اذهبي الى المحتوى
سُندس واستبرق

زَوْجاتٌ صَغـيرات | نِقاشٌ واستفتَـاء : )

زوجات صغيرات .  

27 اصوات

  1. 1. ?? ?????? ??? ?? ??? ??????? ??? ???????? ??? ?



المشاركات التي تم ترشيحها

:)

الحمد لله أنكِ تدافعين عن المرأة في هذا الموضوع

لكن أين سجودة :ph34r: ههههههه

 

لا شك سندوستي أن تجارب الآخرين تعطيك انطباع عن العالم المحيط بكِ

فأنتِ يكون لديك قناعات معينة ومبادئ محددة وأمور قد تستبعدين حدوثها ثم تفاجئين بالواقع وأن هناك فعلا ما يحدث كهذا على أرض الواقع

أنا والله أستغرب حتى إنني لا أحب معرفة ما يجري خارجًا (أقصد من مواقف تحدث لأقاربنا أو أي موقف يمر على الناس) لأني أحس وقتها أن هذه الدنيا سيئة وأن الناس سيئون وأشرار

وأنه لم يعد هناك مكان للتسامح أو للقلوب النقية)

 

دائمًا أحسن الظن بالآخرين في تصرفاتهم لكن عندما يعترفون لكِ بأن تفكيرهم وتصرفاتهم مبنية على فكرة سيئة وعفنة وأنهم مقتنعون بهذا >> لا تستطيعي التماس الأعذار لهم

يعني لما تجدي واحد عنده 30 أو أكثر ويذهب ليبحث عن عروس في سن 16 ولا تزيد >> أنا مثلا ألتمس له العذر وأقول ربما أعجب بها لطيبة أهلها وتدينهم لكن عندما يقول لك بكل وضوح: لا بل أنا أريدها في هذا السن خصوصا حتى أتحكم فيها وتقول حاضر بلا نقاش >> تكون فعلا أنانية كما ذكرتِ

 

وهناك مواقف كثيرة في ذاكرتي لكني لا أستدعيها إلا عندما أحزن من موقف ثم تجدين عقلي يبدأ يشتغل وتمر هذه المواقف لكل الأشخاص فأحزن وأقول فعلا هذه الدنيا غريبة وأن كل المبادئ والقيم ما هي إلا شعارات لكن وقت الجد يظهر كل شخص على حقيقته ويتخلى عن مبادئه التي طالما تشدق بها في كل مجلس.

 

يعني مثلا من ضمن المواقف التي تخص أيضًا الزواج .. (وأيضًا حدثت أمامي بكل تفاصيلها) شخص ملتزم (ربما يدعي الالتزام) ويذهب لخطبة فتاة والمفروض أنه كان عنده أهم شيء التدين وأن تكون منتقبة وحافظة لكتاب الله وعندها اطلاع على أمور دينها وأن يكون أصلها طيب

ذهب فعلا لفتاة فيها كل هذه المواصفات وأيضًا جميلة وأبوها رجل فاضل ولا يعيبها شيء

لم أتخيل أنه سيرفض ولكنه رفض >> طبعا بحسن ظني في الناس قلت أكيد يعني لمح شيء ما أو لم تتوفق الآراء .. ثم أفاجأ بأن السبب مختلف تماما وبعيد عن كل تصور

صدمة .. أهذا ما تفكر فيه .. إذن هي شعارات؟ .. إذن هل أطبق هذا النموذج على كل الملتزمين مثله؟ .. إذا الشخص (عادي الالتزام) الذي لم يفكر بهذا الأمر أفضل منه؟ .. تدور هذه التساؤلات في رأسي

 

وغير ذلك الكثير والكثير من المواقف.. وأشعر عندما أفكر في مثل هذه المواقف بالصراع صراع الأفكار الأفكار التي أؤمن بها والأفكار التي أصدم بوجودها بين أناس لم أتخيل يوما أنهم يفكرون بهذه الطريقة

 

 

أطلت كثيييييرًا وخارج الموضوع .. سامحوني

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

:)

الحمد لله أنكِ تدافعين عن المرأة في هذا الموضوع

لكن أين سجودة :ph34r: ههههههه

 

لا شك سندوستي أن تجارب الآخرين تعطيك انطباع عن العالم المحيط بكِ

فأنتِ يكون لديك قناعات معينة ومبادئ محددة وأمور قد تستبعدين حدوثها ثم تفاجئين بالواقع وأن هناك فعلا ما يحدث كهذا على أرض الواقع

