الفقيرة إلى الله تعالى 52 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 اكتوبر, 2013 (معدل) بكاء سيدة سيدة جزائرية تبكي وحدها في مطار جدة ... فقد رحلت عنها الطائرة ونسوها ولكن " الله تعالى" من فوق العرش لا ينسى ... عند منتصف الطريق بين جدة والجزائر وبين السماء والأرض يسمع " الطيار " صوت قرقعه !! مما أضطره إلى الرجوع إلى مطار جدة في هبوط طارئ في ذلك الوقت لم يجد موظفوا المطارصالة يضعون فيها الركاب حتى يتم عمال الصيانة عملهم إلا تلك:...التي كانت تبكي فيها السيدة الجزائرية تُرى كيف كانت دهشتها حين رأتهم أمامها ؟ ظنت أنها في حلم ؟ ! أم يقينها بالله أكبر ؟! عندما حضر المهندسون لكشف الخلل قالوا : إن الطائرة سليمة ولا يوجد فيها أي مشكلة توقف كل شيء!!!! أعلنت حالة الطوارئ من أجلها... عادت الطائرة من منتصف الطريق لأجلها... تعطل أكثر من 200 راكب لأجلها... حضر المهندسون وأحتار عمال الصيانة لأجلها... أي دعوة تلك التي رفعتها إلى السماء ؟! أي يقين كان يحمله قلبها وهو يرتعد خوفاً ؟! وأي كفين امتدت إلى الله تعالى؟! وأي دمعة تلك غيرت مجرى المقاآآدير إذا رحل كل شي عنك وغلقت الأبواب فإن " الله تعالى" لا يرحل فإن " الله تعالى" لا ينسى فإن " الله تعالى" قريب يجيب دعوة الداعي. ومازال الدعاء يغير مجرى الحياه في غير عهد الأنبياء لا اله الا الله وحده لا شريك له له ملك وله الحمد يحيى ويميت وهو الحي لا يموت بيده الخيروهو على كل شيء قدير حقيقة قصة تستحق التأمل منقول تم تعديل 17 اكتوبر, 2013 بواسطة الفقيرة إلى الله تعالى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك