اذهبي الى المحتوى
انوار الهدى والتقوى

فى احضان الشوارع

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم

 

انا جبتلكم انهارده مجموعة قصصيه بعنوان <فى احضان الشوارع>

 

وهى طبعا مش تاليفى هى من تاليف استاذى مدرس اللغة العربية وانا اخدت المجموعة القصيقة جايزه ولما قراتها

 

بصراحة عجبتنى فقولت اكتبها فى المنتدى

 

انا هكتب اول قصة ولو لقيت ردود هكمل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصة الاولى بعنوان <غريزة الامومة>

 

فى بعض الاحيان اثناء شمس العصارى الجميلة بلونها الذهبى فى قريتى الريفيه الصغيرة ،اصنع كوبا من الشاى واجلس فى حظيرة امى الحنون

فاجد البط والاوز والدجاج يداعب بعضه بعضا ؛ياخذنى المشهد،اعيش لحظات من السعادة الغامرة انسى مشاكلى وهمومى واتعايش مع الطبيعة ولو بضع ساعات.

وبينما انا على ذلك "اذ بقطة تحمل فى فمها هرتها" وتمشى على سور الحظيرة تسقط ابنتها من فمها فى الحظيرة تصرخ الطيور صرخات عالية

لتقطع عليا لحظات سعادتى وتاملى.

تموء القطة مواء الثكلى وتموء الهرة مواء الرضيع ،مسرعة تنزل القطة تتناول ابنتها فى فمها غير عابئة بوجودى او بوجود البط والاوز والدجاج،تحاول كل المحاولات ان تتسلق الحائط تسقط الهرة مرة اخرى ،فتعود القطة لتاخذها وسط تصايح الدجاج والاوز ،وتحاول التسلق

مرة ثانية لم تيأس تصل الى اعلى السور تنجو بابنتها.....

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أختي

حياك الله وبارك الله فيك

متابعين معكِ

 

اسمحي لي بنقل الموضوع للساحة المناسبة

((:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكرا لكى اختى ام عبد الباسط

على متابعتك

 

شكرا لكى اختى ام زياد وجزاك الله خيلاا على نقله للساحة المناسبه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصة الثانيه <الصرخة>

قادتنى قدماى الى زيارة ملجأ للايتام فى بلدتى ، ارشدتنى اليه تلميذة من تلاميذى ، طرقت الباب ، فتحت لى مشرفة متجهمة الوجه غليظة الشفتين ، جاحظة العينين ، صارمت الكلام.

 

اجلستنى على مقعد فى صالة واسعة ، احضرت لى اطفال وطفلات الملجأ فهم فى مثل اعمار اولادى الصغار.ما كادوا يروننى حتى انهالوا على وجهى لثما ،نادونى بأبى وجلسوا على ركبتى ، وبعضهم جلس بجوارى ، اعطيتهم بعض الحلوى التى اشتريتها

خصيصا لهم ، اخذوا فى تناولها وبدأنا نتجاذب اطراف الحديث ، وكأنى طفل فى مثل أعمارهم ، والدموع تفيض من عينى كما

الشلال المنهمر.

 

علا حديث الاطفال من حولى ، اصبح ضوضاء ، بعضهم فتح التلفاز ، والبعض الاخر اخذ يعبث فيما حولى من متاع ، والبعض

إلتصق بى كأنما يتوسل الى ألا امشى وأتركه ، وفى لحظة واحدة قطع الضوضاء من المشرفة المتجهمة ، ومع الصرخة توقف

كلام الاطفال ولعبهم وتمجد دمعى وانصرف الجميع من حولى ، انصرفت هابطا سلم ملجأ الأيتام لا تحملنى قدمى ، لا شئ يدور

بداخلى سوى قهر هؤلاء الأيتام بهذه الصرخة التى مازال صداها يرن بداخلى .

