها بفضفضة صغيرة فهل تفددني بآرائكن اخواتي؟

 

اخواتي الكريمات انا اخت تجاوزت الثلاثين و اسير بخطى سريعة نحو الاربعين ، حيائي حياتي و عفتي تاج راسي ، صحيح اني لم اوفق بعد للزوج الصالح و اني رددت عروضا سابقا لاني حرصت فيها على الدين و الخلق ، غير اني مازلت حريصة على بريق عفتي و سمعتي ولو كلفني ذلك البقاء على حالي طول حياتي .

اليوم حدث معي امر بسيط، وانا راجعة للبيت وسط زحام الناس فاجأني رجل وهو يريد ان يسألني فتوقفت لكني خشيت ان يكون يريد المزاح و انا لا اقبل ابدا بهذا فسألني : هل انتي من هذه المدينة ، كذبت الاولى وقلت : لا ....( لا استطيع اعطاء معلومات عني عبثا لاي كان ) قال : هل تعرفين عائلة فلان ، قلت لا .....قال : هل انتي متزوجة ......ارتبكت وقلت نعم فكذبت الثانية لاني لا اعرف حقيقة نواياه ، ثم كيف يخطب فتاة في الشارع هكذا بين الناس ، عدت للبيت و اخبرت امي في سياق حديث بيننا فسكتت.... لم تقل كلمة واحدة ، احسست انها تريد ان تقول ليتك اجبته بالحقيقة لعله يكون نصيب بعثه الله لك .

حقيقة جال في بالي ما يطمئن قلبي وهو اني صددته خوفا من سوء نواياه فانا لا اعرفه، ولا استطيع ان آخذ و اعطي معه في الشارع و الناس يسمعون ، ولا في غيره لاني اصون نفسي عن الشبهات ، الامر الثاني اني في بداية مشواري قرات الاذكار و منها اللهم اني اسألك خير ما في هذا اليوم بركته و رزقه و نوره و هداه و اعوذ بك من شره و شر ما فيه ...فقلت لوكان من خير هذا اليوم لما صددته.

المهم الامر ليس مهما و هو شيء عابر يحدث كثيرا لكن خشيتي ان تكون امي تشعر بتهاوني في هذا الامر و اني سبب في ضياع الفرص مني تؤرقني ...اريد لأمي ان تهنا و ترتاح و ان لا اكون سبب في حزنها ببقائي هكذا لكن ماذا افعل الطرق السليمة لم يأتني منها احد صالح...فهل انا محقة في تصرفي و احساسي بارك الله فيكن.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تحية طيبة لأخواتي في الله و الصحبة الطيبة

انضممت جديدا اليكم عساني اجد بينكم النصح و المحبة في الله ، لأني بحاجة لهكذا رفقة ايمانية...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يا هلا ومرحبا بكِ أختي الحبيبة

أنرتي المنتدى بطلتك الطيبة وتواجدك بيننا

وأسأل الله أن تجدي بيننا ما يفيدك وينفعك في أمور دينك ودنياكِ

أحييكي على حرصك في اختيارك لزوج المستقبل أن يكون صاحب خلق ودين ، وأتمنى أن تكوني قد استخرتِ الله عز وجل قبل رفض أي شخص تقدم لكِ إلا إذا كانت هيئته وأفعاله المرئية للعين بتدل على سوء خلقه كأن كان مدخنا أو تاركا للصلاة وغيره من الأساسيات التي لا يجب أن نتهاون فيها ونقبل بمثل هؤلاء أن يكونوا أزواج لنا

أما إذا كان المتقدم لخطبتك ظاهره الإلتزام فهنا عليك بالإستخارة لأنه ربما يكون باطنه على عكس ظاهره وهذه الأمور لا يعلمها غير الله عز وجل ولذلك نقوم باستخارته فنحن لا ندري أين الخير

وللأسف هناك بعض الأمهات من شدة خوفهن على بناتهن بأن يمر بهم العمر دون زواج أو حزن الأم على أن تكون ابنتها الوحيدة التي لم تتزوج كسائر بنات العائلة لا ينظرن إلى أن يكون من يتزوج بناتهن صاحب خلق ودين وبيكون حصاد ذلك سيء لبناتهن