أنا والله أستغرب حتى إنني لا أحب معرفة ما يجري خارجًا (أقصد من مواقف تحدث لأقاربنا أو أي موقف يمر على الناس) لأني أحس وقتها أن هذه الدنيا سيئة وأن الناس سيئون وأشرار

وأنه لم يعد هناك مكان للتسامح أو للقلوب النقية)

 

دائمًا أحسن الظن بالآخرين في تصرفاتهم لكن عندما يعترفون لكِ بأن تفكيرهم وتصرفاتهم مبنية على فكرة سيئة وعفنة وأنهم مقتنعون بهذا >> لا تستطيعي التماس الأعذار لهم

يعني لما تجدي واحد عنده 30 أو أكثر ويذهب ليبحث عن عروس في سن 16 ولا تزيد >> أنا مثلا ألتمس له العذر وأقول ربما أعجب بها لطيبة أهلها وتدينهم لكن عندما يقول لك بكل وضوح: لا بل أنا أريدها في هذا السن خصوصا حتى أتحكم فيها وتقول حاضر بلا نقاش >> تكون فعلا أنانية كما ذكرتِ

 

وهناك مواقف كثيرة في ذاكرتي لكني لا أستدعيها إلا عندما أحزن من موقف ثم تجدين عقلي يبدأ يشتغل وتمر هذه المواقف لكل الأشخاص فأحزن وأقول فعلا هذه الدنيا غريبة وأن كل المبادئ والقيم ما هي إلا شعارات لكن وقت الجد يظهر كل شخص على حقيقته ويتخلى عن مبادئه التي طالما تشدق بها في كل مجلس.

 

يعني مثلا من ضمن المواقف التي تخص أيضًا الزواج .. (وأيضًا حدثت أمامي بكل تفاصيلها) شخص ملتزم (ربما يدعي الالتزام) ويذهب لخطبة فتاة والمفروض أنه كان عنده أهم شيء التدين وأن تكون منتقبة وحافظة لكتاب الله وعندها اطلاع على أمور دينها وأن يكون أصلها طيب

ذهب فعلا لفتاة فيها كل هذه المواصفات وأيضًا جميلة وأبوها رجل فاضل ولا يعيبها شيء

لم أتخيل أنه سيرفض ولكنه رفض >> طبعا بحسن ظني في الناس قلت أكيد يعني لمح شيء ما أو لم تتوفق الآراء .. ثم أفاجأ بأن السبب مختلف تماما وبعيد عن كل تصور

صدمة .. أهذا ما تفكر فيه .. إذن هي شعارات؟ .. إذن هل أطبق هذا النموذج على كل الملتزمين مثله؟ .. إذا الشخص (عادي الالتزام) الذي لم يفكر بهذا الأمر أفضل منه؟ .. تدور هذه التساؤلات في رأسي

 

وغير ذلك الكثير والكثير من المواقف.. وأشعر عندما أفكر في مثل هذه المواقف بالصراع صراع الأفكار الأفكار التي أؤمن بها والأفكار التي أصدم بوجودها بين أناس لم أتخيل يوما أنهم يفكرون بهذه الطريقة

 

 

أطلت كثيييييرًا وخارج الموضوع .. سامحوني

 

لماذا تأخذين الأمور يا غالية كأنها حرب مع أو ضد المرأة

كوني حكيمة وسطية خذي ما تصطلحينه لنفسك ِ واترك الباقي .

 

هذا الموضوع وذاك أمران مختلفان بالكلية :

 

فالأمر الأول : حق من حقوق الزوج ولا يجب الاستهان به حتى لو كانت الزوجة متعبة أو مريضة فبإمكانها اعفافه بأمور بسيطة

فالشرع أوضح هذه النقطة في أكثر من حديث ونحن المتزوجات نعلم بأننا نستطيع الصبر عن ذلك الأمر أما الرجال فلا .

 

الأمر الثاني : يلعب فيه أمور كثيرة المجتمع ، العادات والتقاليد والأول والزوج أيضًا وفي مساحة كبيرة للنقاش ونأخذ الأصوب منه

سواء مع أو ضد .

 

بالنسبة للموقف الأول صحيح أنني ذكرت أن الشاب أناني ومخطئ ، لكنه حسب رأيي معذور لأنه رأى فتيات فاسقات كثر وشاب رأسه منهن .

 

أما الموقف الثاني : لما لا نرى المنح التي أعطاها الله لتلك العروس بأن تم الرفض لمصلحتها ، وحماها الله منه ومن تفكيره المريض .

 

المجتمع فيه الكثير ، ولكن إذا نظرنا لحالنا فنحن في نعم كبيرة ولا نقول إلا كما علمنا الرسول صلى الله عليه وسلم :

 

الحمد الله الذي عافانا مما ابتلى به كثير من الناس .

  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هههههههه :) نعم سبعة عشر وبضعة اشهر..

 

نعم يجب اكيد ان تعطي وتأخذ. . فبفضل الله لم انقطع منذ ان تزوجت عن التعلم واشارك في الدور التحفيظ وما الى ذلك الزواج ليس مانعاً. .

وبما انى صغيره فأنا يجب ان اتعلم ..حتى عشانن اوﻻدي

وكما اسلفت البيئة مهمه جداا...فأمي ما زالت تدرس وتذاكر^-^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هههههههه :) نعم سبعة عشر وبضعة اشهر..

 

نعم يجب اكيد ان تعطي وتأخذ. . فبفضل الله لم انقطع منذ ان تزوجت عن التعلم واشارك في الدور التحفيظ وما الى ذلك الزواج ليس مانعاً. .

وبما انى صغيره فأنا يجب ان اتعلم ..حتى عشانن اوﻻدي

وكما اسلفت البيئة مهمه جداا...فأمي ما زالت تدرس وتذاكر^-^

 

رائع جدًا يا حبيبة ()

لديك زوج متفهم ولين في المعاملة أما أنا فلا للأسف والحمد الله على كل حال .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

!السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

ساااااااااااااااااااااااامحك الله سندوسه ...

عندي غدا اختبار مهم جدا وقلت أدخل المنتدى ألق نظرة سريعة وأخرج لأفاجأ بموضوعك المثير جدا للجدل

ومثل هذه المواضيع صراحة تفتح شهيتي للحديث والكتابة : ) فتحملوني

 

بداية جزاك الله خيرا على الموضوع الجميل ...

بالنسبة للزواج المبكر ...

أظن أصبح معروفا للجميع أنني كنت واحدة منهن كما أنني من اشد أنصاره ومؤيدينه

تزوجت صغيرة ...

فلم أكن مثل كثير من بنات جيلي التي تبحث عن حب صديقها في الدرس أو تريد شابا وسيما له مواصفات محدده

بالنسبة لي كنت اشعر بتفاهتهن

فأنا كان لي مواصفات معينة في زوجي ... أهمها أنني لم أكن أريد شابا عابثا صغيرا تافه ..وإنما أبحث عن رجل متدين

وقد كان بفضل الله

حتى لا أطيل عليكن ...

مع جهلي بأمور الحياة الزوجة ومسئولياتها صادفتني ( أقصد صادفت زوجي ) ^__* عقبات كثيرة

فخلافا للأخوات لم أكن ذات شخصية بسيطة فيسهل التحكم بي

وإنما كنت صعبة المراس وأتعامل بنديه شديدة ...وكرامتي فوق كل أعتبار : )

ولعدم معرفتي وجهلي بحقوق الزوج وقتها كانت المشاكل كثيرة

ولولا أن زوجي كان عاقلا ..ومحبا ^__^ ربما كنت رجعت بيت والدي من أول سنة

والحقيقي أنه لم يكن يربيني ...بقدر ما هو يروضني : ))))

فأنا كنت جامحة وأحتاج في تعامله معي إلى السياسة والحكمة

ومع مرور السنوات وزيادة الدين فهمت ما لي وما علي

مشكلتي الوحيدة في زواجي المبكر كان جهلي بكيفية التعامل مع رجل ..وزوج

أما تحمل المسئولية من بيت وزوج وأطفال فالأمر بفضل الله لم أعاني منه ..وإنما تجاوزت صدمتي سريعا ووقفت على رجلي كما يقولون : )

هذا الجهل تخلصت منه بالقراءة الكثيرة وخاصة في نواحي الحياة الزوجية وكيفية التعامل مع الرجل وكيف أفهمه وأسعده

,واحسب أن الأمر جاء بفائدة كبيرة بفضل الله

فأصبحت الأن أكثر مرونة ...وهدوء وحكمة في التعامل ..فأراعي الله عزوجل فيه

وأبحث عن سعادته وراحته ...وأتنازل في بعض الأحيان وأتغاضي كثيرا عما لا يعجبني وأمرره

وبعد عشرة طويلة الآن أقدر له صبره علي ..وكثيرا من الأحيان أسأله بمشاكسه " كيف صبرت علي "

 

عامة هي تجربة رائعة بكل المقاييس

^_____________^

ولم أندم عليها لحظة واحدة بل دوما أقول أن كل أخطائي التي وقعت فيها أفادتني أكثر مما ضرتني

 

 

ولكن لأكون منصفه في بعض الأحيان اشعر أنني أحن لحضن والداي ..وأشعر أنني كنت أتمنى أن أعيش معهم فترة أطول لأنهل من حنانهم مدة أطول

 

عامة الزواج المبكر سلبياته تظهر في بدايته ...وإيجابياته تظهر في نهايته : )))))

بمعنى أنني تعبت في البداية وتحملت ما لم تتحمله غيري من الفتيات

ولكن في المقابل ...أنا الآن أتمتع بأن أولادي قريبين مني في السن فبيننا تفاهم قل أن تجده من تزوجت كبيرة : )

وكذلك لم تعد المسئوليات علي كالسابق ...فأنا حاليا الحمل خف كثيرا علي لأنني أجد من يساعدني ويعاونني ودوري في مسئوليات البيت يكاد يكون دورا اشرافيا فقط

وهذا ما تفقده من هن في مثل سنى الآن ^____^

 

 

 

 

]أيتها الزوجة الصغيرة .. هل أحسست ببهذه المشاعر السلبية ؟!

شئنا أم ابينا لابد وأن نشعر بهذه المشاعر في وقت من الأوقات

فأنت ترين صديقاتك يمرحن ويخرجن ويسعدن وأنت خلفك مسئوليات من بيت وزوج وخلافه

فطبيعي جدا هذه المشاعر ولكن كنت دوما أحاول تخطيها حتى لا أغرق في مستنقع الحسرة على النفس : )

 

 

وهل إذا أنجبت بنتًا تزوجينها بهذا السن الذي تزوجت فيه حفاظًا عليها ؟

أتمنى هذا : )))

أن ابنتي تحظى بمثل تجربتي_ مع تجنيبها الصعاب التي واجهتها أنا

 

 

وما هو الحل الكامن في تزويج الفتيات صغيرات لكن ناضجات ؟

 

أيتها الأم هل أعددت ابنتك زوجة قبل أن تزوجيها أم لا زالت تلك المصطلحات صغيرة عليها

الدور هنا يقع على الأم

فعلى الأم أن تفهم أبنتها وتعدها لتحمل المسئولية ...

وقبلها تعدها لتكون زوجة صالحة تعرف ما لها وما عليها ..

فإذا كانت الفتاة على قدر من الوعي في كيفية التعامل مع الزوج ومعرفة حقوقه وواجباتها .. فلا مانع من زواجها مبكرا : )))

 

 

كنت أريد التعليق على كلام بعض الحبيبات ..

ولكن يكفي ما قلته ...ولعلي أفعل ذلك في رد آخر _ بعد اختباراتي : ))))[/b]

  • معجبة 6

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا تزوجت في سن الثامنة عشرة من عمري فندمت في أول الأمر تعرفن لماذا لان اخت زوجي كانت تدرس معي في الاعدادية وكنت كلما استعدت للذهاب الى دراستها احس بملل شديد

وأقول في نفسي لماذا تزوجت وصديقاتي مازلن يخرجن ويذهبن سويا وأنا أصبحت سجينة البيت لكن ولله الحمد لم يطل ذلك الامر فحملت فاصبحت أفكر في حملي

انا لست ضد الزواج المبكر

وابنتي تزوجت في سن الخاهسة عشر وانجبت ولد يبلغ الان ست سنوات والبنت سنتين

وهي سعيدة مع زوجها واولادها ولله الحمد

هناك بنات صغيرات لكن ناضجات عقليا

وهناك بنات يبلغن الاثلاثين وتحس انهن مازلن طفلات صغيرات

وذلك على حسب التربية

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جملك الله بطاعاته ورضوانه يا سارة ^^

لا شك أن الخطوبة والفرح والفستان عالم جميل لكل فتاة ، لا بل هو حلمها : )

