اذهبي الى المحتوى
خيوط ذهبية

أفيدوني جزاكم الله خيرا هل سيصيبه سخطها

المشاركات التي تم ترشيحها

بشرتني أختي مساء أمس عبر الهاتف أن زوجها ولله الحمد إهتدى واتبع سنة نبينا الحبيب

إلتحى أخيرا واعتزل الإختلاط وبدأ بالذهاب لمجالس إيمانية

بعد معاناتها معه أتمنى لزوجي أيضا الهدا ية وجميع أزواج المسلمين

لكن المشكلة أن والديه لم يعجبهما ذلك وقالت له أمه إن لم تنزع عنك اللحية

وتعد إلى طبيعتك السابقة أسخط عليك

مارأيكن في هذاهل سيصيبه سخطها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اعتقد لا يصيبه سخطها لانه اتبع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم ولم يتشبه بالكفار ولا طاعه لمخلوق فى معصية الخالق ولا شك فى ان حلق اللحيه معصيه .... الحمد لله زوجى التحى من قريب رغم ان والدته لم تكن توافق على ذلك ... فالام لو تحب ابنها فهى سوف تقيه النار

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله ان منّ الله سبحانه وتعالى على زوج اختك بالهداية واتباع المصطفى صلى الله عليه وسلم

واسال الله سبحانه وتعالى ان يهدي امه ويشرح صدرها للحق والذي اعرف انه لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق سبحانه وامه تامره بمعصية فلا يجب عليه طاعتها في امر مخالف لشريعة انما الطاعة في المعروف

فلعله يتكلم معها بالحسنى والكلام الطيب والاسلوب المهذب ويقنعها بالتي هي احسن بدون كلام جارح ( وهذا حرام وهذا حلال وانا سالتزم رغم انفكم ...) لان هذا الاسلوب لا ياتي بنتيجة بل ربما تتأزم الامور أكثر وياحبذا لو يحضر لها هدية حتى يطيب خاطرها ويكثر من الدعاء وأسأل ان يثبته ويشرح صدره ويهدي والديه يارب .

 

وان شاء الله الاخوات يفيدوك أكثر مني حبوبتي ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@اللهم احبنى @هَتُــونْ

جزاكن الله خيرا على الرد

يا أحبتي ربنا يهديهم إلى ما

يحب ويرضى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله والسلام عليكم اسال الله عز وجل لهذه الام ان يهديها ربي ولااظن انها سخطت على ابنها لان لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق ولابد لهذا الابن ان يعا مل امه معاملة حسنة ويصبرعليها ويفهمها ان اللحية سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويجب ان نقتد به قال الله تعالى سيجعل الله بعد عسر يسرا قل ايضا فعسى الله ان ياتي بالفتح اوامر من عنده

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حكم طاعة الوالد في حلق اللحية

 

 

السؤال

: ما حكم طاعة الوالد في حلق اللحية؟

الإجابة

: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:

فإنه لا يجوز لك طاعة والدك في حلق اللحية، بل يجب توفيرها وإعفاؤها؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى خالفوا المشركين"، ولقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الطاعة في المعروف"، وإعفاء اللحية واجبٌ وليس بسنة حسب الاصطلاح الفقهي؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بذلك، والأصل في الأمر الوجوب، وليس هناك صارف عنه.

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد العاشر.

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حكم طاعة الوالدين في حلق اللحية لمن اضطر إلى ذلك؟

 

 

أرجو أن تجيبوني في المسألة الآتية: أعلم أنني إذا كنت ملتحيا، وكان علي خطر شديد إذا لم أحلق لحيتي كالقتل أو التعذيب أو ما إلى ذلك فإنه يجوز لي أن أحلق لحيتي، وأعلم أنه تكون لدي رخصة في حلق لحيتي حينها، وحسب علمي فإن الثبات وعدم حلق اللحية أفضل، فهل هذا صحيح؟ وما هو الحكم لو أردت أن أثبت ولا أحلق لحيتي وكان والداي أمراني بحلقها خوفا علي؟ وهل أثبت ولا أحلقها؟ أم أنفذ أمر والدي؟ وهل علي إثم إذا لم أطع أمرهما في هذه الحالة؟ وجزاكم الله خيرا.

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فما ذكرته من جواز حلق اللحية في حال الإكراه المعتبر شرعا كالخوف على النفس ونحوه كلام صحيح، وراجع لمزيد التفصيل الفتوى رقم:

144531.