تم تعديل بواسطة انوار الهدى والتقوى
  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميل بارك الله فيك يا أنوار : " )

تابعي أكرمك الإله وجمّلك بطاعاته .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جمييييييييييييييييييل نقلك الطيب

جزاك الله خيرا

اكملى المجموعه القصصيه متابعين معك باذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا انوار قصص جميله ومعبره

اكملي علا بركه الله ههههههههههههههههه

 

همسه الى الاخت ام عبد الرحمن وجنه ادهبي الى موضوع الاستفسار عن المدرسه اللي كنتي كتباه عيزاكي هناك ضرووووووووووووووووووووووووووري

 

معلش يا انوار سامحيني هههههههههههههههههههههه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

<سندس واستبرق >و<ام عبد الرحمن وجنه>و<المتضرعة لرب الكون> شكرا لكن على المتابعة

<درة بنقابى>شكرا لكى على التابعة ولا يهمك بس انا عاوزه جمارك هههههههههههههه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصة الثالثة<المجرم انا>

الشمس تشرق من خدرها كعروسة نشوى بعد ليلة عرس سعيدة ، فتنير الارض

بما فيها مدينة "طنطا" التى مازالت بين النوم واليقظة، تدق اجراس ساعات المنبه

،يسرع الاستاذ"محمد طلبه" لإقاظ اسرته:زوجته "صابرين" وابنه "طاهر" وابنته

"امل" ليذهب هو الى مدرسة طنطا الثانويه بنين ، وزوجته الى عملها فى محكمة الاسرة ،

وابنه الى المدرسة الابتدائية بجوار المنزل وكذلك ابنت.

 

 

تدق عقارب الحياة فى يومهم ، الكل يذهب الى عمله المكلف به ، فبطل قصتنا

من اشهر اساتذة الفيزياء فى طنطا زائع الشهرة معروف الصيت يعرفه الكبير والصغير

من المهتمين بالفيزياء فى هذه المدينة ، يقضى يومه متنقلا بين الحصص وحجرة

المدرسين والانشطة المختلفة.

 

 

ثم يخرج من مدرسته يتناول الطعام اقله ، ثم يذهب الى حجرة درسه حيث

يمضى بقية يومه فيها ، ثم يعود ليذاكر لأولاده بعض الدروس وينام هكذا دواليك.

 

 

حتى اشرقت شمس الحب الدافئة لتبدد له برودة حياته وتمنى ذلك فة نفسه

وتمنى وتحقق ، فقد جاءته "فاطمة" طالبة فى الصف الثالث الثانوى بارعة

الجمال فعيونها ذات العيون السوداء الواسعة الجميلة والشعر الأسود الذى

يشبه سواد الليل ، والقوام الممشوق وكأنها المرأة المستحيل وجودها ،لم يعرف

معالمها إلا فى خيال الشعراء والمبدعين ، طلبت منه ان يعطيها درسا خصوصيا

فى الفيزياء ، تقرب بطلنا من "فاطمة" ودق باب حياتها ففتحت له ، فقرأ على

حوائط البيت انها فتاة مصرية الجنسية عراقية الأم ، والدها يعمل فى إحدى

دول الخليج وهى تعيش فى بيت عمتها وأولاد عمتها .

 

 

ويل لها كل الويل من ابن عمتها الذى يغازلها ويحاول معها كل محاولات

إيقاع الاسد بفريسته ، وهى تحكى كل هذا لاستاذها المفتون بجمالها يتقرب منها

أكثر فأكثر يعشقها عشقا جما وكأنهما تحولا الى عقل واحد وجسد واحد وروح

واحدة ، بدلا من ان تقع الفريسة فى احضان ابن عمتها وقعت فى احضان أستاذها ،

وجدت فيه أحضان الأمومة الضائعة ، والأب المفقود ، والعاشق المتيم الذى لا يمل

فراق حبيبته ، حتى كانت ليلة من الليلى السوداء.

 

 

اتصلت به على الهاتف المحمول وأخبرته بأنها حامل وتطلب منه البحث عن

علاج لما حدث ، طلب منها ان تمهله القليل من الوقت ليفكر ، والقليل جر القليل.

 

 

ومر زمن وزمن والجنين يكبر فقرر أن يتزوج بها عرفيا ويستأجر لها شقة فى

مدينة "كفر الزيات" حيث انقطعت عن اهلها حتى تمر التسع الطوال كان يذهب لها

على فترات يحضر لها الطعام والشراب والمال.

 

 

وجاءت ساعة الميلاد وأحضر لها داية لتساعدها فى الوضع وبين زفرات الوضع

كان الموت للأم والحياة لطفل برئ سماه "جابر" وسرعان ما أخرج تصريحا لدفن

الأم ، ودفنها وكانت ذكرى فى حياته.

 

 

 

اما "جابر" فقد أودعه اما ملجأ من ملاجئ الأيتام ، ولم يسمه تركه فى الشارع ليس

معه سوى شامة فى جبينه ورثها من امه تلازمه دائما ولم يلتفت خلفه ونسى جريمته أو

تناساها ، وعاد الى أولاده وكأن شئ لم يكن ، جاءته إعارة الى دولة من دول الخليج

مرت به الأيام وأصبح من أغنى الأغنياء يكتفى بزيارة جابر فى الملجأ مرة من كل عام.

