اذهبي الى المحتوى
ظِـلاَلُ اليَّـاسَميـنْ

إشراقَةُ آيَة ۞ لتشرقَ فيكِ بعهدٍ جديد || متجدّد

المشاركات التي تم ترشيحها

بارك الله فيك حبيبتي

وبالمتابعة ~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع مهم ومفيد

 

جزاك الله خيرا ونفع بك الأمة الإسلامية

 

نفل موفق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

{ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ }

 

{ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ } لأنه في نفسه هدى لجميع الخلق.فالأشقياء لم يرفعوا به رأسا. ولم يقبلوا هدى الله, فقامت عليهم به الحجة, ولم ينتفعوا به لشقائهم، وأما المتقون الذين أتوا بالسبب الأكبر, لحصول الهداية, وهو التقوى التي حقيقتها: اتخاذ ما يقي سخط الله وعذابه, بامتثال أوامره, واجتناب النواهي, فاهتدوا به, وانتفعوا غاية الانتفاع. فالمتقون هم المنتفعون بالآيات القرآنية, والآيات الكونية. ولأن الهداية نوعان: هداية البيان, وهداية التوفيق. فالمتقون حصلت لهم الهدايتان, وغيرهم لم تحصل لهم هداية التوفيق. وهداية البيان بدون توفيق للعمل بها, ليست هداية حقيقية

تفسير السعدي

 

همستِي لكِ :

وكأنّ غاية إنزالِ الوحي تتجلّى مرّة أولى في الهداية { الهداية للتوفيق والعمل } ولن تحصلَ هذه الهداية التي تختزلها حروفِ النور إلا للمتقين

هذهِ كرامَة لكلّ مسلمَة رفعت شعار التقوى في نفسها وعملت على أن يجدها ربها في كل ما أمره ولا يجدها فيما نهاه !

لن تكون تلكَ الآي التي ترتلينها مجرّد أجور بل هي أجور وهداية من الله للعمل الصالح

فااغرسِي زهرة التقوى في صدرِك لتنالي هذهِ الجائزة من القرآن .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

{ تِلكِ الجَنَّةُ التي نُورِثُ مِن عِبَادِنَا مَن كَانَ تَقَّياً }

 

وقوله تعالى ( تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا ) أي : هذه الجنة التي وصفنا بهذه الصفات العظيمة هي التي نورثها عبادنا المتقين ، وهم المطيعون لله - عز وجل - في السراء والضراء ، والكاظمون الغيظ والعافون عن الناس ، وكما قال تعالى في أول سورة المؤمنين : (قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون ) إلى أن قال : ( أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون ) [ المؤمنون : 1 - 11 ]

ابن كثير-

 

همستِي لكِ :

 

أذكُر أنّ هُناكَ أصنافَا من الناس وَعت هذا الخطاَب، فلا أعتقِد أنّك سَتستغرِبي إذا رأيتِ تقيّة تسارعُ إلى التوبة وتسابقُ في الخَيرات .

 

إليكِ يا تقية :

إنّكِ لن تَرثِي كنوزَ دنيا زائلة

وليسَت حتما أموالا طَائلة

ولا حتى تفاصيلََ لحياة فانية

 

بل هذا ماسترثِيه ...

"إنّ المتقينَ في جنّات وعُيون "

 

فهنيئا لمن تخشى ربّها في السرّ والعلَن ،وتَسعى ليلا ونهارا لتستجيبَ لأوامر ربّها

 

هيَ فهمت وعملت لتفوز ..

وأنتِ ؟

.

.

أراكِِ تنافسيهَا أليسَ كذالك !

فليكن شغلكِ اليوم تحصيل التقوى لأمدٍ بعييد من أجلها "الجنّة"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

{ قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ}

 

ثم توعدهم فرعون بقطع الأيدي والأرجل والصلب ، فقالوا : ( لا ضير ) أي : لا حرج ولا يضرنا ذلك ولا نبالي به ( إنا إلى ربنا منقلبون ) أي : المرجع إلى الله ، وهو لا يضيع أجر من أحسن عملا ولا يخفى عليه ما فعلت بنا ، وسيجزينا على ذلك أتم الجزاء ..

