اذهبي الى المحتوى
أم زيــــاد

oO0°الإيجابية في الآيات القرآنية0Oo°

المشاركات التي تم ترشيحها

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيراً أختي الحبيبة أم زياد على هذه النفحات القرآنية الطيبة

نفعنا الله تعالى وإياكِ بها

في المتابعة بإذن الله تعالى ...

وجزاك الله خيرا أخيتي

(

حياك الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جميل جدا أم زياد الحبيبة

في المتابعة بمشيئة الله ~

حياك الله أشروقة

بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جميل جدا حبيبتي سهومة ربي يجازيك كل خير ويجعل ما كتبت في ميزان حسناتك ()()

 

أتابع معكِ بمشيئة الله : )

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك ِ حبيبتى ونفع بكِ

 

مجهود رااااائع ... جعله الله فى ميزان حسناتك

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بارك الله فيكِ حبيبتى ونفع بكِ

 

مجهود راااااائع ... جعله الله فى ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك ِ حبيبتى ونفع بكِ

 

مجهود رااااائع ... جعله الله فى ميزان حسناتك

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بارك الله فيكِ حبيبتى ونفع بكِ

 

مجهود راااااائع ... جعله الله فى ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

qstdjs.png

 

 

(المجموعة العاشرة)

 

يقول الله تعالى: {فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ} [سورة الشرح: 7]

 

ويقول تعالى: {وَاعْبُدْ رَ‌بَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} [سورة الحجر: 99]

 

يأمر الله تعالى نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم بالاستمرار في العمل والدعوة إلى الله عز وجل حتى آخر لحظة في حياته، ويأمره كذلك باستثمار جميع أوقاته بحيث لا يكون لديه أي وقت فراغ.

 

والأمر في الآية السابقة لنا أيضا، لأنه مطلوب أن الإنسان أن يعمل ويدعو إلى الله تعالى حتى نهاية عمره وليس كما يدعي بعض الناس من أن التقدم في العمر هو عذر للراحة وعدم بذل الجهد، بل إن السلف رضوان الله عليهم كانوا يسابقون إلى الخيرات في لحظاتهم الأخيرة لأن العبرة كما هو معلوم بالخواتيم.

 

الوقت هو الحياة وهو حجة لنا أو علينا يوم القيامة، ولذلك يحثنا الله تعالى أن العمل حتى في وقت الفراغ لكي تكون كل لحظة في ميزان حسناتنا وحتى نومنا وراحتنا نحتسبها لله وننوي بها النشاط للعمل والعبادة والدعوة إلى الله عز وجل.

 

الإنسان لا يدري متى يأتي أجله، وبالتالي عليه أن يظل يعمل ويدعو إلى الخير ويسارع إلى الطاعات في كل وقت حتى إذا وافته منيته كان على الخير وبعث يوم القيامة وهو على ذلك العمل الخيّر.

 

الراحة الحقيقية هي في الآخرة، في جنة عرضها السموات والأرض، أما في الدنيا فيجب علينا أن نعمل ونزرع حتى نحصد ما زرعناه في الآخرة. والشخص الإيجابي يخطط لما سيفعله في وقت فراغه، حتى إذا جاءه هذا الوقت استثمرها في طاعة معينة

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جميل جدا حبيبتي سهومة ربي يجازيك كل خير ويجعل ما كتبت في ميزان حسناتك ()()

 

أتابع معكِ بمشيئة الله : )

حياك الله جميلة

(:

بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك ِ حبيبتى ونفع بكِ

 

مجهود رااااائع ... جعله الله فى ميزان حسناتك

 

وفيك بارك الله أخيتي

حياك الله

وكوني بالقرب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

متابعة حبيبتى تلك اللطائف والرقائق الجميلة

 

جزاكِ الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

qstdjs.png

 

(المجموعة الحادية عشرة)

يقول الله تعالى : {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [سورة غافر 60].

 

ويقول تعالى : {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} [سورة البقرة 186].