قد شرحت نقطة زواج الرجل بالصغيرة في المشاركة السابقة ^^

امين واياك مشرفتى ^^

انا برضه لما كنت اصغر من دلوقتى

لما كنت اعرف يعنى ان الزوج هو جنتك ونارك وكده

بقول طب انا ايه ودانى فى الطريق ده وان ممكن يكون سبب انى ادخل النار

خلينى كده احسن مع نفسى ( :

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@ساجدة للرحمن

 

ضروي تعلقي على ردودنا يا حبيبة

 

لنستفيد من خبراتك التي لا غنى لنا عنها : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@سُندس واستبرق

جزاك الله خيرا سندس الحبيبة

جميل ما خطت يداك ياغالية

أقسم بالله دمعت عيني عند قراءتي

للموضوع

هل مسموح أن أتحدث بحرية مطلقة

عن زواجي

تزوجت عند 16وفي سن 19 إبني البكر عندو سنتين

وفات على زواجي 13سنوات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@

 

الحمد الله ، ذلك كله من تيسير الله .

 

@@ساره محمد

 

صحيح طريق صعب وشائك ،

لكنها سنة الحياة والزواج متعة لمن عرفت كيف تُدير مشاكله .

 

@@خيوط ذهبية

 

 

وأنت من أهل الجزاء يا خيوط : )

لك ِ مطلق الحرية في الكلام بارك الله فيك ِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله أخيرا وجدت وقت للرد

رغم ان مشاركتي ربما تكون شاذة كوني تزوجت في أواخر العشرينات لكني أحببت المشاركة لأن النقاط التي تم التحدث عنها (قلة الخبرة) تخص كل الفتيات مهما كان عمر زواجهن

 

ففتيات هذه الآيام سواء كبيرة أو صغيرة لا تعلم ولا تدرك شيء عن حقوق البيت ولا الزواج ولا المسئوليات ولا غيره

وكلما مر الزمان كلما زاد الجهل بتلك الأمور لزيادة الملهيات والمغريات في الدنيا

فبعد أن كان حلم الفتاة أن يأتيها فارس على حصان أبيض وتبذل وقتها في تعلم فنون البيت من طبخ ورعاية وغيره

أصبح حلمها أن تحصل على لابتوب وآيباد وتتبع آخر الصيحات في الأزياء وغيرها

 

بالنسبة لي فأرى المسئولية تقع بأكملها على الأم بشكل كبير وعلى الأب بشكل يسير

فالأم هي مثال القدوة في اهتمامها بزوجها واحترامه وتقديره ورعايته

وهي القدوة في تربية الأبناء وزرع القيم والفضائل فيهم وغرس الإيمان في قلوبهم

وهي القدوة في الاهتمام بترتيب بيتها ونظافته والطبخ

والأهم من كل هذا هي القدوة في الاهتمام بنفسها وبثقافتها ومظهرها وجمالها وطيب رائحتها

 

وطبعا لا يكفي كونها قدوة بل يجب أن تكون قائدة أيضا وتوجه ابنتها إلى تعلم كل هذه الأمور منذ الصغر

 

ثم تأتي بعدها مرحلة التثقيف، حيث ينبغي على كل أم أن تثقف ابنتها وتوفر لها الكتب التي تتحدث عن الحقوق الزوجية للزوجين وكيفية التعامل مع الزوج وأن اصلاح علاقة الفتاة بربها هي السبيل لاصلاح علاقتها بزوجها وأهلها جميعا

 

ثم تأتي مرحلة معايشة الواقع حتى لا تظن الفتاة ان الحياة كلها وردية

فتبدأ بالتوجه للمواقع الاستشارية وتطلع على الاستشارات الخاصة بمشاكل فترة الخطوبة والعقد ومشاكل الحياة الزوجية خصوصا بالسنوات الأولى

فتنشأ الفتاة وقد تثقفت وتعرفت على كل ما تحتاج للتعرف عليه

وكذلك تكون عايشت الواقع بمشاكله، فيعطيها ذلك خبرة في التعامل مع المشاكل التي قد تواجهها في حياتها

  • معجبة 5

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@~ أم العبادلة ~

 

صدقت في نقاطكِ أم العبادلة بارك الله فيك ِ ونفع بك ِ ()

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هيا يا أمهات المنتدى أنتن مدعوات هنا ضروووووووري

لا تفوتو فرصة المرح و المتعة على أبنائكم

سيبقى هذا النشاط ذكرى لكم

هيا انظموا انظموا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

والآن نتحدث عن النقطة الأخرى وهي رغبة الرجل في الزواج من فتاة صغيرة

 

فأيضا عن تجربة، الزواج في سن كبير للفتيات له سلبيات - في كثير من الأحوال وليس كلها -

فكلما كبرت الفتاة، كلما تعرفت على الحياة أكثر وكلما أصبح لها تطلعات أكثر في شريك حياتها

وتلك التطلعات قد تتطور للأفضل وقد تتطور للأحسن

 

بالنسبة لي فكانت للأفضل بفضل الله خصوصا أني التزمت وانا في العشرينات

فتطورت أحلامي كثيرا من بداية العشرينات إلى أواخرها، بما أني أنا كنت أتغير كثيرا في تلك المرحلة وأتعلم كثيرا

ففي البداية كنت أتمنى أن أتزوج من شاب يأخذني على حصانه الأبيض احبه ويحبني

ثم مع بداية الالتزام اصبحت اتمنى زوج يصلي

ثم اصبحت اتمنى زوج يحضر حلقات ودروس

ثم اصبحت اتمنى زوج يسعى في طلب العلم الشرعي وله هدف أخروي يسعى إليه

ثم أصبحت أتمنى زوج استغله في تعليمي العلم الشرعي ويعينني على قيام الليل واستغله لادخل عن طريقه الجنة << طبعا في الأحلام

وهكذا تطورت أحلامي وتطلعاتي مع مرور الوقت والحمدلله وبتوفيقه، وفقني الله إلى حد ما فيما كنت أحلم به

 

 

بالاضافة إلى ذلك، فتجدي الفتاة الكبيرة في السن وقد أصبحت تخرج للعمل وتعتمد على نفسها وقد تعودت على الخروج بدون اذن مسبق وأصبح لها كيانها وشخصيتها

فتتزوج ثم تبدأ المعاناة مع هذا الرجل الذي أصبح يتحكم فيها ويقرر أين ومتى تخرج ووووو

ورغم أن هذا حقه ومن الأشياء التي تحبها المرأة أن تجد من يرعاها ويحتويها كما أنه من حقه الشرعي عليها ألا تخرج الزوجة بدون إذنه ولا تذهب لمكان بدون موافقته

لكن مع الكبيرة في السن يكون هناك شيء من الصعوبة لتتعود على تلك الحياة وعلى الاستئذان في كل خطوة من زوجها

فلو كانت ملتزمة، أعانها التزامها على تخطي تلك المرحلة

ولو كانت غير ملتزمة، تبدأ المشاكل والمعاناة والندية ووووووووو

 

بالاضافة لكل هذا فلا أحد ينكر ان الزواج مدرسة للزوج والزوجة وهناك الكثير من الامور التي لا تستطيعين تعلمها الا بعد زواجك

وهنا تكمن المشكلة، ان المجتمع يتعامل مع من تزوجت متأخرا على أنها ذات خبرة كبيرة وكأنها تزوجت منذ سنوات

فهم لا يدركون ان الخبرة في التعامل مع الناس والمشاكل تأتي مع مرور سنوات الزواج وليس مع مرور سنوات العمر (لغير المتزوجات)

فيكون ذلك سبب في ضغوط نفسية كثيرة على الزوجة ووقوعها في مشاكل لا حصر لها

 

كل هذا هو عكس ما تعانيه من تزوجت في سن صغير

فمن حولها يعتبرون انها مازالت طفلة وتتعلم فتجديهم كثيرا ما يلتمسوا لها العذر حينما تخطئ ويقولون ستتعلم يوما ما

كما انها لا تمانع من كونها تابعة لزوجها ومطيعة له لأنها كانت في بيت والديها مطيعة وتابعة ولم تكتسب تلك الندية والاستقلالية التي اكتسبها غيرها ممن يكبرنها

 

وربما لي عودة أخرى

  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نقطة أخيرة أحب أن أذكرها .

 

 

الزواج المبكر نعمة عظيمة ، وسنة كريمة

لمن امتلأ قلبه بتقوى الله عز وجل فيراعي بذلك الزوج كثرة أخطاء الزوجة الصغيرة ويحيطها بمحبته .

أما من اتسم بضيق الخلق ، وارتكاب المعاصي فالسفينة سوف تنكب كثيرًا وخصوصًا إذا أتت الفتاة من عائلة ملتزمة ومحافظة .