ابن كثير-

 

همستِي لكِ :

 

قوليهَا بلسان مؤمنَة ثابتَة العقيدَة

دعيهَا تــنبعُ من أعماقِ الرّوح ونفسِ غيرَ مبالية ، ...

 

هكذا حتى تتبدّدُ سحائبُ الحزنِ التي تراكمت على مدارج قلبك..

سواءا كانَت من ألم أوظلم أوتعب أو مرض أو أي ابتلاء

 

لأنّ في النفس قناعة يُوشحها الرضا والاحتساب

لأننا سَنصل بألمنا وحزننا إلى ملاذ آمن لايضيع عندَه شيء " أجور وجزاء "

 

"لاضير" كشفاء من أجلِ سلامة صدرك أمام أي آفة حزن تعترض سعادة قلبك !

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله الله

تفسير ميسر وكلمات جميله اللهم بارك

جزاكِ الله خيرا اختي

في المتابعه باذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ المُحْسِنِينَ}

 

يقول ابن القيم رحمه الله :

 

قال تعالى : ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا)- العنكبوت 69- علق

سبحانه الهداية بالجهاد ، فأكملُ الناس هدايةً أعظمهم جهاداً ، وأفرض

الجهاد جهاد النفس وجهاد الهوى وجهاد الشيطان وجهاد الدنيا ، فمن جاهد هذه

الأربعة في الله هداه الله سبل رضاه الموصلة إلى جنته ، ومن ترك الجهاد

فاته من الهدى بحسب ماعطل من الجهاد

فجهاد النفس أعظم جهادا من من اي شيء لما في ذلك من تألم وحصول مشقة

لاتعادلها مشقة ولا ألم في اي جهاد آخر حيث أن الإنسان يكون مطواعا لنفسه

منقاداً لرغباتها يدفعه في ذلك شهوة مستعرة وبيئة خصبة

ويأتي بعدها جهاد الهوى وجهاد الشيطان ثم أخيرا جهاد الدنيا

 

 

همستِي لكِ :

فطرة الخير في نفسها ظلت تحدثها أن عودي إلى الله لاخيرَ في حياة منشقّة عن سبيل الله

قلبُهَا يملأُهُ حبّ التقوى والإيمان ولكن لازالت مترددة ،

شيء ما يُعثرُ إقدامها

شيء ما يشوشُ إقبالها

لاأخفيكن هي شغوفَة لتصلَ إلى يومياتِ عابدَة لله

متطلعَة لتدركَ حياة الصالحات

لكن تخاف أن تفشل

افكار ما تربكها ،تعيق مستوى السيرِ إلى دفء قلبها بعد برودة الضياع

ربما وساوس الشيطان تفعل ذالك

...

هي لا تعلم النور الذي يتدفق بين جنبات هذه الآية

هي لاتعلم تفسيرها ولم تتذوق بعد حفاوة الله لها

هي لم تسعى للتتدبر كلام ربّها

هي لا تدرِي بانّ الخالق أضاءَ لها الطريق بعد صبرها وتحملها مشاق الطاعة لقد تكفّلَ ربّك برعايةِ خطواتك المبادرة للخير المقبلة على الله الصادقة معه

فأي بشارة هذه لتنطلقِي وتزاحمي ميادين الخير وتنافسي الصالحات وتجعلي قدوتك الصحابيات

سيهديكِ الله ويذيقكِ حلاوة مناجاته ولذة عبادته

فقط إن أنتِ أقدمتِ وبادرت وجاهدت يوما بعد يوم شهرا بعد شهرا وحتى عاما بعد

ثقي أنه لاشيء يأتي سهلا صلاة الفجر أول مرّة تحمل حنين النوم وثقل النهوض والنعاس لكن مرة بعد مرة وصدقٌ منك في الإقبال وحب الإيمان وتراتيل الدعاء بأن يوفقك لطاعته ستجدين نفسكِ مجيبة مع أول نداء " الله أكبر "يصدح بها الإمام مع صوت المنبه الذي يدوي في المكان فتنهضين بكل يسر ..