وهناك أيضا أمهات يعرفن أن بناتهن على علاقة حب بأحد الشباب ويشجعونهن في سبيل أن يتزوجن بهم ويقولن عصفور في اليد خير من عشرة على الشجر وهذا واقعي ورأيته بعيني وأيضا بتكون النتيجة سيئة جدا ويندمن وقت لا ينفع فيه الندم ولا يهنأن لعدم هناء وسعادة بناتهن

فما فعلته أختي عندما صددت هذا الرجل بالشارع لا تلامي عليه لأنه عين الصواب

فإذا كان يريد حقا الزواج بك فإيقافك وسؤالك في الشارع ليس بطريقة لرجل يريد الزواج لأنه هناك وسائل أخرى كأن يمشي ورائك مثلا ويراقبك ويعرف بيتك ويمكنه أن يسأل عنك في الحي الذي تسكني به هل أنت متزوجة أم لا ومعلومات عن أسرتك

أو قد يكون يريد حقا الزواج بكِ ولكن يختبر أخلاقك هل ستقفي وتتحدثي معه في الشارع أم لا

فالحمد لله في كل الأحوال أنك صددتيه ولا تندمي بسبب حزن والدتك ، وبكل هدوء عرفيها أن الزواج رزق من الله سبحانه وتعالى مثل المال والأولاد ، يأتي في ميعاد قدره الله لكِ ، واسأليها هلى ستكون سعيدة إن تزوجت أي رجل ممن لا يرضينا خلقه ودينه وتعيشي في حياة تعيسة معه بسبب سوء أخلاقه ؟ بل سعادتها في راحتك

كم من بنات لم يتزوجن وحالهن أفضل من نساء كثيرات متزوجات يضربهن أزواجهن ويسبوهن ولا يجدن غير الفظاظة والغلظة من أزواجهن

وبالنهاية أختي أتمنى أن يكون ردي أفادك

وأسأله عز وجل أن يثبتك ويرزقك بالزوج الصالح الذي يكون فيه خير لكِ في دينك ومعاشك وعاقبة أمرك

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أهلا بك أختي العزيزة

يسر الله لك أمرك يا حبيبة و جزاك الله خيرا على حفظك لعفتك و طهرك

و سعداء جدا بهذه الفضفضة الغالية على قلوبنا من أخت حبيبة لنا : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حياك الله يا غالية

سعدنا بانضمامك لمنتدانا وإن شاء الله تجدي الصحبة الصالحة التي تعينك على دينك

 

أنا سأذكر فقط موقف حدث لخالي في الشارع كان يتمشى عادي وفجأة لقا فتاة ملتزمة ماشية مع صديقتها واوقفها وقال لها كلمتين

 

اعطني رقم تلفون والدك ولم يطلب تلفونها وقد كان يريد خيرا وليس المعاكسة

فاعطته اياه وانصرفت

هو تكلم مع ابوها وطلب يدها منه وتزوجا وهي الان حامل :)

 

خلاصة القول ان الرجال ليسوا مثل بعض فممكن الشاب الذي اوقفك كان بالفعل يريد خيرا وانت إذا قلت الحقيقة فلن يذهب حياءك او يقل شانك هذا رايي

وانا اظن ان الشاب اذا اراد ان يعاكس فسيذهب الى المتبرجات لكن لما يكون يريد ان يتزوج فهو يختار العفيفات :)

 

تقبلي مروري حبيبتي واسال الله ان يرزقك وبنات المسلمين بالأزواج الصالحين :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكن الله خير الجزاء اخواتي الغاليات : يسرا ، رضاك ربي و حواء ،أين نوري من شموسكن المضيئة في هذا المنتدى الطيب -جنة عبقها ذكر الرحمان- كلماتكن الراقيات أثلجت صدري ،وفعلا اخوتكن و صحبتكن هي مرادي و ضالتي في هذا الزمن الصعب .......حقيقة يقيني ان رزق الله تعالى لا يمنعه احد و ان الله اذا اراد ان يثبته لعبده فإنه يهيء له الظروف الميسرة ، و لا اريد ان اظلم الرجل فلعل هذه هي طريقته و لا اريد ايضا ان أظلم نفسي و الومها على ردة فعل ما اردت بها صدا لخير و لا اردت بها تقليل شأن الرجل او تضييع فرصة الستر الطيب ، الله يعلم نيتي و اني تفاجات و خفت الوقوع في الخطا و قلبي و عقلي كانا معلقين برضا ربي في ما افعل، فالحمد لله ، و اسال الله تعالى ان ييسرلكن و لكل المؤمنين امورهم بما يرضيه و ان يهدينا سواء السبيل ...احبكن في الله.