عندما تحارب الجيوش في المعارك فلابد لها من سلاح تحارب بها وتدافع بها عن نفسها وتستخدمها للانتصار على أعدائها، وهكذا الشخص الإيجابي، فإنه يملك سلاحا قويا وفعالا، ومن ميزة هذا السلاح أنه لا يخسر به أبدا، إنه الدعاء.

 

الدعاء صلة ما بين العبد وربه، والعجيب أن الله تعالى هو الذي يأمرنا بدعائه واللجوء إليه مع أننا نحن الفقراء والمحتاجون إليه سبحانه وتعالى وهذا من رحمته تعالى بنا، والأعجب من ذلك أنه تعالى قد وعد بالاستجابة لنا سواء عاجلا أم آجلا، في الدنيا أو الآخرة، وهذا شيء مطمئن للمؤمن إذا علم أن مسألته لن تضيع أبدا وأنه سوف ينال مراده مادام أنه دعا الله تعالى.

 

طاعة الله عز وجل ليس بالأمر السهل وخاصة مع مغريات العصر الحالي والتفنن في تيسير فعل المعاصي وجعله متاحا أمام الإنسان لفعله في أي وقت، ولذلك لابد من الشخص الإيجابي أن يسأل الله تعالى الإعانة على عبادته وطاعته، فالدعاء زاد عظيم للإنسان الداعية إلى الله وعز وجل ففيه قوة الارتباط لله والشعور بالذل والافتقار إليه وأن الأمور كلها بيد الله تعالى وليس بيد المخلوقين.

 

الدعاء من أقوى وسائل الإيجابية والعمل، فعندما يعلم الإنسان بأن الله تعالى معه فإنه سوف يشعر بالاطمئنان بأن ما سأل به الله عز وجل سيتحقق، وإن لم يتحقق فإنه سوف يعوض بأمر آخر سواء في الدنيا أو الآخرة، وهكذا فإن الدعاء كله خير.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

متابعة حبيبتى تلك اللطائف والرقائق الجميلة

 

جزاكِ الله خيرا

وجزاك الله خيرا

()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مع كل إضافة تزيد الفائدة و الحرص على متابعة هذا الانتقاء الرائع

بارك الله فيكِ يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

رائع اللهم بارك

جزاكِ الله خيرًا ياغالية

متابعة إن شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

qstdjs.png

(المجموعة الثانية عشر)

 

يقول الله تعالى : {أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ} [سورة الزمر 36].

 

ويقول تعالى: {قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا} [سورة التوبة 51].

 

يواجه الداعية إلى الله تعالى ومن أراد نشر معاني الخير والإيجابية في المجتمع عقبات في طريقه وخاصة من الذين لا يريدون للخير أن ينتشر، ويعتبرون بأن الإسلام تخلف وأنه لا يمكنه مواكبة العصر، هؤلاء يحاولون أن يقفوا في وجه الإيجابيين ويمنعونهم بشتى الوسائل من توصيل رسالتهم إلى الناس ومن هذه الوسائل التخويف بأن يضيقوا عليه رزقه أو يمنعوا انتشار كلمته. فتأتي هذه الآية الكريمة بمثابة الشفاء والاطمئنان للداعية إلى الله تعالى والأشخاص الإيجابيين بأن كل هذه التحذيرات لن تضر أبدا، لأن الله تعالى قد تكفل بحفظ العبد من كل شر.

 

هذه الآية فيها مصدر طاقة للشخص الإيجابي بأن يستمر في أداء مهمته وعدم الاهتمام بمن حوله من السلبيين ومن يحاولون ثنيه عن أداء رسالته.

 

النفع والضر بيد الله تعالى وحده، والرزق مكتوب في صحيفة الإنسان قبل أن يولد، من تيقن بهذه القواعد الإلهية فإنه سوف يعيش في سعادة وراحة ويعلم تمام العلم بأن الله تعالى وحده هو الذي سيحميه من كل شر وليس لأي بشر مهما كانت قوته أن يفعل شيئا إذا لم يرد الله تعالى ذلك. وليعلم الإنسان أن الأمة كلها لو اجتمعت على أن يضروه أو ينفعوه فلن يستطيعوا أن يفعلوا شيئا إلا بأمر قد كتبه الله تعالى له.