ذالك اللسان الذي لم يصبر عن الكلام عن فلانة وأخرى،، جاهدي نفسك وقرري يوما بعد يوم لتتوقفي إعصي نفسك ولاتتبعي الشيطان وهكذا ...

 

إعلمِي أن هذا الجهاد لن يضيع و ستبصرين في الآفاق هداية وتوفيق !

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

10429409_815713135119540_2518605794815104265_n.jpg?oh=53716368131cbfb01a1ba05096756332&oe=547F40EC&__gda__=1415308372_61a037d26949eb14f3f701286b332495

 

1-حديثٌ ساخنٌ إليكِ تشعلهُ أحداثُ أمّة :

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

تأملِي كلام الله لعبادهِ وإليك أنتِ يا أمته وفقكٍ الله للإستجابَة:

{ وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ ...}سورة الأنفال

 

تلمّسي قوّة الخطاب أراه بقَدرِ عظمهِ بحجم تقصيرنا ...فهل أنا مخطئَة ؟

وأينما وجهتِ طرفكِ وجدت مسلما في مشارق الأرض ومغاربها يئن يستصرخ ينزف يبكي

 

اريد أن أسألك ؟

سَتقفين يوما لتُسألينَ عن حصّتكِ منَ النصرة لأخوانكِ المستضعفين في مشارقِ الأرضِ ومغاربهَا ..،

فهل أنتِ مستعدّة لإجابةِ وافيَة تبدّد حرجَ الموقف ؟

 

ماذا قدّمتِ ؟ماذا فعلت لنصرةِ إخوانك ؟

 

ألملمُ كيلوات الخوف حينما أتجرعها من سؤال كهذا مثلا ..مالعقوبة التي تنتظرنا إن خذلنا إخوتنا ؟

 

أحاول أن أجد لنفسِي عذرا ! لاسبيل ..

مرّة أخرى دعينا ننقذ أنفسنا آملُ أنّنَا نشترِك فِي إجابة علّها تكونَ المنجيَة ..

إياكِ أن نجدَ أنفسنَا مستهينينَ به

أراكِ تقتربي تريدينَ أن تعرفِي ؟

 

فليلهَج لسانكِ قائلا " ياربّ إنّي أشهدكَ أنّي لا أملكُ لهم إلا الدعاء "

 

وفي يومك وليلِك اعملي على ذلك ونامي قريرةَ العينِ قليلا ربما قد برّأتِ ذمتكِ أمام إخوةِ الدين ونداء العقيدة وصرخة الإنسانية ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

حديثٌ ساخنٌ إليكِ تشعلهُ أحداثُ أمّة "2" :

ننامُ ونستيقظ على حلم أغر يضج مضاجعنَا

من قفارِ القلب نبكي أملا لتُبرقَ على مسامعنا ومرءانا تغاريدُ النصر !

ياليتَ شعرِي وكل طموحاتنَا نصر لأمة الإسلام يشفِي صدورَ قوم مؤمنين ..

 

مهلا أروني تحقيقَ حلمِ النصر ! كيفَ السبيلُ أينَ الطريق ؟

على الأقل ليرسلَ وميضَ قدومهِ ،، نتحسّسُه معَ أول شعاعِ يبثه ،تفرحُ له الأوردة طربا أن أقدم ولاتتمهل

...

هو

على أعتاب ماذا ليطرقَ صباحنَا !

 

خطواتهُ المتأخرة ..

خطواتهُ المتعثرة ...

إلى متى ؟؟

 

من أجلِ أن يؤذنَ فجرُ الأمة بانبثاق

من أجلِ أن نفرح طينَة الخير في ثلّةِ العالمين

من مفهوم أن الأرواح لا تذهبٌ غدراَ

 

ستعدناَ شمسُنَا ببزوغ لا كاللمعتاد

ثقُوا أنّ القادم نصر مؤزر وفتح وسؤدد ..