تم تعديل بواسطة منى قلبي رضا ربي
  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حيّاكِ اللهُ أختَنا الغالية،

وبارَكَ اللهُ لكِ في عُمرك وعمّرَهُ بالطّاعات...

 

تعقيبي الوحيد يا غالية:

بالطّبعِ جُلُّنا لا تُخفِي عن والِدَتِها شيئًا، وترتاحُ بالفضفضةِ وسردِ الأحداثِ لها،

لكِن في بعضِ الأحيانِ النّادِرة نحتاجُ أن نُخفِيَ بناءً على توقّعنا ردّةَ الفعلِ مِن حُزنٍ لا نحتملُ أن يُصيبَها

أو على الأقل سماعِنا كلماتٍ قد تؤثّرُ على صبرِنا وثباتِنا الّذي نحنُ في أمسّ الحاجَةِ إليهِ.

 

هذا وأسألُ اللهَ لكِ حياةً هانئةً تقرّ عينَكِ وعينَ والِدَتِكِ.

أحبّكِ اللهُ الّذي أحببتنا لهُ، ونحنُ كذلكَ نُحبُّكِ: )

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكن الله خير الجزاء اخواتي الغاليات : يسرا ، رضاك ربي و حواء ،أين نوري من شموسكن المضيئة في هذا المنتدى الطيب -جنة عبقها ذكر الرحمان- كلماتكن الراقيات أثلجت صدري ،وفعلا اخوتكن و صحبتكن هي مرادي و ضالتي في هذا الزمن الصعب .......حقيقة يقيني ان رزق الله تعالى لا يمنعه احد و ان الله اذا اراد ان يثبته لعبده فإنه يهيء له الظروف الميسرة ، و لا اريد ان اظلم الرجل فلعل هذه هي طريقته و لا اريد ايضا ان أظلم نفسي و الومها على ردة فعل ما اردت بها صدا لخير و لا اردت بها تقليل شأن الرجل او تضييع فرصة الستر الطيب ، الله يعلم نيتي و اني تفاجات و خفت الوقوع في الخطا و قلبي و عقلي كانا معلقين برضا ربي في ما افعل، فالحمد لله ، و اسال الله تعالى ان ييسرلكن و لكل المؤمنين امورهم بما يرضيه و ان يهدينا سواء السبيل ...احبكن في الله.

بارك فيكِ الرحمن أختي ورزقك بكل ما تتمنيه من حيث لا تدري ولا تحتسبي

عن جد أحييكي على زنة عقلك اللهم بارك

ولحتى إذا تعرضتِ لهذا الموقف مرة أخرى فتفضلي هذه الفتوى لعلها تفيدك بإذن الله

حكم حديث الشاب مع الفتاة لإعلامها برغبته في الزواج منها

 

 

السؤال

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أنا يا سادتي شاب ملتزم والحمد لله وطالب في الجامعة، في حياتي الدارسية تعلقت بفتاة وتقدمت لطلبها من أهلها ثلاث مرات قبل، وأنا لا أعرف عن الفتاة سوى شكلها ومكان سكناها، في آخر مرة طلبت هذه الفتاة وجاء الرفض، تحدثت مع الفتاة حتى أعرف السبب الحقيقي للرفض فاتضح لي في كل مرة أن الفتاة لا تعرف شيئا ( يعني أهلها لا يعلموها بالموضوع) فقط كانت تعلم من مسجد الطالبات في الجامعة أنني سوف أتقدم لها لأنني ابن إطار إسلامي عن طريق الإخوه فقط، وأنا لا أدخر جهداً لكي تصبح زوجة لي علماً أنني مقتدر والحمد لله على الزواج.