 

إن الآيتين السابقتين يعطيان الشخص الإيجابي دافعا قويا للعمل وأنه مهما وضعت أمامه من عقبات دنيوية، فإنه لن يلتفت إليها.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مع كل إضافة تزيد الفائدة و الحرص على متابعة هذا الانتقاء الرائع

بارك الله فيكِ يا غالية

وفيك بارك الله غاليتي

تسرني متابعتكِ ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

رائع اللهم بارك

جزاكِ الله خيرًا ياغالية

متابعة إن شاء الله

وبارك الله فيك غاليتي

تسرني متابعتكِ

()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيرًا يا غالية

 

جميل جدًا بل رائع~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

qstdjs.png

(المجموعة الثالثة عشرة)

 

يقول الله تعالى: {أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ} [سورة الأنبياء: 105]

 

ويقول تعالى: {وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ . إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ . وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ} [سورة الصافات: 171-173].

 

إن من سنة الله تعالى في الكون المدافعة والصراع بين الحق والباطل، وفي هذا الصراع يحاول الباطل بكل ما أوتي من قوة واستخدام جميع الوسائل والإمكانيات المتاحة عنده أن يهزم الحق ولكن يأبى الله تعالى ذلك وينتصر الحق في النهاية.

 

أثناء هذه المحاولات المتواصلة للباطل تلوح لهم علامات النصر في البداية، وفي هذه اللحظات يتسرب إلى قلوب بعض الدعاة اليأس والخوف من انتصار الباطل وقد ينعكس هذا الخوف على البعض منهم بأن يترك رسالته ويغير بعضا من أهدافه في الحياة وهذا ما يريده أهل الباطل بأن يكون الداعية صالحا في نفسه وليس مصلحا للناس.

 

لمثل هؤلاء الناس والذين يطلقون على أنفسهم كلمة دعاة، تأتي هذه الآيات لتبعث فينا الأمل وتحث الجميع على العمل والاستمرار في نشر رسالته وعدم الالتفات إلى هذه الانتصارات البدائية للباطل لأنهم في النهاية سيهزمون وتكون العاقبة لأهل الحق ومن هم على الطريق المستقيم.

 

المبشرات القرآنية لا تعني الركون والكسل والانتظار حتى تأتي، وإنما هي آيات حث وتشجيع على العمل وبذل الجهد لأن النصر لن يأتي إلا إذا نصرنا الله تعالى وذلك بأدائنا للطاعات والتزامنا بشرع الله عز وجل وابتعادنا عن معصيته وأدائنا لرسالتنا السامية.

 

الصراع بين الحق والباطل لن ينتهي، وأهل الباطل لن يستسلموا بمجرد فشلهم في وسيلة ما وإنما سيلجؤون إلى شتى الوسائل، وقد وقد يقف العالم كلهم معهم ضد أهل الحق، لذلك يبنبغي دائما للدعاة حتى يكونوا إيجابيين أن لا تتسرب في نفوسهم اليأس والخوف وإنما هي عبارة عن فترة وتنتهي لأن العبرة دائما في النهاية والتاريخ الإسلامي شاهد على هذا الأمر.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيرًا يا غالية

 

جميل جدًا بل رائع~

وجزاك الله خيرا غاليتي

()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

qstdjs.png

(المجموعة الرابعة عشرة)

 

يقول الله تعالى : {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً . إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً} [سورة الشرح 5-6]

 

وتستمر المبشرات القرآنية لتكون كالدواء لجراحاتنا وأمراضنا. الشخص الإيجابي يواجه أثناء نشر رسالته السامية الكثير من العقبات ولا شك في ذلك فهذا هو طريق الجنة، الطريق الذي حف وحجب بالمكاره. وفي خضم هذه العقبات قد يتسرب اليأس إلى قلب ناشر الخير فتأتي هذه الآية لتزيل عنه هذا اليأس وتقول له إن بعد كل عسر يسرا كما أن بعد كل ليل نهار بل بعد كل ظلام حالك فجر جديد.