 

وعندما تدخل الفتاة الصغيرة فترى في زوجها تهاونًا في الصلاة ، أو ارتكاب المعاصي ، أو مشاهدة المحرمات

فبذلك يكون خطأ فادح بالنسبة للزوجة الصغيرة لأنها بتلك المرحلة تكون [ مُتبعة - مُطيعة ]

وإذا رفضت واقعها ذاك ، سيكون ذلك باسلوب خاطئ منها دفعها إليه تسرعها وعدم تقبلها للواقع المعاش .

 

ونحن نرى الواقع المعاش فالرجال قلت تقوى الله عز وجل في قلوبهم إلا ندرة نادرة .

فنراهم محافظون على الصلوات ، وسيرتهم حسنة بين الناس ولكن ... يرتكب معاص كثيرة

والرجل الشرقي معروف بغلظة طباعة وعد تقبله للنصح .

 

فما المطالب من الزوجة الصغيرة هُنا غير اتباع في اكراه والله المستعان .

  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الموضوع أثار رغبتى من جدىد فى الكتابة والتفاعل فى منتداى الحبىب : )))

سأحاول أن أقرأ مافاتنى إن شاء الله ^_^ بوركت سندوسة ()

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أم العبادلة

^___________^

أتفق مع بعض كلامك وليس كله

وأرجع أقول الأمر يختلف بإختلاف الفتاة نفسها ..وكذلك الزوج

فليس معنى أن تتزوج الفتاة صغيرة أن تلغي شخصيتها ...أو أن تكون تابعة ومطيعة

 

وحقيقي الرجل الذي يتزوج صغيرة لهذا السبب لا أراه إلا رجل ضعيف الشخصية يخشى من زوجته ويبحث عن دميه ليحركها كيفما شاء

وفي النهاية هو من سيضجر ويمل من تبعيتها له ..

 

 

عامة ...لكل منها ( الزواح مبكرا أو في السن الطبيعي أو السن الأكبر ) مميزات وعيوب

تزيد أو تقل وتختلف تبعا لإختلاف الرجال والفتيات

وما علينا إلا أن نعد بناتنا لكيفية التعامل مع الزوج ومعرفة حقوقها وواجباتها

والدعاء كثيرا أن يرزقهن بالأزواج الصالحين الذين يأخذون بأيديهم إلى الجنة : )

 

أحسنت بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@ساجدة للرحمن

ليس هذا مقصدي يا حبيبة

فأنا لا أتكلم عن الفتاة الصغيرة عديمة الشخصية والفكر

بل أتحدث عن كونها أكثر طاعة وأكثر بعدا عن الندية ونظرة المساواة

 

فرق شاسع بين أن تكون الزوجة مطيعة وبين أن تكون عديمة الشخصية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

نقاش جميل : )

لم أقرأ جميع التعليقات و لكن مررت على أغلبها

 

أوافق رأي الحبيبة ساجدة للرحمن

2 من بناتي تم زواجهما في سن مبكر و الحمد لله سعداء ,, الكبيرة تم خطبتها في سن 16 و زواجها في 18 ,,, و الثانية خطبت في سن ال19 و تزوجت 20

و الشعور بثقل المسئولية و الضجر من مسئوليات الزواج أعتقد أنها بتصيب جميع المتزوجات في عامهنّ الأول بغض النظر عن العمر

و أرى أن الأمر يعتمد على شيئين الأول حُسن تربية البنت على احترام الحياة الزوجية و كيفية معاملة الزوج من خلال التوجية و القدوة الحسنة التي تراها من أمها في البيت

و الثاني حُسن اختيار الزوج صاحب الخلق و الدين

 

أما من يرغب في الزواج من صغيرة السن ليسهل التحكم فيها فهذا سيصعب الحياة معه فهو كما قالت ساجدة على الغالب سيكون شخص ضعيف الشخصية يخشى أن يتزوج من هي أقوى شخصية منه لكن من كان شخص متزن صاحب شخصية سوية لن يكون هذا هدفه

و عمومًا عندما يكون شخص سنه كبير و يشترط صغيرة السن كشرط فهذا غير مريح أما أن يأتي صغر السن كأمر غير مقصود لذاته فعادي

و هذا الغرض ينتفي من الأصل إذا كان السن متقارب .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ربي يبارك فيك يا غالية

هل تقولين أن الفتاة الأصغر سنا عادة ما تكون أكثر طاعة ؟؟؟

من قال هذا يا حبيبة !!

