اذهبي الى المحتوى
د.حياة

زهقت من نفسي وعاوزة اتغير بجد

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله

انا متزوجة ولي بنتان والحمد لله علي نعمه

طبيبة ولا اعمل الان لرعاية بنتي الرضيعة

مشكلتي اني زهقت من نفسي ومن طريقتي

انا كائن لا يعمل الا تحت ضغط الا في الطوارئ

مش بعمل الاكل غير قبل معاد جوزي بحاجة بسيطة

للاسف مش باهتم بالتنظيف غير لما حد يكون جاي

مش باذاكر غير لما يبقي في امتحان وقرب كمان

مش باجهز شنطة السفر غير قبل المعاد بحاجة بسيطة

ودا طبعا ياثر علي المواعيد وعلاقتي بزوجي

هو طيب بس من حين لاخر بينتقدني وانا مش باحب دا

وبابقي عارفة اني غلطانة بس باكره الشعور دا اني باتلام او بانتقد

ديي حاجة

حاجة تانية اني من ايام جوازي وحملي وولادتي وانا روحانياتي وعلاقتي بربنا في النازل

ومش عارفة ارجع ولو رجعت بيقي حاجة مؤقتة مش دايمة وباسوء يعني في ايام طويلة من غير قرآن وايام تانية صلوات بتضيع للاسف

ومش عندي الرغبة في قراءة الكتب الدينية زي زمان انا كنت باذاكرها مذاكرة بس مش عارفة جرالي ايه

حاجة تالتة

بنتي الكبيرة نزلت الحضانة

يعني فضي عندي وقت كويس ممكن استغله في التنظيف والترتيب وممكن اذاكر

بس للاسف ماعنديش الهمة لكدا

باصحي بدري اه افطرها هي وباباها وبانزلها وبارجع اقعد علي النت وانام لحد ماترجع

واقوم في معركة طارئة ما بين تحضير الاكل والترتيب علي الماشي طبعا واغديهم وكدا

بس دا بيجي علي اعصابي واتنرفز عليهم

مع اني ممكن اتفادي دا بس مش عارفة باعمل كدا ليه

نويت اني اتغير وعملت خطة وجدول وحاجات بس لما اجي انفذ يجيلي حالة من الزهق والملل والقرف مش عايزة اعمل حاجة وقرفانة

 

انا طولت عليكم

بس بجد انا عاوزة مساعدة ودعاء محتاجة صحبة صالحة تاخد بايدي لاني متجوزة في بلد غير بلدي ومابانزلش من البيت تقريبا غير مع زوجي وعشان الطلبات

محتاجة بس حد يوجهني اتغلب علي الحالة اللي عندي دي ازاي

وارجع تاني لربنا ازاي واعبده بتلذذ ازاي

 

جزاكم الله كل الخير يا صحبة الخير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حياكِ الله أختي الحبيبة وأهلاً بكِ بين أخواتكِ.. أسأل الله تعالى أن تجدي معنا ما يفيدكِ وينفعكِ في أمور دينكِ ودنياكِ وأخراكِ.. وفقكِ الله تعالى وبارك فيكِ وأكرمكِ برضاه

 

بالنسبة للحال التي ذكرتِ، فلا شك أن ما تعاني منه هو فتور في أداء العبادات وصل لدرجة عدم الشعور بلذة الطاعة، فلا يخفى عليكِ أن أداء الطاعات يورث راحةً وطمأنينة في القلب لمن أخلص العبادة لله سبحانه راجياً ثوابه.

 

 

الفتور يا حبيبة حالة نفسية تصادف ضعفاً في النفس فتستشري إن لم نتدارك أنفسنا، فكلنا معرضون في وقت من الأوقات للفتور، خاصةً إذا انعدمت الصحبة الصالحة التي تُعين بإذن الله على الطاعات وترفع الهمّة، فالنفس البشرية تتقلب بين النشاط والفتور عادة لذلك كان الحبيب صلى الله عليه وسلم يستعيذ من العجز والكسل، فالمؤمن يراقب نفسه دائماً لئلا تقع في الفتور، وهذا الفتور ثمرة طبيعية من ثمار ضعف الإيمان، فكلما كان الإيمان قوياً كانت قدرة المسلم على الطاعة والعبادة أقوى وأحسن، وإذا ضعف الإيمان ضعف بالتالي الالتزام وتنفيذ التكاليف الشرعية، فأنت الآن تعانين من ضعف في الإيمان يحتاج منك إلى علاج.