 

 

الآية جميلة في كلماتها وفيها فائدة نحوية تبعث الأمل والسرور وهي أن كلمة العسر جاءت معرّفة، أما كلمة اليسر فجاءت نكرة وفي هذا دليل على أن اليسر أوسع دائما من العسر وأن كلمتي العسر في الآيتين واحدة أما اليسر فجاءت مرتين للتأكيد.

 

الشخص الإيجابي لا يتفرج وينتظر أن تفرج الهموم والكربات عند وجودها بحجة أن اليسر وتفريج الكربات قادم لا محالة. ولكن عليه العمل والاجتهاد لأن تفريج الكرب قد لا يكون في عهده وإنما عليه أن يبذر البذور لكي يأتي النصر، فكم من شخص زرع وحصد بعد ذلك الثمر بعده بسنوات بل قرون في بعض الأحيان.

 

كلمة (إنّ) من أدوات التوكيد وهي تعطي عزيمة ودافعية للشخص الإيجابي، ونستفيد من الآية كذلك بأن الباطل لا شك مهزوم في معركته مع الحق لأنه مهما طالت المعركة فإن اليسر قادم والحق منتصر في النهاية.

 

 

لم تحدد الآية زمان زوال العسر، فقد يكون بعد سنة أو قرن أو بعد أجيال، فالعلم كله عند الله تعالى وما علينا نحن سوى بذل أقصى ما نستطيع لإصلاح أنفسنا والمجتمع، والثمرة لا تخرج وتكون طيبة المذاق إلا إذا تعبنا في رعايتها.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

جميل جدًا اللهم بارك

جزاك الله خيرًا يا حبيبة و بارك الله فيك

إن شاء الله لي عودة للتكملة ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

(الآية الخامسة عشرة)

 

يقول الله تعالى : {وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ} [سورة المطففين: 26].

 

إن من أهم أسباب إيجابية الإنسان وجود بيئة إيجابية يعيش فيه، والأكبر من ذلك وجود بيئة تنافسية يتنافس فيه الناس على إعطاء كل ما لديهم من الخير وتوصيل الرسالة الإيجابية للناس.

 

إن ما يميز هذه البيئة الإيجابية هو أن الكل يعمل لله ويسعى الكل إلى الارتقاء في درجات الجنة مع وجود جو من المحبة في الله والتعاون على البر والخير والتقوى، وهو مجتمع مختلف تماما عن المجتمع الدنيوي المادي والذي يتمنى من فيه أن يحصل على كل شيء بل ويتمنى لصاحبه الخسارة والدمار.

 

إن المجتمع الإيجابي التنافسي يتيح لكل شخص أن يقدم كل ما عنده لكي يغلب أخاه ولكن في الخير، وإضافة إلى ذلك يتمنى أن يحقق صاحبه هذا الخير الذي حققه بل وساعده على تحقيقها.

 

إن فرص تعلم أشياء جديدة وإبداعية في وسائل الدعوة إلى الله كثيرة في هذا المجتمع التنافسي، فالكل يأتي بأفكار جديدة وأعمال مميزة علها تميزه عن صاحبه ويكسب فيه أكبر قدر من الحسنات، وهكذا فالكل في شغل دائم وتفكير مستمر وهذا مما يزيد من إيجابية الشخص ويجعله يتحمس في عمله وأدائه لوظيفته.

 

المنافسة الشريفة في الطريق إلى الله مطلوبة وكان هذا دأب الصحابة حيث كان عمر يحاول أن ينافس أبوبكر في مرات كثيرة، وكذلك تخلق هذه المنافسة الشريفة جوا من الحماس والعمل الدؤوب بين الشباب والشابات وحتى الشيوخ والأطفال.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

جميل جدًا اللهم بارك

جزاك الله خيرًا يا حبيبة و بارك الله فيك

إن شاء الله لي عودة للتكملة ()

وفيك بارك الله

حياك الله

(:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم بارك

طرح مميز ياغالية

جزاك الله خيرا

متابعة معكِ بإذن الله تعالى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×