اذهبي الى المحتوى
بسمة ُأمل

كيف أتعامل مع الناس ؟! :(

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله ،،

 

كنت أريد النصيحة فى كيف اتعامل من الناس .. خاصة البنات القريبات منى فى السن

 

مشكلتى تتخلص فى أنى منذ دخولى الجامعة العام الماضى وبدأت خلطتى بالبنات تزيد كثيرا عما كانت عليه ..

 

أشعر مع بعض البنات بصعوبة شديدة فى التعامل لأنهم يعقدن الامور بطريقة جافة وجاحدة ..

المؤلم أنهن من المفترض أنى لمست فيهن الصحبة الصالحة .. مشاكل تافهة تحدث وأسعى لتجاوزها وانهاءها حتى لو اعترفت بخطأ لم أرتكبه فقط حفاظا على الود

ولكن مع ذلك قد أجد من الطرف الآخر تضخيما كبيرا .. وكأنهم تصيدوا خطأ لقلب الحب فى الله الى عداوة !!

 

بعضهن أيضا تنقلب فجأة ! فبعد أن كانت بالامس القريب تخبرنى أنى من اقرب الناس لقلبها وتحبنى بصدق .. فجـأة وبدون مقدمات .. تظهر لى الضيق والنفور وتنتقل لاخرى وتعيد معها الكرة ..

 

بفضل الله علاقاتى اجمالا جيدة جدا بكل البنات

لكن مشكلتى انى إذا حدثت لى مشكلة مع احداهن وتوترت العلاقة أو ووجدت منها جفاء .. لا أستطيع تجاوز ذلك نفسياً ويضيق صدرى جداا.. وقد اهين نفسى محاولة لتغيير ما بها وألح عليها فقط ليسلم صدرها تجاهى لكنى أفشل فى الحقيقة حيث تبقى هى على ما هى عليه !

 

ما السبيل ؟ :) أعتذر للاطالة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

 

أهلاً بكِ ومرحباً ياحبيبه ،،

 

يبدو لي أن المشكله عندك أنتِ أخيتي الصغيره : )

 

 

يظهر انك من النوع التي تحب أن يكون لها الكثير من الصديقات .. ويبدوا انك تنتظري من الجميع أن يعاملوكِ بما تحبي وتحاولي تتوددي للاخرين ولو علي حساب نفسك ^^

طبيبعي ياحبيبه الا تجدي كل الناس مثل بعض !!

 

الناس منذ خلقهم الله وهم مختلفوا الطبائع والرغبات والميول. روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"الناس معادن كمعادن الفضة والذهب, خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا, والأرواح جنودٌ مجندةٌ, فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف"

وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:"إن الله خلق آدم من قبضة قبضها من جميع الأرض, فجاء بنو آدم على قدر الأرض, فجاء منهم الأحمر والأبيض والأسود وبين ذلك, والسهل والحزن والخبيث والطيب"

 

 

 

وتمثل بعض الشعراء بهذا المعنى, فقال:

الناس كالأرض ومنها هُُمُ *** فمن خَشنِ الطبع ومن ليِّنِ

فجنـدلٌ تدمـى بـه أرجـلٌ *** وإثـمدٌ يـُوضـع في الأعـينِ

 

 

ويُعلم بداهةً أن معاملة هذه الاختلافات معاملةً واحدةً لا يستقيم. فما يلائم هذا لا يناسب ذاك، وما يحسُنُ مع هذا لا يجمل مع غيره.

 

لذا قيل خاطبوا الناس على قدر عقولهم

.........

 

حتى لو اعترفت بخطأ لم أرتكبه فقط حفاظا على الود

 

لماذا ياغاليه !!

أهكذا هو الاسلام ، وهكذا تحافظي علي الود ؟؟؟؟!!

 

إن أخطأتي في شئ فواجب عليكِ الاعتذار والتودد لمن أخطأتي في خقه ،

 

ولكن ... تعترفي بخطأ لم ترتكبيه !!!؟؟

 

أينعم قد تحافظين علي الود وتكسبي أصدقائك ولكنك قد تخسري ثباتك وثقتك بنفسك بعد ذلك لاقدر الله ، أو قد تشعري لااراديا انك أقل منهم بشئ

 

لكن مشكلتى انى إذا حدثت لى مشكلة مع احداهن وتوترت العلاقة أو ووجدت منها جفاء .. لا أستطيع تجاوز ذلك نفسياً ويضيق صدرى جداا. وقد اهين نفسى محاولة لتغيير ما بها وألح عليها فقط ليسلم صدرها تجاهى لكنى أفشل فى الحقيقة حيث تبقى هى على ما هى عليه !