 

لذلك يا حبيبة عليكِ أولاً بالإستعانة بالله تعالى واللجوء والتضرع إليه سبحانه ثم اجلسي مع نفسكِ جلسة محاسبة ومصارحة لمعرفة سبب هذا الفتور فربما هو ناجم عن معصية خفية لم تلقي لها بالاً قد أورثت آثارها السيئة على القلب فحُرم لذّة الطاعة، فابحثي في خبايا نفسكِ عن مكمن العلة وعالجيه بكثرة الاستغفار والدعاء لله سبحانه أن يصلح لكِ شأنكِ كله.

 

وعليكِ غاليتي بالمداومة على أذكار الصباح والمساء فإنها حصن النفس الحصين الذي يقيها بعون الله تعالى من أذى الشيطان وأوليائه، فحافظي عليها واجعلي لكِ نصيباً من تلاوة القرآن الكريم فإنه أُنس القلوب وشفاؤها.

 

ثم ابحثي لكِ عن الصحبة الصالحة التي تُعينكِ على الطاعات وترفع الهمة لديكِ عالياً بإذن الله تعالى، فلا تركني لنفسكِ والهوى فإن النفس لأمارةٌ بالسوء إلا من رحم ربي.

 

كما وأرجو أن تستمعي لهذه المحاضرة عن أسباب ضعف الإيمان

http://www.islamway....p;lesson_id=430

 

 

وأيضاً.. كيف نجدد الإيمان في القلوب:

http://www.islamway....p;lesson_id=429

 

 

وهنــا بعض النصائح للتخلص من الفتور

كيف أتخلص من الفتور

http://www.islamweb.....php?reqid=1553

 

 

 

 

وأخيــراً.. أدعوكِ للمشاركة في مشروع أنوارالإيمان وهذا رابطه:

http://akhawat.islam...h...p;f=30&id=5

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وإقرأي هذا الموضوع عن علو الهمه .. صيد الفوائد

 

http://www.saaid.net/aldawah/238.htm

 

 

وفقك الله تعالى لما فيه الخير لكِ في دينكِ ودنياكِ وأخراكِ وثبّت على طريق الحق خطاكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ياأيها الذين أمنوا استعينوا بالصبر والصلاة ...

 

ألم يأن للذين أمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ومانزل من الحق ...

 

ففروا إلى الله

 

الحل الوحيد هو الفرار إلى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حياكِ الله أختي الحبيبة وأهلاً بكِ بين أخواتكِ.. أسأل الله تعالى أن تجدي معنا ما يفيدكِ وينفعكِ في أمور دينكِ ودنياكِ وأخراكِ.. وفقكِ الله تعالى وبارك فيكِ وأكرمكِ برضاه

 

بالنسبة للحال التي ذكرتِ، فلا شك أن ما تعاني منه هو فتور في أداء العبادات وصل لدرجة عدم الشعور بلذة الطاعة، فلا يخفى عليكِ أن أداء الطاعات يورث راحةً وطمأنينة في القلب لمن أخلص العبادة لله سبحانه راجياً ثوابه.

 

 

الفتور يا حبيبة حالة نفسية تصادف ضعفاً في النفس فتستشري إن لم نتدارك أنفسنا، فكلنا معرضون في وقت من الأوقات للفتور، خاصةً إذا انعدمت الصحبة الصالحة التي تُعين بإذن الله على الطاعات وترفع الهمّة، فالنفس البشرية تتقلب بين النشاط والفتور عادة لذلك كان الحبيب صلى الله عليه وسلم يستعيذ من العجز والكسل، فالمؤمن يراقب نفسه دائماً لئلا تقع في الفتور، وهذا الفتور ثمرة طبيعية من ثمار ضعف الإيمان، فكلما كان الإيمان قوياً كانت قدرة المسلم على الطاعة والعبادة أقوى وأحسن، وإذا ضعف الإيمان ضعف بالتالي الالتزام وتنفيذ التكاليف الشرعية، فأنت الآن تعانين من ضعف في الإيمان يحتاج منك إلى علاج.

 

لذلك يا حبيبة عليكِ أولاً بالإستعانة بالله تعالى واللجوء والتضرع إليه سبحانه ثم اجلسي مع نفسكِ جلسة محاسبة ومصارحة لمعرفة سبب هذا الفتور فربما هو ناجم عن معصية خفية لم تلقي لها بالاً قد أورثت آثارها السيئة على القلب فحُرم لذّة الطاعة، فابحثي في خبايا نفسكِ عن مكمن العلة وعالجيه بكثرة الاستغفار والدعاء لله سبحانه أن يصلح لكِ شأنكِ كله.

 

وعليكِ غاليتي بالمداومة على أذكار الصباح والمساء فإنها حصن النفس الحصين الذي يقيها بعون الله تعالى من أذى الشيطان وأوليائه، فحافظي عليها واجعلي لكِ نصيباً من تلاوة القرآن الكريم فإنه أُنس القلوب وشفاؤها.

 

ثم ابحثي لكِ عن الصحبة الصالحة التي تُعينكِ على الطاعات وترفع الهمة لديكِ عالياً بإذن الله تعالى، فلا تركني لنفسكِ والهوى فإن النفس لأمارةٌ بالسوء إلا من رحم ربي.

 

كما وأرجو أن تستمعي لهذه المحاضرة عن أسباب ضعف الإيمان

http://www.islamway....p;lesson_id=430

 

 

وأيضاً.. كيف نجدد الإيمان في القلوب:

http://www.islamway....p;lesson_id=429

 

 

وهنــا بعض النصائح للتخلص من الفتور

كيف أتخلص من الفتور

http://www.islamweb.....php?reqid=1553

 

 

 

 

وأخيــراً.. أدعوكِ للمشاركة في مشروع أنوارالإيمان وهذا رابطه:

http://akhawat.islam...h...p;f=30&id=5

 

الاخت الفاضلة انين روح

جزاك الله خيرا علي الرد

فعلا انا في فترة فتور ربنا يعيني ويهديني

 

ساحاول الاتزام بالاذكار وساقرا الروابط اللي قمتي بوضعها مشكورة

 

اكرمك الله

بس موضوع الصحبة الصالحة ده صعب عليا لاني مابخرجش للاسف

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ياأيها الذين أمنوا استعينوا بالصبر والصلاة ...

 

ألم يأن للذين أمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ومانزل من الحق ...

 

ففروا إلى الله

 

الحل الوحيد هو الفرار إلى الله

 

جزاك الله خيرا

دعواتك ليا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ ياحبيبه : )

 

مين قال تخرجي !!

الصحبه الصالحه ستجديها هنا بإذن الله .. هنا أخوات من كل البلاد ما جمعهن إلا الحب فالله .. فإذا وجدتي الصحبه في مكان كهذا فعضي عليها ولا تفرطي بها

 

أعانك الله ياغاليه

تحياتي لك .. : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله يعينك اختي .والاخوات كفو ووفو. حاولي وستنجحي بإذن الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أسال الله أن يردك إليه ردآ جميلآ نصيحتي ليكي القرأن حاولي تحفظي في ساحة تحفيظ القرأن هنا في المنتدي فهو شفاءآ لما في الصدور والله كل السعادة في حفظ وقراءة كلام الله تعالي فهو خير أنيس أما موضوع النظافة والنظام اعقدي النية لله هتحسي بفرق وطول الوقت قولي انا قدوة صالحة ﻻوﻻدي سأعلمهم ان يكونوا امهات ناجحات وبيوتهم تبقي انظف بيوت وتذكري دايمآ ان الله جميل يحب الجمال أعانك الله أخيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الاخت الفاضلة انين روح ممكن مساعدة لو سمحت

 

 

في مقالة التخلص من الفتوروجدت الاتي

لكي نعالج هذا الفتور لابد من الآتي:

1- البحث عن أسباب النشاط والقوة التي كانت عندك وحصرها، وماالذي بقي منها، وماذا ضاع .

 

اسباب النشاط والقوة عندي المسجد والصحبة الصالحة وغيابهم بعد زواجي اثر عليا كتير

ولم يتبقي منهم شيئ

 

2- البحث عن الأسباب المؤدية إلى الفتور، وتاريخ حدوثها، وملابساتها، ومعرفة كيف تسربت إليك دون أن تدرى حتى وصلت إلى ما أنت عليه .

التوهان في الحياة والمسؤوليات كام وربة منزل يعني الصلاة بقت الفرض وبالعافية عشان اللي بيزن واللي عاوز مني حاجة والصيام التطوع طبعا مفيش عشان حامل واو بارضع والدعوة مفيش عشان من باروح ولا باجي والمنتديات مش عارفة حد فيها لسا

3- دراسة المساحة التي كنت تعطيها لنفسك من حيث تزكيتها وتهذبيها، وهل كانت كافية أم أنك كنت مشغولاً بأمر الدعوة على حساب نفسك .

مفيش تزكية نفس خالص

يعني لا درس يتسمع ولا كتاب يتقري ولا الهوا حتي النفس مش جايباه بس انا هاجاهد نفسي باذن الله

4- أن تعلم درجة الفتور الذي أصابك حيث أن الفتور درجات بيانها كالتالي :

 

1- الدرجة الأولى وهي أخطرها: وتتمثل في كسل وفتور عام في جميع الطاعات .

انا وصلت للاسف لاخطرها

2- الثانية: كسل وفتور في بعض الطاعات، مع عدم كره لها وهذه مآل كثير من فساق المسلمين .

 

3- كسل وفتور سببه بدني، فهناك الرغبة في العبادة مع تكاسل وفتور عنها، وهذا حال كثير من المسلمين .

 

 

حزاك الله خيرا علي المقالةانا حبيت اشاركك افكاري وانا باحلل حالتي

 

بجد خلتني اخد بالي من حاجتين مهمين المسجد والتزكية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

 

 

لاحظت من كلامك ياحبيبه .. انه بزواجك انتهت فترة تقربك من الله ودخلتي في مرحلة الفتور !!

 

وهذا حال الكثير للأسف : (

بمجرد الزواج تنسي الغايه التي خلقنا لأجلها ( وهي عبادة الله تعالي ) وننشغل بالدنيا والزواج والابناء .... إلخ

 

نسينا ما خلقنا لأجله وانشغلنا بما خلقه الله لنا وسخره لنا

 

يقول الله عز وجل ( وما خلقتُ الجن والانس إلا ليعبدون ) .. فهذا هو الهدف الذي خُلقنا لأجله

 

 

 

فقد خلق الله سبحانه وتعالي آدم عليه السلام ليعبده وفقط .. ولكن من رحمة الله به أن خلق له زوجه وخلق له أشياء اخري لتعينه علي العباده

ان الله تعالى خلق الانسان لغاية واحدة وفقط الا وهي عبادته ... واعطاه موارد لتعينه على العبادة ... اما الامنيات فقد لوثها الشيطان والقى فيها فاصبحت كانها الهواء الذي يتنفسه الانسان وكان السعادة لا تأتي الا بها... وهذا ما يمحقه الله تعالى ويزرع في الانسان الحزن حتى يستسلم لربه وتكون حاجته من الدنيا هي عبادة الله وفقط عندها ستصبح امنياته هبات وعطايا من الله تعالى ..عندها ستأتينا الدنيا طائعة ...

 

...ان الزواج هو نعمة من الله تعالى جعل له اصول لكي يؤدي الى الهدف الرئيسي الا وهو عبادة الله ...اي ان الزواج هو هبة من الله لكي يعين بني ادم على عبادته ... الزواج السعيد هو ما يبدأ بزوج وزوجة همهم عبادة الله وطاعته ...فيجعل كل طرف بتطبيق اوامر الله وشرعه هدفا لإسعاد الطرف الاخر ... في سبيل الله فقط ..وهذا امر لا يريده الشيطان .. فيجعل حب الانسان لنفسه واحتياجه لارضاءها سبب في تعاسة الزوجين

 

عندما يكون الانسان ممتلئ بحب الله والرغبة بالتقرب له ...سيعي تماما كيف يجعل حياته سعيدة بعطايا الله ..

طوبى لزوجة اعانت زوجها على الحياة واطاعته

وطوبى لزوج علم ان المراة ناقصة عقل ودين

طوبى لهما ان جعلا من الزواج قربة لله

 

....

 

فهنالك سعي طبيعي يرضي الله تعالى وسعي زائف هو زبد يمحقه الله ...

قال تعالى فاما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض...

المؤمن لا يترك امرا فيه مصلحة لدينه ويعينه في طاعة الله ولا يقوم به ...انما هي نزع لما يلقي الشيطان في امنيته ...

عندما يتمنى الانسان امرا عليه ان يفكر لما هو يريده؟ هل لكي يعينه على اداء دوره في الارض الا وهو عبادة الله ام انه امر يريده لزهو بين الناس ولكي يرضي ذاته ويشعر بوجوده؟

ان كان السبب هو الاول فيسعى بالتوكل ..اي اني اهتم باصلاح ذاتي وهو امر من عبادة الله تعالى ...اهتم بما يقربني من الله وواترك تدبير اموري لله تعالى فهو بيده المشيئة ... فما به خير لي في ديني ودنياي سياتني طائعا بامر الله بعد ان فرغت نفسي من الزهو ...

 

 

ان ادخال الارادة البشرية امر متشعب و كل شخص ينظر اليه من زاوية ما يواجهه في حياته .. تخيلي من يريد شراء سيارة ويستطيع ... ان كانت رغبته سيارة تقضي اعماله فليشتريها مهما كانت ...

اما ان كان شراؤه للسيارة للتفاخر فهذا زبد يمحق الله البركة فيه .

 

.....

 

انظري إلي قصه البقره التي كلمت الراكب !!

حدثنا محمد بن بشار حدثنا غندر حدثنا شعبة عن سعد بن إبراهيم قال سمعت أبا سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينما رجل راكب على بقرة التفتت إليه فقالت لم أخلق لهذا خلقت للحراثة قال آمنت به أنا وأبو بكر وعمر وأخذ الذئب شاة فتبعها الراعي فقال له الذئب من لها يوم السبع يوم لا راعي لها غيري قال آمنت به أنا وأبو بكر وعمر قال أبو سلمة وما هما يومئذ في القوم

 

..

فسبحان الله .... فهمت البقره الغايه التي خلقت لأجلها !!!

فما بالنا نحن !!

 

نسأل الله أن يغفر لنا ويرحمنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://consult.islam...ails&id=2119354

 

 

تقوية الإيمان

كيف أعود للطاعات كما كنت سابقاً؟

 

السؤال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

مشكلتي أني أحس أني مقصر مع الله في أشياء كثيرة، ولا أخفي عليكم أنني عندما كنت أبلغ من العمر 12 عاماً كنت أقوم الليل وأصلي الصلوات في وقتها، أما الآن وعمري 23 لم أعد أقوم الليل ولا حتى أحافظ على الصلاة في وقتها، بل حتى القرآن الكريم لا أذكر متى آخر مرة قرأته، مع العلم أني أحب الاستماع إلى قراءة القرآن وأستمع إليه يومياً.

 

ولدي مشكلة أخرى أني أفعل الذنب وأتوب منه ولكني أعود إليه في اليوم التالي، فماذا أفعل؟ أريد العودة كما كنت، أرجو منكم مساعدتي.

 

 

الإجابــة

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ أحمد. حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

 

فأهلا بك أخي الكريم في موقعك إسلام ويب، ونسأل الله أن يمن علينا وعليك بلذة القرب منه .

 

وبخصوص ما ذكرت من قصور بعد طاعة ومن ابتعاد بعد اقتراب، فإن الإيمان كما لا يخفاك يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، وما أنت فيه الآن من فعل الذنب ثم التوبة منه أمر طيب طالما تعود إلى الله سريعا ، غير أن التكرار مشكلة لها عواقبها فلا ينبغي للعبد أن يعود إلى الذنب الذي تاب إلى الله منه، وأن يبحث عن أسباب وقوعه في الذنب، وأن يدرس كيفية التخلص منه، فأنت أخي الكريم - وكلنا ذاك الرجل - في حرب مفتوحة مع الشيطان، وقد أقسم أن يغوي عباد الله الصالحين : (قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين).

 

وما دام الأمر كذلك فإني أهيب بك أيها الحبيب إلى سرعة اللجوء إلى الله والأنس به ، والإقبال على القرآن والتلذذ بقراءته ، وحتى يتم لك ذلك فأنصحك بعدة أمور :

 

1- أنصحك أخي الكريم بداية أن تقوم الليلة قبل الفجر بنصف ساعة وحدك دون أن يعلم أحد، وأن تذهب في خلوتك إلى الله عز وجل ، توضأ واركع له ركعتين في جوف الليل، وفي سجودك أطله كثيرا وابك لربك وتحدث إليه ، أخبره بكل ما خطر عليك وكل ما تريده ، هو أعلم بما فيك وما منك ، لأن ربك يحب عبده إذا أقبل عليه وتضرع إليه، واسأله من فضله العظيم أن يحببك إلى القرآن تلاوة وسماعا، وإلى النوافل تعبدا وقياما ، والله المسؤول أن يستجيب لك فهو مجيب من دعاه والتجأ إليه .

 

2- اعلم أخي الحبيب أن القلب لا يعرف الفراغ ، فإذا لم تحسن أن تشغله بالطاعات المتنوعة شغل القلب بالمعاصي عياذا بالله ، فنوع عبادتك بين ذكر وصلاة وقراءة قرآن وصلة أرحام ومذاكرة أو عمل تبتغي رضى الله به.

 

3- كذلك من الأمور الهامة أن تجتهد في التعرف على أصدقاء صالحين أكثر منك علما وتعبدا، كن معهم ، جالسهم ، تعود على اللقاء بهم فإن ذلك مما يعين على الطاعة ويساعد عليها .

 

4- التمس دعاء والديك، فإن من الدعوات المرفوعات المقبولات دعوة الوالد لولده .

 

5- اجعل لك وردا ولو صغيرا وحافظ عليه ، واحرص ألا يمر عليك يوم إلا وقد أتممت وردك على الوجه المرضي ، وإن فاتك فاحرص على أن تجمعه في اليوم التالي إذا لم يكن شاقا عليك .

 

6- لا تيأس من روح الله ولا تبتعد عن الله ، فاليأس قد قرنه الله بالكفر: {إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} ومهما كان ذنبك كبيرا فالله أكبر منه وأكرم ، ولكن عليك أن تتعرف على نقاط الضعف عندك التي تجعل القدم تزل، وأن تعرف أسبابها ومن ثم علاجها فهذا هو المرجو منك إن شاء الله.

 

ولمزيد من الفائدة يمكنك الاطلاع على الاستشارات مثل: أتوب ثم أعصي فكيف أستمر على التوبة: 246818 - 228333 - 293842

وكيفية المحافظة على الصلاة: 18388 - 18500 - 17395 - 24251

 

وفي الختام نسأل الله أن يوفقك لكل خير، وأن يحيي قلبك، وأن يحبب إليك الطاعة، وأن يزيدك برا وإحسانا وأن يثبتك على ما يرضيك منه.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

TitleArrow.gif كيف أعود.. إلى الله؟

 

http://www.al-eman.com/%D8%A8%D9%86%D9%83%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA/%D9%83%D9%8A%D9%81%20%D8%A3%D8%B9%D9%88%D8%AF..%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%D8%9F/i11743&p34

 

السلام عليكم ورحمة الله.. أنا في الحقيقة لا أعرف من أين أبدأ ولكن سأحاول شرح ما أحس به.

أنا فتاة تبلغ من العمر21 سنة طالبة جامعية في تخصص علم اللغة الفرنسية لقد كنت فتاة ملتزمة تقوم الليل وتحافظ على صلاتها

 

ولكني دائما احس بالنقص في داخلي ولا أرضى أبدا عن نفسي شيئا فشيئا ابتعدت عن الله والصلاة وكلما اردت العودة أحس ان الله غاضب علي فلم أعد أحس بذلك الشعور بالقرب من الله مهما حاولت

 

مع العلم يادكتور أني اتخطبت ودائما احس بالشفقة بالاسى على خطيبي لأني اظن اني غير صالحة للزواج

وكذلك اريد ان اذكر أن المستوى العلمي لخطيبي أقل من مستواي مشكلتي ياشيخ أعتقد أنها تكمن في الثقة بالنفس . أرجوك يا دكتور ساعدني لأستعيد زمام أمور حياتي فانا يائسة من الحياة

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

(نور الهدى ) المصلّية القوّامة التي اشتاقت لها سجادتها واشتاقت لصلاتها الأرض التي تمشي عليها حيث كانت تضيء أرجاء البيت بالصلاة والذكر والدعاء والاستغفار ، ثم ماذا حدث؟!

 

نور الهدى مرحبا بك في موقعك المستشار، وهل تتوقعين أن نرفض طلبك ونرد رسالتك التي كُتِبت بقلب يبحث عن الطمأنينة ؟!

...كنتِ تكتبين حروفك وأنتِ تحسنين الظن بإخوتك في الموقع ، ونرجوا أن نكون عند حسن ظنك ، سنجتهد مع ضعفنا وتقصيرنا في أن نقدم ما يكون سببا في إسعادك..

 

فكيف بالله الكريم إذا لجأتِ إليه؟!

هل تظنين أن (الرحمن الرحيم) يرد عبدا أقبل عليه؟ويدا امتدت بالتوبة وحسن الظن به في أن يغفر الذنب ، ويقبل العبد التائه الذي يبحث عن السكينة والسعادة ؟

 

أختي ..

الله سبحانه وتعالى لم يزل منعما متفضلا بالعطايا رغم عصيانك ، فهل يخيّب الله رجاءك إذا عدتِ إليه؟

 

تأملت قولك: (كلما أردت العودة أحس أن الله غاضب علي)

وإلى الله المفرّ فكل شيء تخافه تفرّ منه ، إلا الله عزّ وجل إذا خفت منه هربت إليه !

 

هل تعلمين أن الله يناديك في كتابه ..

قال سبحانه : (( قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ))

 

والله تعالى سمّى نفسه الغفور الرحيم وقال جلّ وعلا : ( أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ ) [ التَّوْبَةِ : 104 ].

قَالَ سبحانه : ( أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) [ الْمَائِدَةِ : 74 ] ، وَقَالَ ( إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا ) [ الْبُرُوجِ : 10 ] .

 

قَالَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ : انْظُرْ إِلَى هَذَا الْكَرَمِ وَالْجُودِ ، قَتَلُوا أَوْلِيَاءَهُ وَهُوَ يَدْعُوهُمْ إِلَى التَّوْبَةِ وَالْمَغْفِرَةِ !

 

ولا تتركي للشيطان فرصة ليصنع لكِ الأعذار ويوهمك أن ما أنتِ فيه سببه اهتزاز الثقة بالنفس وغيره ..وهذا علاجه ممكن وسهل جدا

 

أنتِ الآن أمام طريقين والله منحك كل شيء (الجسد والعقل والصحة والعافية والعلم والأهل والخير والمال وأعطاك الاختيار والقرار ) وأمرك (بالصلاة) وماذا تكون الحياة بغير الصلاة؟

وماذا يكون الجسد بلا صلاة؟

ألا تتذكرين عندما كانت تلامس جبهتك الأرض وكنت تناجين ربك في السجود وكنت تسحبين وتكبرين وكانت تشعرين بالقرب من الله ..

 

الله يناديك : ( وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا ) [ النِّسَاءِ : 110 ]

 

ثم إذا أقبل العبد على ربك قربه أكثر وأكثر:

في الحديث القدسي : ((يقول الله عز وجل : من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه، ومن تقرب إلي شبراً تقربت منه ذراعاً، ومن تقرب مني ذراعاً تقربت منه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة)).

 

..تخيلي حجمك في الأرض، ثم تخيلي حجم الأرض من بين الكواكب ، ثم تخيلي الكواكب وسط المجرة ، والمجرة في قلب السماء..وتخيلي حجم السماء الدنيا بالنسبة للسماوات ..

 

ثم تخيلي حجمك من بين هذا كله؟ ..ومع هذا يرحمنا ويكرمنا بالنعم ،

 

أختي ومن أنتِ في هذا الكون حتى يذكركِ الله

وليس هذا إلا من كرم الله علينا وتفضله وجوده

ألا يستحق الله منا أن نحبه ؟ ونسعى لرضاه؟وأقل مانفعله لنحافظ على الحبل بيننا وبين السماء (الصلاة) فإذا تركناها ضعنا..

 

توبي .. فالتوبة تجب ماقبلها..

 

استعيذي بالله من الشيطان الرجيم و انفضي عنكِ الكسل وقومي وتوضئي وصلّي لله ..ابدئي حياة جديدة وميلادا جديدا... فانسي ما مضى واستشعري حلاوة الإيمان ...

 

والله تعالى أعلم وصلى الله على حبيبه محمد وعلى آله وصحبه وسلم

وبشرينا عنكِ..

 

الكاتب: أ. مها عبد الرحمن الصرعاوي

المصدر: موقع المستشار

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سلام عليكم

انا بخير الحمد لله يا انين روح شكرا لسؤالك

 

الصلاه علي الوقت باحاول اظبطها الحمد لله

الورد اليومي باقرا بس مش يوميا

باصلي ركعتين بعد العشاء والوتر الحمد لله

 

الفترة الي جاية عاوزة اهتم بالحفظ وكمان اسمع درس ديني بانتظام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×