اذهبي الى المحتوى
سُندس واستبرق

إنّي أُحِبُكِ فِي الله ♥

المشاركات التي تم ترشيحها

إني أحبك في الله.png

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

 

أخوات صدق تقربن بمحبتهن لله

وعكفت قلوبهم على كتاب الله

وأسبلن دموعهن من خشية الله

ما زالن إلى المعالي يتسابقن

وفي مصابيح الهداية يشرقن

سمو وارتقاء وخلق ونقاء ومحبة تزداد في كل لقاء ..

ومنبع هذا كله الأخوة الصـــــــافية أساسها الحب في الله .

 

...

 

 

 

انظري إليهن وهن يتحركن فى طاعة الله انظرى إليهن وهن يتواعدن فى عمل خير يقربهن إلى الله والله ماجمعهن إلا الحب في الله

 

وما ألف بين قلوبهن إلا الحب في الله ولله لايفرقهن خصام ولايحدث بينهن هجران ولاينزغ بينهن شيطان

 

إذا سمعت إحداهن عن أخيتها نميمة وكذب قالت حاشا لله إنما هذا بهتان

إذا جاءها عن أخيتها قيل وقال قالت معاذا الله هذه وشاية حاسد ومكائد شيطان

إذا وقفت خصيمة لأخيتها فى الله وقد كانت معها فى جماعة المصلى والحلقات إذا وقفت تخاصمها تتذكر ولم ينسيها الشيطان ماكان بينهن من حب ووئام .. تذكرت كيف كانت مع أخيتها قبل هذا الخصام تذكرت أيام مضت تذكرت معاني الحب فى الله.

...

تذكرت بوقوفها وهي على طريق الألتزام بأنها تعامل الله وأنها ترجو الله والدار الآخرة

تقف ولسان حالها إنى أ رجو الله والدار الآخرة إنى أرجو رضا الله فيك فتقولها بقلب مليء بالحب والإيمان تعلم أنها وقفت بين يدى أخيتها تخاصمها وهي على يقين أن أخيتها وإن أخطأت عليها فهى تحب الله وتحب رسول الله فتنظر إليه فتقولها ولاتترد تقولها.

إن كنت قد أخطأت عليك فاعتذر فإن الله ربى وربك يصفح ويعذر وإن كنت أنت من أخطأ علي فأسأل من نشترك فى حبه وعبادته أنى قد عفوت عنك تقولها عفوت عنك لوجه الله.

 

 

يتبع بإذن الله ~

  • معجبة 5

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@مريم أم إياس

@@حواء أم هالة

@@المتضرعة لرب الكون

@@الأمة الفقيرة

@@هدى ايمن ناصر

 

 

أحبكن الله الذي أحببتموني فيه يا حبيبات () *

أسعدكن الرحمن وحفظن ، وتُسعدني متابعتكن .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

(1)

 

**

 

لأنني أحبك ِ سأدعو لك ِ

 

اتصلت سارّة بـ صديقتها حنان ، فوجدت في صوتها اختلافًا على غير عادتها فلم تسألها ولم تلح عليها عن سبب حُزنها ..لأنها تعلم أنها لن تحكي لها

ليس عدم ثقة منها إلا أنها لا تحب أن تُقلقها وتُضايقها في حُزنها هكذا هو الحب وهذا هو الوفاء هكذا أسرّت سارّة في نفسها ..

إلا أنها جاهدت نفسها حتى تسمع رنين ضحكة أختها التي عهدتها منها وعندما تبسمت صديقتها استأذنت منها وأقفلت السماعة ووضعتها مكانها ..

فما كان من سارّة إلا رفعت يديها لأعلى لتقول بصوتها الحاني :

" اللهم يسّر أمر صديقتي ، وفرّج كربها ، وأمطر علي قلبها فرحًا () * بـ قلمي .

 

**

عن أبي الدرداء قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك : و لك بمثل (رواه مسلم)

 

قال النووي رحمه الله : في هذا فضل الدعاء لأخيه المسلم بظهر الغيب ، و لو دعا لجماعة من المسلمين حصلت هذه الفضيلة ، و لو دعا لجملة من المسلمين فالظاهر حصولها أيضا ، و كان بعض السلف إذا أراد أن يدعو لنفسه يدعو لأخيه المسلم بتلك الدعوة ، لأنها تستجاب و يحصل له مثلها .