 

وقبلَ هذا أستسمحكم أريد أن أمهد لكم الطريق

أريدُ أن أوجهَ بعثراتكم إلى زوايا تزغردُ للنصر

أحاول أن أجيب عن سؤالكم خطواته المتأخرة إلى متى

أعدكم إني أحاول أن أضعكم في سجلّ "فبذالك فليفرحوا "

 

تأملي :

نصرهم الله تعالى لأنهم قامُوا بنصر دينِه: { وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ }[40]

 

وبالتالي ::

خطوات النّصر المتأخرة هي مكللة بتقصيرنا وهذا يعثر السير ومقدار التقصير يصنعُ الفارِق..

 

دعونِي أكون واضحة

بحجم ماكونّه الحزن من دمارِ في قلوبنا ليكن محرّضا نحو إستيقاظنا تعالوا نسقي قلوبنا ماء الإيمان نبللُ رمق الضياع بجرعات التقوى نخلص الكون من آهات ونحمي الطفولة من الدماء فقط بعودة وأوبة

 

هذا النصر شاء أن يتقدم أو يتأخر وعندَ الله حكمَته

تريد أن تساهم في تسريعه

الرجوع إلى الله يقرب المسافة والإنشقاقُ عن سبيله يعيقُ التقدم

 

هذه دعوة وقد جفت الدموع وبلغَ الألم مداه

دعوة لنقلل مظاهر تهاوي الأخلاق في أوساطنا ونكافح مشاهد النميمة والغيبة والكذب والنفاق التي تسري في أوساطنا ومنها أيضا الفحش والسرقة هذه التي تفشت تزاحم مجتمعاتنا ولما لا أو حتى ننفي مايصدر منّا من تقصير وذنوب

 

من جديد هذا الحلم هل سندرك من جهة أنه متوسد على تقصيرنا معَ ربنا !

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

935184_625759090810857_780596274_n.jpg

 

{ واعبد ربك حتى يأتيك اليقين } أي: الموت أي: استمر في جميع الأوقات على التقرب إلى الله بأنواع العبادات، فامتثل صلى الله عليه وسلم أمر ربه، فلم يزل دائبا في العبادة، حتى أتاه اليقين من ربه صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا. السعدي

 

 

تخيليها رسالَة بُعثت لكِ

وصوبُها بريدُ قلبك

 

فتشي في قسم الواردات

الوارد على صفحة قلبك اليوم مختلف

فهذه الرسالة لم تكن

من شخص يحمل تفاصيل دنيا تتمزّق مادَاراها

الزمن

وتنسيك الـأيام بعضَ أحداثها أو حتّى

روعَة

تلك اللحظات

 

افتحِي ظرفك بكل أهميّة فالقادم رسالة ربّانيّة ...

مفادها آيةٌ عظيمَة ...

تضيء طريقَك

لهذا العمر لهذه السنين المباركات

ولِباقي الحياة

 

قائلة :

"واعبُد ربّكَ حتّى يأتيكَ اليقين"

وأنتِ قد ودّعت رمضان شهر العبادات والسباق للفوز بالجنات

وأنتِ قد فرحتِ بالعيد والقلبُ شوقا لأيامِ عشر ثمّ عيد الأضحى

 

الذي تريدُ قوله هذه الرسالة أن اعبدِي ربّك طيلة الحياة وتزوّدي ليوم الميعاد فإنّ خير الزاد التقوى

هذا القرآن يشكو هجركِ وهذهِ النوافل تبكي فقدانك ولسان مشوّه مشتاق لألفاظ تذكر ربّها

سليمة من القيل والقال

ونرجو منكِ عودة وأوبة

 

رأينا فيكِ خيرا كثيرا في رمضان فواصلِي السيرَ في طريقِ الإيمان

إياكِ وأن تكوني فتاة رمضانية العمل رمضانية الروحانيات ورمضانية الملامح

أنتِ عابدَة لربّك مانبضَ هذا القلب وتحركت هذهِ الأنفاس

فسارعِي الخطى لتتداركِي التقصير

واعقدِي النية لتخوضي في

دربِ الإلتزام

ستنتهِي هذه الرسالة لكن أين ومتى ؟

 

تنتهي ماغرغرت الرّوح والمحافظة على بندِها والعمل بماجاءَ فيهَا

نجاة وفوز وجنان ()

تم تعديل بواسطة إسْـلامُــنا هُــوَ النُّـــور

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×