سمه جميله فيكِ أنك لا تتحملي خصام أحد .. فقد حثنا الاسلام علي إزاله الشحناء والتباغض

 

فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليالٍ، يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا، وخيرهما الذي

 

يبدأ بالسلام. رواه مسلم. وجاء في سنن أبي داود قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث، فمن هجر فوق

 

ثلاث فمات دخل النار. صححه الألباني.

 

 

ولكن !!

 

هناك حدود ...

فلا ضرر ولا ضرار

 

أبداا لا تهيني نفسك ولا تعترفي بخطأ لم ترتكبيه

تغيير وجهه نظر الاخرين لن تأتي هكذا !! .. بل والله أحياناً هناك بعض الناس إذا أهنتي نفسك لأجلهم تمادوا في تسلطهم ..

توددي إليهم بالحسني .. تكلمي معهم بإسلوب لين

 

ولكن هناك فرق بين التودد وإهانه النفس

 

وحاولي تقوي ثقتك بنفسك أكثر لانك بحاجه إلي ذلك : )

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أتمني أن تفيدك هذه الاستشاره

 

http://www.mostshar-...howisti&id=5723

 

كيف أبني شخصيتي .. وأنمّي ثقتي بنفسي؟

 

 

 

أنا طالبةٌ في الصف التاسع، أحاولُ أن أُنمِّي ثقتي بنفسي، لكني أحسُّ أن هناكَ حاجزاً يمنعني، ومشكلتي أني إنسانةٌ سلبية، وأحاولُ أن أكون إيجابية، لكني لا أعرف كيف! وأشعرُ دائماً بتأنيب الضمير، ونادراً ما يكون ضميري مرتاحاً.

فكيف أستطيع أن أبني شخصيتي؟ علماً بأني أخاف أن أكون أنانية أو متكبرة. أريد أن أبني شخصيةً محبوبةً، أستطيع أن أحقق أهدافي في الحياة، وأُساعد جميع من هم حولي، وأكون منتجة لا أخاف ولا أتردد من أي شيء، وأتخلص من سلبيتي. وشكراً.

المستشار: وليد الرفاعي

 

 

الحمدُ لله، والصَّلاةُ والسَّلامُ على رسول الله .

 

ابنتي الكريمة: لا داعي لكل هذا اللوم والتقريع والنظرة السلبية عن نفسك؛ فأنت لا تستحقين كل هذا، ومجرد رغبتك في أن تُساعدي من حولك، وأن تكوني محبوبةً، وتكون لك أهدافٌ في الحياة، هو دليلٌ كبيرٌ على أنك لست إنسانة سلبية؛ فالكثير ممن هو في مثل عمرك لا يُفكِّرُ بشيءٍ من هذا، فأنت لديك همومٌ إيجابية -والحمد لله-.

ابنتي الكريمة: الثقةُ بالنفس تأتي من تعدد النجاحات، وأكبر نجاح نحققه هو عندما نستطيع أن ننفع الآخرين، وعندما تستطيعين أن تُساعدي والدتك بشكلٍ إيجابي، وتكوِّني علاقات جيدة مع أخواتك وأقربائك، وتُنجزي إنجازاً جيداً على مستوى دراستك، وقبل ذلك عندما توطدي علاقتك بالله وبصلاتك، فإنك ستشعرين بقدرٍ عالٍ من الثقة والاطمئنان.

احرصي -ابنتي الكريمة- على أن تجعلي رضا الناس عنك معياراً لرضاك عن نفسك، وكوني مستقلةً في نظرتك لنفسك، وحاولي أن لا تتأثري كثيراً لما يقوله الناس عنك، وخاصة عندما تشعرين أن فيه ظلماً وعدم دقة، فليس كل الناس يُجيد الدقَّة في كلامه وأحكامه، كما أن الناس لا يرضون عن الشخص مهما فعل!