 

امتدت إعارته وأصبحت إقامة ، وعاد فى إجازة من إجازاته فوجد "جابر" قد هرب من

ملجأ الأيتام فى "طنطا" أخذ يبحث عن ذلك الطفل ذى الشامة على وجهه ولكن دون جدوى.... .

 

 

 

ومرت السنون سراعا وإذا بولده "طاهر" يصبح عالما من علماء الذرة ويعمل فى طهران

فى مفاعلها النووى والموساد الإسرائيلى يتحين الفرصة لقتله ، ويستأجر شابا من أولاد الشوارع ،

هذا الشاب ذو الشامة على جبينه ، يذهب الأستاذ"محمد طلبه" الى مطار القاهرة الدولى ليستقبل ولده

القادم من طهران ويخرج من باب المطار ليرتمى فى أحضان امه وابيه وقبل ان يصل إليهما وأمام

عينيه ، إذ بطلق نارى يقطع صمت المطار ويستقر فى قلب العالم "طاهر" ويجرى الأب على القاتل

فيرى شابا ذا شامة على جبينه فيسقط مغشيا عليه فاقد البصر تستطيع سلطات المطار القبض على "جابر" .

 

 

وفى ساحة المحكمة يدخل الأب "محمد طلبه" تقوده "امل" ويقف امام القاضى ويحكى قصته ويطالب

بالبراءة لابنه "جابر" حتى لا يفقد ولديه قائلا "المجرم أنا" ولكن هيهات أن يستجيب القاضى لنداء الباطل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصة الرابعة <اللقيط>

 

 

الليل البهيم يسيطر على الكون ، الساكن سكون الموتى فى القبور ، وعقارب

الساعة تدق بانتظام الشمس والقمر مادامت الدنيا تدور وتشير الى الثالثة صباحا ،

يقطع الصمت القاتل صرخات عالية تتوالى لا تتقطع ،أهرول مسرعا نحو الصوت

قادم من منزل "محمد موسى" جارنا فى نهاية شارعنا فى حارتنا الشعبية فى مدينة زفتى .

 

 

صوت الليل ينادينى ،ادخل فأجد "محمد موسى" جثة هامدة فى صدرها خنجر مغروس

وبجوارها زوجته تصرخ بلا انقطاع ، وشاب أشعث الشعر زائغ العينين يبدو عليه أثر الادمان

وملطخ بالدماء وتضربه أمه على صدره.

 

 

كانت هذه نهاية "محمد موسى" الذى كان فى شبابه يعمل نجارا مسلحا ابا عن جد إلا إنه

جرى وراء شهواته وعشقه للنساء فأنفق كل ماله وصار من الفقراء وتزوج من امرأة من افقر الناس

بل هى الفقر ذاته ، وعركت بهما رحى الحياة حتى عمل مقهى متنقلا فى الأسواق الشعبية ، وارتضى

من الحياة بالرزق البسيط حتى رُزق بولد وثلاث بنات وارتضى بذلك يصلى الفروض راضيا وقانعا برزقه.

 

 

وفى يوم من الايام اثناء خروجه من المسجد بعد صلاة الفجر وجد طفلا رضيعا فى طريق عودته من

المسجد- ربما كان ثمرة لماض مثل ملضيه المؤلم - فأخذه الى زوجته وهى الفقيرة كثيرة الاولاد و أرضعته

مع ابنته الضغرى وسماه "عبد الله" ونشأ "عبد الله" فى ظل هذه الاسرة الفقيرة ، بين قسوة عليه وعلى البنات

وتدليل للولد الاكبر "قاسم" الذى ترك المدارس وهام على وجه فى الشوارع لا هم له إلا مصاحبة رفقاء السوء

وشرب البانجو والخمور ، على النقيض تماما من أخواته البنات و"عبد الله" ، فحياتهم كلها جد وتعليم وتثقيف ،

وكذلك "عبد الله" الذى كان الأول فى دراسته ويساعد والده فى المقهى المتنقل فى الأسواق حتى أصبح طبيبا فى

علاج الإدمان .