 

جاء في تاريخ بغداد للخطيب البغدادي في ترجمة الطيب إسماعيل أبي حمدون –أحد القراء المشهورين – قال : كان لأبي حمدون صحيفة فيها مكتوب ثلاثمائة من أصدقائه و كان يدعو لهم كل ليلة ، فتركهم ليلة فنام ، فقيل له في نومه يا أبا حمدون : لِمَ لَمْ تسرج مصابيحك الليلة ، قال : فقعد فأسرج ، و أخذ الصحيفة فدعا لواحد واحد حتى فرغ.

 

**

 

فيّا أخيتي لا تبخلي على أحبتك الدّعاء فإنها مسّرة في الدنيا ، وأجر في الآخرة .

أسأل الله أن يحفظكن بحفظه ، وأن يُدخلكم جنته ()

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميل اختي

 

متابعه معك

 

ما أجمل الحب في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميل ما كتبت حبيبتي =) جعله الله في ميزان حسناتك

 

أحبك في الله

 

متابعة معك ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك سندس يا غالية

كم أنتِ رااائعة ومتألقة

((:

أحبكِ في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@أم عمير زهرة اللوتس

@أم زيــــاد@@حواء أم هالة

 

وفيكن بارك ارحمن يا حبيبات ()

أحبكن الله الذي أحببتموني فيه ، وجملكن بطاعاته ورضوانه.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

(2)

 

**

 

لأنني أحبك سأتبسّم في وجهك ِ

 

في الجامعة وبعد انتهاء المحاضرات ترجلت حنان للذهاب مع صديقتها بيان فلما تلاقت أعينهما تبسمتا

وكانت أسنانهما من فرحتهما كاللؤلؤ الوضّاء ما ان اقتربا حتى تصافحا بتحية هي أطيب من كل التحايا وأنقى من كل الهدايا فقالتا معًا وبصوت يكاد يكون واحدًا :

- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. فضحكتا من لهفتهما : )

فرحة اللُقيا أنستهما الدنيا وما فيها وكيف لا وهم قد تعرفا على بعضيهما في مصلى المسجد حين كانتا في عهد الطفولة إلا أن الأيام فرقتهما واجتمعا من جديد ولا زال ذاك الحب النقي الطاهر البريء يعشش قلبيهما الصغير ()

 

**

عن جرير رضي الله عنه، قال: ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت، ولا رآني إلا تبسم في وجهي

 

ابن عمررضي الله عنه ابنه فقال: "بنيّ إن البر شيء هيّن وجه طليق وكلام ليّن"

البسمة وطلاقة الوجه وانشراح الصدر ولطف الروح ولين الجانب من عالم رباني منصف

 

وعَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ قَالَ لِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ((لَا تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا وَلَوْ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ بِوَجْهٍ طَلْقٍ))

 

**

 

إن البشاشة ... سرور يظهر في الوجه يدل على ما في القلب من حب اللقاء ، وفرح بالمقابلة ، وجه مبتسم وجه طليق ومن جميل الخواطر في البشاشة أنها : " شبكة صيد بارعة تصطاد بها القلوب ...فهي تبعث على الارتياح ... والارتياح يدعو إلى الطمأنينة ... والطمأنينة مدعاة إلى الثقة , والثقة تخرج ما في الضمير والوجدان ... وذلك يبعث على اللقاء ...واللقاء رائد الشوق ... والشوق دليل والمودة ...المودة مفتاح المحبة لله وفي الله وهي أعلى درجات المحبة ... وفيها سعادة الدنيا والآخرة .البشاشة قطوفها دانية ... وثمارها يانعة... فهي تبهج النفوس ... وتسر القلوب ... وتشرح الصدور ... وتزيل الهم ... وتجلو الغم ...وتدعو إلى الفرح والمرح , والائتلاف والانسجام …البشاشة ... كأنها إشراقة الشمس , وضياء الصبح , ووضوح النهار ... بها تبدو الوجوه جميلة ... والأسارير مضيئة ... والثغور باسمة ... والملامح مشرقة ... الإنسان البشوش ترتاح إليه النفوس ... وتطمئن إليه القلوب .. وتسكن إليه الجوارح.

 

**

 

فـ يا أخيتي تعهدي ابتسامتك ِ

في بيتك ، مع أحبابك ، أمام أطفالك ، لزوجك ، لأقاربك ِ

حتى تسكني قلوبًا هي أشد ما تكون محبة لك ِ () *

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@هدى ايمن ناصر

 

أسعدك الإله يا هدى : )

تُسعدني متابعتك ِ كثيرًا ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

(3)

 

**

 

لأنني أحبك ِ سأدعوك بأحب الأسماء إليك ِ

 

ما أجمل ذاك المشهد حين يراود أذهاننا الصغيرة ذلك الحب النقيّ الطاهر الذي لا تتسعه حدود

حين يدخل رسول الله - صلوات ربي وسلامه عليه - حجرة عائشة وُنادي عليها بصوته الرؤوم والحنون :

 

- أيا عائش .

- أيا حميراء .

 

فتجيب أمنا عائشة رضي الله عنها وأرضاها بالتلبية وخدودها محمكرّة وابتسامتها جليّة على شفتيها الوردتين .

ألا ما أجملها حين يُصورها لنا عقلنا الصغير عن ذلك الحب العميق .

 

...

 

 

. قال عمر بن الخطاب – رضي الله عنه - :

ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك :

أن تبدأه بالسلام

وتوسع له في المجلس

وتدعوه بأحب الأسماء إليه

 

...

 

روى الطبراني وأبو على عن حنظلة رضي عنھ

(( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان عجبھ أن يدعا الرجل بأحب أسمائھ إليه وأحب كناه))

 

...

 

فاحرصي أخيتي أن تُنادي

 

أحبابك ِ \ أبناؤك \ أخواتك ِ بأحب الأسماء إليهن لتكسبي ودهنّ وتصفى

سريرتهنّ ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

(4)

 

 

**

 

لأنني أحبك ِ سَ أذّبّ عنك ِ

 

تعاهدت جميلة مع بنات صفها في الذهاب الى ذاك المصلى لسماع المحاضرة إلا ن صديفتها ايمان لم تستطع المجيء لسبب ذكرته لها .. فعذرتها ،

والتقت ببنات صفها وذههبن جماعة وقبل بدء المحاضرة أخذن البنات يتحدثن :

- أرأيتن تلك الإيمان ، تظن نفسها أنها فاقت بالدين علينا لهذا لم تأتي اليوم بسماع المحاضرة ..

- أجابتها : نعم ،نعم أنا رأيتها في ذلك اليوم تمشي مع شابًا في المحل الفُلاني .

وردت أخرى : أين ، أين رأيتها ولم لم تخبريني بذلك ..

احمرّ وجه جميلة بالغضب ، وصكّت على أسنانها

ووقفت وفية نبرة صوتها حدّة وقوّة ثم قالت وهي تكوّر يديها لتضبط انفعالاتها

- أنتن ما الذي تتحدثن فيه ، حرام كدة أنا لم أرَ منها إلا كل خير

فلم هذه الأحاديث الباطلة ، وثم تخضن بأعراض المسلمات هكذا هذه كبيرة من الكبائر وأنا لن أجلس إلى فتيات

يتاحدثن بتلك الأحاديث التي تشمئز نفسي منها ..

وأدارت وجهها وخرجت من المصلة وذهبت غلأى الحمام لتغسل وجهها المخضب بحمرة الدماء والغضب

وقالت سامحكن الله ..

...

 

أعظم من ذلك تأثيرا في جلب المحبة ، الذبّ عنه في غيبته مهما قصد بسوء أو تعرّض لعرضه بكلام صريح ، أو تعريض ، فحق الأخوة التشمير في الحماية و النصرة و تبكيت المتعنت و تغليظ القول عليه ، و السكوت عن ذلك موغر للصدر و منفر للقلب ، و تقصير في حق الأخوة

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " المسلم أخو المسلم ، لا يظلمه و لا يحرمه و لا يخذله " (رواه مسلم)

 

فقد قال - صلوات الله وسلامه عليه -: (من ردَّ عن عرض أخيه ردَّ الله عن وجهه النار يوم القيامة) أخرجه الترمذي في سننه.