ابنتي الكريمة: لا تُكثري من لوم نفسك واتهامها بالتقصير، فتصوراتنا حول أنفسنا تؤثر علينا سلباً وإيجاباً، فأقنعي نفسك بأن إنسانةٌ جيدة، بدليل أن لديك هموماً كبيرة، وأهدافاً تريدين تحقيقها، وتحبين الخير للآخرين، ولا تحاولي أن تُكبِّري من عيوبك في نظر نفسك وفي نظر الآخرين.

خوفك من أن تكوني أنانية أو متكبرة هو الذي سيجعلك بإذن الله بعيدة كل البعد أن تكوني كذلك، فاطمئني؛ فأنت تملكين من الصفات الخارجية ومن الضمير الداخلي ما يجعلك بعيدة عن ذلكن فلا تقلقلي.

قد تكونين شخصيةً مثالية، والشخصية المثالية تميلُ إلى أداء ما ترى أنه واجبٌ عليها تجاه الآخرين، وتُبالغ في ذلك، ولذلك تقع دائماً في تأنيب الضمير لخوفها من التقصير والخطأ في حق من حولها، بينما يكون الواقع أن الآخرين ربما هم من يخطئون في حقها، وهي من تحمل همهم وتعتذر منهم! فخففي من مثاليتك قليلاً؛ لترتاحي، ويخف لديك تأنيب الضمير.

اهتمي بدراستك جيداً، وبتكوين صداقاتٍ مميزة، وقبل ذلك وبعده بعلاقتك مع الله، وأبشري بالخير. وفَّقك الله لكل خير.

 

 

وطمئنيني عليكِ دوماً أخيتي الصغيره : )

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@

 

جزاكِ الله خيراً ونفع بكِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

أنين روح بوركتى يا حبيبة ونفع الله بك

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@بسمة أمل

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

اختلف مع الحبيبة أنين في تحليلها للموقف

 

فمجتمع الجامعة هو نسخة مصغرة من المجتمع الحقيقي الخارجي

وبالتالي ستجدي فتيات من مختلف الثقافات وبمختلف الشخصيات والمعتقدات

وطبيعي جدا ما تجدينه معهم من صعوبات في التعامل

 

أيضا هناك فرق بين الدين والأخلاق، ألم يوصي النبي صلى الله عليه وسلم حين اختيار الزوج أن تختار الفتاة من ترضى بدينه وخلقه ولم يقل دينه فقط؟

فالصحبة الصالحة قد تكون صالحة من ناحية تعاملها مع الله عز وجل لكنها تفتقر لمهارات التعامل مع البشر

لذلك عند اختيارك لرفقتك المقربة يا ليت تنتبهي لتلك النقطة

 

بصفة عامة أنصحك بأن تكون علاقتك سطحية وغير متعمقة مع الجميع حتى تكتشفي شخصياتهن وتتعرفي عليهن وتميزي بين أيهن الأصلح لك قضاء وقت معها بدون أن يفسد ذلك دينك وخلقك

 

وحاولي ألا تحزني من تصرفاتهن فهن نموذج مصغر لما ستقابليه في المجتمع وعليكِ التعامل معهن على قدر الحاجة بما لا يعود عليكِ بالضرر

 

واعلمي أن رضا الناس غاية لا تدرك مهما فعلتِ في سبيل مرضاتهن

لذلك عليكِ بمرضاة الله عز وجل ومعاملة الخلق بما شرعه الله عز وجل

 

ومن ترين أنهن يضخمن الأمور فالأفضل أن تقتصري في التعامل معهن لأن أقل ضرر قد يتسببوا فيه لكِ هو التعب النفسي الذي أنت فيه الآن وشغل ذهنك وتضييع وقتك فيما لا يفيد

 

أسأله سبحانه ان يثبتك ويعينك لما فيه طاعته ومرضاته

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@~ أم العبادلة ~

 

جزاكِ الله خيراً ياحبيبه

رأيك رائع ويحترم ... ولا أري تعارضاً كبيراً بين رأيي ورأيك

أنا نظرت للموضوع نظره نفسيه .. وركزت علي الجوانب النفسيه لدي بسمه

رأيت فيها سمه البنت الاجتماعيه .. ورأيتها تحتاح لتعزيز ثقتها بنفسها ( وكل هذا في حدود الشرع والدين طبعاً )

 

****

 

لكن أحب أوضح أن هناك فرق بين الزماله والصداقه .. فالعلاقه التي تربط بسمه بالبنات هي علاقة زماله ، فالزميل هو الذي يزامل في العمل أو الدراسه ولهم حقوق المسلم

اما الصديق فهو من اسمه "صديق" يصدقك الحديث وتصدقه

 

وفي حالات قليلة, ربما قد تنتقل العلاقة من الزمالة إلى الصداقة، وخاصة عندما تقوى العلاقة مع الزميله.