 

 

لو ترى "عبد الله وهو يعامل "محمد موسى" لقلت إن هذا الابن البار من عصبه وأن اللقيط هو "قاسم" من

سوء خلقه وسبه وضربه لمه وأبيه وأخواته ، لو يعلم "محمد موسى" الغيب لتمنى أن يكون أولاده جميعهم لقطاء

ولم تكن نهايته هذه النهاية المؤلمة .

 

 

كل ذلك مر بذاكرتى حتى دخل علينا رجال الشرطة وأخذت تقص "نجاة" زوجة القتيل "محمد موسى" كيف

قتل "قاسم" السكير أباه لأنه رفض إعطاءه النقود لشراء مطالبه من البانجو ثم سقطت مغشيا عليها وعدت أنا الى

منزلى وقد بدأت شقشقات الفجر تطل علينا ، وحاولت مداعبة النوم فأبى .....

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما تز عليش يا حبيبة اااااااااليوم تعبانة موت غدا ان شاء الله لى موعد مع ابدا عتك -_-

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله

شكرا اختي الغالية على القصص الها دفة;.

جزاك الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصة الخامسة <شجرة الرمان>

سكن الليل ، هدأت أصوات المدافع ، وأزير الطائرات .تجمع الكل فى منزل الأستاذ

"حافظ" مدرس اللغة العربية بمدرسة "قانا" الابتدائية . شئ من الصمت يسيطر على المكان ،

يتفجر صوت انفجار مدوى ، تصرخ "أمل" تقوم من نومها لتجد والدها "حافظاً" قد اُستُشهد وكل

أهلها وكل من يحتمى ببيتهم قد مات.يحملها رجال الإسعاف ، تسأل عن الأب...الأم...الأهل...الأصدقاء

....لا جواب.

 

 

تخرج "أمل" من المستشفى لا مأوى ...لا أسرة...لاطعام...تذهب الى بيتهم المدمر...لا تجد سوى

أصيص من الزرع به شتلة من شجرة الرمان قد زرعها والدها فى شرفة منزلهم المنهار...تأخذها...

تزرعها...تمشى لتأوى فى إحدى خيام الاجئين...تُرى...هل ستأكل منها؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بما ان مفيش حد رد اكتب القصة التالية وامرى لله

هى حصلت عندنا فى المدينة اللى بعيش فيها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصة السادسة"مات الابن"

 

 

شقاء ونعيم ، موت وحياة ، صراع وهدوء ، إنها الحياة فى إحدى مدارس مدينتنا "بيلا" أفنى عمره فى العلم والتعليم ،

ضاقت الدنيا أمام عينيه من كثرة الأولاد وقلة المال.

 

الآن وصل الى الخمسين من عمره له ستة أولاد كبيرهم اصيب بفشل كلوى ولكن!ـ وآه من قسوة لكن ـ من أين المال ؟

كيف العلاج ؟ وإن وجدت الكلي البديلة عن طريق الأم ، فمن يعالج بالمجان ؟ وصاحبنا لايبيع شيئا من مبادئه ولا يبيع عمله ،

فهو يراعى الله ، ويراعى ضميره ولم يمارس الدروس الخصوصية طيلة عمله مدرسا .

 

 

لقد ضاقت الدنيا أمام عينيه يمشى فى شوارع المدينة رافعا عينيه يناجى ربه ، وصل به درب الأمل الى النهاية . ذهب الى

إحدى المستشفيات التخصصية لعلاج الكلى إذ يجد مدير المدرسة أن تلميذه "سيد نجيب" لقد بنى هذا التلميذ بالفعل...فكم ساعده

علميا وماديا ! وكم أعطاه مالا ليشترى كتبا وملابس بل قوتا لأسرته أحيانا!

 

 

صراع حاد يدور بداخل نفسه المقهورة...هل سيتجاهله هذا التلميذ ؟ هل سيعرفه ؟ إنه صراع غريب.وإذ به يدخل الى الطبيب

المدير تلميذه السابق...فيقابله بالأحضان والترحاب الشديد...فيعرض مدرسنا مشكلة ابنه المصاب والأقرب الى الموت من الحياة...

فإذا بالمدير الطبيب يرد قائلا أن الأمر ليس بيده وإنه لا مكان للعلاج بالمجان فى هذه المستشفى عذرا أستاذى.....!

 

 

يخرج من المستشفى دامع العينين ، مكسور القلب ، محطم الآمال ، ماشيا فى الشارع تملؤه الحسرة والخيبة قائلا لنفسه :

الآن مات ابنى بل مات كل أبنائى.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×