 

ما أريد أن أسأله هل هناك مشكلة شرعية في أنني أتحدث مع الفتاة لكي أعلمها بأنني سوف أتقدم لها في وقت هكذا وهكذا أو حتى تضغط على أهلها (فقط أتحدث معها في أمور تخص الزواج لا أكثر ولا أقل أو تخص حياتنا، وهنا أنوه أن الفتاه هي الأخرى تريد مني الزواج ورفضت أكثر من زوج حتى تتضح الأمور مع أهلها .

وجزاكم الله عنا خير الجزاء..

الإجابــة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فزادك الله حرصا على دينك، وثباتا على إيمانك.

واعلم أن الحديث بين الرجل والمرأة لا يجوز إلا إذا وجدت حاجة تدعو له، أما الكلام لمجرد الأنس فغير جائز, وإن زين الشيطان ذلك في أول الأمر وأظهره على أنه علاقة بريئة من كل ما يدعو إلى الحرام.

قال العلامة الخادمي رحمه الله: التكلم مع الشابة الأجنبية لا يجوز بلا حاجة لأنه مظنة الفتنة.

وقال صاحب كشاف القناع من الحنابلة: وإن سلم الرجل عليها -أي على الشابة- لم ترده دفعاً للمفسدة.

أما إذا وجدت الحاجة فيجوز الكلام بهذه الشروط:

1- أمن الفتنة، فإذا خاف الرجل أن يفتتن بكلام المرأة أو تفتتن هي به فلا يجوز.

2- ألا يكون هناك خضوع بالقول، ولا إلانة في الحديث لأن هذا مما يفتح الأبواب لإغواء الشيطان، قال سبحانه: فَلا تَخضعْنَ بِالقَولِ فَيطمَعَ الذِي في قَلبِهِ مَرض وَقلن قَوْلا مَعْروفا [الأحزاب: 32].

3- أن يكون الكلام في حدود الضرورة أو الحاجة لا يزيد على ذلك ؛ لأن ما جاز لحاجة أو ضرورة إنما يقدر بقدرها.

فعلم مما سبق أن ما دار بينك وبين هذه الفتاة من حديث في حدود ما ذكرت لا حرج فيه إن شاء الله، ولا بأس في أن تحاول أن تكلم أولياءها وتخطبها منهم مرة أخرى، أو أن توسط بينك وبينهم أهل الخير ممن هم على علاقة بأهلها، ولا بأس بأن تعلمها برغبتك في التقدم لخطبتها وتخبرها بموعد ذلك، وليكن الكلام مقتصرا على ذلك، فإن أجابوك إلى ما تريد فبها ونعمت، وإلا فأعرض عن هذه الفتاة واشتغل بما يعود عليك بالنفع في أمر دينك ودنياك، وادع الله سبحانه أن يرزقك خيرا منها.

وللفائدة تراجع الفتاوى ذات الأرقام التالية:

43625، 76853، 21582.

والله أعلم.

اسلام ويب

 

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حيّاكِ اللهُ أختَنا الغالية،

وبارَكَ اللهُ لكِ في عُمرك وعمّرَهُ بالطّاعات...

 

تعقيبي الوحيد يا غالية:

بالطّبعِ جُلُّنا لا تُخفِي عن والِدَتِها شيئًا، وترتاحُ بالفضفضةِ وسردِ الأحداثِ لها،

لكِن في بعضِ الأحيانِ النّادِرة نحتاجُ أن نُخفِيَ بناءً على توقّعنا ردّةَ الفعلِ مِن حُزنٍ لا نحتملُ أن يُصيبَها

أو على الأقل سماعِنا كلماتٍ قد تؤثّرُ على صبرِنا وثباتِنا الّذي نحنُ في أمسّ الحاجَةِ إليهِ.

 

هذا وأسألُ اللهَ لكِ حياةً هانئةً تقرّ عينَكِ وعينَ والِدَتِكِ.

أحبّكِ اللهُ الّذي أحببتنا لهُ، ونحنُ كذلكَ نُحبُّكِ: )

حبيبة قلبي اللي دائما إضافتها وتعليقها مميزان جدااا

منورة الإستشارات يا قمراية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكن الله خيرالجزاء ، فقد عادت استشارتي علي بالنفع الاكيد بحول الله و اخذت منكن نعم النصيحة ، ذهبت حيرتي و تثبتت على الطريق السليم .

تم تعديل بواسطة منى قلبي رضا ربي
  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×