 

ولا شك أن الصداقة الناجحة هي ما كانت لله وبالله وفي الله وعلى مراد الله وفي رضوان الله.

والصديقة الحقة هي التي تُآخي في الله، وتقوم هذه العلاقة على البر والتقوى والتعاون على ما يُرضي الله. أما الصداقات التي تقوم على الدنيا فإنها قصيرة كعمر الدنيا، قليلة النفع التي في الدنيا، وتتلاشى مع ضياع أو ذهاب تلك المصالح التي كانت تنشدها الصديقة.

 

وعلى كل حال فإن الإنسان بحاجة إلى صديق، ولكن عليك أن تُحسني اختيار الصديقات، كما قال عمر –رضي الله عنه– لولده: (واحذر صديقك إلا الأمين، ولا أمين إلا من خاف الله تبارك وتعالى)، فالمؤمنة ينبغي أن تحرص على ألا تصاحب إلا مؤمنة، ولا تأكل طعامها إلا تقيّة. هذه معاني جميلة لابد أن نحرص عليها

 

 

 

كذلك أيضًا عندما تصادقي أي صديقة فينبغي أن يكون هناك اعتدال في الحب واعتدال في العلاقة، لأن هذه كما ورد عن علي –رضي الله عنه-: (أحبب حبيبك هونًا ما، فعسى أن يكون بغيضك يومًا ما، وأبغض بغيضك هونًا ما، عسى أن يكون حبيبك يومًا ما).

 

فالمسألة تحتاج أن توزن بميزان الشرع. وبعد ذلك الإنسان عليه أن يحمل المشاعر النبيلة، ولن يضره إذا قصر الآخر وتركه الآخر، وعليك أن تقوّي صلتك بالله تبارك وتعالى وبكتابه، فإن كتاب الله جليس لا يمل، وصاحب لا يغش،

 

والإنسان ينتفع من الإقبال على كتاب الله والإقبال على الطاعة، فعمّري قلبك أولاً بحب الله، ثم اشغلي نفسك بحب الرسول -صلى الله عليه وسلم– ثم بحب الصالحين والصالحات في تاريخنا كله، ثم حب والديك وحب إخوانك وأخواتك من هؤلاء. الإنسان إذا شغل نفسه وشغل قلبه بهذه المعاني الشرعية التي تبدأ بحب الله تبارك وتعالى فإنه لن يبالي ببعد الآخرين أو بقربهم، طالما كان الذي بينه وبين الله عامر، وبينه وبين الله توحيد وذكر وإخلاص وإقبال على الله.

 

 

بارك الله فيكن : )

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@

 

بوركت يا حبيبة

انا قصدي ان شكوتها كانت من المجتمع الجديد ومحاولتها في التكيف معه أكثر من حالتها النفسية

وهذا ما قصدته بالاختلاف في التحليل للموقف

وليس اختلاف في مضمون النصيحة فنصيحتك اللهم بارك مهمة

() () ()

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@~ أم العبادلة ~

 

 

نعم ..

جزاكِ الله خيراً وبارك فيكِ ياحبيبه : )

أحب جداا مداخلاتك ومناقشاتك ، فهي مثمره جداا.. ودوماً أستفيد منها ^^

فلا تحرمينا منها غاليتي ()*

 

تحياتي لكِ ...

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أنين روح وأم العبادلة

والله أعجز عن شكركن .. وان كان الشكر تأخر كثيرا بسبب انقطاعى عن الدخول لفترة

جزاكن الله خيرا

والله انتفعت بكل نصائحكن الثمينة أسأل الله أن ينفعكن وينفع بكن

سأبدا بعون الله تطبيقها لأتفادى الوقوع فيما يضر ولا ينفع وأسأل الله أن يصلح حالى

وبفضل الله الأمور الأن هدأت كثيرا عن ذى قبل مما يتيح لى إعادة ترتيب علاقاتى بإذن الله وأصلح من نفسى

دمتن لنا ناصحات يارب وجزاكن ربى عنى خيرا ❤️

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×