وما تضمنته من إحالات، وأما هل الصبر والأخذ بالعزيمة أولى أم الترخص ففي هذا خلاف، ولعل ما ذكرته من كون الصبر والأخذ بالعزيمة أولى هو الراجح، قال القرطبي رحمه الله:واختلفوا في من أكره على غير الكفر من فعل ما لا يحل لَهُ، فَقَالَ أَصْحَابُ مَالِكٍ: الْأَخْذُ بِالشِّدَّةِ فِي ذَلِكَ وَاخْتِيَارُ الْقَتْلِ وَالضَّرْبِ أَفْضَلُ عِنْدَ اللَّهِ مِنَ الْأَخْذِ بِالرُّخْصَةِ، ذَكَرَهُ ابْنُ حَبِيبٍ وَسَحْنُونٌ، وَذَكَرَ ابْنُ سَحْنُونٍ عَنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ أَنَّهُ إِذَا تَهَدَّدَ بِقَتْلٍ أَوْ قَطْعٍ أَوْ ضَرْبٍ يَخَافُ مِنْهُ التَّلَفَ فَلَهُ أَنْ يَفْعَلَ مَا أُكْرِهَ عَلَيْهِ مِنْ شُرْبِ خَمْرٍ أَوْ أَكْلِ خِنْزِيرٍ، فَإِنْ لَمْ يَفْعَلْ حَتَّى قُتِلَ خِفْنَا أَنْ يَكُونَ آثِمًا لِأَنَّهُ كَالْمُضْطَرِّ، وَرَوَى خَبَّابُ بْنُ الْأَرَتِّ قَالَ: شَكَوْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مُتَوَسِّدُ بُرْدَةً لَهُ فِي ظِلِّ الْكَعْبَةِ، فَقُلْتُ: أَلَا تَسْتَنْصِرُ لَنَا أَلَا تَدْعُو لَنَا؟ فَقَالَ: قَدْ كَانَ مَنْ قَبْلَكُمْ يُؤْخَذُ الرَّجُلُ فَيُحْفَرُ لَهُ فِي الْأَرْضِ فَيُجْعَلُ فِيهَا فَيُجَاءُ بِالْمِنْشَارِ فَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ فَيُجْعَلُ نِصْفَيْنِ وَيُمَشَّطُ بِأَمْشَاطِ الْحَدِيدِ مَا دُونَ لَحْمِهِ وَعَظْمِهِ فَمَا يَصُدُّهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ، وَاللَّهِ لَيَتِمَّنَّ هَذَا الْأَمْرُ حَتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِنْ صَنْعَاءَ إِلَى حَضْرَمَوْتَ لَا يَخَافُ إِلَّا اللَّهَ وَالذِّئْبَ عَلَى غَنَمِهِ وَلَكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ ـ فَوَصْفُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَذَا عَنِ الْأُمَمِ السَّالِفَةِ عَلَى جِهَةِ الْمَدْحِ لَهُمْ وَالصَّبْرِ عَلَى الْمَكْرُوهِ فِي ذَاتِ اللَّهِ، وَأَنَّهُمْ لَمْ يَكْفُرُوا فِي الظَّاهِرِ وَتَبَطَّنُوا الْإِيمَانَ لِيَدْفَعُوا الْعَذَابَ عَنْ أَنْفُسِهِمْ، وهذه حجة من آثر الضرب وَالْقَتْلَ وَالْهَوَانَ عَلَى الرُّخْصَةِ وَالْمُقَامَ بِدَارِ الْجِنَانِ. انتهى.

وأما إذا أمر الوالدان بالأخذ بالرخصة - حيث خشيا على ولديهما الضرر- فإنه تجب طاعتهما في ذلك، لأن لهما نفعا في هذا، ولا معصية في الفعل، وقد قرر العلماء وجوب طاعة الوالدين في كل ما لهما فيه نفع ولا ضرر على الولد فيه وليس هو معصية لله تعالى، ولتنظر الفتوى رقم:

212515.

والله أعلم.

 

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حدود طاعة الوالدين

 

 

 

سؤالي عن حدود طاعة الوالدين: سمعت محاضرة لعالم من علماء المسلمين ـ أهل السنة والجماعة، نحسبه من أهل الصلاح والخير ـ قال ما معناه: إنه تجب طاعة الوالدين ما لم تكن في معصية الله سبحانه وتعالى، وإن كان أمرهما تعسفيًا، واستدل على ذلك بأدلة عديدة، منها قول الرسول....

الإجابــة

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

لا شك أن طاعة الوالدين من أعظم القربات، ومع ذلك فهي طاعة مقيدة بعدم أمرهما بمعصية الله، وأن يكون لهما نفع في ذلك ولا ضرر على الولد به، وقد نص الفقهاء على عدم لزوم طاعتهم في صور من المباح كطلاق الزوجة، وأكل شيء لا يشتهيه وزواج امرأة لا يرغب فيها، وهذان الأخيران حكاهما ابن تيمية إجماعاً، قال الشيخ محمد بن عبد الوهابفي مختصر الإنصاف: وتلزم طاعة الوالدين في غير معصية، قال الشيخ: ابن تيمية: هذا مما فيه نفع لهما ولا ضرر عليه، فإن شق عليه ولم يضره وجب عليه، وإلا فلا. اهـ.

وانظر الفتوى رقم: 76303.

والله أعلم.

 

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×