 

قد تجدين من تزوجت كبيرة في السن ولكنها تعرف حقوقها وواجباتها تجاه زوجها وربها فتكون زوجة مطيعة بكل المقاييس

والعكس صحيح ..فقد تكون الفتاة صغيرة ولكنها متمردة ومعاندة وتتعب الزوج أكثر من الأكبر سن

فالأمر ليس قاعدة أبدا ...وإنما تختلف بإختلاف الفتاة نفسها وإختلاف تربيتها وفهمها للأمور ..

ولا علاقة له بالسن _ كما أظن : )

 

@أم سهيلة

بارك الله فيك يا غالية ..أنرت الموضوع : )

نعم صدقت ...

بارك الله في بناتك وقر عينك بهما في الدنيا والآخرة : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء اللهم بارك نقاش شيق و مثمر ،،

بارك الله فيك سندوسه الحبيبه علي مواضيعك الجميلة دوما : )

و جزا الله الحبيبات خيرا علي المساهمات الطيبه لاني فعلا تعلمت منها الكثير : )

و يبقي هنالك سؤالين يطرحان نفسهما علي كثيرا :

* الفتاة الحساسه جداااااا كيف تتغلب علي هذه الحساسيه حتي لا تتعبها بعد الزواج ؟

* و ايضا للمقبله علي الزواج (فترة الخطوبه) و لكن لديها خوف و قلق شديد من خطوة الزواج و مشاكله، لدرجة انها تفكر في فسخ الخطوبة احيانا ، كيف تظبط هذه الاضطرابات ؟

 

أتمنى ان استفيد من خبراتكن و آرائكن يا حبيبات : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماشاء الله موضوع اكثر من رااائع ومفيد

 

 

بارك الله في مشرفتنا الحبيبه

 

 

جعله الله في ميزان حسناتك

انا تزوجت في سن ال15 عشر صحيح في البدايه

 

واجهت المشاكل والصعوبات

 

لكن ولله الحمد تغلبنا عليها انا وزوجي بالصبر والتفاهم والمحبه

 

مضى على زواجنا 16 سنه وبفضل الله متفاهمين

 

لان السنين التي مضت والصعوبات علمتنا كيف نواجه الحياه مع بعض بتفاهم وحكمه انا براى الزواج المبكر يجعل من المراه

 

كيف تكون صبوره مع زوجها وتتمسك به اكثر وتفهمه اكثر مع مرور الوقت وتتفاده كثير من الامور لانها تتعامل مع الامور ببساطه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@أم سهيلة

 

حفظك ِ الله وبناتك وأسعد الله قلوبهن يا غالية ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء اللهم بارك نقاش شيق و مثمر ،،

بارك الله فيك سندوسه الحبيبه علي مواضيعك الجميلة دوما : )

و جزا الله الحبيبات خيرا علي المساهمات الطيبه لاني فعلا تعلمت منها الكثير : )

و يبقي هنالك سؤالين يطرحان نفسهما علي كثيرا :

* الفتاة الحساسه جداااااا كيف تتغلب علي هذه الحساسيه حتي لا تتعبها بعد الزواج ؟

* و ايضا للمقبله علي الزواج (فترة الخطوبه) و لكن لديها خوف و قلق شديد من خطوة الزواج و مشاكله، لدرجة انها تفكر في فسخ الخطوبة احيانا ، كيف تظبط هذه الاضطرابات ؟

 

أتمنى ان استفيد من خبراتكن و آرائكن يا حبيبات : )

 

وفيك بارك الرحمن يا حبيبة ()

 

الحساسية ، تعاني منها أغلب الفتيات وأنا أرى أنها يمكن أن تعالجها بالتالي حسب تجربتي :

 

1- تغليب حُسن الظن من الآخرين .

2- ضبط المشاعر السلبية .

3 أن تكتسب من حساسيتها مهارات حياتية كالتعامل والتواصل مع الآخرين .

4 - النضج التفكيري بعدم أخذ كل كلمة لشخصها أو لذاتها .

 

أما سؤالك الثاني :

 

إذا كان هذا القلق يُسبب عدم ميلها لخطيبها بعد الرؤية الشرعية فالأفضل أن تفسخ الخطوبة حتى لا تندم على اختيارها بعد الزواج

أما إذا كانت قلق عام فبتلك الحالة عليها أن تهيئ نفسها للزواج من خلال المطالعة والقراءة وتدريب النفس .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×