 

أخيتي :

 

لا تخذلي أخواتك وصديقاتك في مجالس كهذه ذبي عن عرضها ولا تصمت صمت الموافقة على تلك المنكرات .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@مريم أم إياس

 

وأنت من أهل الجزاء يا حبيبة ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

** ثَمَرَات المحبة :

 

** محبة الله تعالى :

عن معاذ رضي الله عنه قال :

سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول :

"قال الله تبارك و تعالى : وجبت محبتي للمتحابين فيّ ،

و المتجالسين فيّ و المتزاورين فيّ ، و المتباذلين فيّ " (رواه مالك و غيره )

و قول الملك للرجل الذي زار أخا له في الله

:"إني رسول الله إليك بأنّ الله قد أحبّك كما أحببته فيه"

 

 

 

 

 

 

*

*2) أحبهما إلى الله أشدّهما حبا لصاحبه :

عن أبي الدرداء رضي الله عنه يرفعه قال :

" ما من رجلين تحابا في الله إلا كان أحبّهما

إلى الله أشدّهما حبا لصاحبه " (رواه الطبراني )

 

 

 

 

 

*

*3) الكرامة من الله :

عن أبي أمامة رضي الله عنه قال :

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

" ما من عبد أحبّ عبدا لله إلا أكرمه الله عز وجل " ( أخرجه أحمد بسند جيّد)

وإكرام الله للمرء يشمل إكرامه له بالإيمان ،

والعلم النافع ، والعمل الصالح ، و سائر صنوف النِّعم

 

 

 

** 4) الاستظلال في ظلّ عرش الرحمن :

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

"إنّ الله تعالى يقول يوم القيامة : أين المتحابون بجلالي ؟

اليوم أظلّهم في ظلّي يوم لا ظلّ إلاّ ظلّي ( رواه مسلم) ،

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في " مجموع الفتاوى " :

" فقوله : أين المتحابون بجلال الله ؟

تنبيه على ما في قلوبهم من إجلال الله و تعظيمه مع التحاب فيه ،

و بذلك يكونون حافظين لحدوده، دون الذين لا يحفظون حدوده لضعف الإيمان في قلوبهم "

و عن أبي هريرة أيضا رضي الله عنه قال :

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

" سبعة يظلهم الله تعالى يوم لا ظلّ إلا ظله : إمام عادل ، و شاب نشأ في عبادة الله ، و رجل

قلبه معلّق بالمساجد ، و رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه و تفرّقا عليه …" ( متفق عليه)

 

 

** 5) وجد طعم الإيمان :

قال عليه الصلاة و السلام :

" من أحبّ أن يجد طعم الإيمان فليحبّ المرء لا يحبه إلا لله

( رواه الحاكم و قال : صحيح الإسناد و لم يخرجاه و أقرّه الذهبي)

 

 

 

**

6) استكمال الإيمان :

عن أبي أمامة رضي الله عنه قال :

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

" من أحبّ لله ، و أبغض لله ، و أعطى لله ، و منع لله ، فقد استكمل الإيمان "

(رواه أبو داود بسند حسن)

 

*

*

 

7) دخول الجنة:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :

 

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

" لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا و لا تؤمنوا حتى تحابوا ،

أولا أدلّكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم " (رواه مسلم)

 

 

** 8) وجوههم نورا يوم القيامة :

من الحديث السابق في قوله :" يجعل الله وجوههم نورا"

 

 

** 9) أنّ المرء بمحبته لأهل الخير لصلاحهم و استقامتهم يلتحق بهم و يصل إلى مراتبهم ، و إن لم يكن عمله بالغ مبلغهم :

عن ابن مسعود رضي الله عنه قال:جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ،كيف تقول في رجل أحبّ قوما ولم يلحق بهم ؟ قال : "المرء مع من أحبّ" (الصحيحان)

و في الصحيحين أيضا عن أنس رضي الله عنه أنّ رجلا سأل النبي صلى الله عليه و سلم متى الساعة ؟ قال : " ما أعددت لها ؟ " قال : ما أعددت لها من كثير صلاة و لا صوم و لا صدقة ، و لكني أحبّ الله و رسوله، قال :" أنت مع من أحببت" ، قال أنس : فما فرحنا بشيء فرحنا بقول النبي صلى الله عليه و سلم :"أنت مع من أحببت" فأنا أحب النبي صلى الله عليه و سلم و أبا بكر و عمر ، و أرجو أن أكون معهم بحبي إياهم ، و إن لم أعمل بمثل أعمالهم

وعن علي رضي الله عنه مرفوعا:"لا يحب رجل قوما إلا حشر معهم"( الطبراني في الصغير)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×